القنصلية السورية بجده
بعد هنكر الحديد لوقوف المراجعين وقبله الوقوف بالشمس حتى تتمكن من تسليم أوراقك
اليوم صالة الاستقبال في حلة جديدة لم أتمكن من تصوير الصالة الجديدة والديكورات الجديدة الصالة الرخامية والمزينة بالحجر السوري
وقبل الشروع في بعض الإرباكات الموجودة بالصالة جراء التحديثات والقنصلية على أعتاب موسم سياحي وعودة المغتربين إلى سورية في موسم الإجازات كذلك كثير من ضيوف سورية من سعوديون وغيرهم
علينا أن نتحدث وبصدق عن اللباقة التي يتمتع بها
موظفوا القنصلية
سواء المتواجدون في علاقة الجمهور سواء الموظفين بالداخل
تجد الصدر رحب ومفتوح لسماع طلباتك وتوضيح كل ما يلزم فالموظف أبو علي بابتسامته العريضة الدائمة ركن قديم من أركان القنصلية وهو محبب لدى جميع المراجعين فتجده يقدم لك المشورة بصدر رحب،
لا وقد تجده قلق ويسعى كل جهده لتوصيل المعلومة
وشخصية كهذه تستحق بعد أن كان في الاستعلامات سابقاً أن يكون في شباك التأشيرات
فنافذة التأشيرات هي الزاوية التي يقف عليها الضيف الزائر للبلد وأهم ما نقدم للضيف
إبتسامة لطيفة
وخاصة لو كانت إبتسامة أبو علي
أبو هايل
هذا الموظف الذي تجد في ملامحه الطيبة والبساطة كان في فترة سابقة مستلم نافذة المغتربين وضرائب المغتربين واليوم وبعد أن أصبحت مزايا المغتربين شبه في خبر كان
بعد أن دفع كل منا ما دفع من ضريبة اغتراب
أصبح أبو هايل في نافذة التأشيرات
كذلك
الشاب خالد
وكان الله في عون خالد بصراحة وخاصة هذه الأيام
حتى الأستاذ علي
لا تستغرب لو وجدته في صباح أحد الأيام واقف في صالة الجمهور بين الناس يراقب عن كثب الحركة ومتابعة الناس كأنه بينهم مراجع ليتابع بملاحظاته أي تقصير
وكذلك السيد باسم وغيرهم وغيرهم
هذه حقيقية لمستها في أكثر من زيارة وزيارة للقنصلية وليست للمجاملة
لماذا ليست للمجاملة
لأن النقد قادم وأنا من النوع الذي لا يسكت بصراحة
لساني طويل وأحب أن يصل صوتي أينما وجدت
اليوم في الصباح وفي الثامنة والنصف وصلت على باب القنصلية وجدت جمهرة من الناس تقف تحت الشمس تنتظر باب الصالة أن يتفتح
بصراحة المنظر غير لائق لا بنا نحن السوريين ولا بالحي السكني الذي تتواجد به القنصلية
مع أن كلام أبو علي صواب في أن بعض المراجعين يقفون على باب القنصلية منذ الفجر حيث يكون وصول البعض من بلدات قريبة من جده مثل الجنوب أو الطائف أو المدينة وهكذا
لكن ذلك لا يمنع أن يقوم عامل النظافة وهو الذي من المفروض وصوله للقنصلية في وقت مبكر قبل الموظفين أن يفتح باب صالة الجمهور للجمهور بوقت مبكر مثل السابعة حتى لا يقف المراجعون بشكل غير مقبول تحت الشمس
عند وقوفك بالدور وقد يستغرق ذلك قرابة الساعة ولا أظن أكثر من ذلك وبعد طول انتظار يقول لك الموظف صور هذه واكتب طلب ووووو
لماذا يحتاج المراجع للوقوف بالدور باوراق ناقصة ؟؟؟
عندما تذهب لمراجعة أي مكتب من مكاتب الهاتف بجدة
تجد موظف استقبال هو من يعطيك رقم الدور
وعندما هو يعطيك رقم الدور يعني ذلك انك لن تكمل طريقك للموظف المختص دون الوقوف عنده
لكن قبل أن تحصل على تذكرة برقم للمراجعة هذا الموظف
وظيفته مهمة للغاية
وهي الكشف على أوراقك كاملة وان يضع الملاحظات على الأوراق الناقصة والمطلوبة والخانات المستوجب تعبئتها بذلك تصبح وظيفة هذا الموظف من الأهمية بمكان أن يجهز المراجع بكامل أوراقه الثبوتية لإكمال معاملته بحيث يرتاح الموظف ويرتاح المراجع بنفس الوقت
كل هذا الجهد وكل هذه الوجوه الموجودة لخدمة المغتربين والضيوف تذهب أدراج الرياح فقط لقصور معين في بعض هذه الأمور التنظيمية
بالمناسبة
الوقوف في باب القنصلية تشعر أنك تقف على أعتاب سورية وتشعر بالروح المشتاقة للشام وذلك لما تجده من تعاون من الجميع ورحابة صدر
أنا جربت الوقوف على باب السفارة الأردنية
مع محبتنا للأردن
لكن الله يعين اللي يحتاج ورقة أو جواز سفر من القنصلية الأردنية
شهر ونصف حتى يأتيك جواز السفر الأردني بينما في خلال ساعتين تستطيع إصدار جواز سفر سوري
اليوم الناس فكرتني معقب أوراق أو من موظفين القنصلية
بصراحة أنا أحاول قدر ما استطيع أن أقدم مساعدة ومشورة لكل من يسألني فتراني أساعد في ملء استمارة أو ا قدم شرح لذاك
وخاصة لو كان غير سوري
حتى أقدم صورة طيبة عن بلدي وعن القنصلية
تحياتي للجميع
waell
بعد هنكر الحديد لوقوف المراجعين وقبله الوقوف بالشمس حتى تتمكن من تسليم أوراقك
اليوم صالة الاستقبال في حلة جديدة لم أتمكن من تصوير الصالة الجديدة والديكورات الجديدة الصالة الرخامية والمزينة بالحجر السوري
وقبل الشروع في بعض الإرباكات الموجودة بالصالة جراء التحديثات والقنصلية على أعتاب موسم سياحي وعودة المغتربين إلى سورية في موسم الإجازات كذلك كثير من ضيوف سورية من سعوديون وغيرهم
علينا أن نتحدث وبصدق عن اللباقة التي يتمتع بها
موظفوا القنصلية
سواء المتواجدون في علاقة الجمهور سواء الموظفين بالداخل
تجد الصدر رحب ومفتوح لسماع طلباتك وتوضيح كل ما يلزم فالموظف أبو علي بابتسامته العريضة الدائمة ركن قديم من أركان القنصلية وهو محبب لدى جميع المراجعين فتجده يقدم لك المشورة بصدر رحب،
لا وقد تجده قلق ويسعى كل جهده لتوصيل المعلومة
وشخصية كهذه تستحق بعد أن كان في الاستعلامات سابقاً أن يكون في شباك التأشيرات
فنافذة التأشيرات هي الزاوية التي يقف عليها الضيف الزائر للبلد وأهم ما نقدم للضيف
إبتسامة لطيفة
وخاصة لو كانت إبتسامة أبو علي
أبو هايل
هذا الموظف الذي تجد في ملامحه الطيبة والبساطة كان في فترة سابقة مستلم نافذة المغتربين وضرائب المغتربين واليوم وبعد أن أصبحت مزايا المغتربين شبه في خبر كان
بعد أن دفع كل منا ما دفع من ضريبة اغتراب
أصبح أبو هايل في نافذة التأشيرات
كذلك
الشاب خالد
وكان الله في عون خالد بصراحة وخاصة هذه الأيام
حتى الأستاذ علي
لا تستغرب لو وجدته في صباح أحد الأيام واقف في صالة الجمهور بين الناس يراقب عن كثب الحركة ومتابعة الناس كأنه بينهم مراجع ليتابع بملاحظاته أي تقصير
وكذلك السيد باسم وغيرهم وغيرهم
هذه حقيقية لمستها في أكثر من زيارة وزيارة للقنصلية وليست للمجاملة
لماذا ليست للمجاملة
لأن النقد قادم وأنا من النوع الذي لا يسكت بصراحة
لساني طويل وأحب أن يصل صوتي أينما وجدت
اليوم في الصباح وفي الثامنة والنصف وصلت على باب القنصلية وجدت جمهرة من الناس تقف تحت الشمس تنتظر باب الصالة أن يتفتح
بصراحة المنظر غير لائق لا بنا نحن السوريين ولا بالحي السكني الذي تتواجد به القنصلية
مع أن كلام أبو علي صواب في أن بعض المراجعين يقفون على باب القنصلية منذ الفجر حيث يكون وصول البعض من بلدات قريبة من جده مثل الجنوب أو الطائف أو المدينة وهكذا
لكن ذلك لا يمنع أن يقوم عامل النظافة وهو الذي من المفروض وصوله للقنصلية في وقت مبكر قبل الموظفين أن يفتح باب صالة الجمهور للجمهور بوقت مبكر مثل السابعة حتى لا يقف المراجعون بشكل غير مقبول تحت الشمس
عند وقوفك بالدور وقد يستغرق ذلك قرابة الساعة ولا أظن أكثر من ذلك وبعد طول انتظار يقول لك الموظف صور هذه واكتب طلب ووووو
لماذا يحتاج المراجع للوقوف بالدور باوراق ناقصة ؟؟؟
عندما تذهب لمراجعة أي مكتب من مكاتب الهاتف بجدة
تجد موظف استقبال هو من يعطيك رقم الدور
وعندما هو يعطيك رقم الدور يعني ذلك انك لن تكمل طريقك للموظف المختص دون الوقوف عنده
لكن قبل أن تحصل على تذكرة برقم للمراجعة هذا الموظف
وظيفته مهمة للغاية
وهي الكشف على أوراقك كاملة وان يضع الملاحظات على الأوراق الناقصة والمطلوبة والخانات المستوجب تعبئتها بذلك تصبح وظيفة هذا الموظف من الأهمية بمكان أن يجهز المراجع بكامل أوراقه الثبوتية لإكمال معاملته بحيث يرتاح الموظف ويرتاح المراجع بنفس الوقت
كل هذا الجهد وكل هذه الوجوه الموجودة لخدمة المغتربين والضيوف تذهب أدراج الرياح فقط لقصور معين في بعض هذه الأمور التنظيمية
بالمناسبة
الوقوف في باب القنصلية تشعر أنك تقف على أعتاب سورية وتشعر بالروح المشتاقة للشام وذلك لما تجده من تعاون من الجميع ورحابة صدر
أنا جربت الوقوف على باب السفارة الأردنية
مع محبتنا للأردن
لكن الله يعين اللي يحتاج ورقة أو جواز سفر من القنصلية الأردنية
شهر ونصف حتى يأتيك جواز السفر الأردني بينما في خلال ساعتين تستطيع إصدار جواز سفر سوري
اليوم الناس فكرتني معقب أوراق أو من موظفين القنصلية
بصراحة أنا أحاول قدر ما استطيع أن أقدم مساعدة ومشورة لكل من يسألني فتراني أساعد في ملء استمارة أو ا قدم شرح لذاك
وخاصة لو كان غير سوري
حتى أقدم صورة طيبة عن بلدي وعن القنصلية
تحياتي للجميع
waell