كم من عاشق ضاع في محطات الرحيل
وأبتعد سنين فاقد الحب والأمان
في بلاد ربما تكون بلاده ولم يشعر بها كأمان ينسيه جراحه التي كادت أن تميته ..
وكم من عاشق تاه بين جدران الصمت
ووقف عاجز أمام من أحب
وفي عينه ألف دمعة يحاول إخفائها أمام الملاين من البشر
ولكن دموع قلبه فضحته وكشفت أسرار جراحه ..
وكم من عاشق تعرض لسهام الغدر والخيانة
ووقف أمامها وأبتسم وفي جسده ملاين الجراح
تنهش جراحه القديمة وتوقعه ذليلا لمن أحب ..
وكم من عاشق خسر كرامته لأجل أسم الحب ولأجل من أحب ..
تكثر حكايات العشاق ..وتكثر معها جراح الحب.. وتكثر معها أهات القلوب ..
فهل من منجد لقلب أحب حبيبه ولم يستجب حبيبه له .. ؟
هل من منجد لأهات القلب الذي بادر بالانتحار لأجل من أحب .. ؟
ما قصتنا نحن أمام العشاق !؟
هل أصبحنا معجزة الحب ؟؟
أم مازلنا في خط البداية ؟؟
الذي يرسم مستقبلا لنا إما مستقبل رائع يملئه الحب والإستقرار والسعادة
أو مستقبل حزين تملئه أهات الألم وأوجاع الفراق
من يتحدا قلبي بحبه ؟؟
من يتحداني بمن أحب ؟؟
فأنا عاشقة جديدة..
في دنيا الحب أجمع ألام العشاق جميعها
وأعيشها وحدي في ممكلتي الخاصة
أرسم مستقبلي المجهول بدموع العشاق الذي سبقوني
وألحن كتباتي بآهاتهم ...
وأكتب حروفي بذكرياتهم ..
وأسطر كلماتي بقصصهم ...
وأضع نقاطي بفراقهم ..
ربما أكون أعيش أغنية تسر السامعين
وكليب يتحف الناظرين ... يبقى أيام وينتهي بمرور الوقت..
ربما أكون أعيش فلمً ينتظره البشر
ينظرون له بإعجاب وتدمع عيونهم بنهاية القصة المؤثرة
وربما أكون أمثل أسيرة حزينة بسجون الحب
يكون لها أوقات معدودة لزيارة من تحب
وسماع كلام الحب
وبعدها سنوات كثيرة تؤسر وتسجن بين جدران الصمت حتى يأتي موعد الزيارة الثانية ..
وربما أكون طفلة فاقدة الأمان
كطفلة حرب فقدت عائلتها بين النيران
وبقيت وحدها تعيش في ملجأ تلملم أحزانها
وتذكر ماضيها في كل ذكرى سنوية لمأساتها ..
ما قصتي أنا
هل أنا عاشقة تحيا حياتها كأي عاشقة أخرى ...
أم أنا عاشقة لها مملكتها ولها قصتها الخاصة ...
أم ربما عاشقة تعيش معجزة الحب ...
المعجزة التي ستنسيها جراحها البائسة وماضيها المشؤم ..
جراحها التي كادت أن تنهي حياتها وتنهي قصصها وأمالها ...
وماضيها الذي رسم لها مستقبل حزين ويملئه الشوك في جميع أنحائه ..
من أنا ...
وما قصتي أمام من أحب
وأبتعد سنين فاقد الحب والأمان
في بلاد ربما تكون بلاده ولم يشعر بها كأمان ينسيه جراحه التي كادت أن تميته ..
وكم من عاشق تاه بين جدران الصمت
ووقف عاجز أمام من أحب
وفي عينه ألف دمعة يحاول إخفائها أمام الملاين من البشر
ولكن دموع قلبه فضحته وكشفت أسرار جراحه ..
وكم من عاشق تعرض لسهام الغدر والخيانة
ووقف أمامها وأبتسم وفي جسده ملاين الجراح
تنهش جراحه القديمة وتوقعه ذليلا لمن أحب ..
وكم من عاشق خسر كرامته لأجل أسم الحب ولأجل من أحب ..
تكثر حكايات العشاق ..وتكثر معها جراح الحب.. وتكثر معها أهات القلوب ..
فهل من منجد لقلب أحب حبيبه ولم يستجب حبيبه له .. ؟
هل من منجد لأهات القلب الذي بادر بالانتحار لأجل من أحب .. ؟
ما قصتنا نحن أمام العشاق !؟
هل أصبحنا معجزة الحب ؟؟
أم مازلنا في خط البداية ؟؟
الذي يرسم مستقبلا لنا إما مستقبل رائع يملئه الحب والإستقرار والسعادة
أو مستقبل حزين تملئه أهات الألم وأوجاع الفراق
من يتحدا قلبي بحبه ؟؟
من يتحداني بمن أحب ؟؟
فأنا عاشقة جديدة..
في دنيا الحب أجمع ألام العشاق جميعها
وأعيشها وحدي في ممكلتي الخاصة
أرسم مستقبلي المجهول بدموع العشاق الذي سبقوني
وألحن كتباتي بآهاتهم ...
وأكتب حروفي بذكرياتهم ..
وأسطر كلماتي بقصصهم ...
وأضع نقاطي بفراقهم ..
ربما أكون أعيش أغنية تسر السامعين
وكليب يتحف الناظرين ... يبقى أيام وينتهي بمرور الوقت..
ربما أكون أعيش فلمً ينتظره البشر
ينظرون له بإعجاب وتدمع عيونهم بنهاية القصة المؤثرة
وربما أكون أمثل أسيرة حزينة بسجون الحب
يكون لها أوقات معدودة لزيارة من تحب
وسماع كلام الحب
وبعدها سنوات كثيرة تؤسر وتسجن بين جدران الصمت حتى يأتي موعد الزيارة الثانية ..
وربما أكون طفلة فاقدة الأمان
كطفلة حرب فقدت عائلتها بين النيران
وبقيت وحدها تعيش في ملجأ تلملم أحزانها
وتذكر ماضيها في كل ذكرى سنوية لمأساتها ..
ما قصتي أنا
هل أنا عاشقة تحيا حياتها كأي عاشقة أخرى ...
أم أنا عاشقة لها مملكتها ولها قصتها الخاصة ...
أم ربما عاشقة تعيش معجزة الحب ...
المعجزة التي ستنسيها جراحها البائسة وماضيها المشؤم ..
جراحها التي كادت أن تنهي حياتها وتنهي قصصها وأمالها ...
وماضيها الذي رسم لها مستقبل حزين ويملئه الشوك في جميع أنحائه ..
من أنا ...
وما قصتي أمام من أحب