الغيره على الدين والوطن ,,, مع عدم العمل @
قصص وأمثله :- البعض من طريق الإسلام
***رفعت (سوسو) نظارتها الشمسية لتدفع بها شعرها المنساب على جبينها.. ألقت التي شيرتعلى بنطلون الكاوبوي وخرجت تهتف مع المتظاهرين: "افتحوا الحدود".
طفرت منعينيها دمعة وهي تقول للمذيعة على شاشة التلفزيون: يجب أن لا نكتفي بالأقوال، يجبأن نعمل على تحرير فلسطين.
[/center]
السلام عليكم
كيف حالكم إخوتي في الله ؟
أتمنى لكم كل الخير والتوفيق من عند الله
يوجد الكثير من شبابنا غير ملتزم ,,, لا كن الكثير من شبابنا به روح الغيره على دينه ومستعد لكي يشارك في أعمال وأفعال تنفع وتنصر دينه وترفع قومه وتحقق لهم الشرف .
كيف حالكم إخوتي في الله ؟
أتمنى لكم كل الخير والتوفيق من عند الله
يوجد الكثير من شبابنا غير ملتزم ,,, لا كن الكثير من شبابنا به روح الغيره على دينه ومستعد لكي يشارك في أعمال وأفعال تنفع وتنصر دينه وترفع قومه وتحقق لهم الشرف .
[center]**********
قصص وأمثله :- البعض من طريق الإسلام
***رفعت (سوسو) نظارتها الشمسية لتدفع بها شعرها المنساب على جبينها.. ألقت التي شيرتعلى بنطلون الكاوبوي وخرجت تهتف مع المتظاهرين: "افتحوا الحدود".
طفرت منعينيها دمعة وهي تقول للمذيعة على شاشة التلفزيون: يجب أن لا نكتفي بالأقوال، يجبأن نعمل على تحرير فلسطين.
==
***يفتح سمير بريده الإلكتروني لإشباع شهوته وللدردشه مع النساء إلى أن يصاب بلملل والشبع .
ثم ينتقل للحديث مع أحد المبرمجين العرب الذي يعرفهم
فيقول له
لك تحية الإسلام ... السلام عليكم !!!
أنا أخوك سمير أعرف في البرمجه فكيف نستطيع تسخير أنفسنا لديننا ؟؟ !!!
==
***التقى زيد برفيقه وهو يدندن بأغنية (شمعة فيمهب الريح) للمغني التون جون؛ قال لصاحبه أحس برغبة في البكاء كلما سمعت هذهالأغنية وأنا أشاهد الفلسطينيين يقتلون. يجب أن نعمل شيئًا لنوقف العدوانالإسرائيلي على شعبنا.
أخرج سيجارته ونفث دخانًا كان يخرج من صدره مصحوبًا بألمصادق على إخوانه في فلسطين.
==
***ثلاثة مراهقين وقفوا قرب مدرسة للبنات ينتظرونخروج الفتيات ليلقون إليهم أرقام هواتفهم. استوقفهم شيخ وقال لهم: لو طُلب منكمالقيام بعملية استشهادية، أتقومون بها؟تردد الشباب في الإجابة، قال أحدهم: هلستسفر هذه العملية عن قتل يهود أو أمريكان؟قال الشيخ نعم.. قال الشباب الثلاثةبلسان واحد: نحن مستعدون للموت فداءً للإسلام.
==
***تسهر فريحه على التلفاز من منتصف الليل إلى بعد الفجر وهي مستيقظه دون صلاة الفجر وتضع على قنوات مختلفه منها قنوات تهتم بواقع العرب وقنوات أخرى دينيه ... ولا تصلي الفجر !!!
==
***سالم يعرف في التهكير وتدمير وإختراق الإيميلات والمواقع ,, من المفترض منه إستخدام علمه في الجهاد الإلكتروني , إلا إنه يسرق إيميلات إخوته المسلمين الذين لا يستخدمونها في المعاصي
و يدمر ويخترق في المواقع العلميه والإقتصاديه العربيه والمواقع الإسلاميه ويضع عليها صوره وصور جماجم وإيميلاته للشهره
ويكتب "لا إله إلا الله محمداً رسول الله" !!!
نقول له هل تحسب نفسك تجاهد ؟
ونقول له , لماذا لا تلتفت لإختراق تلك المواقع التي تحارب في نبيك ودينك ؟
ولماذا لا تدمر المواقع الإباحيه ؟
فيقول :
لا أعرف أنا مبتدأ ... فقط كنت أجرب .. فصدفت معي !!!!!
نقول له : جرب على تلك المواقع
فيصمت قليلاً : ثم يقوم بإختراق موقع أغاني ويضع عليه ...
" توبوا إلى الله وإبحثوا عن مواقع تنفعكم في آخرتكم"
ويقول لنا : ها أنا سأسعى بإذن الله لنصرة الله ورسوله
=====
*******كثيرة هي الحالات المشابهةالتي تنبّأ بعمق الرغبة الصادقة لدى شبابنا وبناتنا في العمل لهذا الدين، كثير منهميرغب أن يقدم روحه فداءً للقدس والأقصىو لدينه الحنيف .كثير منهم يتسمر أمام شاشاتالتلفزيون ليشاهد مأساة المسلمين في كل مكان ثم يرفع يديه بالدعاء ليفرج الله هذهالغمة عن المسلمين، وكثير منهم يسأل كيف أنصر إخواني المجاهدين والصابرين على العدوان ؟
* اقتطعحديثي لأنقل لكم صورة من الماضي (يروى أن التابعي الجليل محمد بن واسع كان إذا أقسمعلى الله أبره، وكان خارجًا في الجهاد مع جيش محمد بن القاسم الثقفي. فافتقده أميرالجند فبحثوا عنه فرأوه يصلي رافعًا إصبعه إلى السماء ويدعي بالنصر، عادوا ليخبرواالقائد بفعل ابن واسع فقال لهم الثقفي: لإصبع محمد بن واسع في الجيش خير من ألفمقاتل(.
* وأنا أرى مصائب المسلمين تذكرت شيخًا حكيمًا كان يتحدث أيام الغزوالصربي للبوسنة المسلمة، وكيف أن الصرب الأنجاس يتعمدون اغتصابالمسلمات.
وانهالت دموع من كان في المسجد لشعور الكل بالعجز عن الدفاع عن أختٍله ينتهك عرضها.
وتساءل الشيخ عن كيفية الرد على جرائم الصرب ثم اقترح حلاً وجدتأنه مناسبًا لحالنا آنذاك واليوم.
قال الشيخ: لا يهدف الصرب إلى تحقيقالمتعة في اغتصاب المسلمات. فلو أرادوا فقط المتعة لفعلوا فعلهم الشنيع معالكرواتيات أيضًا غير أنهم لم يفعلوا.
لكن هدف الصرب كان انتزاع العفة منالمسلمات.
وبالفعل فإن تقارير الأمم المتحدة تقول أن الاغتصاب أصبح سلاحًااستخدمه أعداء الله للتنكيل بالمسلمين في الشيشان والصومال والبوسنة. إذاً فالمسألةتتلخص -كما يرى الشيخ- في انتزاع عفة ثلاثين ألف مسلمة تعرضن للاغتصاب، والرد هودفع ثلاثين ألف مسلمة للعفة.
رد مثالي يحبط كيد الكافرين.. نعم ترد بالطريقةالتي تحبط أهدافهم.
**********
***يفتح سمير بريده الإلكتروني لإشباع شهوته وللدردشه مع النساء إلى أن يصاب بلملل والشبع .
ثم ينتقل للحديث مع أحد المبرمجين العرب الذي يعرفهم
فيقول له
لك تحية الإسلام ... السلام عليكم !!!
أنا أخوك سمير أعرف في البرمجه فكيف نستطيع تسخير أنفسنا لديننا ؟؟ !!!
==
***التقى زيد برفيقه وهو يدندن بأغنية (شمعة فيمهب الريح) للمغني التون جون؛ قال لصاحبه أحس برغبة في البكاء كلما سمعت هذهالأغنية وأنا أشاهد الفلسطينيين يقتلون. يجب أن نعمل شيئًا لنوقف العدوانالإسرائيلي على شعبنا.
أخرج سيجارته ونفث دخانًا كان يخرج من صدره مصحوبًا بألمصادق على إخوانه في فلسطين.
==
***ثلاثة مراهقين وقفوا قرب مدرسة للبنات ينتظرونخروج الفتيات ليلقون إليهم أرقام هواتفهم. استوقفهم شيخ وقال لهم: لو طُلب منكمالقيام بعملية استشهادية، أتقومون بها؟تردد الشباب في الإجابة، قال أحدهم: هلستسفر هذه العملية عن قتل يهود أو أمريكان؟قال الشيخ نعم.. قال الشباب الثلاثةبلسان واحد: نحن مستعدون للموت فداءً للإسلام.
==
***تسهر فريحه على التلفاز من منتصف الليل إلى بعد الفجر وهي مستيقظه دون صلاة الفجر وتضع على قنوات مختلفه منها قنوات تهتم بواقع العرب وقنوات أخرى دينيه ... ولا تصلي الفجر !!!
==
***سالم يعرف في التهكير وتدمير وإختراق الإيميلات والمواقع ,, من المفترض منه إستخدام علمه في الجهاد الإلكتروني , إلا إنه يسرق إيميلات إخوته المسلمين الذين لا يستخدمونها في المعاصي
و يدمر ويخترق في المواقع العلميه والإقتصاديه العربيه والمواقع الإسلاميه ويضع عليها صوره وصور جماجم وإيميلاته للشهره
ويكتب "لا إله إلا الله محمداً رسول الله" !!!
نقول له هل تحسب نفسك تجاهد ؟
ونقول له , لماذا لا تلتفت لإختراق تلك المواقع التي تحارب في نبيك ودينك ؟
ولماذا لا تدمر المواقع الإباحيه ؟
فيقول :
لا أعرف أنا مبتدأ ... فقط كنت أجرب .. فصدفت معي !!!!!
نقول له : جرب على تلك المواقع
فيصمت قليلاً : ثم يقوم بإختراق موقع أغاني ويضع عليه ...
" توبوا إلى الله وإبحثوا عن مواقع تنفعكم في آخرتكم"
ويقول لنا : ها أنا سأسعى بإذن الله لنصرة الله ورسوله
=====
*******كثيرة هي الحالات المشابهةالتي تنبّأ بعمق الرغبة الصادقة لدى شبابنا وبناتنا في العمل لهذا الدين، كثير منهميرغب أن يقدم روحه فداءً للقدس والأقصىو لدينه الحنيف .كثير منهم يتسمر أمام شاشاتالتلفزيون ليشاهد مأساة المسلمين في كل مكان ثم يرفع يديه بالدعاء ليفرج الله هذهالغمة عن المسلمين، وكثير منهم يسأل كيف أنصر إخواني المجاهدين والصابرين على العدوان ؟
* اقتطعحديثي لأنقل لكم صورة من الماضي (يروى أن التابعي الجليل محمد بن واسع كان إذا أقسمعلى الله أبره، وكان خارجًا في الجهاد مع جيش محمد بن القاسم الثقفي. فافتقده أميرالجند فبحثوا عنه فرأوه يصلي رافعًا إصبعه إلى السماء ويدعي بالنصر، عادوا ليخبرواالقائد بفعل ابن واسع فقال لهم الثقفي: لإصبع محمد بن واسع في الجيش خير من ألفمقاتل(.
* وأنا أرى مصائب المسلمين تذكرت شيخًا حكيمًا كان يتحدث أيام الغزوالصربي للبوسنة المسلمة، وكيف أن الصرب الأنجاس يتعمدون اغتصابالمسلمات.
وانهالت دموع من كان في المسجد لشعور الكل بالعجز عن الدفاع عن أختٍله ينتهك عرضها.
وتساءل الشيخ عن كيفية الرد على جرائم الصرب ثم اقترح حلاً وجدتأنه مناسبًا لحالنا آنذاك واليوم.
قال الشيخ: لا يهدف الصرب إلى تحقيقالمتعة في اغتصاب المسلمات. فلو أرادوا فقط المتعة لفعلوا فعلهم الشنيع معالكرواتيات أيضًا غير أنهم لم يفعلوا.
لكن هدف الصرب كان انتزاع العفة منالمسلمات.
وبالفعل فإن تقارير الأمم المتحدة تقول أن الاغتصاب أصبح سلاحًااستخدمه أعداء الله للتنكيل بالمسلمين في الشيشان والصومال والبوسنة. إذاً فالمسألةتتلخص -كما يرى الشيخ- في انتزاع عفة ثلاثين ألف مسلمة تعرضن للاغتصاب، والرد هودفع ثلاثين ألف مسلمة للعفة.
رد مثالي يحبط كيد الكافرين.. نعم ترد بالطريقةالتي تحبط أهدافهم.
**********