كل منا يملك نفس كمية الوقت في اليوم، ولكن "كيف نستخدم وقتنا" يختلف بشكل كبير من شخص إلى آخر. من المهم أن تتدبر وقتك بنجاح لأنه:
- إذا كان لديك وقت إضافي للعمل، فمعناه أنه لديك فرصة أكثر للنجاح.
- إذا كان لديك وقت إضافي للعب، فأنت تستطيع الاستمتاع بحياتك أكثر.
- إذا كان لديك وقت إضافي للقراءة، فتستطيع أن تكتسب معرفة أكثر.
- إذا كان لديك وقت إضافي للتمتع، فستحصل على أفضل ما يمكن لصحتك وروحك.
إن الأمر عائد لك أن تتحكم بحياتك وتستخدم وقتك بحكمة، ولكن من أين تبدأ؟
- حدد أهدافك وأولوياتك. قرر أي الأشياء التي تجلب السعادة والرضى إلى حياتك.
- اختبر الطريقة التي تستثمر فيها وقتك الآن. اسأل نفسك: هل حياتك الحالية متوافقة مع الأهداف التي وضعتها؟ إذا كان الجواب كلا، حدد ما الفائدة والمتعة التي تحصل عليها من كل نشاط أو عمل تقوم به، ثم حدد النشاطات التي لا تتوافق مع أهدافك وأولوياتك وقم بإلغائها.
- خطط...خطط...خطط... إن لم تمسك ورقة وقلم وتخطط، فبالتأكيد سيتحكم بك الوقت. خصص يوماً واحداً من كل أسبوع كي تجلس وتدرج المهام التي ستقوم بها خلال أيام الأسبوع مع الزمن المتوقع لإنجازها. ومع مرور الوقت تستطيع أن تتقن مهارة تقدير الزمن اللازم لإنجاز كل مهمة عليك القيام بها.
- عندما تقوم بعمل ما وجّه كل طاقتك لإنجازه. وابتعد قدر الإمكان عن كل ما يمكن أن يلهيك.
- من الضروري جداً أن تملك القوة لقول كلمة لا لبعض العروض أو النشاطات التي تأخذ من وقتك ولا تتوافق مع أهدافك التي وضعتها. ربما تخاف من قول لا بسبب أولويات غير واضحة، أو خوف من إيذاء أو إهانة الآخرين أو الحاجة لأن تكون "شخص جيد". لذلك فقبل أن تقول لا: استمع جيداً لتتأكد أنك قد فهمت كل شيء، قل لا (لا تقل "يمكن" أو "ربما")، وضح السبب أو الأسباب لقول لا "إذا كانت مناسبة"، ثم اقترح البدائل (إذا كان ذلك ممكناً).
إن القدرة على تنظيم الوقت هي أكثر شيء يحقق السعادة في الحياة. كل فكرة أو كل عمل نقوم به يستغرق وقتاً، لذلك فالطريقة التي نستخدم بها وقتنا تحدد أين وكيف نعيش حياتنا.
- إذا كان لديك وقت إضافي للعمل، فمعناه أنه لديك فرصة أكثر للنجاح.
- إذا كان لديك وقت إضافي للعب، فأنت تستطيع الاستمتاع بحياتك أكثر.
- إذا كان لديك وقت إضافي للقراءة، فتستطيع أن تكتسب معرفة أكثر.
- إذا كان لديك وقت إضافي للتمتع، فستحصل على أفضل ما يمكن لصحتك وروحك.
إن الأمر عائد لك أن تتحكم بحياتك وتستخدم وقتك بحكمة، ولكن من أين تبدأ؟
- حدد أهدافك وأولوياتك. قرر أي الأشياء التي تجلب السعادة والرضى إلى حياتك.
- اختبر الطريقة التي تستثمر فيها وقتك الآن. اسأل نفسك: هل حياتك الحالية متوافقة مع الأهداف التي وضعتها؟ إذا كان الجواب كلا، حدد ما الفائدة والمتعة التي تحصل عليها من كل نشاط أو عمل تقوم به، ثم حدد النشاطات التي لا تتوافق مع أهدافك وأولوياتك وقم بإلغائها.
- خطط...خطط...خطط... إن لم تمسك ورقة وقلم وتخطط، فبالتأكيد سيتحكم بك الوقت. خصص يوماً واحداً من كل أسبوع كي تجلس وتدرج المهام التي ستقوم بها خلال أيام الأسبوع مع الزمن المتوقع لإنجازها. ومع مرور الوقت تستطيع أن تتقن مهارة تقدير الزمن اللازم لإنجاز كل مهمة عليك القيام بها.
- عندما تقوم بعمل ما وجّه كل طاقتك لإنجازه. وابتعد قدر الإمكان عن كل ما يمكن أن يلهيك.
- من الضروري جداً أن تملك القوة لقول كلمة لا لبعض العروض أو النشاطات التي تأخذ من وقتك ولا تتوافق مع أهدافك التي وضعتها. ربما تخاف من قول لا بسبب أولويات غير واضحة، أو خوف من إيذاء أو إهانة الآخرين أو الحاجة لأن تكون "شخص جيد". لذلك فقبل أن تقول لا: استمع جيداً لتتأكد أنك قد فهمت كل شيء، قل لا (لا تقل "يمكن" أو "ربما")، وضح السبب أو الأسباب لقول لا "إذا كانت مناسبة"، ثم اقترح البدائل (إذا كان ذلك ممكناً).
إن القدرة على تنظيم الوقت هي أكثر شيء يحقق السعادة في الحياة. كل فكرة أو كل عمل نقوم به يستغرق وقتاً، لذلك فالطريقة التي نستخدم بها وقتنا تحدد أين وكيف نعيش حياتنا.