قفزت ثروات بليونيرات العالم بنسبة 25 في المئة إلى 4.5 تريليون دولار خلال عام، بما يعادل 2.3 في المئة من ثروات العالم، وحافظ رجل الأعمال المكسيكي
كارلوس سليم على المركز الأول في قائمة أغنى أغنياء العالم للعام الثاني على التوالي، بعد أن أضاف 20.5 بليون دولار خلال عام، ليصل إجمالي ثروته إلى 74 بليون دولار. ووفقاً للقائمة السنوية لمجلة «فوربس» الأميركية لأغنى أغنياء العالم لعام 2011، زاد عدد البليونيرات في العالم إلى 1210، من 1011 بليونيراً قبل عام. وحلَّ «بيل غيتس» في المركز الثاني، وبلغت ثروته 56 بليون دولار، في حين أتى وارين بافيت في المركز الثالث بـ50 بليون دولار.
وكان لافتاً القفزة التي حققها مؤسس موقع «فيسبوك» مارك زوكربيرج، إلى المرتبة الـ52، بعد أن احتل المرتبة الـ212 العام الماضي، وجاء برنار أرنولت في المرتبة الرابعة بثروة قدرها 41 بليون دولار، تلاه الرئيس التنفيذي لشركة «أوراكل» الأميركية لاري إليسون في المرتبة الخامسة بثروة قدرها 39.5 بليون دولار. وعربياً، هيمن السعوديون على 40 في المئة من قائمة العشرة الأكثر ثراء، واحتل رئيس شركة المملكة القابضة الأمير الوليد بن طلال المرتبة الـ26 عالمياً والأولى عربياً بثروة قدرها 19.6 بليون دولار، متقدماً عن العام الماضي بـ200 مليون دولار، ولكنه تراجع في المركز العالمي إلى 26 بعد أن كان في المركز الـ19 العام الماضي. وتلاه في القائمة العربية محمد العمودي، بثروة قدرها 12.3 بليون دولار، وحاز الكويتي ناصر الخرافي وعائلته المرتبة الثالثة عربياً بـ10.4 بليون دولار، تلاه سليمان الراجحي بـ7.7 بليون دولار، ثم محمد بن عيسى الجابر بـ7 بلايين دولار، وتلاه ثلاثة مصريين على التوالي وهم الإخوة نصيف ونجيب وأنسي ساويرس، فيما جاء اللبنانيان نجيب وطه ميقاتي في المركزين التاسع والعاشر.
كارلوس سليم على المركز الأول في قائمة أغنى أغنياء العالم للعام الثاني على التوالي، بعد أن أضاف 20.5 بليون دولار خلال عام، ليصل إجمالي ثروته إلى 74 بليون دولار. ووفقاً للقائمة السنوية لمجلة «فوربس» الأميركية لأغنى أغنياء العالم لعام 2011، زاد عدد البليونيرات في العالم إلى 1210، من 1011 بليونيراً قبل عام. وحلَّ «بيل غيتس» في المركز الثاني، وبلغت ثروته 56 بليون دولار، في حين أتى وارين بافيت في المركز الثالث بـ50 بليون دولار.
وكان لافتاً القفزة التي حققها مؤسس موقع «فيسبوك» مارك زوكربيرج، إلى المرتبة الـ52، بعد أن احتل المرتبة الـ212 العام الماضي، وجاء برنار أرنولت في المرتبة الرابعة بثروة قدرها 41 بليون دولار، تلاه الرئيس التنفيذي لشركة «أوراكل» الأميركية لاري إليسون في المرتبة الخامسة بثروة قدرها 39.5 بليون دولار. وعربياً، هيمن السعوديون على 40 في المئة من قائمة العشرة الأكثر ثراء، واحتل رئيس شركة المملكة القابضة الأمير الوليد بن طلال المرتبة الـ26 عالمياً والأولى عربياً بثروة قدرها 19.6 بليون دولار، متقدماً عن العام الماضي بـ200 مليون دولار، ولكنه تراجع في المركز العالمي إلى 26 بعد أن كان في المركز الـ19 العام الماضي. وتلاه في القائمة العربية محمد العمودي، بثروة قدرها 12.3 بليون دولار، وحاز الكويتي ناصر الخرافي وعائلته المرتبة الثالثة عربياً بـ10.4 بليون دولار، تلاه سليمان الراجحي بـ7.7 بليون دولار، ثم محمد بن عيسى الجابر بـ7 بلايين دولار، وتلاه ثلاثة مصريين على التوالي وهم الإخوة نصيف ونجيب وأنسي ساويرس، فيما جاء اللبنانيان نجيب وطه ميقاتي في المركزين التاسع والعاشر.