لَيلَه بآرِدَه شَرِيرَه تَحرق أَطيآف حُلمِي تُحِيله رَمآد قُرب مِدفئتِي ألمُهتَرِئَة أَلزوآيآ لِتَهُب رِيح أَلشَمآل وَتنفُث بِرِمآدِي لَتُبعَثرنِي غُبآر خَوف يُعآنِقْ سُهد لَيلِي فِي بُقع أَلظَلامْ فِي مَسآحآت جُفونِي وَنظرآتهآ أَلبآحِثَه عِن قِطعَة سُكر مَمزوجَه بألأمَل أَلمَفقُودْ مِن حَكآيآ لَيلِي..
إِنتَزَعت رُوحِي مِنِي وَقيدُتهآ بِعطر يآسَمِينَه بِبيآض نَبضهآ عَلهآ تَسلُبنِي خَوفِي أَلمَمزوج بِقَطرآت مِن دِمآء أَلقَلبْ..
وأَسدلتُ سِتآر أَلجِفن عَلى نَجم يَتَصدر سَمآئِي يَنسِج أَورآق نُور حَرِيرِيه وَهمِيه يُوهم أَلملآك بِوُجودهآ كَي تَصلُب أَلخَوف عَلى خآصِرَة خُيوط أَلشَمس لَحظَة سُقوطهآ خَلف أَلأفق رآحِلَه عَن سَمآء أَلملآكْ لَيحتَل أَلليل بِقآع أَلظلآم لِيَحتَضن خَوفِي بَعِيداً عَن وَتد أَلصَلب بَعد رَحِيل أَلشَمس وَيدفأه بأَنِين صآمِت وَرَعشآت بآرده تَنثُر أَلحُزن أَطيآف رُعب يَتِيمَه هآئِمَه فِي حُدود أَلقَلق ..
أَفتَرِش أَرصِفِة طُرقآتِي أَلمهشَمه وأَلتَحف سَمآء خآلِيه مِن أَنفآس وَشَهقآت أَلطمأنِينه..
أُبقِينِي تَحت أَلسَمآء بِـ نَفس صآمته وَصَرخَه مَكبُوتَه تُرعِبهآ تِلكَ أَلبُوم بِعُيونهآ أَلزُجآجِيه وَنظرتهآ أَلشِريره أَلمترَقبِه سُقوط حُلمِي لِتلتقطه فَريسة خَوف مِن حُقول أَلتشآؤم وَبَقآيآ ألأمنِيآتْ..
دَعنِي أَيُهآ أَلخَوفْ أَطرق أَبوآب أَلنِسيآن وَنوآفذ أَلتفآؤل هَذآ أَلمسآء,,
دَعنِي أَسلك دُروب أَلصَمت مُتجآهله ذآك أَلنبض أَلثآئِر بَين أَلضلوع عوآصِف فِقد وَأعآصِير حِرمآنْ..
دَعنِي أُشعِل شُموع إِلأِنتِظآر قُرب مِحرآب أَنفآسَه لِيمنحنِي أَمل مَقتُول يُحِيه مِن جَدِيد وَيبعث بِه رُوح ألملآك..
دَعنِي لأكسِر عِظآم أَلوحده أَلمتقوسه قُرب قَلبِي عُنوَه بِجَبروت خَوفك أَيهآ أَلليلْ..
دَعنِي لأانثُر أَلعِطر مِن جَدِيدْ بِطَيآت أَورآق ألأمل أَلصَفرآء بآهتة أَلظِلآل ..
دَعنِي أُزِيل بقعة أَلظلآم مِن تِلك أَلزآوِيه لِيَتسلل وَهج أَلتفآؤل إلى مَسآمآت خَوفِي أَلمَجنون وَيدفئ تِلكَ أَلسُطورْ أَلبآرده أللتِي تَرآكمت ثُلوج أَلنبض عَلى عَتبآتهآ..
دَعنِي أَيهآ ألخَوف لأِأَتفَتت قَرب أَنفآسه لِيلتَقطنِي بَِشَهقآت كَيآنه يَتنفَسنِي وَيزفُرنِي أَمل أَخضَرْ مِن جَدِيدْ..
أَلملآك..
فِي لَحظآت خَوف مَبتُور أَلورِيدْ..
إِنتَزَعت رُوحِي مِنِي وَقيدُتهآ بِعطر يآسَمِينَه بِبيآض نَبضهآ عَلهآ تَسلُبنِي خَوفِي أَلمَمزوج بِقَطرآت مِن دِمآء أَلقَلبْ..
وأَسدلتُ سِتآر أَلجِفن عَلى نَجم يَتَصدر سَمآئِي يَنسِج أَورآق نُور حَرِيرِيه وَهمِيه يُوهم أَلملآك بِوُجودهآ كَي تَصلُب أَلخَوف عَلى خآصِرَة خُيوط أَلشَمس لَحظَة سُقوطهآ خَلف أَلأفق رآحِلَه عَن سَمآء أَلملآكْ لَيحتَل أَلليل بِقآع أَلظلآم لِيَحتَضن خَوفِي بَعِيداً عَن وَتد أَلصَلب بَعد رَحِيل أَلشَمس وَيدفأه بأَنِين صآمِت وَرَعشآت بآرده تَنثُر أَلحُزن أَطيآف رُعب يَتِيمَه هآئِمَه فِي حُدود أَلقَلق ..
أَفتَرِش أَرصِفِة طُرقآتِي أَلمهشَمه وأَلتَحف سَمآء خآلِيه مِن أَنفآس وَشَهقآت أَلطمأنِينه..
أُبقِينِي تَحت أَلسَمآء بِـ نَفس صآمته وَصَرخَه مَكبُوتَه تُرعِبهآ تِلكَ أَلبُوم بِعُيونهآ أَلزُجآجِيه وَنظرتهآ أَلشِريره أَلمترَقبِه سُقوط حُلمِي لِتلتقطه فَريسة خَوف مِن حُقول أَلتشآؤم وَبَقآيآ ألأمنِيآتْ..
دَعنِي أَيُهآ أَلخَوفْ أَطرق أَبوآب أَلنِسيآن وَنوآفذ أَلتفآؤل هَذآ أَلمسآء,,
دَعنِي أَسلك دُروب أَلصَمت مُتجآهله ذآك أَلنبض أَلثآئِر بَين أَلضلوع عوآصِف فِقد وَأعآصِير حِرمآنْ..
دَعنِي أُشعِل شُموع إِلأِنتِظآر قُرب مِحرآب أَنفآسَه لِيمنحنِي أَمل مَقتُول يُحِيه مِن جَدِيد وَيبعث بِه رُوح ألملآك..
دَعنِي لأكسِر عِظآم أَلوحده أَلمتقوسه قُرب قَلبِي عُنوَه بِجَبروت خَوفك أَيهآ أَلليلْ..
دَعنِي لأانثُر أَلعِطر مِن جَدِيدْ بِطَيآت أَورآق ألأمل أَلصَفرآء بآهتة أَلظِلآل ..
دَعنِي أُزِيل بقعة أَلظلآم مِن تِلك أَلزآوِيه لِيَتسلل وَهج أَلتفآؤل إلى مَسآمآت خَوفِي أَلمَجنون وَيدفئ تِلكَ أَلسُطورْ أَلبآرده أللتِي تَرآكمت ثُلوج أَلنبض عَلى عَتبآتهآ..
دَعنِي أَيهآ ألخَوف لأِأَتفَتت قَرب أَنفآسه لِيلتَقطنِي بَِشَهقآت كَيآنه يَتنفَسنِي وَيزفُرنِي أَمل أَخضَرْ مِن جَدِيدْ..
أَلملآك..
فِي لَحظآت خَوف مَبتُور أَلورِيدْ..