في ليلة شتاء باردة ادفئني حبك
الثلج يسقط كحبات الندى على اوراقي
القلب يمليه و هو يكتب اسمك
فتحت شبابيك المنزل ...علني أبصر عينك
فتحتها...هبت عليا ريح خفيفة تسألني...
ما الدي أجبرك..لما تهديه قلبك..
أقالها لك...قلت عيناه قالت
فردت..لا تصدقي نظرة و يضيع معها عمرك
قلت ..لا تقولي أكثر ..فلن أصدق كدبك
و غلقت النافدة و عدت لركن غرفتي أتخيلك
بجانبي مدفأة ..و على الحائط معلقة صورتك
بين الفينة و الفينة تنطفأ مصابيح الغرفة...
و يشع لهيب الشوق في قلبي لسماع صوتك..
حملت هاتفي..و كان اول الارقام رقمك..
أربعة حروف و بقلب أحمر رمزتك..
طلبتك...أجبت ..من؟
ألم تعرفني؟..ألا تعرف من في قلبه سكنك..من بروحه فداك..منأضاع العمر في حبك..
أغلقت السماعة فيكفيني سماع كلمة واحدة من فمك..*ألو*
و ابصرت الى المراة فاد هي تكلمني...من هدا الكلب؟...و لما يعدبك..؟
رد قلبي..ما بكلب ..بل ملاك و انت ما شأنك...؟
غدا عيد الحب ..أاهديه ساعة أم وردة فما رأيك..؟
قالت لا تعدبي نفسك ..فلن يقدر تعبك..فعيد العشاق ما بعيده..و لن يكون من حقك
فقاطعتها...اصمتي..فلا و الله ما رأيت ابشع من دوقك..
سأهديه قلب احمر ...عليه كتب بالانجليزية..احبك
الثلج يسقط كحبات الندى على اوراقي
القلب يمليه و هو يكتب اسمك
فتحت شبابيك المنزل ...علني أبصر عينك
فتحتها...هبت عليا ريح خفيفة تسألني...
ما الدي أجبرك..لما تهديه قلبك..
أقالها لك...قلت عيناه قالت
فردت..لا تصدقي نظرة و يضيع معها عمرك
قلت ..لا تقولي أكثر ..فلن أصدق كدبك
و غلقت النافدة و عدت لركن غرفتي أتخيلك
بجانبي مدفأة ..و على الحائط معلقة صورتك
بين الفينة و الفينة تنطفأ مصابيح الغرفة...
و يشع لهيب الشوق في قلبي لسماع صوتك..
حملت هاتفي..و كان اول الارقام رقمك..
أربعة حروف و بقلب أحمر رمزتك..
طلبتك...أجبت ..من؟
ألم تعرفني؟..ألا تعرف من في قلبه سكنك..من بروحه فداك..منأضاع العمر في حبك..
أغلقت السماعة فيكفيني سماع كلمة واحدة من فمك..*ألو*
و ابصرت الى المراة فاد هي تكلمني...من هدا الكلب؟...و لما يعدبك..؟
رد قلبي..ما بكلب ..بل ملاك و انت ما شأنك...؟
غدا عيد الحب ..أاهديه ساعة أم وردة فما رأيك..؟
قالت لا تعدبي نفسك ..فلن يقدر تعبك..فعيد العشاق ما بعيده..و لن يكون من حقك
فقاطعتها...اصمتي..فلا و الله ما رأيت ابشع من دوقك..
سأهديه قلب احمر ...عليه كتب بالانجليزية..احبك