قابل للكسر

قبل كل كلام رحم الله فريق كرة القدم

فريق السودان

حيث كان يشار إليه بالأصابع والبطولة ومن أفضل الفرق العربية

وهذا الكلام يذكره الكثيرون

عندما تكون في بلدك أي في البلد الأم يندر السؤال أنت من وين

ما هي  جنسيتك

وهكذا من هذه الأسئلة

طبعا بعامل الغربة والسفر  والاختلاط بين جنسيات مختلفة  قد يطرح هكذا سؤال

وأحيانا يكون السؤال في موضوعه

وأحيانا يكون في غير موضوعه

وهنا تقع المسؤولية في الكيفية في الإجابة على هكذا سؤال أي السؤال الذي في غير موضوعه على عاتق المتلقي

بحيث تكون أجابته دليل على عراقة وأصالة جنسيته مهما كانت

ومن وجهة نظري الشخصية أنا

لا أعترف بسؤال كهذا

بل أخجل من طرح سؤال أنت من وين

وإن احتار في الأمر أستعمل فراستي لألتقط بنفسي دون السؤال من أين هذا الشخص

حتى على الهاتف

كلمة مين معي اكرهها والذي سوف يحدثني

إذا لم ترتقي لمستوى معين كلمته وسؤاله من حيث ظرف المكالمة  القنه درساً لن يسناه أبدا ويتذكر من معه

لكن في المجمل انا مع طرح

 الصديقة زهرة النرجس من حيث طلب التوضيح

حول سؤالك

لكن لو كان الموضوع اجتماعي له علاقة في المصاهرة والنسب

لا نستطيع أن نعمم ذلك

 فلله يما يعشقون مذاهب