تعليق الزينات .. الهدايا والألعاب .. كلها وسائل لتحبيب الصيام إلى الأطفال
كيف نحبب أولادنا في الصيام ؟
كيف نجعلهم يقبلون على شهر رمضان بسعادة لقدومه وليس خوفا من الحرمان من الطعام والشراب ؟
تعليق الزينات: إن قلب الطفل ليرقص فرحا مع تعليق الزينات في الطرقات والبيوتات والغرف ، المهم أن يحس بدور في هذا الأمر وهذا سيغرس في قلبه ووجدانه أنه عيد لا بد أن نحتفل بقدومه وحضوره وما عليك إلا أن تقول لولدك: هيا نزين بيتنا لضيف قادم إلينا ، وتتبع أثر ذلك في طفولته كلها ، كم ستستمع منه بعد ذهاب هذا الضيف العزيز: أبي متى سيأتي رمضان؟ ، كم بقي من أيام حتى يأتينا رمضان ؟
الهدايا والألعاب: فاللهدية مفعول السحر في القلوب والطفل يحب العطاء ويحب من يعطيه ويحب من يهتم به قال: صلى الله عليه وسلم "تهادوا تحابوا" رواه البخاري ففي بداية الشهر اجتهد في أن تحضر لطفلك هدية وأخبره بأنها احتفالا لقدوم ضيف عزيز وما أحلى أن تكون الهدية متعلقة بالضيف كفانوس مثلا فيتعلم ولدك أن بقدوم الضيف قدم الخير فهو شهر الخير.
ثياب العبادة: اشتر لولدك ثيابا جديدة قبل رمضان، وإلا فخصص ثوبا لهذه المناسبة قدر الاستطاعة واخبره أنه ثوب العبادة، فإذا كان ولدا اشتر له ثوبا جديدا ومصحفا جديدا ومسبحة، وإن كانت بنتا فاشتر لها عباءة وطرحة صغيرة ومصحفا جديدا كي يتهيأ نفسيا للعبادة وللنزول للمسجد للصلاة ولقراءة المصحف ولحضور الاعتكاف.
المسابقة القرآنية: وهي مسابقة لحفظ سور معينة من القرآن الكريم لأولادك يتسابق الجميع على حفظها، ويكون الاختبار في آخر الشهر، وهناك جائزة قيمة للفائز على أن يكون اختيار السور مناسبا لكل الأعمار قدر المستطاع .
مسابقة أكثر خاتم: وهي مسابقة تكون بين أفراد الأسرة تكون جائزتها لأكثر فرد يختم القرآن الكريم.
مسابقة أكثر صائم: فيفتح بها باب المنافسة بينهم كأن تقول لهم: من يصوم أكثر له جائزة أكبر وهكذا حتى يتدربوا على الصيام بعيد عن جو الضرب والعقاب والألم حتى يكره الصيام لما يمثل له من جوع وتعب ومشقة بل في جو المنافسةوالتسابق والحب والحنان.
الجلسة العائلية : قد تكون يومية أو نصف أسبوعية أو أسبوعية يجلس فيها كل أفراد الأسرة في جو إيماني ، يتدارسون تفسير آية أو حكما من أحكام الصوم أوشرح جديد أو قصة صحابي أو غزوة من غزوات الرسول- صلى الله عليه وسلم- وياحبذا لو شارك الجميع في إعداد الفقرات من مسابقة خفيفة أو نشيد جميل أو
خاطرة لطيفة ، المهم أن يشارك الجميع في هذه الجلسة الإيمانية وأن يجلس علىالجلسة جو الحنان والرفق لا جو التشدد والتضييق ، ولتكن الجلسة الأولى عنفضل الشهر الكريم وان أبواب الجنة مفتوحة وأبواب النار مغلقة وكونه فرصةلكل من أراد أن تزيد حسناته وتغفر له سيئاته.
الخروجات: وهي متعددة الأسباب من خروج لصلة الرحم أو خروج للمسجد لصلاةالتراويح أو الخروج لصلاة الفجر، المهم فيها أن يغلب عليها الطابع الإيماني الرمضاني، وقد روي أن النبي –صلى الله عليه وسلم- كان يصلي فإذا سجد وثبالحسن- رضي الله عنه- على ظهره وعلى عنقه فرع رسول الله صلى الله عليه وسلم
رفعا رقيقا لئلا يصرع بفعل ذلك، مما يثبت اصطحابه -صلى الله عليه وسلم-لحفيده وصغيره في مثل هذه الخروجات.
مسابقة الابن المثالي : وتكون أسبوعية أو طوال الشهر الكريم بعدما يتفق الجميع على البند الذي تقام عليه مسابقة الابن المثالي وهو نفس بنود وردالمحاسبة المعروف من صلوات بالمسجد وقراءة الورد القرآني وعدد المذاكرة ، ولناأن نضيف أشياء نرى بها إصلاح بعض العيوب في اولادنا مثل: صدقة السر التي تعلم أولادنا المراقبة لله وغير ذلك مما يحتاج إليه.
مسابقة عامر المساجد: وتكون الجائزة فيها لأكثر الأولاد مكوثا بالمسجد مع التسبيح والذكر وقراءة القرآن
كيف نحبب أولادنا في الصيام ؟
كيف نجعلهم يقبلون على شهر رمضان بسعادة لقدومه وليس خوفا من الحرمان من الطعام والشراب ؟
تعليق الزينات: إن قلب الطفل ليرقص فرحا مع تعليق الزينات في الطرقات والبيوتات والغرف ، المهم أن يحس بدور في هذا الأمر وهذا سيغرس في قلبه ووجدانه أنه عيد لا بد أن نحتفل بقدومه وحضوره وما عليك إلا أن تقول لولدك: هيا نزين بيتنا لضيف قادم إلينا ، وتتبع أثر ذلك في طفولته كلها ، كم ستستمع منه بعد ذهاب هذا الضيف العزيز: أبي متى سيأتي رمضان؟ ، كم بقي من أيام حتى يأتينا رمضان ؟
الهدايا والألعاب: فاللهدية مفعول السحر في القلوب والطفل يحب العطاء ويحب من يعطيه ويحب من يهتم به قال: صلى الله عليه وسلم "تهادوا تحابوا" رواه البخاري ففي بداية الشهر اجتهد في أن تحضر لطفلك هدية وأخبره بأنها احتفالا لقدوم ضيف عزيز وما أحلى أن تكون الهدية متعلقة بالضيف كفانوس مثلا فيتعلم ولدك أن بقدوم الضيف قدم الخير فهو شهر الخير.
ثياب العبادة: اشتر لولدك ثيابا جديدة قبل رمضان، وإلا فخصص ثوبا لهذه المناسبة قدر الاستطاعة واخبره أنه ثوب العبادة، فإذا كان ولدا اشتر له ثوبا جديدا ومصحفا جديدا ومسبحة، وإن كانت بنتا فاشتر لها عباءة وطرحة صغيرة ومصحفا جديدا كي يتهيأ نفسيا للعبادة وللنزول للمسجد للصلاة ولقراءة المصحف ولحضور الاعتكاف.
المسابقة القرآنية: وهي مسابقة لحفظ سور معينة من القرآن الكريم لأولادك يتسابق الجميع على حفظها، ويكون الاختبار في آخر الشهر، وهناك جائزة قيمة للفائز على أن يكون اختيار السور مناسبا لكل الأعمار قدر المستطاع .
مسابقة أكثر خاتم: وهي مسابقة تكون بين أفراد الأسرة تكون جائزتها لأكثر فرد يختم القرآن الكريم.
مسابقة أكثر صائم: فيفتح بها باب المنافسة بينهم كأن تقول لهم: من يصوم أكثر له جائزة أكبر وهكذا حتى يتدربوا على الصيام بعيد عن جو الضرب والعقاب والألم حتى يكره الصيام لما يمثل له من جوع وتعب ومشقة بل في جو المنافسةوالتسابق والحب والحنان.
الجلسة العائلية : قد تكون يومية أو نصف أسبوعية أو أسبوعية يجلس فيها كل أفراد الأسرة في جو إيماني ، يتدارسون تفسير آية أو حكما من أحكام الصوم أوشرح جديد أو قصة صحابي أو غزوة من غزوات الرسول- صلى الله عليه وسلم- وياحبذا لو شارك الجميع في إعداد الفقرات من مسابقة خفيفة أو نشيد جميل أو
خاطرة لطيفة ، المهم أن يشارك الجميع في هذه الجلسة الإيمانية وأن يجلس علىالجلسة جو الحنان والرفق لا جو التشدد والتضييق ، ولتكن الجلسة الأولى عنفضل الشهر الكريم وان أبواب الجنة مفتوحة وأبواب النار مغلقة وكونه فرصةلكل من أراد أن تزيد حسناته وتغفر له سيئاته.
الخروجات: وهي متعددة الأسباب من خروج لصلة الرحم أو خروج للمسجد لصلاةالتراويح أو الخروج لصلاة الفجر، المهم فيها أن يغلب عليها الطابع الإيماني الرمضاني، وقد روي أن النبي –صلى الله عليه وسلم- كان يصلي فإذا سجد وثبالحسن- رضي الله عنه- على ظهره وعلى عنقه فرع رسول الله صلى الله عليه وسلم
رفعا رقيقا لئلا يصرع بفعل ذلك، مما يثبت اصطحابه -صلى الله عليه وسلم-لحفيده وصغيره في مثل هذه الخروجات.
مسابقة الابن المثالي : وتكون أسبوعية أو طوال الشهر الكريم بعدما يتفق الجميع على البند الذي تقام عليه مسابقة الابن المثالي وهو نفس بنود وردالمحاسبة المعروف من صلوات بالمسجد وقراءة الورد القرآني وعدد المذاكرة ، ولناأن نضيف أشياء نرى بها إصلاح بعض العيوب في اولادنا مثل: صدقة السر التي تعلم أولادنا المراقبة لله وغير ذلك مما يحتاج إليه.
مسابقة عامر المساجد: وتكون الجائزة فيها لأكثر الأولاد مكوثا بالمسجد مع التسبيح والذكر وقراءة القرآن