الرئيس الأسد ينزل من سيارته ليستمع إلى شكوى امرأة مسنة
5 مشترك
الرئيس الأسد ينزل من سيارته ليستمع إلى شكوى امرأة مسنة
waell- مدير الموقع
- البلد : الشام
العمر : 65
صديقة مقربة : بنت القدس
صديقة مقربة : لمووووش
صديقة : مينيرفا
إبن عم : Dr.abdo
إبنة عم : ام التوت
إبنة أخ : سمورة
إبنة أخت : بـ الشام ـــنـت
أخت : yasmin
عدد الرسائل : 29437
العمل/الهواية : بالديكورات واللوحات الشرقية
تاريخ التسجيل : 27/09/2007
مستوى النشاط : 65957
تم شكره : 59
waell- مدير الموقع
- البلد : الشام
العمر : 65
صديقة مقربة : بنت القدس
صديقة مقربة : لمووووش
صديقة : مينيرفا
إبن عم : Dr.abdo
إبنة عم : ام التوت
إبنة أخ : سمورة
إبنة أخت : بـ الشام ـــنـت
أخت : yasmin
عدد الرسائل : 29437
العمل/الهواية : بالديكورات واللوحات الشرقية
تاريخ التسجيل : 27/09/2007
مستوى النشاط : 65957
تم شكره : 59
تعجز كل الكلمات عن وصف الصورة.. إنه مهرجان للحب في ذكرى عيد المولد النبوي الشريف
مهرجان أراد السوريون من خلاله تأكيد محبتهم للرئيس بشار الأسد الذي لم يتردد في رد التحية بالتحية، والسلام بالسلام، والحب بالحب، فحصل ما حصل بالأمس، وكانت هذه الصور التي تعبر عن حقيقة سورية، وحقيقة السوريين وما كنا نؤكده لسنوات بأننا في سورية عائلة واحدة يستحيل تفريقها مهما حاول وحرض البعض.
في الأمس كان السؤال: من يجرؤ اليوم من الزعماء العرب وغير العرب على النزول إلى الشارع ولقاء الشعب؟ فأتى الجواب من سورية ومن رحاب الجامع الأموي وسوق الحميدية ومن الرئيس الأسد الذي كان على موعد مع السوريين في عيد المولد النبوي الشريف الذي حوله الناس إلى مهرجان حب ضمن العائلة السورية الكبرى.
وصباح أمس وما إن سار نبأ تأدية الرئيس الأسد صلاة الظهر في الجامع الأموي حتى سارع الآلاف من رجالاً ونساء وشباباً وشابات وأطفالاً إلى ساحات المسجد التي اكتظت بالناس وامتد الحشد حتى سوق الحميدية الذي امتلأ بدوره بعد دقائق من وصول الرئيس الأسد إلى الجامع الأموي وقدر عدد من التجار الذين كانوا في المنطقة عدد الذين حضروا لإلقاء التحية على الرئيس الأسد بنحو 300 ألف مواطن.
وما إن انتهى الاحتفال الديني حتى خرج الرئيس الأسد وبدلاً من التوجه نحو سيارته توجه نحو الناس وتبادل معهم التهاني وصافحهم وتحدث مع عدد كبير منهم ثم توجه إلى سيارته التي كان يقودها بنفسه محاولاً شق طريقه من خلال سوق الحميدية إلا أن المواطنين التفوا حول السيارة فما كان من الرئيس الأسد إلا التوقف والترجل أكثر من مرة خلال الأمتار القليلة التي كان من المفترض أن يجتازها للخروج من الحميدية ليلتقي بالناس ويبادلهم التهاني وعبارات الحب وليستمع أيضاً منهم إلى همومهم وشكواهم فاختلطت المشاعر بين فرح وبكاء بهذا اللقاء الذي يكشف مرة جديدة قرب الرئيس الأسد من مواطنيه والتفاف السوريين حول قائدهم وخاصة في الأوقات الصعبة التي يعرف السوريون جيداً كيفية الرد عليها.
أمس تابع الملايين من السوريين ما حصل في رحاب الأموي وتابعت أيضاً السفارات والبعثات الأجنبية والمراقبون ونجزم أن جميعهم توصل إلى نتيجة واحدة وهي أن سورية ليست مصر أو تونس ولا تشبه أياً من الدول العربية الأخرى ولا حتى الأجنبية، فالرئيس الأسد يتمتع بشعبية كبيرة ومواقفه هي مواقف الشعب السوري والإصلاحات التي بادر إليها منذ سنوات هي ذاتها الإصلاحات التي كان يتطلع إليها مواطنوه، وأن الرئيس يحظى برصيد عال جداً عند الشعب السوري الذي يدعم في كل مناسبة «النظام» ويثبت للعالم في العديد من المناسبات أن سورية شعباً وقيادة هي واحدة ولا فارق بين مواطن ومسؤول وهذا ما أكده أمس الرئيس الأسد حين قاد سيارته بعيداً عن كل المراسم المعتادة لرؤساء الدول وترجل للقاء مواطنيه وتحدث معهم وبادلهم التهاني فهو واحد منهم، وهذا ما أكده منذ لحظة توليه سدة الرئاسة إذ كان يلتقي السوريين في كل مكان في بيوتهم وفي المطاعم والحدائق والكنائس والمساجد، لكن في الأمس كان هناك إصرار من المواطنين السوريين على إظهار حبهم والتفافهم حول رئيسهم في رسالة واضحة أن سورية بخير وأنها أقوى اليوم من أي وقت مضى في ظل قيادة تستجيب لمطالب الشعب وتطابق سياساتها طموحاته وموقفه.
وفي التفاصيل أدى الرئيس الأسد أمس صلاة الظهر في رحاب جامع بني أمية الكبير بدمشق وشارك في الاحتفال الديني الذي أقامته وزارة الأوقاف احتفاء بذكرى مولد الرسول الكريم محمد صلى اللـه عليه وسلم.
وذكرت الوكالة العربية السورية للأنباء أن الرئيس الأسد وبعد أن صافح مستقبليه توجه إلى داخل حرم الجامع حيث أدى صلاة السنة النبوية الشريفة ثم أدى صلاة الظهر مؤتماً بفضيلة الشيخ محمد سعيد رمضان البوطي.
بعد ذلك بدأ الاحتفال بعيد المولد النبوي الشريف بتلاوة آيات من الذكر الحكيم للقارئ الشيخ كمال هواري ثم قدمت فرقة الشيخ سليم عبده العقاد وصلة إنشاد ومدائح نبوية لذكرى المولد النبوي الشريف.
وألقى وزير الأوقاف محمد عبد الستار السيد كلمة تحدث فيها عن المعاني السامية للاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف وقال: إن مولد الرسول الكريم محمد صلى اللـه عليه وسلم غيّر وجه التاريخ وأفاض على الإنسانية من الخير والبركة والعلم والعرفان ما لم يكن لها به عهد من قبل فقد غرس سيد الأنبياء والمرسلين دوحة المدنية فامتدت باسقة فروعها وارفة ظلالها فكان لكل آية منها حظ موفور ولكل شعب نصيب مقدور. وأضاف وزير الأوقاف: كان العالم متداعياً لا عقيدة فيه ولا نظاماً ولا أمناً يغمره ولا سلاماً ولا يركن إلى قوة تبسط العدل بين الأرجاء فقام رسول اللـه صلى اللـه عليه وسلم يدعو إلى التوحيد ويهدي الناس ويحضهم على الاستكثار من الخير وجعل البر والرحمة والمحبة صلة بين القوي والضعيف فكل الخلق عيال اللـه وأحبهم إلى اللـه أكثرهم نفعا لعياله فالإسلام قبل كل شيء خلق وإيمان وتضحية وفداء ونسيان للنفس وإنكار للذات.
وأكد السيد أن دعوة المصطفى صلى اللـه عليه وسلم اتجهت إلى الأخوة الإنسانية العامة وقررت أن الدين كله للـه وأن العقائد في كتب اللـه متفقة وقواعدها مؤتلفة وبذلك لم تكن مثارا لنزاع ولا منشأ لخصام لأنها كلها اتجهت إلى الإنسان مطلقا في أي مكان وأي زمان.
وخاطب وزير الأوقاف الرئيس الأسد قائلاً: سيادة الرئيس.. لقد زرعت أزهار الحب في كل أرجاء الوطن فمسيرتك المباركة الخيرة حصنت الأمة وأعلت مقدارها وأتت ثمارها فسر على بركة اللـه واللـه معك والشعب كله معك.
ثم قدمت فرقة الشيخ سليم عبده العقاد وصلة من المدائح النبوية من وحي المناسبة السامية.
واختتم الاحتفال بدعاء للشيخ البوطي تضرع فيه إلى اللـه عز وجل أن يحفظ وطننا وأمتنا بعنايته وحفظه وأن يوفق الرئيس الأسد وأن يملأ قلبه بمزيد من الإيمان والحب والتعظيم لحرمات اللـه وأن يجمع به أمر هذه الأمة على ما يحب ويرضى وأن يوفقه في سعيه إلى مد رواق الأمن والطمأنينة والرخاء لهذا الوطن وهذه الأمة.
ولدى خروج الرئيس الأسد من الجامع حيا سيادته جموع المواطنين الذين احتشدوا بعشرات الآلاف لتحيته وتهنئته بعيد المولد النبوي الشريف.
مهرجان أراد السوريون من خلاله تأكيد محبتهم للرئيس بشار الأسد الذي لم يتردد في رد التحية بالتحية، والسلام بالسلام، والحب بالحب، فحصل ما حصل بالأمس، وكانت هذه الصور التي تعبر عن حقيقة سورية، وحقيقة السوريين وما كنا نؤكده لسنوات بأننا في سورية عائلة واحدة يستحيل تفريقها مهما حاول وحرض البعض.
في الأمس كان السؤال: من يجرؤ اليوم من الزعماء العرب وغير العرب على النزول إلى الشارع ولقاء الشعب؟ فأتى الجواب من سورية ومن رحاب الجامع الأموي وسوق الحميدية ومن الرئيس الأسد الذي كان على موعد مع السوريين في عيد المولد النبوي الشريف الذي حوله الناس إلى مهرجان حب ضمن العائلة السورية الكبرى.
وصباح أمس وما إن سار نبأ تأدية الرئيس الأسد صلاة الظهر في الجامع الأموي حتى سارع الآلاف من رجالاً ونساء وشباباً وشابات وأطفالاً إلى ساحات المسجد التي اكتظت بالناس وامتد الحشد حتى سوق الحميدية الذي امتلأ بدوره بعد دقائق من وصول الرئيس الأسد إلى الجامع الأموي وقدر عدد من التجار الذين كانوا في المنطقة عدد الذين حضروا لإلقاء التحية على الرئيس الأسد بنحو 300 ألف مواطن.
وما إن انتهى الاحتفال الديني حتى خرج الرئيس الأسد وبدلاً من التوجه نحو سيارته توجه نحو الناس وتبادل معهم التهاني وصافحهم وتحدث مع عدد كبير منهم ثم توجه إلى سيارته التي كان يقودها بنفسه محاولاً شق طريقه من خلال سوق الحميدية إلا أن المواطنين التفوا حول السيارة فما كان من الرئيس الأسد إلا التوقف والترجل أكثر من مرة خلال الأمتار القليلة التي كان من المفترض أن يجتازها للخروج من الحميدية ليلتقي بالناس ويبادلهم التهاني وعبارات الحب وليستمع أيضاً منهم إلى همومهم وشكواهم فاختلطت المشاعر بين فرح وبكاء بهذا اللقاء الذي يكشف مرة جديدة قرب الرئيس الأسد من مواطنيه والتفاف السوريين حول قائدهم وخاصة في الأوقات الصعبة التي يعرف السوريون جيداً كيفية الرد عليها.
أمس تابع الملايين من السوريين ما حصل في رحاب الأموي وتابعت أيضاً السفارات والبعثات الأجنبية والمراقبون ونجزم أن جميعهم توصل إلى نتيجة واحدة وهي أن سورية ليست مصر أو تونس ولا تشبه أياً من الدول العربية الأخرى ولا حتى الأجنبية، فالرئيس الأسد يتمتع بشعبية كبيرة ومواقفه هي مواقف الشعب السوري والإصلاحات التي بادر إليها منذ سنوات هي ذاتها الإصلاحات التي كان يتطلع إليها مواطنوه، وأن الرئيس يحظى برصيد عال جداً عند الشعب السوري الذي يدعم في كل مناسبة «النظام» ويثبت للعالم في العديد من المناسبات أن سورية شعباً وقيادة هي واحدة ولا فارق بين مواطن ومسؤول وهذا ما أكده أمس الرئيس الأسد حين قاد سيارته بعيداً عن كل المراسم المعتادة لرؤساء الدول وترجل للقاء مواطنيه وتحدث معهم وبادلهم التهاني فهو واحد منهم، وهذا ما أكده منذ لحظة توليه سدة الرئاسة إذ كان يلتقي السوريين في كل مكان في بيوتهم وفي المطاعم والحدائق والكنائس والمساجد، لكن في الأمس كان هناك إصرار من المواطنين السوريين على إظهار حبهم والتفافهم حول رئيسهم في رسالة واضحة أن سورية بخير وأنها أقوى اليوم من أي وقت مضى في ظل قيادة تستجيب لمطالب الشعب وتطابق سياساتها طموحاته وموقفه.
وفي التفاصيل أدى الرئيس الأسد أمس صلاة الظهر في رحاب جامع بني أمية الكبير بدمشق وشارك في الاحتفال الديني الذي أقامته وزارة الأوقاف احتفاء بذكرى مولد الرسول الكريم محمد صلى اللـه عليه وسلم.
وذكرت الوكالة العربية السورية للأنباء أن الرئيس الأسد وبعد أن صافح مستقبليه توجه إلى داخل حرم الجامع حيث أدى صلاة السنة النبوية الشريفة ثم أدى صلاة الظهر مؤتماً بفضيلة الشيخ محمد سعيد رمضان البوطي.
بعد ذلك بدأ الاحتفال بعيد المولد النبوي الشريف بتلاوة آيات من الذكر الحكيم للقارئ الشيخ كمال هواري ثم قدمت فرقة الشيخ سليم عبده العقاد وصلة إنشاد ومدائح نبوية لذكرى المولد النبوي الشريف.
وألقى وزير الأوقاف محمد عبد الستار السيد كلمة تحدث فيها عن المعاني السامية للاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف وقال: إن مولد الرسول الكريم محمد صلى اللـه عليه وسلم غيّر وجه التاريخ وأفاض على الإنسانية من الخير والبركة والعلم والعرفان ما لم يكن لها به عهد من قبل فقد غرس سيد الأنبياء والمرسلين دوحة المدنية فامتدت باسقة فروعها وارفة ظلالها فكان لكل آية منها حظ موفور ولكل شعب نصيب مقدور. وأضاف وزير الأوقاف: كان العالم متداعياً لا عقيدة فيه ولا نظاماً ولا أمناً يغمره ولا سلاماً ولا يركن إلى قوة تبسط العدل بين الأرجاء فقام رسول اللـه صلى اللـه عليه وسلم يدعو إلى التوحيد ويهدي الناس ويحضهم على الاستكثار من الخير وجعل البر والرحمة والمحبة صلة بين القوي والضعيف فكل الخلق عيال اللـه وأحبهم إلى اللـه أكثرهم نفعا لعياله فالإسلام قبل كل شيء خلق وإيمان وتضحية وفداء ونسيان للنفس وإنكار للذات.
وأكد السيد أن دعوة المصطفى صلى اللـه عليه وسلم اتجهت إلى الأخوة الإنسانية العامة وقررت أن الدين كله للـه وأن العقائد في كتب اللـه متفقة وقواعدها مؤتلفة وبذلك لم تكن مثارا لنزاع ولا منشأ لخصام لأنها كلها اتجهت إلى الإنسان مطلقا في أي مكان وأي زمان.
وخاطب وزير الأوقاف الرئيس الأسد قائلاً: سيادة الرئيس.. لقد زرعت أزهار الحب في كل أرجاء الوطن فمسيرتك المباركة الخيرة حصنت الأمة وأعلت مقدارها وأتت ثمارها فسر على بركة اللـه واللـه معك والشعب كله معك.
ثم قدمت فرقة الشيخ سليم عبده العقاد وصلة من المدائح النبوية من وحي المناسبة السامية.
واختتم الاحتفال بدعاء للشيخ البوطي تضرع فيه إلى اللـه عز وجل أن يحفظ وطننا وأمتنا بعنايته وحفظه وأن يوفق الرئيس الأسد وأن يملأ قلبه بمزيد من الإيمان والحب والتعظيم لحرمات اللـه وأن يجمع به أمر هذه الأمة على ما يحب ويرضى وأن يوفقه في سعيه إلى مد رواق الأمن والطمأنينة والرخاء لهذا الوطن وهذه الأمة.
ولدى خروج الرئيس الأسد من الجامع حيا سيادته جموع المواطنين الذين احتشدوا بعشرات الآلاف لتحيته وتهنئته بعيد المولد النبوي الشريف.
حمـ&ـودي- أسرة ورد الشام
- البلد : سوريا الحرة
العمر : 37
صديق مقرب : semo
صديقة مقربة : الريم
صديقة مقربة : صدى الأشواق
صديقة : ملاك العلي
عدد الرسائل : 1516
العمل/الهواية : محامي
تاريخ التسجيل : 25/08/2009
مستوى النشاط : 13981
تم شكره : 19
على فكرة نحنا رحنا لنشارك بالإحتفال
بس ما بعرف ليش ما سمحولنا بالدخول
والاف متلنا راحو من ساعات الصباح الأولى ومع هيك منعوهم
ومنعونا من الإقتراب من سوق الحمدية
وسكروا مداخل الجامع الأموي قبل اسبوع
من تاريخ هالإحتفال
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بس ما بعرف ليش ما سمحولنا بالدخول
والاف متلنا راحو من ساعات الصباح الأولى ومع هيك منعوهم
ومنعونا من الإقتراب من سوق الحمدية
وسكروا مداخل الجامع الأموي قبل اسبوع
من تاريخ هالإحتفال
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
bono1234562- صديق جديد
- البلد : القاهره
العمر : 44
عدد الرسائل : 1
تاريخ التسجيل : 04/02/2011
مستوى النشاط : 10070
تم شكره : 20
شيء جميل الرحمه فى قلوب الروساء على شعبهم
سامر- صديق مبتدئ
- البلد : سوريا
العمر : 48
عدد الرسائل : 32
العمل/الهواية : اعمال حرة
تاريخ التسجيل : 16/12/2010
مستوى النشاط : 10224
تم شكره : 20
عائلة كبيرة وقلب كبير. سورياالى الابد
سمورة- أسرة ورد الشام
- البلد : سورية
العمر : 41
إبنة عم : سوسكانا
عم : waell
عدد الرسائل : 803
العمل/الهواية : تحدي الدنيا
تاريخ التسجيل : 10/01/2010
مستوى النشاط : 12528
تم شكره : 20
سوريين سوريين ولنا الفخر بهذا اللقب
وسوريا هي الاسد وقائدنا لا مثيل له صدقا وبدون مديح او خوف سورياالى الابد مع حبيب الشعب بشار الاسد حماه الله وحما جميع الرؤوساء الذين مثله وهنيئا للشعب السوري بهذاالكنز العظيم الذي ليس له مثيل
سورية الى الابد مع بشار الاسد
وسوريا هي الاسد وقائدنا لا مثيل له صدقا وبدون مديح او خوف سورياالى الابد مع حبيب الشعب بشار الاسد حماه الله وحما جميع الرؤوساء الذين مثله وهنيئا للشعب السوري بهذاالكنز العظيم الذي ليس له مثيل
سورية الى الابد مع بشار الاسد