ورد الشام

ورد الشام
عزيزي الزائر
هنالك فرق في التصفح كـ زائر والتصفح كــ صديق مسجل مع أننا أتحنا كل أقسام ورد الشام لكي يستفاد بها الجميع الزائرين
كثيرة المنتديات التي يسجل بها البعض ولكن قد يهمل دخولهم وتسجيلهم
هنا في ورد الشام
جرب أن تهتم وسوف نهتم


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ورد الشام

ورد الشام
عزيزي الزائر
هنالك فرق في التصفح كـ زائر والتصفح كــ صديق مسجل مع أننا أتحنا كل أقسام ورد الشام لكي يستفاد بها الجميع الزائرين
كثيرة المنتديات التي يسجل بها البعض ولكن قد يهمل دخولهم وتسجيلهم
هنا في ورد الشام
جرب أن تهتم وسوف نهتم

ورد الشام

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أجتماعي ثقافي أدبي ترفيهي


3 مشترك

    ((( المحرضون على استخدام العنف )))

    محمد منسى
    محمد منسى
    أسرة ورد الشام
    أسرة ورد الشام


    البلد : مصــــــــــــــــر
    ذكر
    العمر : 45
    صديقة مقربة صديقة مقربة : مــآآآري
    صديقة مقربة صديقة مقربة : سما فكري
    عدد الرسائل : 5243
    العمل/الهواية : الشعر * الشطرنج * كرة القدم
    تاريخ التسجيل : 09/06/2009
    مستوى النشاط : 23811
    تم شكره : 24
    القوس

    (((  المحرضون على استخدام العنف   ))) Empty ((( المحرضون على استخدام العنف )))

    مُساهمة من طرف محمد منسى الجمعة 21 يونيو 2013 - 11:59

    المحرضون على استخدام العنف
    «تمرد» ليست حركة سياسية جديدة تضاف إلى حركات كثيرة ظهرت قبل الثورة، لكنها «حالة سياسية» تعكس أمرين متلازمين:
    الأمر الأول: سخط شعبى عام تجاه نظام حاكم تعتقد قطاعات واسعة من المصريين أنه سرق ثورتهم، وتجاه رئيس تعتقد نفس هذه القطاعات أنه ثبت عجزه عن إدارة شؤون الدولة والمجتمع ويُخشى أن يؤدى استمراره إلى حدوث انهيار كامل فى مؤسسات الدولة.
    الأمر الثانى: أمل فى استعادة الثورة من براثن مغتصبيها، وإصرار على تصحيح مسارها وتنقيتها من الشوائب التى علقت بها إبان مرحلة انتقالية لم تكتمل بعد.
    وراء «تمرد» فكرة محركة، هى فى جوهرها سلمية وديمقراطية تماماً ولا علاقة لها بالعنف من قريب أو بعيد، رغم أن اسمها الحركى ربما يوحى بغير ذلك. وقد جاءت هذه الفكرة فى الواقع كرد فعل عملى على الفريق الرافض لانتخابات رئاسية مبكرة، كحل للخروج من الأزمة الراهنة، بدعوى أن الرئيس جاء بالصندوق وانتخب لولاية مدتها أربع سنوات وبالتالى لا يجوز إسقاطه إلا بالصندوق وبعد انتهاء فترة ولايته. وتقول هذه الفكرة، التى طرحها فى البداية شباب حركة كفاية، وببساطة شديدة: بما أن الشعب هو مصدر السلطات، بنص الدستور الحالى، فمن الطبيعى أن يكون له حق سحب الثقة منه، فإذا أمكن جمع توقيعات من المواطنين بسحب الثقة من مرسى بأعداد تفوق التى حصل عليها فى الانتخابات الرئاسية، تسقط شرعية الرئيس، على الصعيد الأخلاقى على الأقل إن لم يكن على الصعيد القانونى.
    كان يمكن لهذه الفكرة، التى بدت للوهلة الأولى مغرقة فى رومانسيتها، أن تنطفئ أو تموت بسرعة لولا تحمس الشعب لها والتفافه حولها. فهذا الحماس هو الذى حوّل الفكرة البسيطة إلى «حالة سياسية» تعكس معاناة الشعب وأمله فى التغيير وتتجاوز كل الأحزاب والحركات وتعبر عن كل الراغبين فى سحب الثقة من الرئيس وفى إجراء انتخابات رئاسية مبكرة. ولأن التفاف الشعب حول هذه المطالب أربك تماماً صفوف الفريق أو المعسكر المؤيد للرئيس، فقد كان من الطبيعى أن تجرى محاولات مستميتة لتجريح وتشويه «تمرد»، باستخدام سلاحين، الأول: سلاح التكفير، بدعوى أنها تشكل «خروجاً على حاكم مسلم»، وبالتالى تنطوى على فتنة يتعين مواجهتها والتصدى لها بالقوة. وقد تكفل الأزهر الشريف بتفنيد هذا الادعاء. والثانى: سلاح الانقلاب على الشرعية، بدعوى أنها تطالب بتغيير الحاكم بأساليب غير ديمقراطية وتنطوى ضمناً على تحريض باستخدام العنف.
    لا علاقة لـ«تمرد» بالعنف من قريب أو بعيد، وليس لها أى مصلحة فى استخدامه. ولأننى كنت أحد الشهود المواكبين لولادة «تمرد» والمعبرين عن تأييدهم ودعمهم لها والمتابعين لنشاطها، بوسعى أن أقدم منذ الآن شهادة شخصية حول هذا الموضوع. لذا أقول، مرتاح الضمير، إنه لم يصدر عن أى من قياداتها دعوة لاستخدام العنف أو تعبير عن الحاجة لاستخدامه فى أى مرحلة، بما فى ذلك حالة الدفاع الشرعى عن النفس والرد على العنف المتوقع من جانب الآخرين بعنف مضاد. بل إن الروح السائدة هى عكس ذلك تماماً، فالكل يدعو إلى مراعاة أقصى درجات ضبط النفس وبأن تكون جميع الفعاليات التى ستبدأ يوم 30 يونيو سلمية تماما وتحت علم مصر والوطن، وبعيدة عن أى شعارات حزبية أو أيديولوجية.
    لا أستبعد وقوع بعض مظاهر عنف فى ذلك اليوم المرتقب أو ما يليه من أيام، لأن الاحتجاج لن يكون مجرد يوم وينفض المولد وإلا فسيكون مصيره الفشل والإحباط العام. غير أن العنف، إن وقع، سيكون بمبادرة من أحد فريقين:
    الفريق الأول: أصحاب المصلحة فى إجهاض حركة تمرد، وهم معسكر الرئيس وحلفاؤه. ولأن بوسع الرئيس منع وقوع هذا النوع من العنف، بمطالبة أنصاره بضبط النفس والامتناع عن النزول إلى الشارع فى هذه المرحلة، فإن المسؤولية عن حدوثه، إن وقع، يتحملها الرئيس شخصياً.
    الفريق الثانى: فلول الثورة المضادة وجماعات البلطجية التى يسعى بعض أنصارها لبث الفوضى، أملاً فى عودة النظام السابق أو وقوع انقلاب عسكرى. ومن واجب أجهزة الأمن أن تتصدى لهؤلاء، وعليها تقع المسؤولية كاملة إن أخفقت فى مواجهة هذا الفريق.
    لكِ يا مصر السلامة.
    مآآآري
    مآآآري
    المشرفة العامة
    المشرفة العامة


    البلد : سوريا
    انثى
    العمر : 42
    عدد الرسائل : 8386
    العمل/الهواية : مهندسه زراعيه
    تاريخ التسجيل : 22/11/2012
    مستوى النشاط : 24216
    تم شكره : 33
    الاسد

    (((  المحرضون على استخدام العنف   ))) Empty رد: ((( المحرضون على استخدام العنف )))

    مُساهمة من طرف مآآآري الأربعاء 10 يوليو 2013 - 14:30



     انهم ادوات الحرب بالوكاله
    اسرائيل وامريكيا جندتهم ليحاربو العالم الاسلامي بشكل خاص والعربي بشكل عام
    يحاربوا عنها باسم دين بريء منهم ليوم الدين
    باسم حريه لا يعرفون عنها شيء الا حرية الخيانه وقبض ثمن العمالة التي يمتهنونها
    انهم اعداء الدين واعداء لله
    حمى الله مصر والبلدان العربيه من شرهم وكيدهم
    waell
    waell
    مدير الموقع
    مدير الموقع


    البلد : الشام
    ذكر
    العمر : 65
    صديقة مقربة صديقة مقربة : بنت القدس
    صديقة مقربة صديقة مقربة : لمووووش
    صديقة صديقة : مينيرفا
    إبن عم إبن عم : Dr.abdo
    إبنة عم إبنة عم : ام التوت
    إبنة أخ إبنة أخ : سمورة
    إبنة أخت إبنة أخت : بـ الشام ـــنـت
    أخت أخت : yasmin
    عدد الرسائل : 29437
    العمل/الهواية : بالديكورات واللوحات الشرقية
    تاريخ التسجيل : 27/09/2007
    مستوى النشاط : 65875
    تم شكره : 59
    الجوزاء

    (((  المحرضون على استخدام العنف   ))) Empty رد: ((( المحرضون على استخدام العنف )))

    مُساهمة من طرف waell الأربعاء 10 يوليو 2013 - 20:45

    النظر بعين للخارج وعين للداخل أمر غير مقبول في المرحلة المصرية الحالية
    وأتمنى على رئيس مصر المكلف
    وعلى كل من لديه القرار المصري أن ينظر لمصر الداخل فقط ومصلحتها الوطنية والقومية
    إن ديمقراطية الغرب لا تعني المصررين على الأقل في المرحلة المؤقته
    السماح للفريق الذي ثبت بأنه فريق متآمر على مصر بالتظاهر والبقاء في الميادين أمر من شأنه أن يبعث الفوضى
    هذا الحزب أقل ما يقال عنه أنه له مصلحة في الفوضى
    عمل على تخريب البلد إن كان للحكومة المؤقة ورجال هذا البلد ما يثبت تورطهم وتحريضهم على العنف
    فليقتلع من جذوره
    ومن الغلط خلطه في أمر مصر ومشاركته لباقي المصريين اقل ما يقال يجب إقصائهم تماماً غير ملتفتين لتوجيهات الغرب
    لذلك يجب حظر هذا التنظيم نهائي من مصر ومن مزاولة أي نشاط في مصر
    وللحقيقة إن كل المصرييين الذين يؤيدون هذا التنظيم هم في واقع الحال مصريين ولا تشكيك في مصريتهم ووظنيتهم  وكل من يقفون في رابعة العدوية لاشك تهمهم مصر ويهمهم أمن مصر
    فوقوفهم في رابعة العدوية هو التجيش الديني والمذهبي والتأثير عليهم بواقع الدين
    حظر هذا الحزب حظر الأخوان  سوف يعيد كل هؤلاء الجموع إلى وطنيتهم
    لا تقل لي بأن من يقفون في رابعة العدوية لا يحبون مصر
    لكن قيادات هؤلاء هم بيديهم الصناديف السوداء بيديهم تحاك المؤأمرات  فلنحظر هذه القلة القليلة المنتفعة والمتأمرة
    وسوف ينفض الجميع ليعاود مصريته ووطنيته بسلام
    مآآآري
    مآآآري
    المشرفة العامة
    المشرفة العامة


    البلد : سوريا
    انثى
    العمر : 42
    عدد الرسائل : 8386
    العمل/الهواية : مهندسه زراعيه
    تاريخ التسجيل : 22/11/2012
    مستوى النشاط : 24216
    تم شكره : 33
    الاسد

    (((  المحرضون على استخدام العنف   ))) Empty رد: ((( المحرضون على استخدام العنف )))

    مُساهمة من طرف مآآآري الخميس 11 يوليو 2013 - 2:45



     بجد وائل كلامك كتير حلو ومنطقي
    فعلا لازم تحسين الداخل قبل الخارج
    واقصاء الحزب المخرب من سياسة مصر الداخليه اولا وكذلك الخارجيه
    اصلا لا تنسجم السياسه مع الدين
    الدين لا يخضع لاي سياسه ولا يجوز يسييسه
    كما السياسه لادين لها ولا يجوز ان تخضع لاي دين
    فالدين لله  والوطن للجميع

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 6 أكتوبر 2024 - 3:35