الشام .~♥ ♥ وقت تقول الشام لازم تعرف أنه .~♥ ♥

رح نبلش رحلتنا بالقطار قلبو صورة صورة بعد هي لنكمل السيران .
أول ما تحرك بالمسير طلع من
تحت جسر الاطفائية باتجاه زقاق الجن
يلي هربوا من صفارته



وبعدين مر بمنطقة الكراجات و جامعة دمشق
وصولا الى محطة البرامكة



وضل يمشي القطار بإتجاه الربوة


وهون كمان ماشي بطريقو ع الربوة



حتى وصل ع الربوة من امام قهوة أبو شفيق
عابراً منطقة مقاهيها الشهيرة الشعبية
ومن جانب صخرة اذكريني



هون عم يكمل مشيتو بالربوة


وبعدين صار نهر يزيد و ثورا على يمينو
و الطريق و نهر بردى و القنوات و بانياس
على يساره حتى الإنتهاء منطقة دمر
صار الطريق العام مع السكة متلازمين معاً



بدأ القطار في تهدئة سرعته تمهيداً لـ الوقوف
لدقائق في محطة بلدة دمر الشهيرة



ومن بلدة دمر البلد يتجه نحو بلدة قدسيا البلد
على محاذاة الطريق العام متجاوزاً
الأبنية الحديثة التي على جانبي الطريق العام
الى منطقة جمرايا
البلدة المتواضعة الجميلة الرائعة الهادئة



بطريقو لقدسيا البلد


وبين جمال الطبيعة الخلابة و بين هدير نهر بردى
تتلوى القاطرات يمنة و يسرة في خيلاء
بين أحضان الطبيعة
بـ أجمل منظر في غوطة دمشق الغربية
قبل مايوصل ع الهامة


بطريقو ع الهامة



بطريقو ع الهامة

بطريقو ع الهامة





وهيك بيوصل القطار برعاية الله و حفظه
الى محطة الهامة
للتزود بالماء اللازم لسير القطار يلي بيعمل
على قوة دفع البخار



ومحطة الهامة
هي مكان مكوث المشرفين على الخط
و مراقبة القاطرات و مقطورات التحميل



بعد الانتهاء من تعبئة المياه للقطار
المراقب بيتجول جانب القطار ويتفقد ابواب الركاب
اذا كان مفتوح مشان سلامتهن
وبينتظر من ناظر المحطة الاذن بالسير بـ اتجاه
منطقة الأشرفية



لسى القطار واقف بمحطة الهامة



بدأ القطار بالتحرك من الهامة بإتجاه الأشرفية



هو ورايح على الاشرفية بيمر منطقة المرج الأخضر
هي المنطقة فيها فرق الكشافة
تعمل مخيم عندها وتتعلم كيفية شعل النار
و إطفاء الحرائق والسباحة وإنقاذ الغرقى
من خلال تجمع مياه نهر بردى فيها



منطقة المرج الأخضر





ومن منطقة المرج الاخضر يسير بـ اتجاه
جديدة الشيباني أو جديدة الوادي العامرة
بـ المقاهي الشعبية و المطاعم التي تشرف
على مجرى نهر بردى






وبـ منطقة جديدة الوادي يمر بمحاذاة الطريق
العام المؤدي الى منطقة عين الخضرا
عابرا البساتين و الأبنية الحديثة التي اقيمت
بمحاذاة سكة القطار
يجوب الظلال الخضراء حتى بلوغه محطة
... جديدة الشيباني
مارا بين جبلين من الأشجار المصطفة على طرفي
السكة وكلها من أنواع الصفصاف
منظر ولا اروع من هيك شوفو معي وتأكدومشاهدة المزيد






بعدين بيبدأ القطار يخفف سرعته ويطلق صافرته القوية
لـ تنبيه الناس الى الوصول لـ محطة جديدة الشيباني
وبينزل بعض الركاب و يصعد البعض الآخر لمتابعة الرحلة
بـ اتجاه منطقة بسيمة وعين الخضرا





في بعض الأحيان تقترب السكة من الجدار الصخري
بحيث يحسب الراكب أنه سيصدم بـ الصخر
لذلك وجب التنويه على عدم من الأيدي من النوافذ
و خصوصا عند بدأ الوصول الى محطة عين الفيجة



شايفين كيف القطار شوي وبيلصق بالصخر

عين الفيجة
احلى منطقة برأيي ونحنا بنروح الها كتير
واحيانا بنستأجر فلة بالصيف كرمال الهوا فيها
بينعش القلب ومياتا صافيين طيبين لانو منها
نبع الفيجة يلي اهل الشام بيشربوا منها
والقعدة على طرف نهر النبعة مع الاكل الطيب
كتير هنيك ياسلاااام بتلاقوا



بين جبال عين الفيجة



واخيراً وصلنا الى عين الفيجة بسلام
و القطار عما يصففففففففر
صرعنا بالصفيرة تبعو



هي هي محطة عين الفيجة
ما زالت كما هي لم تتغير



وبعد توقف القطار كلياً وفتحت الأبواب
نزل ركاب عين الفيجة منه
وكما في ركاب بدها تطلع على الزبداني



عم يجهز مشان يحرك ع الزبداني



وحد الرصيف قريب من خزان الماء
بدا في تعبئة المياه
لأنو عندو طلوع و يحتاج الى المياه بوفرة



و الان أطلق صافرة الإنطلاق
مع خروج اللهب من المدخنة
لمتابعة الرحلة ع الزبداني





القطار الان بدو يمر من محاذاة بلدة دير مقرن
ثم كفير الزيت وصولا الى دير قانون


ويسير بجانب الجبال الشاهقة و المشهورة
بجبال عين الفيجة
عابراً منطقة المشاتل الزراعية الخصبة ذات التربة
الغنية لزراعة كافة أنواع الورود و الزهور
حتى يقترب من محطة دير قانون يتوقف فيها لدقائق
معدودة بنزل بعض الركاب و يصعد بعضهم القاصدين
سوق وادي بردى







بدأت مرحلة الصعود التدرجي للقطار
من هذه المنطقة فنرى الطريق العام على يمين
القطار وهو بدوره قد ارتفع عن مستوى نهر بردى
في أسفل الوادي حتى بلوغ قرية الحسينبة

سكة القطار تأخذ بالارتفاع التدريجي عن مستوى
الطريق العام و عن مستوى جريان نهر بردى
في أعالي الجبال الصخرية التي تحرسه و تحرس
السكة منذ سنين و سنين





ثم يعبر القطار فوق جسر وادي بردى ويسير
محاذيا للجبال الصخرية والتي تم شقها
عند مد هذه السكة أيام احتلال الدولة العثمانية
حتى يصل لمحطة سوق وادي بردى







تحرك القطار من محطة التكية باتجاه سهل الزبداني
يعبر البساتين الحاوية على أشجار الكرز و الخوخ
و الدراق و التفاح السكري المشهور بتفاح الزبداني
يقطع الطريق المؤدي الى بقين و مضايا حتى يتمكن
من الوصول الى مدينة الزبداني














وصل القطار الى بلدة سرغايا
وهنيك تفصل القاطرة الأم عن بقية الفركونات
تمهيدا لطريق العودة إلى الزبداني
و من ثم إلى دمشق

مشاركة صور القطار الفضل فيها لصفحة
عشاق دمشق
كل الشكر للقائمين على الصفحة
عشاق دمشق

مآآآري كتب:يعني لما غبت عن المنتدى
تروحوا بالقطار مشاوير
ما حبيت هالحركه منك وائل

لازم تعمل مشوار تاني
وروح معكن

روعه دخيل الشام شو منحب هالشام

قالوا عن الشـــــــــــام

الشــــــــام هي رائحة البن بالبزورية

وعجقة سوق الحميدية
...
وصلاة العيد بالاموي

وزيارة قصر العظم

هي اكل الدرا المشوي بالروضة

والبوظة عند دامر

هي تلجات بلودان

وزهر الغوطة

هي سيران الشادروان

والمشاوي بالفيجة

والبطيخة بالنبع

وكرز مضايا وسفرجل الاشرفية وجانرك بسيمة ووادي بردى

هي النومة بأرض الديار بعد الشطف

والياسمين والنارنج والكباد

هي شرب مية الفيجة الباردة من الحنفية بيوم صيف

هذه هي شـــــــامي

تأسس معمل إسمنت دمر 1930 من قبل جهات تجارية خاصة. فالمعمل تأسّس على يد خبراء ألمان بأحدث المواصفات والتقنيات حينها، ولكن ما لبثت الدولة أن وضعت يدها عليه أثناء حقبة التأميم، لتعود كامل الملكية إليها ويستمرَّ العمل به خلال تلك الفترة؛ ما انعكس سلباً على حياة الناس القاطنين، لاسيما في مناطق الربوة وعين الفيجة وقدسيا. ونتيجة الشكاوى المتكررة على الأزمة التي كان يسبّبها هذا المصنع من حيث التلوث في البيئة ، أصدرت الجهات المختصة قراراً يقضي بتوقيفه عن العمل 1989 — ‏في

شارع النصر بدمشق.. مبانٍ تراثية ومقاهٍ عصرية
أنشئ عام 1865 ووسعه جمال باشا وغيرت اسمه الحكومة العربية الفيصلية سنة 1918

على الرغم من أنه طوله لا يتجاوز الكيلومتر، فإنه يُعتبر من أعرق وأهم شوارع دمشق. فهو إضافة إلى أنه يصل ما بين طرفيه الشر...قي والغربي بين أقدم أثر تاريخي دمشقي وهو القلعة والسور وسوق الحميدية من الشرق، وأحدث أثر تاريخي وهو مبنى محطة الحجاز التاريخي، فإن الشارع يتوسط مدينة دمشق ويضم على جانبيه العديد من المباني التاريخية العريقة ذات الاستعمالات الهامة منذ تأسيسها مع افتتاح الشارع. كما أنه يقدم بانوراما لدمشق القديمة والمعاصرة من خلال انتشار المحلات العصرية والمقاهي التراثية. تسميته وإنشاؤه حكاية عريقة كعراقته، فالشارع الذي تأسس سنة 1864 وكان في البداية ضيقا وقصيرا قام في عام 1914 الزعيم التركي جمال باشا والملقب بالسفاح بتوسيعه على حساب عدد من البيوت والمباني التي كان يضمها الشارع. وبعدها أطلق عليه اسمه فصار يُعرف باسم شارع جمال باشا، حتى مجيء الحكومة العربية الأولى بقيادة الملك فيصل بعد انتهاء الاحتلال العثماني، فغيرت تسميته ليصبح اسمه منذ ذلك التاريخ شارع النصر، نسبة إلى باب النصر، الذي كان موجودا في نهاية الشارع من جهة الغرب عند مدخل سوق الحميدية وأسسه نور الدين زنكي في القرن الثاني عشر الميلادي وهدمه الوالي العثماني محمد رشدي باشا الشرواني سنة 1864 أي في عام تأسيس شارع جمال باشا أو النصر. ومنذ توسعة الشارع قبل مائة عام أُنشئ فيه العديد من المباني الهامة على حساب البساتين والأشجار التي كانت مقصدا للدمشقيين في أيام الربيع والصيف، حيث ظل الشارع حتى عام 1920 يضم أشجارا كبيرة مثل الصنوبريات والسرو والزنزرخت وغيرها كما كان بجانبها أربع بحيرات تطلق النوافير من فرعَي نهر بردى وهما بانياس وقنوات. وفي منتصف القرن العشرين أُنشئت فيه مبان رسمية وحكومية كان أبرزها مبنى القصر العدلي في نهايته من جهة الغرب والمحكمة الشرعية ومؤسسة مياه عين الفيجة فتحول الشارع منذ عشرات السنين إلى منطقة تضج بالحياة والناس وتغيرت وظيفة الشارع حيث لم يسكن أحد من الأهالي في أبنيته القديمة بسبب الازدحام الذي يشهده. واستُثمرت جميع الأبنية كمحلات في طابقها الأرضي تبيع المواد الاستهلاكية وبشكل خاص تلك التي تشتهر بها ساحة المرجة حيث
يلاصق الشارع أزقة الساحة ومنها ما يسمى سوق الكهربا حيث تنتشر محلات بيع الأدوات الكهربائية الحديثة ومحلات صيانتها في الشارع، وكذلك تنتشر محلات الألبسة خصوصا الرجالية منها ومحلات بيع الحلويات الدمشقية الشهيرة. ومن المباني التاريخية التي يضمها شارع النصر هناك جامع تنكز المملوكي الذي بناه سيف الدين تنكز كيلبغا نائب الشام سنة 1317 أيام حكم السلطان محمد بن قلاوون لمصر والشام. وكان هذا الجامع أصلا كنيسة عُرفت باسم القديس نيقولا وتم تجديد الجامع سنة 1367 وأنشئت فيه سنة 1585 تكية للدراويش (المولوية) وتم تجديدها سنة 1941 وبُني بجانبها جامع حديث ومئذنة على الطراز المملوكي لفن العمارة، وما زالت فرق المولوية توجد في الجامع الخاص بها وتحيي الأمسيات الدينية خصوصا في شهر رمضان المبارك. ومن مباني شارع النصر التاريخية أيضا هناك مبنى الطابو (السجل العقاري) الذي تأسس سنة 1932 على طراز العمارة الأوروبية ويستثمر حاليا من قِبل وزارة الزراعة السورية كمكتب للخيول العربية الأصيلة, واستخدم طابقه السفلي كمحكمة شرعية. وهناك مبنى مؤسسة مياه عين الفيجة الذي شُيّد ما بين 1937 و1942 على الطراز العربي الإسلامي بزخارفه وعمارته.مشاهدة المزيد

كانو اهل الشام ايام زمان يتركو اكل في اطباق على اطراف البحرات هديك الايام حتى اذا في جائع ياكل وكانو كمان بيحطو مصاري متل المتليك وابو المية في طاسات بجنب هذه البحرات حتى المحتاج ياخد ما يلزمه وكانت حسب ما سمعنا من اهل زمان دائما الطاسات مليانه من كتر مافي ولاد حلال و كمان كان المحتاج ابن حلال بياخد بس ما يحتاج..
رحم الله اهل الشام

الكتلة الوطنية مع الاقتصادي المصري الكبير طلعت باشا حرب في دمشق عام 1927
من اليمين: الصناعي الدمشقي الشهير سعيد غراوي - الزعيم الوطني فخري البارودي - الرئيس جميل مردم بك - الرئيس حسني البرازي - الشيخ عبد القادر الكيلاني أحد مؤسسي الكتلة الو...طنية في حماة - رئيس الكتلة هاشم الأتاسي - مؤسس بنك مصر الاقتصادي المصري الكبير طلعت باشا حرب - ضيف مصري - واضع الدستور السوري وأحد رجالات الكتلة فوزي الغزي - رئيس غرفة تجارة دمشق مسلم السيوفي - الرئيس محمد علي العابد - فايز الخوري - غير معروف - نائب رئيس غرفة تجارة دمشق لطفي الحفار - النائب والوزير ميخايل اليان

The National Bloc with Egyptian economist Talaat Pasha Harb to Damascus - 1927
From left to right:The Damascus MP and minister Mikhael Ilyan, Deputy President of the Damascus Chamber of Commerce Lutfi al-Haffar, the Damascus MP and minister Fayez al-Khury, President of the Damascus Chamber Musallam Sioufi, future President Mohammad Ali al-Abed, Author of Syria's first Constitution Fawzi al-Ghazzi, an Egyptian guest, Talaat Harb, President of the Bloc Hashem al-Atasi, Sheikh Abdul Qader al-Kaylani of the National Bloc, the Hama MP and minister Husni al-Barazi (future prime minister), the Damascus MP and future premiere Jamil Mardam Bey, the nationalist leader Fakhri al-Barudi, the Damascus industrialist Said Ghraoui

لرئيسان نور الدين الأتاسي وجمال عبد الناصر في شوارع القاهرة عام 1968

Arab leaders parading through Cairo in the late 1960s
In the middle stands President Nur al-Din al-Atasi of Syria. To the far right is President Gamal Abdul Nasser of Egypt. Standing in the car but not visible are the presidents of Iraq and Algeria.