الوقوع في الحب
هل تتذكرين كيف وقعت في الحب؟ في الحقيقة هناك أربع نماذج شهيرة للوقوع في الحب. بالتأكيد أحد هذه النماذج التالية ينطبق عليك :
- الحب من أول نظرة: يحصل فعلياً من أول لحظه يلتقي فيها الشخصين، إذ يشعران بانجذاب متبادل و بشعور خفي بالسعادة.
هذا النوع من الحب شائع جداً في العالم و لم يستطع العلم إلى الآن معرفة السبب الحقيقي الكامن وراء هذه الظاهرة، إلا أن الانجذاب للشكل قد يكون أحد أهم الأسباب.بالإضافة إلى وجود الشخصين في المكان المناسب و الوقت المناسب.
هذه العلاقات قد تعيش لفترة طويلة إذا تمت ترجمة هذا الإعجاب الفوري إلى علاقة عميقة ذات أبعاد حقيقية، الأمر الذي قد يقود إلى انجذاب فكري يساهم في ديمومة و استمرار العلاقة بين الزوجين.
- الانجذاب المتأخر: عندما تخرجين مع شخص ما لاول مره لا تشعرين بالإعجاب الطاغي نحوه و لكنك لا تفقدين الرغبة في رؤيته ثانيه. بعد الخروج معه لعده مرات يبدأالإعجاب به و ملاحظة كل الخصال الحميدة التي يتمتع بها. وقبل أن تدركي ما يحصل لك تكونين قد وقعت في حبه.
هذه العلاقة أقوى وأعمق من العلاقة المبنية على الإعجاب الفوري، فانت تحبين شخصاَ تشاركينه نفس الأفكار والاهتمامات لذلك عادة ما تكون هذه العلاقات مبنية على أساس متين.
- التحول من صديق إلى حبيب: هي رغبة مفاجئة تحصل بينك و بين صديق مقرب منك للتقدم في علاقتكما إلى أكثر من صداقه. الأمر محفوف بالخطر لان ذلك قد يؤدي بك إلى فقدان صديق في حال فشل علاقة الحب، لكن النتائج الجيدة ستدفعك إلى المخاطرة.
إن تطور علاقة الصداقة إلى الحب تعطي نتائج افضل بكثير من علاقة حب طويلة الأمد،لان الصداقة تعتبر الأساس المتين لعلاقة شراكه مستقبله بين الشريكين. بالإضافة إلى ميزه أخرى لهذه العلاقة وهي أنكما تعرفان عيوب كل منكما مسبقاً بحيث ليست هناك مفاجآت.
المشكلة الحقيقية هنا أنك إن فقدت هذا الحبيب، فستفقدين بنفس الوفت الحبيب والصديق.
- تحول الكره إلى حب: قد تقعين في حب شخص كنت ترغبين بضربه عند اللقاء الأول، وهذا ناتج عن إعجاب و انجذاب خفي حدث لك عند رؤيتك لهذا الشخص لاول مره ولكنت أخفيت ذلك عن طريق إظهار عدائيتك و كرهك له.
مع هذا الشخص، لن تشعري بالملل أبداَ، فكلما ساورك هذا الشعور تذكري سبب انجذابك له ألا وهو الاختلاف! فبينما يشعر باقي الأزواج بان العلاقة لم تعد كالسابق بعد بضعه اشهر من الارتباط، وهو شعور طبيعي، فانك سوف تتجنبين هذا الشعور كون علاقتكما مبنية على الانجذاب إلى الأمور المختلف عليها بينكما مما يضيف إلى الحياةطابع التغيير المستمر ، هذا التغيير هو ما يعد العلاج السحري لتأجيج مشاعر الحب و الإبقاء عليها دائمة التوهج.
بالتأكيد وجدت قصة حبك بين أحد هذه النماذج، وما عليك إلا تغذيتها والعناية بها لضمان ديمومتها!
هل تتذكرين كيف وقعت في الحب؟ في الحقيقة هناك أربع نماذج شهيرة للوقوع في الحب. بالتأكيد أحد هذه النماذج التالية ينطبق عليك :
- الحب من أول نظرة: يحصل فعلياً من أول لحظه يلتقي فيها الشخصين، إذ يشعران بانجذاب متبادل و بشعور خفي بالسعادة.
هذا النوع من الحب شائع جداً في العالم و لم يستطع العلم إلى الآن معرفة السبب الحقيقي الكامن وراء هذه الظاهرة، إلا أن الانجذاب للشكل قد يكون أحد أهم الأسباب.بالإضافة إلى وجود الشخصين في المكان المناسب و الوقت المناسب.
هذه العلاقات قد تعيش لفترة طويلة إذا تمت ترجمة هذا الإعجاب الفوري إلى علاقة عميقة ذات أبعاد حقيقية، الأمر الذي قد يقود إلى انجذاب فكري يساهم في ديمومة و استمرار العلاقة بين الزوجين.
- الانجذاب المتأخر: عندما تخرجين مع شخص ما لاول مره لا تشعرين بالإعجاب الطاغي نحوه و لكنك لا تفقدين الرغبة في رؤيته ثانيه. بعد الخروج معه لعده مرات يبدأالإعجاب به و ملاحظة كل الخصال الحميدة التي يتمتع بها. وقبل أن تدركي ما يحصل لك تكونين قد وقعت في حبه.
هذه العلاقة أقوى وأعمق من العلاقة المبنية على الإعجاب الفوري، فانت تحبين شخصاَ تشاركينه نفس الأفكار والاهتمامات لذلك عادة ما تكون هذه العلاقات مبنية على أساس متين.
- التحول من صديق إلى حبيب: هي رغبة مفاجئة تحصل بينك و بين صديق مقرب منك للتقدم في علاقتكما إلى أكثر من صداقه. الأمر محفوف بالخطر لان ذلك قد يؤدي بك إلى فقدان صديق في حال فشل علاقة الحب، لكن النتائج الجيدة ستدفعك إلى المخاطرة.
إن تطور علاقة الصداقة إلى الحب تعطي نتائج افضل بكثير من علاقة حب طويلة الأمد،لان الصداقة تعتبر الأساس المتين لعلاقة شراكه مستقبله بين الشريكين. بالإضافة إلى ميزه أخرى لهذه العلاقة وهي أنكما تعرفان عيوب كل منكما مسبقاً بحيث ليست هناك مفاجآت.
المشكلة الحقيقية هنا أنك إن فقدت هذا الحبيب، فستفقدين بنفس الوفت الحبيب والصديق.
- تحول الكره إلى حب: قد تقعين في حب شخص كنت ترغبين بضربه عند اللقاء الأول، وهذا ناتج عن إعجاب و انجذاب خفي حدث لك عند رؤيتك لهذا الشخص لاول مره ولكنت أخفيت ذلك عن طريق إظهار عدائيتك و كرهك له.
مع هذا الشخص، لن تشعري بالملل أبداَ، فكلما ساورك هذا الشعور تذكري سبب انجذابك له ألا وهو الاختلاف! فبينما يشعر باقي الأزواج بان العلاقة لم تعد كالسابق بعد بضعه اشهر من الارتباط، وهو شعور طبيعي، فانك سوف تتجنبين هذا الشعور كون علاقتكما مبنية على الانجذاب إلى الأمور المختلف عليها بينكما مما يضيف إلى الحياةطابع التغيير المستمر ، هذا التغيير هو ما يعد العلاج السحري لتأجيج مشاعر الحب و الإبقاء عليها دائمة التوهج.
بالتأكيد وجدت قصة حبك بين أحد هذه النماذج، وما عليك إلا تغذيتها والعناية بها لضمان ديمومتها!