ورد الشام

ورد الشام
عزيزي الزائر
هنالك فرق في التصفح كـ زائر والتصفح كــ صديق مسجل مع أننا أتحنا كل أقسام ورد الشام لكي يستفاد بها الجميع الزائرين
كثيرة المنتديات التي يسجل بها البعض ولكن قد يهمل دخولهم وتسجيلهم
هنا في ورد الشام
جرب أن تهتم وسوف نهتم


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ورد الشام

ورد الشام
عزيزي الزائر
هنالك فرق في التصفح كـ زائر والتصفح كــ صديق مسجل مع أننا أتحنا كل أقسام ورد الشام لكي يستفاد بها الجميع الزائرين
كثيرة المنتديات التي يسجل بها البعض ولكن قد يهمل دخولهم وتسجيلهم
هنا في ورد الشام
جرب أن تهتم وسوف نهتم

ورد الشام

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أجتماعي ثقافي أدبي ترفيهي


    الرفض السعودي «يفاجئ» الأمم المتحدة

    waell
    waell
    مدير الموقع
    مدير الموقع


    البلد : الشام
    ذكر
    العمر : 65
    صديقة مقربة صديقة مقربة : بنت القدس
    صديقة مقربة صديقة مقربة : لمووووش
    صديقة صديقة : مينيرفا
    إبن عم إبن عم : Dr.abdo
    إبنة عم إبنة عم : ام التوت
    إبنة أخ إبنة أخ : سمورة
    إبنة أخت إبنة أخت : بـ الشام ـــنـت
    أخت أخت : yasmin
    عدد الرسائل : 29437
    العمل/الهواية : بالديكورات واللوحات الشرقية
    تاريخ التسجيل : 27/09/2007
    مستوى النشاط : 65979
    تم شكره : 59
    الجوزاء

    الرفض السعودي «يفاجئ» الأمم المتحدة Empty الرفض السعودي «يفاجئ» الأمم المتحدة

    مُساهمة من طرف waell الأحد 20 أكتوبر 2013 - 0:20

    الرفض السعودي «يفاجئ» الأمم المتحدة!
    نيويورك - أ ف ب
    السبت ١٩ أكتوبر ٢٠١٣
    شكل رفض السعودية شغل مقعدها في مجلس الأمن سابقة فاجأت عدداً كبيراً من الديبلوماسيين في المجلس.
    وطرح عدد منهم الجمعة فرضية تراجع المملكة عن قرارها الذي لم يبلغ إلى المجلس رسمياً، بحسب بان كي مون.
    وقال ديبلوماسي في المجلس: «إنه أمر غير متوقع تماماً. بحثنا جميعاً في سجلات المجلس لإيجاد سابقة فلم نجد». وأضاف أن ترشيحاً إلى المجلس «يستغرق أعواماً من الاستعداد»، وهذا ما يجعل خطوة الرياض بالتالي مفاجئة.
    ولأن انتخاب الأعضاء العشرة غير الدائمين في المجلس يتم على قاعدة إقليمية، فإذا ما تمسكت السعودية بقرارها، يعود للمجموعة العربية في الجمعية العامة إيجاد مرشح جديد يفترض أن يوافق عليه أعضاء الجمعية خلال عملية تصويت، كما حصل لدى اختيار الرياض الخميس.
    واعتبر ديبلوماسي آخر أنه «قد يحصل انتخاب جديد، لكن من الممكن أيضاً إقناع الرياض بتغيير موقفها». وذكر بأن «الحكومة السعودية أبدت في الأسابيع الأخيرة قلقها الصريح في شأن سورية والمسألة الفلسطينية». وتعرب الرياض أيضاً عن قلقها من التقارب الحاصل بين البلدان الغربية الأعضاء في المجلس، وخصوصاً الولايات المتحدة وإيران.
    وقد رفضت السعودية الجمعة الدخول للمرة الأولى إلى مجلس الأمن الدولي، وهو قرار غير مسبوق يهدف إلى الاحتجاج على «عجز» المجلس عن إيجاد حل خصوصاً للأزمة السورية. وفي بيان صدر بعد ساعات على انتخاب السعودية عضواً غير دائم في مجلس الأمن، انتقدت وزارة الخارجية السعودية سياسة «الكيل بمكيالين» التي ينتهجها المجلس حيال الشرق الأوسط. ويجدد المجلس المؤلف من 15 عضواً كل عام خمسة من مقاعده العشرة للأعضاء غير الدائمين بناء على قاعدة إقليمية.
    وانتخبت الخميس السعودية وتشاد وتشيلي ونيجيريا وليتوانيا لفترة عامين ابتداء من الأول من كانون الثاني (يناير) المقبل.
    waell
    waell
    مدير الموقع
    مدير الموقع


    البلد : الشام
    ذكر
    العمر : 65
    صديقة مقربة صديقة مقربة : بنت القدس
    صديقة مقربة صديقة مقربة : لمووووش
    صديقة صديقة : مينيرفا
    إبن عم إبن عم : Dr.abdo
    إبنة عم إبنة عم : ام التوت
    إبنة أخ إبنة أخ : سمورة
    إبنة أخت إبنة أخت : بـ الشام ـــنـت
    أخت أخت : yasmin
    عدد الرسائل : 29437
    العمل/الهواية : بالديكورات واللوحات الشرقية
    تاريخ التسجيل : 27/09/2007
    مستوى النشاط : 65979
    تم شكره : 59
    الجوزاء

    الرفض السعودي «يفاجئ» الأمم المتحدة Empty رد: الرفض السعودي «يفاجئ» الأمم المتحدة

    مُساهمة من طرف waell الأحد 20 أكتوبر 2013 - 0:30

    الرفض السعودي.. والاحتمالات المفتوحة!
    جميل الذيابي
    الأحد ٢٠ أكتوبر ٢٠١٣
    لا شك في أن السعودية فاجأت العالم بخطوة شجاعة «غير مسبوقة» في تاريخ الأمم المتحدة منذ إنشاء عصبتها، بعد رفضها شَغل مقعدها في مجلس الأمن الدولي في احتجاج صريح على «عجز المجلس» عن إيجاد حلول لقضايا منطقة الشرق الأوسط، سورية مثالاً.
    كثيرون حول العالم سيقفون ويحللون أسباب اعتذار السعودية عن عدم قبول العضوية في المجلس، بعد مرور 12 ساعة على انتخابها بأغلبية ساحقة.
    كثيرون حول العالم – أيضاً – سيتساءلون: لماذا رفضت الرياض تلك العضوية، وهي التي سعت خلفها لأكثر من عامين، وهيأت ودربت فريقاً ديبلوماسياً متخصصاً (شباناً وبناتاً)، وقامت بتهيئتهم وإكسابهم المهارات واللغات لتشريف بلادهم والدول العربية في أهم منصة أممية؟
    سبق رفض الرياض لعضوية مجلس الأمن إشاراتُ عدة تبرز حجم السخط والاستياء السعودي، وأبرزها ما جاء في كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز في قمة منظمة التعاون الإسلامي بالقاهرة في شباط (فبراير) الماضي، وآخرها امتناع الرياض عن إلقاء كلمتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك قبل نحو أسبوعين.
    وعلى رغم القرار السعودي المفاجئ، ودحرجة المملكة كرة الثلج بانتقاد مجلس الأمن والمطالبة بإصلاحه وتغيير سياساته، ثم رفض عضويته، أعتقد أنه لا تزال هناك 3 احتمالات سعودية مفتوحة. إما التنازل الكامل عن العضوية وفي شكل نهائي، وهذا ما سيحدث على ما يبدو، أو الاحتفاظ بعضوية المجلس ومقاطعة جلساته، أو العودة إليه استجابة وتقديراً لمطالبات دولية وعربية.
    أما لماذا رفضت السعودية العضوية في أهم مجلس أممي؟ فهذا يعبر ويجيب عنه البيان السعودي. ولكن ما مسببات خروج السعودية عن سياسة الصمت وضبط النفس إلى رفض المشاركة الدولية؟
    1- الانسحاب السعودي بمثابة تعبير صريح عن حجم الغضب والإحباط السعودي من تعامل مجلس الأمن الدولي ومواقف الدول الكبرى من قضايا منطقة الشرق الأوسط، وبقصد لفت الأنظار إلى أهمية تلك الملفات الساخنة.
    2- خيبة الأمل السعودية من تصرفات وسياسات الولايات المتحدة - كحليف استراتيجي - عبر إصرارها على الإضرار بعلاقات البلدين أخيراً، وتجاهل ملفات المنطقة ذات الأولوية، وكذلك بسبب التعنت الروسي في الملف السوري.
    3- مكالمات «خطب الود» بين واشنطن وطهران، وتجاهل رؤية الرياض، على رغم أن إيران شريكة في قتل وتهجير ونزوح الشعب السوري عبر إمداد نظام بشار الأسد بالسلاح والمقاتلين من حزب الله والحرس الثوري وميليشيات عراقية، إضافة إلى تدخلها في شكل سافر في شؤون داخلية خليجية وعربية، وعدم الاحترام والانصياع للتحذيرات الدولية.
    التوتر والفتور في علاقات الرياض وواشنطن ازداد هوة هذا العام، وربما يعبر الانسحاب السعودي من عضوية مجلس الأمن عن توسع الخلاف في قضايا تراها الرياض ذات أولوية، بينما تراها واشنطن غير ذلك، مع تقاعس إدارة أوباما وتلكئها في الأزمة السورية، على رغم مرور ثلاثة أعوام، وخذلان الشعب السوري الذي يذبح ويقتل بأسلحة كيماوية، ثم محاولة البيت الأبيض الضغط على مصر، وفرض إرادته بحجة دعم الديموقراطية لإبقاء جماعة الإخوان المسلمين في السلطة المنتمي لها الرئيس محمد مرسي.
    4- استمرار الدول الكبرى في التعامل بمعايير مزدوجة والكيل بمكيالين، والتلاعب بمصائر شعوب باستخدام «حق الفيتو»، وتجاهل المذابح والمجازر وتهجير الشعوب بدلاً من تطبيق التشريعات الدولية وتحمّل المجلس لمسؤولياته في حفظ السلم العالمي.
    5- المماطلة على مدى عقود في إبقاء القضية الفلسطينية تراوح من دون حل، ما وسّع دائرة الاضطرابات والتوتر، وأدى لنشوء حركات متطرفة، حتى أضحت المنطقة غير آمنة وغير قابلة للاستقرار.
    شخصياً، كنت أتمنى أن تبدأ السعودية رحلة جديدة مؤثرة في مجلس الأمن، يدونها التاريخ والعمل من داخله، لا انتقاده من الخارج، على رغم أن المبررات التي سيقت في بيانها صحيحة، والكل يتفق معها، فإن تركَ المجلس لدول غير معنية بالقضايا التي تنافح عنها المملكة سيضعف حضورها، كما أن دخول المجلس سيعدّ تجربة مهمة لتسجيل مواقفها، ويضيف إليها مثلما أنها ستضيف للمجلس بدخولها كوجه جديد بأولويات ومبادرات جديدة.
    السعودية دولة ذات عمق استراتيجي في العالم العربي والإسلامي ولها علاقات ممتدة وقيمة دولية مهمة ومؤثرة، ففيها المسجد الحرام قبلة العالم الإسلامي، وتعد المصدر الأكبر للنفط عالمياً، ومن ضمن دول مجموعة الـ20 العالمية، ولا شك في أنها قادرة على الضغط من داخل الأمم المتحدة ومجلس الأمن إذا عملت على تشكيل تكتلات وتحالفات دولية، بما يمكّنها من التأثير وإعادة ترتيب الأوراق السياسية من داخل المجلس، بدلاً من المقاطعة والعزوف عن المشاركة.
    لا شك في أن السعودية دقت جرس إنذار سيفتح دفاتر المجلس وعجزه، إذْ حذر خادم الحرمين الشريفين أمام قمة منظمة التعاون الإسلامي الأخيرة في القاهرة بقوله: «إن مجلس الأمن هو الكيان الدولي المعني بتحقيق الأمن والسلم الدوليين، وإذا فشلنا في جعله يهب لنصرتها في كل من سورية وفلسطين، ووقف أعمال العنف التي تمارس ضدهما، فعلينا أن ندير ظهورنا له، وأن نعمل على بناء قدراتنا لحل مشكلاتنا بأنفسنا». وبالفعل، قالت السعودية وفعلت.. لكن هل تلك الدول مستعدة لذلك؟
    الأكيد أن السعودية محقة في غضبتها وتحذيراتها ضد مجلس يفتقد الصدقية والقوة والقدرة على تطبيق العدالة، وتنخر عظامه أمراض عدة، حتى أصبح مثالاً عالمياً للفشل في عدم القدرة على مواكبة تطلعات الشعوب، ولجم الطغاة والقتلة ووقف حمامات الدم، لكن كان من الأفضل للرياض عدم الانسحاب والمشاركة في المجلس، فذلك أكثر نفعاً وتأثيراً، وإن لزم الأمر، فالانسحاب منه يكون بعد تشخيص أمراضه من الداخل.
    jameel@alhayat.com
    JameelTheyabi@

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 28 نوفمبر 2024 - 2:15