قبل ما تقرأ الموضوع أنا نزلت هذا الموضوع ومني مقتنع فيه بس بدي رأيكم فيه
هل التدخين يفقد المرأة أنوثتها ..........؟؟؟ وهل بعض العبارات والتعبيرات المستهلكة العامية الناعمة "(ياي ,باي)".....تتناقض مع الرجولة ؟؟؟؟.........
ربما أصبحت المقدرة تسوق الجميع دون حياء ) فباتوا يقرون عمدا بأنهم من قائمة المدخنين وخصوصا الرجال منهم على اعتبار أن الحجج والأعذار تصب في مصلحتهم والتي إن لم تكن صريحة واضحة كأن مثلا.........أريد أن أنهي همومي وأصبها في الهواء المحروق.......فلا بد أن تكون متدثرة.... على اعتبار تلك السيجارة البيضاء النحيلة وسيلة لإثبات رجولته بطريقة أو بأخرى خصوصا أولائك الذين يشعرون بعقدة نقص تجاه الذين يصغرون من حجومهم دائما...... ولكن وان كان لابد واعتبارها هموما لاتملك الوسيلة للتفريق بين رجل وامرأة فمازال الوضع الطبيعي لا يسمح للمرأة أن تجعل متنفس أوجاعها يخرج من النطاق الفيزيولوجي كأن تبكي أوتكسر بعض أواني الطبخ وما شابة ......((بالأحرى تهستر)).....
.ربما لأنها كانت دوما المخلوق المثالي لتجسيد الأنوثة على مر العصور فهل تكون عملية تقبل الحجج والأعذار التي تقدمها النساء في هذا المجال مقنعة( بدخن لانو..لانو ووو لانو) !! وخصوصا أن نسبة الإناث اللواتي يقدمن على التدخين قد تتجاوز أعمارهن في بعض الأحيان الأربعين فتعود بذلك النسبة الكبرى للفتيات الصغيرات والشابات ولابأس ان ندع مجالا لانتقاد التقدم العلمي والمجتمعي الذي باتت بموجب قوانينه ( المرأةشيئا طليقا) بغض النظرعن الممارسات التي قامت بها المرأة منذ بداية النهضة العلمية على كافة الأصعدة منطلقة لتمارس ماتريده تحت أضواء النهار وكأن تلك النهضة قد قدمت ووهبت انسانا يدعى المرأة شيئا من عطاياها ليصبح حرا (أخيرا )فبات لنا أن نرى اليوم بعض الفتايات ونبريج الأرجيلة في أكثر الأوضاع حميمية في المقاهي والرحلات وامام بيوت الدار,,,,ووو..
ولكن لطالما أثبتت مذاهب الدنيا قديما أن العصور القادمة ستجرد الذكر من ذكوريته والانثى من أنوثتها فهل صدقت ؟؟؟ أوأنه كان من المستحسن أن يفرط الشعراء بوصف كل من الانوثة والرجوالة على اعتبارهما كائنين ينفصلان عن تماما عن البشر وعلى اعتبارهما من احدى الصفات التي لاتقل شأنا عن الكرم أو الصدق والذي يكثر عن انسان ويقل عند آخر لتبرير ما يجري الآن.... ولكن الذي يطرح الجدل ويستفزه أن مايعايشه الناس في هذة الفترة بالتحديد يكاد يكون وباء متفشي حقيقي ؟؟؟؟ فلا بد ان تستوقف باليوم رجل أو اثان يلقيان عليك التحية على نجو رخو جدا قد لاتحس به أوتكتنزفرصة للرد عليه بما يواتي طبيعته (( المنعنعة)) هذا اذا استطعت.... وفيما اذا اعتبرناها حالة مرضية ليس الا أو أن البعض يتعمد الظهور بذاك المظهر والأسباب تكثر في هذا السياق على اعتبارها مشكلات ليس الا ..وان كانت مبرررات النسوة أن التدخين لن يضع حدا لأنوثتها بعد الآن على اعتبار ان الجميع يدخنون .......في النهاية هل يمتلك كل انسان سلاح عفوه ام لا؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!
هل أحسن كل منا اتقان دوره ام ان اختيارنا لنمط الذكروةاو الانوثة عامل آخر ينصب في اطار تخير الانسان وليس تنميطا بنمط الذكر او الانثى ولعل هذا الرد قد أفحم رواد (( الحيوان الناطق )) على اعتبار أن الحيوان نمط تنميطا طبيعيا على أنه ذكر او أنثى ......... شو شباب وصبايا شو رأيكم.....!!!!!؟؟؟؟
هل التدخين يفقد المرأة أنوثتها ..........؟؟؟ وهل بعض العبارات والتعبيرات المستهلكة العامية الناعمة "(ياي ,باي)".....تتناقض مع الرجولة ؟؟؟؟.........
ربما أصبحت المقدرة تسوق الجميع دون حياء ) فباتوا يقرون عمدا بأنهم من قائمة المدخنين وخصوصا الرجال منهم على اعتبار أن الحجج والأعذار تصب في مصلحتهم والتي إن لم تكن صريحة واضحة كأن مثلا.........أريد أن أنهي همومي وأصبها في الهواء المحروق.......فلا بد أن تكون متدثرة.... على اعتبار تلك السيجارة البيضاء النحيلة وسيلة لإثبات رجولته بطريقة أو بأخرى خصوصا أولائك الذين يشعرون بعقدة نقص تجاه الذين يصغرون من حجومهم دائما...... ولكن وان كان لابد واعتبارها هموما لاتملك الوسيلة للتفريق بين رجل وامرأة فمازال الوضع الطبيعي لا يسمح للمرأة أن تجعل متنفس أوجاعها يخرج من النطاق الفيزيولوجي كأن تبكي أوتكسر بعض أواني الطبخ وما شابة ......((بالأحرى تهستر)).....
.ربما لأنها كانت دوما المخلوق المثالي لتجسيد الأنوثة على مر العصور فهل تكون عملية تقبل الحجج والأعذار التي تقدمها النساء في هذا المجال مقنعة( بدخن لانو..لانو ووو لانو) !! وخصوصا أن نسبة الإناث اللواتي يقدمن على التدخين قد تتجاوز أعمارهن في بعض الأحيان الأربعين فتعود بذلك النسبة الكبرى للفتيات الصغيرات والشابات ولابأس ان ندع مجالا لانتقاد التقدم العلمي والمجتمعي الذي باتت بموجب قوانينه ( المرأةشيئا طليقا) بغض النظرعن الممارسات التي قامت بها المرأة منذ بداية النهضة العلمية على كافة الأصعدة منطلقة لتمارس ماتريده تحت أضواء النهار وكأن تلك النهضة قد قدمت ووهبت انسانا يدعى المرأة شيئا من عطاياها ليصبح حرا (أخيرا )فبات لنا أن نرى اليوم بعض الفتايات ونبريج الأرجيلة في أكثر الأوضاع حميمية في المقاهي والرحلات وامام بيوت الدار,,,,ووو..
ولكن لطالما أثبتت مذاهب الدنيا قديما أن العصور القادمة ستجرد الذكر من ذكوريته والانثى من أنوثتها فهل صدقت ؟؟؟ أوأنه كان من المستحسن أن يفرط الشعراء بوصف كل من الانوثة والرجوالة على اعتبارهما كائنين ينفصلان عن تماما عن البشر وعلى اعتبارهما من احدى الصفات التي لاتقل شأنا عن الكرم أو الصدق والذي يكثر عن انسان ويقل عند آخر لتبرير ما يجري الآن.... ولكن الذي يطرح الجدل ويستفزه أن مايعايشه الناس في هذة الفترة بالتحديد يكاد يكون وباء متفشي حقيقي ؟؟؟؟ فلا بد ان تستوقف باليوم رجل أو اثان يلقيان عليك التحية على نجو رخو جدا قد لاتحس به أوتكتنزفرصة للرد عليه بما يواتي طبيعته (( المنعنعة)) هذا اذا استطعت.... وفيما اذا اعتبرناها حالة مرضية ليس الا أو أن البعض يتعمد الظهور بذاك المظهر والأسباب تكثر في هذا السياق على اعتبارها مشكلات ليس الا ..وان كانت مبرررات النسوة أن التدخين لن يضع حدا لأنوثتها بعد الآن على اعتبار ان الجميع يدخنون .......في النهاية هل يمتلك كل انسان سلاح عفوه ام لا؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!
هل أحسن كل منا اتقان دوره ام ان اختيارنا لنمط الذكروةاو الانوثة عامل آخر ينصب في اطار تخير الانسان وليس تنميطا بنمط الذكر او الانثى ولعل هذا الرد قد أفحم رواد (( الحيوان الناطق )) على اعتبار أن الحيوان نمط تنميطا طبيعيا على أنه ذكر او أنثى ......... شو شباب وصبايا شو رأيكم.....!!!!!؟؟؟؟
