السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
يقول تعالى في كتابه الحكيم
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم / بسم الله الرحمن الرحيم
* يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ وَاخْشَوْا يَوْمًا لَا يَجْزِي وَالِدٌ عَنْ وَلَدِهِ وَلَا مَوْلُودٌ هُوَ جَازٍ عَنْ وَالِدِهِ شَيْئًا ۚ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ ۖ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ ( سورة لقمان آية 33)*
لعل الغرور يختلف تعريفه من شخص لآخر. هناك من يعتبره صفة تلتصق بكل معتز بنفسه و آخرون يجدونه في من يتكلم كثيرا
و مجموعة تنعت الشخص القليل الكلام مغرورا و هكذا . . .
شخصيا أرى الغرور في خضوع الإنسان إلى ما يساير نزواته و إحساسه بالتفوق عن الآخرين إما حسبا و نسبا او فكرا او جمالا . .
لا أتفق مع من يقول أن الجهل وحده هو من بين أسباب الغرور كذلك مادمنا نرى شرائح مثقفة لا تكاد ترى أمامها بسبب الاحساس بالتفوق في احد الميادين.
و الغرور قد يختلف من جنس لآخر إذ أن الانثى تغتر بشكلها و لونها و جمالها و أنوثتها . . بينما الذكر يتجسد غروره في كل ما هو مادي كقوته العضلية و إحتلاله الصدارة و إمتلاكه لسيارة أو تمييزه في منصب . . .
يبقى الغرور صفة منبوذة حرمها الدين و الشرع و حتى التقاليد و الأعراف.
أسئلتي النقاشية هي
1/ ما هو تعريفك للغرور ؟
2/ متى يكون الغرور صفة مقبولة ؟
4/ ما هو الفرق بين المغرور و الاناني ؟
يقول تعالى في كتابه الحكيم
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم / بسم الله الرحمن الرحيم
* يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ وَاخْشَوْا يَوْمًا لَا يَجْزِي وَالِدٌ عَنْ وَلَدِهِ وَلَا مَوْلُودٌ هُوَ جَازٍ عَنْ وَالِدِهِ شَيْئًا ۚ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ ۖ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ ( سورة لقمان آية 33)*
لعل الغرور يختلف تعريفه من شخص لآخر. هناك من يعتبره صفة تلتصق بكل معتز بنفسه و آخرون يجدونه في من يتكلم كثيرا
و مجموعة تنعت الشخص القليل الكلام مغرورا و هكذا . . .
شخصيا أرى الغرور في خضوع الإنسان إلى ما يساير نزواته و إحساسه بالتفوق عن الآخرين إما حسبا و نسبا او فكرا او جمالا . .
لا أتفق مع من يقول أن الجهل وحده هو من بين أسباب الغرور كذلك مادمنا نرى شرائح مثقفة لا تكاد ترى أمامها بسبب الاحساس بالتفوق في احد الميادين.
و الغرور قد يختلف من جنس لآخر إذ أن الانثى تغتر بشكلها و لونها و جمالها و أنوثتها . . بينما الذكر يتجسد غروره في كل ما هو مادي كقوته العضلية و إحتلاله الصدارة و إمتلاكه لسيارة أو تمييزه في منصب . . .
يبقى الغرور صفة منبوذة حرمها الدين و الشرع و حتى التقاليد و الأعراف.
أسئلتي النقاشية هي
1/ ما هو تعريفك للغرور ؟
2/ متى يكون الغرور صفة مقبولة ؟
4/ ما هو الفرق بين المغرور و الاناني ؟