سلام عليكم ورحمة الله و بركاته...
بعد التفكير ملياً في هذا الموضوع أحببت أن أطرحه هنا بين أيديكم ...
لـ نتناول معاً و نتناقش أسباب هذه الظاهرة..
سـ نتناول هذه القضية أولاً من الناحية الشرعية و الصحية و الاجتماعيه...
كما هو متعارف عليه... الجنس الثالث :
هو تشبه الذكر بالانثي ولبسه لبسها وتقليد حركاتها ويكون أكثر ميوعه من المرأة نفسها ..
ولا يميل إلى الإناث كشهوة وأحيانا يميل إلى الإناث ويعتبر نفسه أنثى مثلهن ..
ويسمى بالفقه الاسلامي المخُنّث ..
ظاهرة الجنس الثالث مشكلة أصبحنا نعاني منها ومن عواقبها الوخيمة التي أصبح يعرفها العالم العربي أكثر من الغربي موطن ولادة هذه الظاهرة الخطيرة لقد تفشت ظاهرة غريبة في عالمنا العربي،
وفي الحقيقة هي حالة مرضية لها عدة مسميات وكل مسمى يختلف عن الأخر من حيث التحليل النفسي والطبي،
فهي تعرف إما بالجنس الثالث أو بمرض فقدان الهوية الجنسية أو الخنثى وجميع هذه المسميات تجتمع لتشكل لنا حالة مرضية خطيرة يعتبرها المجتمع شذوذا وخروجا عن المألوف المتعارف،.
الذي هو الجنس المحدد إما ذكر أو أنثى، أما دون ذلك فهو خروج لا محالة عن الوضع الحقيقي لأي شخص وإنسان.
وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم من تشبّه بالنساء و العكس ..
أصبحنا نرى في كل صحيفة خبر عن هؤلاء المثليين ... أو نسمع من صديق أو قريب .. أو حتى نشاهدهم ..
أحبتي الموضوع بين أيديكم الآن و سـ نتناوله بـ كل شفافية ...
فهل هذه الظاهرة تنمّ عن شذوذ أم هي كما يقال صحياً/طبياً عدم توازن في الهرمونات الذكريّة والأنثويّة ؟
وهل الحلّ هو في عمليّات تحويل الجنس ؟
هل لـ الأسرة دور في ذلك؟؟
أحبتي../
ما قولكم فيمن يقول:
لا يمكن لنا كأشخاص عاديين أن نصدر أحكاما عشوائية على هذه الفئة من المجتمع التي هي متعايشة معنا لا محالة، لأننا لا نملك الخبرة الطبية للحكم عليهم وإنما تقودنا غرابة الموضوع والحالة إلى إصدار أحكام تكون في أغلبها قاسية،؟؟؟!!
الإجابة على الأسئلة من ضمن المداخلات أحبتي...
أرجو أن أجد هنا روعة الطرح و جودة الفكر و سلامة المنطق...
و لي عودة زاخرة لـ النقاش....
بعد التفكير ملياً في هذا الموضوع أحببت أن أطرحه هنا بين أيديكم ...
لـ نتناول معاً و نتناقش أسباب هذه الظاهرة..
سـ نتناول هذه القضية أولاً من الناحية الشرعية و الصحية و الاجتماعيه...
كما هو متعارف عليه... الجنس الثالث :
هو تشبه الذكر بالانثي ولبسه لبسها وتقليد حركاتها ويكون أكثر ميوعه من المرأة نفسها ..
ولا يميل إلى الإناث كشهوة وأحيانا يميل إلى الإناث ويعتبر نفسه أنثى مثلهن ..
ويسمى بالفقه الاسلامي المخُنّث ..
ظاهرة الجنس الثالث مشكلة أصبحنا نعاني منها ومن عواقبها الوخيمة التي أصبح يعرفها العالم العربي أكثر من الغربي موطن ولادة هذه الظاهرة الخطيرة لقد تفشت ظاهرة غريبة في عالمنا العربي،
وفي الحقيقة هي حالة مرضية لها عدة مسميات وكل مسمى يختلف عن الأخر من حيث التحليل النفسي والطبي،
فهي تعرف إما بالجنس الثالث أو بمرض فقدان الهوية الجنسية أو الخنثى وجميع هذه المسميات تجتمع لتشكل لنا حالة مرضية خطيرة يعتبرها المجتمع شذوذا وخروجا عن المألوف المتعارف،.
الذي هو الجنس المحدد إما ذكر أو أنثى، أما دون ذلك فهو خروج لا محالة عن الوضع الحقيقي لأي شخص وإنسان.
وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم من تشبّه بالنساء و العكس ..
أصبحنا نرى في كل صحيفة خبر عن هؤلاء المثليين ... أو نسمع من صديق أو قريب .. أو حتى نشاهدهم ..
أحبتي الموضوع بين أيديكم الآن و سـ نتناوله بـ كل شفافية ...
فهل هذه الظاهرة تنمّ عن شذوذ أم هي كما يقال صحياً/طبياً عدم توازن في الهرمونات الذكريّة والأنثويّة ؟
وهل الحلّ هو في عمليّات تحويل الجنس ؟
هل لـ الأسرة دور في ذلك؟؟
أحبتي../
ما قولكم فيمن يقول:
لا يمكن لنا كأشخاص عاديين أن نصدر أحكاما عشوائية على هذه الفئة من المجتمع التي هي متعايشة معنا لا محالة، لأننا لا نملك الخبرة الطبية للحكم عليهم وإنما تقودنا غرابة الموضوع والحالة إلى إصدار أحكام تكون في أغلبها قاسية،؟؟؟!!
الإجابة على الأسئلة من ضمن المداخلات أحبتي...
أرجو أن أجد هنا روعة الطرح و جودة الفكر و سلامة المنطق...
و لي عودة زاخرة لـ النقاش....