سلامٌ يغشاكم من رب غفور رحيم ..،
أحبةُ الروح ..
لا أعلم كيف أغفر لغياباتي المتكررة هل بحرفٍ ناطق أشدو أم بصورةٍ أعبر فيها عن المكنون ..!
لم أجد سوى عدد من تصاميمٍ سامرتها ذات خلوة .. فشكلتُ خلاياها ..
فها هي كصغار.. تطلب الود و السماح ..
[نقدكم .. قبل الرأي ..] حتى يكن دافعاً لي .. :oops:
و للعلم نشرت قبل يوم واحد في مجلةٍ الكترونية.
أعتذر إن كان حجمها متفاوتاً ,,