عرضت الفضائية السورية لقاءات مع أشخاص قالت انهم ينتمون إلى " خلية ارهابية"، كما عرضت صوراً لأسلحة متنوعة ضبطت مع الخلية .
وقال قائد الخلية " أنس الكنج " انه تم تجنيده من قبل شخصيات تابعة لجماعة الاخوان المسلمين المحظورة في سوريا، وان شخصيات لبنانية في طرابلس كانت تدعم الخلية.
وقال " الكنج" في اعترافاته التي بثت انه " أُمر " بتجنيد سوريين لإثارة التظاهرات، والقيام بعمليات تخريب، كان يديرها بأمر شخص يدعى " أحمد عودة " ينتمي لجماعة الاخوان المسلمين، بالتعاون مع النائب عن تيار المستقبل اللبناني " جمال الجراح "، وبالتنسيق مع " فداء السيد" أحد القائمين على صفحة " الثورة " على الفيس بوك، ومدير جماعة الاخوان المسلمين في السويد.
وأوضح أنه استلم أسلحة مهربة من لبنان، حيث أمر بتنفيذ عمليات قنص لسوريين، ومحاولات إثارة الفوضى، والاعتداء على الأملاك العامة.
كما عرضت الفضائية اعترافات لشخصين من أفراد الخلية، الأول يدعى " محمد السخنة"، و " بدر القلم "، وجميعهم سوريين.
وبين أفراد الجماعة أنهم كانوا يجتمعون في أحد المساجد بمنطقة كفر سوسة، وانهم شاركوا في بداية التظاهرات التي حدثت في منطقة الجامع الأموي، كما قاموا بإرسال مقاطع فيديو إلى صفحة " الثورة" على الفيس بوك، قبل أن يتم تسليحهم.
وبينت الاعترافات أن من المخططات التي تم دفعهم للعمل عليها، القيام بعمليات قنص لمواطنين سوريين، إضافة إلى القيام بالهجوم على مخفر " السبينة"، والتحريض للتظاهر .
كما قال أفراد " الخلية" أنهم وعدوا بمبالغ مالية كبيرة تدفع لهم بعد انتهاء العمليات، عدا عن الرواتب التي دفعت لهم، إضافة إلى مبالغ مالية كبيرة تدفع لذوي اي شخص يقتل.
وقال قائد الخلية " أنس الكنج " انه تم تجنيده من قبل شخصيات تابعة لجماعة الاخوان المسلمين المحظورة في سوريا، وان شخصيات لبنانية في طرابلس كانت تدعم الخلية.
وقال " الكنج" في اعترافاته التي بثت انه " أُمر " بتجنيد سوريين لإثارة التظاهرات، والقيام بعمليات تخريب، كان يديرها بأمر شخص يدعى " أحمد عودة " ينتمي لجماعة الاخوان المسلمين، بالتعاون مع النائب عن تيار المستقبل اللبناني " جمال الجراح "، وبالتنسيق مع " فداء السيد" أحد القائمين على صفحة " الثورة " على الفيس بوك، ومدير جماعة الاخوان المسلمين في السويد.
وأوضح أنه استلم أسلحة مهربة من لبنان، حيث أمر بتنفيذ عمليات قنص لسوريين، ومحاولات إثارة الفوضى، والاعتداء على الأملاك العامة.
كما عرضت الفضائية اعترافات لشخصين من أفراد الخلية، الأول يدعى " محمد السخنة"، و " بدر القلم "، وجميعهم سوريين.
وبين أفراد الجماعة أنهم كانوا يجتمعون في أحد المساجد بمنطقة كفر سوسة، وانهم شاركوا في بداية التظاهرات التي حدثت في منطقة الجامع الأموي، كما قاموا بإرسال مقاطع فيديو إلى صفحة " الثورة" على الفيس بوك، قبل أن يتم تسليحهم.
وبينت الاعترافات أن من المخططات التي تم دفعهم للعمل عليها، القيام بعمليات قنص لمواطنين سوريين، إضافة إلى القيام بالهجوم على مخفر " السبينة"، والتحريض للتظاهر .
كما قال أفراد " الخلية" أنهم وعدوا بمبالغ مالية كبيرة تدفع لهم بعد انتهاء العمليات، عدا عن الرواتب التي دفعت لهم، إضافة إلى مبالغ مالية كبيرة تدفع لذوي اي شخص يقتل.
عكس السير