يقول الشاعر الشعبي عندما فارق حبيبته ...
في زحمة الصمت ... سالت دمعة بعيني *** وشلون ابهرب من الدنــــــيا وانا فيها
تلطفي ........ لو لبعض الوقت شوفيني ***دمعه ... قوتني ... ودمعه صرت قاويها
العمر لحظات...... وانتي اجمل أسنيني *** واحتاج الك .........حاجة الدمعه لباكيها
وقال ثاني يصف منظر الوداع
وأنا ما ذبحني كون عند الوداع بكاه *** وانا حالفـــ(ن) انه ما بكى الا علشاني
الوداع هو ألد أعداء الحب وأكبر هادميه ..وهو أصعب الحروف في نطقها.. واقسى المعاني.. قد نتمنى أحيانا ان نحيى بلا مشاعر .. ولكن سبحان من أسكن القلوب بالحب ..وجعل الوداع نهايتها .. هي كلمة تنطق بالمرارة ..وتسبقها الدموع .. تقسم القلب قسمين .. عندما تسقط الروح جريحة في ساحته
فلا تعمد الهجر فإنه مر المذاق ... فالشمس عند مغيبها تحمر من ألم الفراق
الوداع أقسى من الموت .. واقسى الوداع الموت.. الوداع هو آخر الذكرى ومؤسسها فلو لا الوداع ما عاشت الذكرى
أنها لعبة القدر في لحظة يتغيرفيها كل شئ ... وتتحول النظرة الحانية فيرتد البصر
ويختلف منظور الحب وتتوجه زاوية الوداع إلي ذكريات للماضي
وتأتي إشارة جديدة فنواصل السعي وراء السحاب وظلمت الليل فيغزو بنا الحنين ونظل نطارده بأحلامنا وما أن ينتهي تظل عنوان الحب الجميل ..لحظة دفئ ضائعه
أذكريني فأن الذكرى وعود ... أذكريني فربما لاأعود ... تموت الآماني وتبقى الذكريات ..
لا يستطيع الإنسان ان يعيد الحياة لزهرة ذبلت ,, أو يعيد العمر لحظة واحدة للوراء ..,
لا يمكن أن نقول إن إستعادة الحب الضائع شئ ممكن .. ولكن يستطيع ان يحلم بذكرياته وقت ما يشاء.. عندما يحيا الأنسان لحظات سعادته تتجسد أمامه بوح المشاعر
كأنه مراهق في الفكر والحس
ويحاول أن يحتفظ بالذكري في طيات النسيان
وعندما يحيا الأنسان ذكريات السعادة.. تتجسد أمامه ايضاً حالات فرحته لكمن الصعب ان تنسى روحك ... ولكن الاصعب ان تنسى روحاً سكنت روحك ..
الذكرى هي بحر لا يجف ماءوه ... الماضي لا يعوود فعلا ..ولكن لا يضر لو حلمنا به ..استعدناه كطيف يمر على عقوولنا ..فربما هذه اللحظات التي نتذكر فيها الماضي كفيلة بان تسعدنا ... وتريحنا ...
والذكرى ناقوس.. يدق في عالم النسيان .. ينبض بجمال الماضى.. وآلام الحاضر
في زحمة الصمت ... سالت دمعة بعيني *** وشلون ابهرب من الدنــــــيا وانا فيها
تلطفي ........ لو لبعض الوقت شوفيني ***دمعه ... قوتني ... ودمعه صرت قاويها
العمر لحظات...... وانتي اجمل أسنيني *** واحتاج الك .........حاجة الدمعه لباكيها
وقال ثاني يصف منظر الوداع
وأنا ما ذبحني كون عند الوداع بكاه *** وانا حالفـــ(ن) انه ما بكى الا علشاني
الوداع هو ألد أعداء الحب وأكبر هادميه ..وهو أصعب الحروف في نطقها.. واقسى المعاني.. قد نتمنى أحيانا ان نحيى بلا مشاعر .. ولكن سبحان من أسكن القلوب بالحب ..وجعل الوداع نهايتها .. هي كلمة تنطق بالمرارة ..وتسبقها الدموع .. تقسم القلب قسمين .. عندما تسقط الروح جريحة في ساحته
فلا تعمد الهجر فإنه مر المذاق ... فالشمس عند مغيبها تحمر من ألم الفراق
الوداع أقسى من الموت .. واقسى الوداع الموت.. الوداع هو آخر الذكرى ومؤسسها فلو لا الوداع ما عاشت الذكرى
أنها لعبة القدر في لحظة يتغيرفيها كل شئ ... وتتحول النظرة الحانية فيرتد البصر
ويختلف منظور الحب وتتوجه زاوية الوداع إلي ذكريات للماضي
وتأتي إشارة جديدة فنواصل السعي وراء السحاب وظلمت الليل فيغزو بنا الحنين ونظل نطارده بأحلامنا وما أن ينتهي تظل عنوان الحب الجميل ..لحظة دفئ ضائعه
أذكريني فأن الذكرى وعود ... أذكريني فربما لاأعود ... تموت الآماني وتبقى الذكريات ..
لا يستطيع الإنسان ان يعيد الحياة لزهرة ذبلت ,, أو يعيد العمر لحظة واحدة للوراء ..,
لا يمكن أن نقول إن إستعادة الحب الضائع شئ ممكن .. ولكن يستطيع ان يحلم بذكرياته وقت ما يشاء.. عندما يحيا الأنسان لحظات سعادته تتجسد أمامه بوح المشاعر
كأنه مراهق في الفكر والحس
ويحاول أن يحتفظ بالذكري في طيات النسيان
وعندما يحيا الأنسان ذكريات السعادة.. تتجسد أمامه ايضاً حالات فرحته لكمن الصعب ان تنسى روحك ... ولكن الاصعب ان تنسى روحاً سكنت روحك ..
الذكرى هي بحر لا يجف ماءوه ... الماضي لا يعوود فعلا ..ولكن لا يضر لو حلمنا به ..استعدناه كطيف يمر على عقوولنا ..فربما هذه اللحظات التي نتذكر فيها الماضي كفيلة بان تسعدنا ... وتريحنا ...
والذكرى ناقوس.. يدق في عالم النسيان .. ينبض بجمال الماضى.. وآلام الحاضر