قال علي رضي الله عنه:
إن أخاك الحق من كان معك
ومن يضر نفسه لينفعك
ومن إذا ريب الزمان صدعك
شتت فيه شمله ليجمعك
قال الشافعي للإمام أحمد:
أحب الصالحين ولست منهم
لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي
وإن كنا سويا في البضاعة
فرد عليه الإمام أحمد قائلا:
تحب الصالحين وأنت منهم
ومنكم سوف يلقون الشفاعة
وتكره من تجارته المعاصي
وقاك الله من تلك البضاعة
حُكي أن رجلا هجر أخاه فوق ثلاثة أيام فكتب
ياسيدي عندك لي مظلمة
فاستفت فيها ابن أبي خيثمة
فإنه يروي لنا عن جده
ما قد روي الضحاك عن عكرمة
عن ابن عباس عن المصطفي
نبينا المبعوث بالمرحمة
إن صدود الإلف عن إلفه
فوق ثلاث ربنا حرمه
مواكب الشوق من قلبي إليك أتت
تهدي المحبة في الرحمن تبديها
إني أحبك في الله الذي سجدت
له الجباه فرب العرش باريها
منابر النور يوم العرض موعدنا
بشراك إن أنت قد أخيت من فيها
قال الشاعر يصوغ قصته مع صاحبه:
قال لي المحبوب لما زرته
من ببابي ؟
قلت بالباب أنا
قال لي أخطأت تعريف الهوى
حينما فرقت فيه بيننا
ومضي عام فلما جئته
أطرق الباب عليه موهنا
قال لي من أنت ؟
قلت أنظر
فما ثم إلا أنت بالباب هنا
قال لي أحسنت تعريف الهوى
وعرفت الحب فادخل يا أنا
إن أخاك الحق من كان معك
ومن يضر نفسه لينفعك
ومن إذا ريب الزمان صدعك
شتت فيه شمله ليجمعك
قال الشافعي للإمام أحمد:
أحب الصالحين ولست منهم
لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي
وإن كنا سويا في البضاعة
فرد عليه الإمام أحمد قائلا:
تحب الصالحين وأنت منهم
ومنكم سوف يلقون الشفاعة
وتكره من تجارته المعاصي
وقاك الله من تلك البضاعة
حُكي أن رجلا هجر أخاه فوق ثلاثة أيام فكتب
ياسيدي عندك لي مظلمة
فاستفت فيها ابن أبي خيثمة
فإنه يروي لنا عن جده
ما قد روي الضحاك عن عكرمة
عن ابن عباس عن المصطفي
نبينا المبعوث بالمرحمة
إن صدود الإلف عن إلفه
فوق ثلاث ربنا حرمه
مواكب الشوق من قلبي إليك أتت
تهدي المحبة في الرحمن تبديها
إني أحبك في الله الذي سجدت
له الجباه فرب العرش باريها
منابر النور يوم العرض موعدنا
بشراك إن أنت قد أخيت من فيها
قال الشاعر يصوغ قصته مع صاحبه:
قال لي المحبوب لما زرته
من ببابي ؟
قلت بالباب أنا
قال لي أخطأت تعريف الهوى
حينما فرقت فيه بيننا
ومضي عام فلما جئته
أطرق الباب عليه موهنا
قال لي من أنت ؟
قلت أنظر
فما ثم إلا أنت بالباب هنا
قال لي أحسنت تعريف الهوى
وعرفت الحب فادخل يا أنا