عندما يفقد الشباب ثقتهم بأنفسهم .. ؟؟
مشكلة بعض الشباب إنهم لا يثقون بأنفسهم إلا بعد مرور فترة طويلة يتأكدون بعدها انهم قد وصلوا إلى مرحلة النضج الكامل وهذا ما يجعل بعض الشباب يعيشون في مرحلة الطفولة من ناحية أفكارهم وآمالهم، بينما هم يعيشون في مرحلة الشباب من ناحية العمر والزمن.
والثقة بالنفس مفتاح النجاح في الحياة، فالذي يثق بنفسه يستطيع أن يصنع كل شيء في الحياة والذي لا يثق بنفسه لا يقدر على أي شيء على الاطلاق.
اقرأ تاريخ الناجحين في الحياة لتجد أنهم كانوا يثقون بأنفسهم دائماً.. عكس الفاشلين الذين كانوا لا يرتفعون بمستواهم الفكري إلى مرحلة الثقة بالنفس.
وبإمكانك أن تجرب نفسك شخصياً، فأنت تشعر بقدرة خارقة عندما تعطي الثقة لنفسك، وبذلك تستطيع أن تحقق آمالك وأهدافك، بينما تفشل في القيام بعمل بسيط عندما تبدأ بنزع الثقة من نفسك.
ما هو سر الثقة بالنفس؟
وكيف يمنع المرء قدرة خارقة على تحقيق آماله؟ إن تحقيق أي عمل في الحياة بحاجة إلى شيئين:
الأول: القدرة المادية.
الثاني: القدرة النفسية.
والقدرة النفسية لها أهمية كبيرة لأنها تحرك القوة المادية وتنقله من مرحلة الممكن إلى مرحلة الواقع.
من هنا.. فإن ضعف الثقة بالنفس يؤثر على هذه القدرة النفسية ويجعله في مستوى أخفض من العمل الذي يريد القيام به.
إن تحقيق الأعمال بحاجة إلى إعداد نفسي بقدر ما هي بحاجة إلى إعداد مادي، أي انه يجب أن يكون إزاء أي عمل ثقة بالقدرة على تحقيقه بنفس المستوى.
ولكن ما هي الطريقة الأفضل لتحقيق الثقة بالنفس؟
أفضل طريقة للثقة بالنفس هي:
أن تعتقد بأنك أصبحت شخصاً قادراً ومسؤولاً في الحياة.
هناك بعض الأشخاص يتصورون انهم لا يزالون يعيشون في مرحلة الطفولة بالرغم من أن عمرهم يتجاوز العشرين عاماً، ولذلك فإن آمالهم وأحلامهم وأفكارهم كلها تتصف بصفة: الطفولية. وهم غالباً لا يثقون بأنفسهم.. ولا يتصورون أن بإمكانهم القيام بأعمال كبيرة، فعندما نضع أمامهم مشاريع ضخمة.. أو مسؤوليات كبيرة يقولون لك بدهشة: نحن نقوم بهذا العمل!!
نعم: أنتم وليس غيركم.
إن على المرء أن لا يتصور انه صغير وحقير، وغير قادر على العمل.. الخ يجب أن يطرد مثل هذه الأفكار عن ذهنه فوراً ويبدأ بالعمل كرجل قادر واثق من نفسه.
وإذا أصابك الفتور في أية لحظة تذكر أن عظماء التاريخ فتحوا باب العظمة عندما حصلوا على مفتاح الثقة بالنفس.
هل ان عظماء التاريخ كانوا يملكون عقلاً أكبر؟ أو طاقات أكثر؟
أبداً.. إنما كانت لهم ثقة أكبر بالنفس!
إذن: فلا داعي للشعور بالضعف طالما إننا نملك مثلما يملك العظماء من طاقات نفسية وقدرات مادية، وأخيراً فلكي تثق بنفسك ضع أمامك الحقائق التالية:
1 ـ أنت شخص مسؤول عن تصرفاتك، وقادر على تحمل كل المسؤوليات والواجبات.
2 ـ الثقة بالنفس طريق الوصول إلى العظمة، والعظماء لم يكونوا يملكون طاقات أكثر إنما كانوا يملكون ثقة أكبر بالنفس.
3 ـ أنت واثق من نفسك وقادر على تحمل أكبر المسؤوليات والقيام بأعظم الأعمال.
مشكلة بعض الشباب إنهم لا يثقون بأنفسهم إلا بعد مرور فترة طويلة يتأكدون بعدها انهم قد وصلوا إلى مرحلة النضج الكامل وهذا ما يجعل بعض الشباب يعيشون في مرحلة الطفولة من ناحية أفكارهم وآمالهم، بينما هم يعيشون في مرحلة الشباب من ناحية العمر والزمن.
والثقة بالنفس مفتاح النجاح في الحياة، فالذي يثق بنفسه يستطيع أن يصنع كل شيء في الحياة والذي لا يثق بنفسه لا يقدر على أي شيء على الاطلاق.
اقرأ تاريخ الناجحين في الحياة لتجد أنهم كانوا يثقون بأنفسهم دائماً.. عكس الفاشلين الذين كانوا لا يرتفعون بمستواهم الفكري إلى مرحلة الثقة بالنفس.
وبإمكانك أن تجرب نفسك شخصياً، فأنت تشعر بقدرة خارقة عندما تعطي الثقة لنفسك، وبذلك تستطيع أن تحقق آمالك وأهدافك، بينما تفشل في القيام بعمل بسيط عندما تبدأ بنزع الثقة من نفسك.
ما هو سر الثقة بالنفس؟
وكيف يمنع المرء قدرة خارقة على تحقيق آماله؟ إن تحقيق أي عمل في الحياة بحاجة إلى شيئين:
الأول: القدرة المادية.
الثاني: القدرة النفسية.
والقدرة النفسية لها أهمية كبيرة لأنها تحرك القوة المادية وتنقله من مرحلة الممكن إلى مرحلة الواقع.
من هنا.. فإن ضعف الثقة بالنفس يؤثر على هذه القدرة النفسية ويجعله في مستوى أخفض من العمل الذي يريد القيام به.
إن تحقيق الأعمال بحاجة إلى إعداد نفسي بقدر ما هي بحاجة إلى إعداد مادي، أي انه يجب أن يكون إزاء أي عمل ثقة بالقدرة على تحقيقه بنفس المستوى.
ولكن ما هي الطريقة الأفضل لتحقيق الثقة بالنفس؟
أفضل طريقة للثقة بالنفس هي:
أن تعتقد بأنك أصبحت شخصاً قادراً ومسؤولاً في الحياة.
هناك بعض الأشخاص يتصورون انهم لا يزالون يعيشون في مرحلة الطفولة بالرغم من أن عمرهم يتجاوز العشرين عاماً، ولذلك فإن آمالهم وأحلامهم وأفكارهم كلها تتصف بصفة: الطفولية. وهم غالباً لا يثقون بأنفسهم.. ولا يتصورون أن بإمكانهم القيام بأعمال كبيرة، فعندما نضع أمامهم مشاريع ضخمة.. أو مسؤوليات كبيرة يقولون لك بدهشة: نحن نقوم بهذا العمل!!
نعم: أنتم وليس غيركم.
إن على المرء أن لا يتصور انه صغير وحقير، وغير قادر على العمل.. الخ يجب أن يطرد مثل هذه الأفكار عن ذهنه فوراً ويبدأ بالعمل كرجل قادر واثق من نفسه.
وإذا أصابك الفتور في أية لحظة تذكر أن عظماء التاريخ فتحوا باب العظمة عندما حصلوا على مفتاح الثقة بالنفس.
هل ان عظماء التاريخ كانوا يملكون عقلاً أكبر؟ أو طاقات أكثر؟
أبداً.. إنما كانت لهم ثقة أكبر بالنفس!
إذن: فلا داعي للشعور بالضعف طالما إننا نملك مثلما يملك العظماء من طاقات نفسية وقدرات مادية، وأخيراً فلكي تثق بنفسك ضع أمامك الحقائق التالية:
1 ـ أنت شخص مسؤول عن تصرفاتك، وقادر على تحمل كل المسؤوليات والواجبات.
2 ـ الثقة بالنفس طريق الوصول إلى العظمة، والعظماء لم يكونوا يملكون طاقات أكثر إنما كانوا يملكون ثقة أكبر بالنفس.
3 ـ أنت واثق من نفسك وقادر على تحمل أكبر المسؤوليات والقيام بأعظم الأعمال.