الشام .~♥ ♥ وقت تقول الشام لازم تعرف أنه .~♥ ♥

الرئيس جمال عبد الناصر في دمشق عام 1959

President Gamal Abdul Nasser delivering a speech in 1959

جماهير دمشق ترحب بقيصر ألمانيا غليوم الثاني عام 1898

Crowds welcoming Emperor Wilhem II of Germany to Damascus - November 1898

تضم معلولا عدداً كبيراً من الكنائس والأديرة والمزارات والمصليّات. ومعظمها يعود إلى القرون الميلادية الأولى. ولايزال عدد من هذه المنشآت الدينية قائماً في حين تعرض بعضها إلى الخراب بمرور الزمان. وقد أحصيت فيها اثنتا عشر كنيسة من أهمها كنيسة القديس ليونتيوس (St. Leontius)، التي وجدت فيها فسيفساء يعود تاريخها إلى القرن الرابع الميلادي، وكنيسة القديس الياس وكنيسة القديس جورج. وهذه الكنائس قائمة اليوم ف...ي مواضع كنائس بيزنطية قديمة. ومن الكنائس التي بقيت آثارها كنائس القديس سابا والقديس توما والقديسة بربارا.
A picture of an old church in Ma'loula, There are also the remains of numerous monasteries, convents, churches, shrines and sanctuaries. most of these religious places belongs to the 1st century C.E. and there are some that lie in ruins, while others continue to stand, defying age. Many pilgrims come to Ma'loula, both Muslim and Christian, and they go there to gain blessings and make offerings

 

 

 

 

 

 

 

 

 دمشق - ساحة فيكتوريا
الصورة ملتقطة من فندق سميراميس في الستينيات

 صورة نقية جداً لدمشق الحب عام 1951 للميلاد. من الغرب إلى الشرق لشارع بيروت ( شارع فخامة الرئيس شكري القوتلي لاحقاً ) و يبدو الرصيف الجميل و النظيف و الحاوي على الأشجار الباسقة المحاذية لضفة نهر بردى المنساب برفق حين كان النهر بدون أكتاف بتلك الحقبة وفي ذاك الموقع

 

حرم جامعة دمشق عام 1951 للميلاد. وقد عُرفت قديماً باسم الثكنة الحميدية (القشلة الحميدية) ، ويذكر الدكتور المنجد في كتابه (ولاة دمشق بالعهد العثماني) المأخوذ عن - سالنامة ولايت سورية صفحة 94 ، أنها شُيدت إبان الولاية الأولى لوالي الشام المصلح : حسين ناظم باشا طيب الله ثراه التي امتدت من عام 1895 و حتى عام 1907 للميلاد في عهد السلطان عبد الحميد الثاني رحمه الله .

الذي أمر ببنائها السلطان بنفسه ، لت...كون جامعة كجامعة السوربون بفرنسا ، إلا أن الظروف حالت دون ذلك .. بعد إزاحته عن عرش السلطنة ، فصارت تُستعمل ثكنة تركية ينام فيها أفراد الفيلق الرابع التركي المتمركز في دمشق ، وكان تشيدها في محلة تسمى سابقا (المنيبع) من الشرف الأدنى إلى الشمال من المرج الأخضر وقد استعملت في بنائها أعداد كبيرة من أحجار قلعة دمشق ، وجاءت على طراز فن العمارة الأوروبية المحضة

 صورة نادرة لساحة الأمويين ومعرض دمشق الدولي في الخمسينيات من القرن الماضي

 لقطة جوية لمعرض دمشق الدولي وشارع شكري القوتلي في الستينيات

 

 

 

سورية بدأت منها الابجدية وتقتل اليوم على يد الجاهلية

 

 

حديقة التجارة