يقال ان الصمت لغة الاذكياء والصمت من ابلغ لغات العالم
اذا.. في رأيك
كيف نستخدم الصمت كلغة نتحدث بها ؟؟ ومتى يكون ذاك ؟؟ موضوع غريب وعجيب وفريد في الوقت نفسه!!!
قالوا قديماً: الصمت لغة من لا لغة له، وقالوا أيضاً في المقابل الصمت من ذهب استرجعت كل المواقف التي أتمسك فيها بالصمت لأرى وأحصى وفوائده قبل مضاره وإليكم المواقف التي يكون فيها الصمت بالنسبة لي سيد الموقف :
أصمت ..عند الاستماع للقرآن الكريم أو لمحاضرة مميزة.
أصمت ..عندما أتحمل تقريع شخص ما اتقاء لشره إن تحدثت.
أصمت ..عندما أجد أن النقاش مع الطرف الآخر لا طائل منه.
أصمت ..عندما أصدم بردة فعل من شخص كنت أتوقع منه غيرها.
أصمت ..عندما أرى أن الحديث لا يمل، اضطر عندها للصمت فالكلام ابلغ بكثير من أن يقطع عليه.
أصمت ..عندما أبتلع كلمة كان يجب أن تقال حرصاً على مشاعر من حولي.
أصمت ..عندما أجد في الحياة أشخاص هم أقل بكثير من أن تدخل في حوار سفسطائي ولا نهائي معهم.
أصمت ..عند الاستماع إلى قررات القمة العربية حين أجد في نفسي الأمل في أن تتغير مضامينها.
أصمت ..عندما يتحدث معي شخص بلغة لا أفهمها وهو يتوقع أنني قاموس للغته الغريبة العجيبة.
أصمت ..عندما أرى التراكمات النفسية تعلو أبناء الأمة في وقت الأزمة.
أصمت ..عندما أعجز عن التعبير عن إعجابي بشيء ما أو بتصرف ما، وهنا ألجأ للقلم.
أصمت ..عندما أرى المبادىء الأخلاقية تكال بمكاييل الأوقات والأوضاع والشخصيات..
أصمت ..عندما أتوقع أن حدثاً ما سيوقظ هذه الأمة من نومتها فأفاجأ بعبارات الشجب والندب والاستنكار.
أصمت ..عندما أرى أشخاصاً بارزين يقدمون المحاضرات المختلفة في التربية، بل ويتفننون في عرض أفضل الأساليب الخاصة بأساليب التعامل مع الأبناء ولكن أتفاجأ بأنهم أبعد الناس عن أبنائهم بسبب أشغالهم ومشاريعهم.
إن للصمت لغة تطحن عظام الأقوياء ولكن
سأكون أنا ضد الصمت في مواقف معينة فلن أصمت أبدا عندما يكون هناك خطأ بحق ديني يكون أخ أو صديق بحاجة لرأي أو نصيحتي يكون هناك واجب علي يجب أن أؤديه تجاه ديني أو قومي أو رسالتي في الحياة يكون هناك لحظة إضطرار وكل الأبواب مغلقة بوجهي .. عندها سأقول .. يارب
اذا.. في رأيك
كيف نستخدم الصمت كلغة نتحدث بها ؟؟ ومتى يكون ذاك ؟؟ موضوع غريب وعجيب وفريد في الوقت نفسه!!!
قالوا قديماً: الصمت لغة من لا لغة له، وقالوا أيضاً في المقابل الصمت من ذهب استرجعت كل المواقف التي أتمسك فيها بالصمت لأرى وأحصى وفوائده قبل مضاره وإليكم المواقف التي يكون فيها الصمت بالنسبة لي سيد الموقف :
أصمت ..عند الاستماع للقرآن الكريم أو لمحاضرة مميزة.
أصمت ..عندما أتحمل تقريع شخص ما اتقاء لشره إن تحدثت.
أصمت ..عندما أجد أن النقاش مع الطرف الآخر لا طائل منه.
أصمت ..عندما أصدم بردة فعل من شخص كنت أتوقع منه غيرها.
أصمت ..عندما أرى أن الحديث لا يمل، اضطر عندها للصمت فالكلام ابلغ بكثير من أن يقطع عليه.
أصمت ..عندما أبتلع كلمة كان يجب أن تقال حرصاً على مشاعر من حولي.
أصمت ..عندما أجد في الحياة أشخاص هم أقل بكثير من أن تدخل في حوار سفسطائي ولا نهائي معهم.
أصمت ..عند الاستماع إلى قررات القمة العربية حين أجد في نفسي الأمل في أن تتغير مضامينها.
أصمت ..عندما يتحدث معي شخص بلغة لا أفهمها وهو يتوقع أنني قاموس للغته الغريبة العجيبة.
أصمت ..عندما أرى التراكمات النفسية تعلو أبناء الأمة في وقت الأزمة.
أصمت ..عندما أعجز عن التعبير عن إعجابي بشيء ما أو بتصرف ما، وهنا ألجأ للقلم.
أصمت ..عندما أرى المبادىء الأخلاقية تكال بمكاييل الأوقات والأوضاع والشخصيات..
أصمت ..عندما أتوقع أن حدثاً ما سيوقظ هذه الأمة من نومتها فأفاجأ بعبارات الشجب والندب والاستنكار.
أصمت ..عندما أرى أشخاصاً بارزين يقدمون المحاضرات المختلفة في التربية، بل ويتفننون في عرض أفضل الأساليب الخاصة بأساليب التعامل مع الأبناء ولكن أتفاجأ بأنهم أبعد الناس عن أبنائهم بسبب أشغالهم ومشاريعهم.
إن للصمت لغة تطحن عظام الأقوياء ولكن
سأكون أنا ضد الصمت في مواقف معينة فلن أصمت أبدا عندما يكون هناك خطأ بحق ديني يكون أخ أو صديق بحاجة لرأي أو نصيحتي يكون هناك واجب علي يجب أن أؤديه تجاه ديني أو قومي أو رسالتي في الحياة يكون هناك لحظة إضطرار وكل الأبواب مغلقة بوجهي .. عندها سأقول .. يارب