بين أيدينا ماده حقيقية
بين أيدينا مادة للنقاش ونريد سماع رأي الجميع
فنحن هنا بالمنتدى لسنا هواة تسطير سطور فقط
بل نسموا لنجعل من حروفنا نبضاً ونبضاً حقيقيا لدى الجميع
البعض فينا متواجد في موطنه بل في بلده الأم والبعض الآخر في المغترب بعض من في المغترب ومع توالي السنين أصبحت الغربة جزء منه وذلك لعدة عوامل منها طول سنين المغترب ومنها تواجد كامل للعائلة وهكذا من كثير من عوامل الاستقرار
منا من ينظر للمستقبل بتطلع للسفر خارج البلد ومنا من يقول لك ليس لي رغبة في ذلك ولكن تبقى الحقيقية والواقع سيد الموقف لكلينا
بل لنا جميعاً،
هنالك واقع يجب أن نعيشه وهنالك مكان خصصه لنا القدر وجب علينا باختيارنا الكامل أم ببعض من خياراتنا أن هنالك مشوار ما في هذا العمر يجب أن نكمله وأن مكان شاغر في مستقبلنا نحن لا جدوى من أن يبقى شاغر طالما هو مكاننا
وكل منا سواء رجل أو سيدة يجب أن يكون ملئ المكان والزمان حيث أراد لنفسه ذلك
وبجميع الظروف ومختلف الأماكن دائما يملئنا الحنين لأوطاننا
جميل أن نحمل كم كبير من الحنين ولكن يجب أن يكون هذا الحنين دافع في أن نستمر في قناعاتنا فيما اخترنا
وان نحمل الحنين لأوطاننا فرق كبير في أن يهزمنا الحنين
وتصبح الغربة ثقل فوق ثقل على أنفسنا بحيث يعيق تقدمنا وحبنا للواقع الذي اخترناه
من هنا
من نظرية الفرق
بين جمال الحنين
وبين
أن يهزمنا الحنين
نرى جليا في كتابات البعض ذلك الشوق والحنين للوطن
وكذلك قد نجد البعض يهزمه الحنين مع أننا لا نرى ذلك في سطورهم أو سطورهن
ماذا سنقول اليوم
نعم نحن أصدقاء ورد الشام
بنظرة واعية ودفعة قوية من الأمل من الغد من مستقبل ينتظر كل منا
بكلمات تجعل الغد أجمل وتجعل من خياراتنا في المغترب واقع جميل يجب أن نتعايش معه بجمالياته وصعوباته ونستخلص من حياتنا
أيام أكثر سعادة وطيبة
أترك القلم بين أيديكم
وأن لم تدرك ما نقصد في موضوعنا لا ريب في السؤال
القصد من الموضوع
وشكراً
بين أيدينا مادة للنقاش ونريد سماع رأي الجميع
فنحن هنا بالمنتدى لسنا هواة تسطير سطور فقط
بل نسموا لنجعل من حروفنا نبضاً ونبضاً حقيقيا لدى الجميع
البعض فينا متواجد في موطنه بل في بلده الأم والبعض الآخر في المغترب بعض من في المغترب ومع توالي السنين أصبحت الغربة جزء منه وذلك لعدة عوامل منها طول سنين المغترب ومنها تواجد كامل للعائلة وهكذا من كثير من عوامل الاستقرار
منا من ينظر للمستقبل بتطلع للسفر خارج البلد ومنا من يقول لك ليس لي رغبة في ذلك ولكن تبقى الحقيقية والواقع سيد الموقف لكلينا
بل لنا جميعاً،
هنالك واقع يجب أن نعيشه وهنالك مكان خصصه لنا القدر وجب علينا باختيارنا الكامل أم ببعض من خياراتنا أن هنالك مشوار ما في هذا العمر يجب أن نكمله وأن مكان شاغر في مستقبلنا نحن لا جدوى من أن يبقى شاغر طالما هو مكاننا
وكل منا سواء رجل أو سيدة يجب أن يكون ملئ المكان والزمان حيث أراد لنفسه ذلك
وبجميع الظروف ومختلف الأماكن دائما يملئنا الحنين لأوطاننا
جميل أن نحمل كم كبير من الحنين ولكن يجب أن يكون هذا الحنين دافع في أن نستمر في قناعاتنا فيما اخترنا
وان نحمل الحنين لأوطاننا فرق كبير في أن يهزمنا الحنين
وتصبح الغربة ثقل فوق ثقل على أنفسنا بحيث يعيق تقدمنا وحبنا للواقع الذي اخترناه
من هنا
من نظرية الفرق
بين جمال الحنين
وبين
أن يهزمنا الحنين
نرى جليا في كتابات البعض ذلك الشوق والحنين للوطن
وكذلك قد نجد البعض يهزمه الحنين مع أننا لا نرى ذلك في سطورهم أو سطورهن
ماذا سنقول اليوم
نعم نحن أصدقاء ورد الشام
بنظرة واعية ودفعة قوية من الأمل من الغد من مستقبل ينتظر كل منا
بكلمات تجعل الغد أجمل وتجعل من خياراتنا في المغترب واقع جميل يجب أن نتعايش معه بجمالياته وصعوباته ونستخلص من حياتنا
أيام أكثر سعادة وطيبة
أترك القلم بين أيديكم
وأن لم تدرك ما نقصد في موضوعنا لا ريب في السؤال
القصد من الموضوع
وشكراً