67 - ( صحيح ) قال أبو هريرة رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
لو يعلم الناس ما في النداء و الصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا
[ 93 ]
68 - ( صحيح ) وعنه أيضا أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال :
إذا نودي بالصلاة أدبر الشيطان له ضراط حتى لا يسمع التأذين فإذا قضي التأذين أقبل فإذا ثوب بالصلاة أدبر فإذا قضي التثويب أقبل حتى يخطر بين المرء و نفسه فيقول : اذكر كذا اذكر كذا لما لم يكن يذكر حتى يظل الرجل ما يدري كم صلى
69 - ( صحيح ) وقال أبو سعيد : سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول :
لا يسمع مدى صوت المؤذن جن و لا إنس و لا شيء إلا شهد له يوم القيامة
70 - ( صحيح ) وقال أبو سعيد رضي الله عنه : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
إذا سمعتم النداء فقولوا مثل ما يقول المؤذن
71 - ( صحيح ) وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أنه سمع النبي صلى الله عليه و سلم يقول :
إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول ثم صلوا علي فإنه من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشرا ثم سلوا الله لي الوسيلة فإنها منزلة في الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله و أرجو أن أكون أنا هو فمن سأل لي الوسيلة حلت له الشفاعة
[ 94 ]
72 - ( صحيح ) وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
إذا قال المؤذن : الله أكبر الله أكبر فقال أحدكم : الله أكبر الله أكبر ثم قال : أشهد أن لا إله إلا الله قال : أشهد أن لا إله إلا الله ثم قال : أشهد أن محمدا رسول الله قال : أشهد أن محمدا رسول الله ثم قال : حي على الصلاة قال : لا حول و لا قوة إلا بالله ثم قال : حي على الفلاح قال : لا حول و لا قوة إلا بالله ثم قال : الله أكبر الله أكبر قال : الله أكبر الله أكبر ثم قال : لا إله إلا الله قال : لا إله إلا الله من قلبه دخل الجنة
[ 95 ]
73 - ( صحيح ) وعن جابر أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال :
من قال حين يسمع النداء : اللهم رب هذه الدعوة التامة و الصلاة القائمة آت محمدا الوسيلة و الفضيلة و ابعثه مقاما محمودا الذي وعدته حلت له شفاعتي يوم القيامة
74 - ( حسن ) وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما :
أن رجلا قال : يا رسول الله إن المؤذنين يفضلوننا فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
قل كما يقولون فإذا انتهيت فسل تعطه
[ 96 ]
75 - ( ضعيف بهذا اللفظ والتمام ) وقال أنس رضي الله عنه : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
الدعاء لا يرد بين الأذان و الإقامة
قالوا : فماذا نقول يا رسول الله ؟ قال : " سلوا الله العافية في الدنيا و الآخرة "
76 - ( حسن صحيح ) وعن سهل بن سعد رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
ثنتان لا تردان أو قلما تردان : الدعاء عند النداء و عند البأس حين يلحم بعضهم بعضا
77 - ( ضعيف ) وعن أم سلمة رضي الله عنها قالت :
علمني رسول الله صلى الله عليه و سلم أن أقول عند أذان المغرب :
اللهم هذا إقبال ليلك و إدبار نهارك و أصوات دعاتك و حضور صلواتك فاغفر لي
[ 97 ]
78 - ( ضعيف ) وعن بعض أصحاب النبي صلى الله عليه و سلم أن بلالا أخذ في الإقامة فلما أن قال : قد قامت الصلاة قال النبي صلى الله عليه و سلم :
أقامها الله و أدامها