التوصيات لتجنب الوقوع في شراك الخيانة الزوجية .. ؟؟
أولاً: بالنسبة للمربين:
*اتباع اتجاهات والدية سوية في التنشئة تقوم على أساس من التقبل والاهتمام، والمرونة والحزم، والعطف والتعاطف، وتقبل ذوات الأبناء وحسن رعايتهم وتوجيههم.
*توفير مناخ أسري صحي يتنفس فيه الأبناء الحب والمحبة، وتحدد فيه الأدوار والمسئوليات الأسرية، ويتحقق إشباع حاجات الأبناء بطريقة سوية ويسود الأسرة الحب والتعاون، والتضحية والإيثار، وتسود حياة روحية طيبة كيان الأسرة، وترتفع روحها المعنوية، مع إبعاد شبح الخطأ والخطيئة، والفساد والمجون عن حياة الأسرة، والحفاظ على ترابط الأسرة وتماسكها وحمايتها من الانهيار والتصدع.
*تقديم نماذج والدية طيبة تحتذى في القول والعمل، ويتشرف الأبناء بها.
*إشاعة الروح الدينية والسلوك الخلقي القويم داخل الأسرة بالاعتقاد الديني الراسخ، وممارسة العبادات، ومراعاة الحرمات، واجتناب المحرمات.
*التفرقة بين الأبناء في المضاجع عند عشر سنين.
(علموا أولادكم الصلاة لسبع، واضربوهم عليها لعشر، وفرقوا بينهم في المضاجع)، وتعويدهم على الاستئذان عند الدخول على الآخرين مضاجعهم الخاصة، (وإذا بلغ الأطفال منكم الحلم فليستأذنوا كما استأذن الذين من قبلهم) (النور:59).
*إخفاء عورات الآباء عن الأبناء، وعدم التبرج أمامهم، والابتعاد عن المحاولات العاطفية والجنسية الضمنية والصريحة أمام الأبناء، لعدم خدش حياءهم.
*تعويد الأطفال تدريجياً الاستحمام وحدهم وعدم قيام الأم، أو الأخت الكبرى بهذه المهمة عندما يبلغ الأطفال الحلم.
*عدم اصطحاب الأبناء لأماكن اللهو والعبث، وعدم إدماجهم فيه.
*حماية الأبناء من خطر الإدمان ومشاكله.
*توضيح الحدود والحرمات للأبناء بطريقة منطقية.
*القيام بالتربية الجنسية الصحيحة للأبناء وتعريفهم بآدابها، بطريقة منطقية تربوية سليمة.
*إدخال موضوعات التربية الجنسية بطريقة متدرجة ضمن المقررات الدراسية ابتداء من الصف الأول الإعدادي، ليكن ضمن مقرر الدين، أو العلوم، أو التربية الاجتماعية.
*الرقابة الواعية على سلوك الأبناء خاصة في المراحل العمرية الحرجة.
*الرقابة الواعية على سلوك الأبناء خارج البيت مع جماعات الرفاق والتعرف على سلوكيات رفاقهم، وتوجيههم إلى حسن اختيار الرفاق بالحكمة والموعظة الحسنة.
*توجيه الأبناء إلى الاحتشام في الزي بما يتفق وشرع الله.
*إعلاء قيمة العرض في نظر الأبناء ودفعهم لاحترامه وتقديسه.
*تعويد الأبناء التعبير عن مشاعرهم وعواطفهم بطريقة سوية في جو صحي يسوده الثقة بالنفس والتفاهم والحب السوي.
*تنمية الضمير الخلقي للأبناء ليكون رقيبا ذاتياً من داخلهم.
*مساعدة الأبناء على تكوين عادات صحية في التفاعل الاجتماعي.
*مساعدة الأبناء على تبنى اتجاهات وقيم وفلسفة حياة تقوم على احترام الشرع، واحترام الذات، احترام الآخرين، تقديس الحياة والتفاؤل والقناعة الإيجابية والتفاعل الإيجابي مع الحياة.
*إشباع الحاجات النفسية للأبناء بطريقة سوية دون إفراط أو تفريط.
*التعرف على مشكلات الأبناء، وحلها بطريقة سوية، وإشراكهم في حل مشكلاتهم، وتشجيعهم على ذلك.
*إتاحة فرص التعبير عن الذات والاختيار الصحيح مع الإرشاد والتوجيه المستمر للمساعدة على حسن الاختيار.
*احترام عواطف الأبناء ومشاعرهم، وعدم السخرية منها، أو الاستهانة بها حتى لا يميل الأبناء لكبتها، والتعبير عنها بطريقة منحرفة في غيبة من الآباء.
*عدم إعطاء الأبناء حرية مجانية مطلقة تصل درجة الإباحية، وتأكيد المسئولية الشخصية عن الأفعال.
*تربية وتنمية الوجدان الديني، وتأكيد الخشية من الله، وتعميق المفاهيم الدينية الصحيحة في نفوس الناشئة.
*تنمية العقلية الناقدة للأبناء في التعامل مع أي مادة اعلامية حي يمكنهم التعرف على الغث من الثمين، ورفض وتقبل هذه المادة طبقاً لمدى ارتباطها بالقواعد الشرعية، الأخلاقية والاجتماعية.
*تقديم نموذج طيب لأساليب المعاملة الزوجية تكون نبراسا للأبناء يهتدون به ويسيرون على منهاجه في حياتهم الزوجية.
*تقديم المعارف والمعلومات الصحيحة المبسطة عن الحياة الجنسية والزواج بشكل مبسط ومقبول، وحتى لا يقع الأبناء في حيرة من أمرهم، ويلجأون لمعرفة ذلك ممن يكبرونهم من الرفاق، الذين يقدمون لهم هذه المعلومات مشوهة وبطريقة تدفعهم للانحراف وعدم اعتبار الجنس (تابوذا) ينبغي عدم الحديث عنه بأي طريقة، ولأي هدف حتى لو كان تربوياً.
*التركيز في مناهج التربية الدينية بالمرحلة الثانوية على النكاح وأحكامه، وما يتعلق به من خطبة وصداق، ونفقة والخيانة الزوجية، وقذف المحصنات...إلخ.
*التركيز في علم الاجتماع على الأسرة وتكوينها، والعوامل التي تساعد على قيام أسرة ناجحة.
*مساعدة الأبناء على إعلاء الدافع الجنسي، والتعبير عن الجنس والعواطف بطريقة سوية.
*مساعدة الأبناء على تبني اتجاهات موجبة نحو الحلال يدفع الأبناء للتمسك به والزود عنه، وكذلك تكوين اتجاهات سالبة نحو الحرام تدفعهم للابتعاد عنه قولاً أو تشجيعاً، أو تسهيلاً، أو ممارسة، بحيث تقشعر أبدانهم من مجرد ذكره، وينصرفون عن ممارسته.
*تدعيم قيم الصداقة، الأمانة، الوفاء، العرض بصورة تستدخل هذه القيم في ذاتهم بشكل يدفعهم للتمسك بها، والدفاع عنها، وفي نفس الوقت تدفعهم للنفور من الغدر والخيانة، ومحاربتهما، ومحاربة مرتكبيهما.
أولاً: بالنسبة للمربين:
*اتباع اتجاهات والدية سوية في التنشئة تقوم على أساس من التقبل والاهتمام، والمرونة والحزم، والعطف والتعاطف، وتقبل ذوات الأبناء وحسن رعايتهم وتوجيههم.
*توفير مناخ أسري صحي يتنفس فيه الأبناء الحب والمحبة، وتحدد فيه الأدوار والمسئوليات الأسرية، ويتحقق إشباع حاجات الأبناء بطريقة سوية ويسود الأسرة الحب والتعاون، والتضحية والإيثار، وتسود حياة روحية طيبة كيان الأسرة، وترتفع روحها المعنوية، مع إبعاد شبح الخطأ والخطيئة، والفساد والمجون عن حياة الأسرة، والحفاظ على ترابط الأسرة وتماسكها وحمايتها من الانهيار والتصدع.
*تقديم نماذج والدية طيبة تحتذى في القول والعمل، ويتشرف الأبناء بها.
*إشاعة الروح الدينية والسلوك الخلقي القويم داخل الأسرة بالاعتقاد الديني الراسخ، وممارسة العبادات، ومراعاة الحرمات، واجتناب المحرمات.
*التفرقة بين الأبناء في المضاجع عند عشر سنين.
(علموا أولادكم الصلاة لسبع، واضربوهم عليها لعشر، وفرقوا بينهم في المضاجع)، وتعويدهم على الاستئذان عند الدخول على الآخرين مضاجعهم الخاصة، (وإذا بلغ الأطفال منكم الحلم فليستأذنوا كما استأذن الذين من قبلهم) (النور:59).
*إخفاء عورات الآباء عن الأبناء، وعدم التبرج أمامهم، والابتعاد عن المحاولات العاطفية والجنسية الضمنية والصريحة أمام الأبناء، لعدم خدش حياءهم.
*تعويد الأطفال تدريجياً الاستحمام وحدهم وعدم قيام الأم، أو الأخت الكبرى بهذه المهمة عندما يبلغ الأطفال الحلم.
*عدم اصطحاب الأبناء لأماكن اللهو والعبث، وعدم إدماجهم فيه.
*حماية الأبناء من خطر الإدمان ومشاكله.
*توضيح الحدود والحرمات للأبناء بطريقة منطقية.
*القيام بالتربية الجنسية الصحيحة للأبناء وتعريفهم بآدابها، بطريقة منطقية تربوية سليمة.
*إدخال موضوعات التربية الجنسية بطريقة متدرجة ضمن المقررات الدراسية ابتداء من الصف الأول الإعدادي، ليكن ضمن مقرر الدين، أو العلوم، أو التربية الاجتماعية.
*الرقابة الواعية على سلوك الأبناء خاصة في المراحل العمرية الحرجة.
*الرقابة الواعية على سلوك الأبناء خارج البيت مع جماعات الرفاق والتعرف على سلوكيات رفاقهم، وتوجيههم إلى حسن اختيار الرفاق بالحكمة والموعظة الحسنة.
*توجيه الأبناء إلى الاحتشام في الزي بما يتفق وشرع الله.
*إعلاء قيمة العرض في نظر الأبناء ودفعهم لاحترامه وتقديسه.
*تعويد الأبناء التعبير عن مشاعرهم وعواطفهم بطريقة سوية في جو صحي يسوده الثقة بالنفس والتفاهم والحب السوي.
*تنمية الضمير الخلقي للأبناء ليكون رقيبا ذاتياً من داخلهم.
*مساعدة الأبناء على تكوين عادات صحية في التفاعل الاجتماعي.
*مساعدة الأبناء على تبنى اتجاهات وقيم وفلسفة حياة تقوم على احترام الشرع، واحترام الذات، احترام الآخرين، تقديس الحياة والتفاؤل والقناعة الإيجابية والتفاعل الإيجابي مع الحياة.
*إشباع الحاجات النفسية للأبناء بطريقة سوية دون إفراط أو تفريط.
*التعرف على مشكلات الأبناء، وحلها بطريقة سوية، وإشراكهم في حل مشكلاتهم، وتشجيعهم على ذلك.
*إتاحة فرص التعبير عن الذات والاختيار الصحيح مع الإرشاد والتوجيه المستمر للمساعدة على حسن الاختيار.
*احترام عواطف الأبناء ومشاعرهم، وعدم السخرية منها، أو الاستهانة بها حتى لا يميل الأبناء لكبتها، والتعبير عنها بطريقة منحرفة في غيبة من الآباء.
*عدم إعطاء الأبناء حرية مجانية مطلقة تصل درجة الإباحية، وتأكيد المسئولية الشخصية عن الأفعال.
*تربية وتنمية الوجدان الديني، وتأكيد الخشية من الله، وتعميق المفاهيم الدينية الصحيحة في نفوس الناشئة.
*تنمية العقلية الناقدة للأبناء في التعامل مع أي مادة اعلامية حي يمكنهم التعرف على الغث من الثمين، ورفض وتقبل هذه المادة طبقاً لمدى ارتباطها بالقواعد الشرعية، الأخلاقية والاجتماعية.
*تقديم نموذج طيب لأساليب المعاملة الزوجية تكون نبراسا للأبناء يهتدون به ويسيرون على منهاجه في حياتهم الزوجية.
*تقديم المعارف والمعلومات الصحيحة المبسطة عن الحياة الجنسية والزواج بشكل مبسط ومقبول، وحتى لا يقع الأبناء في حيرة من أمرهم، ويلجأون لمعرفة ذلك ممن يكبرونهم من الرفاق، الذين يقدمون لهم هذه المعلومات مشوهة وبطريقة تدفعهم للانحراف وعدم اعتبار الجنس (تابوذا) ينبغي عدم الحديث عنه بأي طريقة، ولأي هدف حتى لو كان تربوياً.
*التركيز في مناهج التربية الدينية بالمرحلة الثانوية على النكاح وأحكامه، وما يتعلق به من خطبة وصداق، ونفقة والخيانة الزوجية، وقذف المحصنات...إلخ.
*التركيز في علم الاجتماع على الأسرة وتكوينها، والعوامل التي تساعد على قيام أسرة ناجحة.
*مساعدة الأبناء على إعلاء الدافع الجنسي، والتعبير عن الجنس والعواطف بطريقة سوية.
*مساعدة الأبناء على تبني اتجاهات موجبة نحو الحلال يدفع الأبناء للتمسك به والزود عنه، وكذلك تكوين اتجاهات سالبة نحو الحرام تدفعهم للابتعاد عنه قولاً أو تشجيعاً، أو تسهيلاً، أو ممارسة، بحيث تقشعر أبدانهم من مجرد ذكره، وينصرفون عن ممارسته.
*تدعيم قيم الصداقة، الأمانة، الوفاء، العرض بصورة تستدخل هذه القيم في ذاتهم بشكل يدفعهم للتمسك بها، والدفاع عنها، وفي نفس الوقت تدفعهم للنفور من الغدر والخيانة، ومحاربتهما، ومحاربة مرتكبيهما.