جلسة الصراحة

JUOVANE كتب:يا خال حطيت الاسئلة وندمت ...والله كان لازم انزل خمس اسئلة كل يوم...
بس الله يعطيك العافي عم تعطي كل سؤال حقو....ممنونك خال...

رفيق كتب:يسعد صباحك أخ وائل
وأرجو من الله أن تكون مرتاح نفسيا وجسديا بجلوسك على هالكرسي
ممكن أنا وصلت مـتأخر.... وماشاء الله ما خلوا دور لحدا وسألوا كل الأسئلة
لكن سؤال صغير :
شو هو السؤال اللي كنت تتمنى أو تتوقع أنو يسألوك ياه وما صدف انك انسألتو؟؟؟؟؟؟؟
وإن كان موجود نريد الجواب وبمنتهى الصراحة
وشكرا كتير للأخ وائل

sameerelhai كتب:

افففففففففففففففففف
والله سؤالك صعب يا أخ وائل
الحمد لله
انتهينا من أول سؤال

waell كتب:

هذا المكان الجميل الرومنسي أغمض عينيك وتخيل شخص في حياتك

شخص ما زال في حياتك

شخص كنت تعرفه منذ زمن

حبيبة في بداية عمرك

زوجة

هذا شأنك سوف لا يكون سؤالنا هنا

لكن أغمض عينيك وامسك القلم وأكتب عبارة جميلة أكثر من عبارة لهذا الشخص التخيل والتصور ملكك لأي شخص لا يعنينا

والكلام ملكنا

شيراز كتب:

مرحبا سامر

اجا دورك وانت اليوم على كرسي الاعتراف

اسمحلي اسألك كل يوم سؤال واحد

وسؤالي اليوم هو:

عن تسلط الرجل؟

كلنا يعلم أن الله وضع القوامة بيد الرجل ولكن...

للأسف هناك من فسر هذه القوامة بالتسلط

للأسف أصبحنا في زمن تتمنى فيه الفتاة الزواج لتهرب من تسلط الأب أو الأخ

وبعدها وللأسف أيضا تجد نفسها تحت تسلط من نوع جديد...تسلط الزوج

ما الذي يستدعي مطالبة المرأة بحقوقها مع أن ديننا الحنيف أعطاها كل الحقوق؟

أعطينا فكرتك هل انت مع هذه الظاهرة القاسية أم تتنكر لها

وشكرا

Nasser ghali كتب:الأخ سمير هكذا أظن الاسم وليس سامر بارك الله بك أيا كان الاسم ولكن لم

أستطع صبراً فلدي سؤال بسيط جداً .

كل إنسان ينظر إلى إنسان آخر لابد وأن يتخيل نفسه مكان ذلك الشخص إما

رغبة بالتطوير أو حباً بالتغيير , لو أن السيد سمير هو الآن مدير المنتدى بل

هو صاحب السلطة العليا المطلقة الصلاحيات . ماهي الفكرة الأولى التي تدور

برأس سميرويعتبرها من الأولويات الواجب إحداثها ( تغيير, إلغاؤها,......)

في المنتدى ...؟؟؟ أتمنى الجواب المسؤول لا الدبلوماسي وأطمئنك أن أخانا

وائل يمتلك صدراً واسعاً ويتقبل أي اقتراح لتطوير المنتدى .

تقبل شكري للطفك........................................أبووائل

Nasser ghali كتب:الأخ سمير هكذا أظن الاسم وليس سامر بارك الله بك أيا كان الاسم ولكن لم

أستطع صبراً فلدي سؤال بسيط جداً .

كل إنسان ينظر إلى إنسان آخر لابد وأن يتخيل نفسه مكان ذلك الشخص إما

رغبة بالتطوير أو حباً بالتغيير , لو أن السيد سمير هو الآن مدير المنتدى بل

هو صاحب السلطة العليا المطلقة الصلاحيات . ماهي الفكرة الأولى التي تدور

برأس سميرويعتبرها من الأولويات الواجب إحداثها ( تغيير, إلغاؤها,......)

في المنتدى ...؟؟؟ أتمنى الجواب المسؤول لا الدبلوماسي وأطمئنك أن أخانا

وائل يمتلك صدراً واسعاً ويتقبل أي اقتراح لتطوير المنتدى .

تقبل شكري للطفك........................................أبووائل

waell كتب:

صباح الخير لصاحب الكرسي الماسي
لاجيت بسألك تاهت أفكاري وتعب راسي
يا صاحب الكرسي الماسي لاجيت اسالك تاهت أفكاري وتعب راسي
تراني سألتك سؤال رايق ما هو قاسي
ونسيت السؤال ولا تفكر فيه بعقل راسي
يا صاحب الكرسي الماسي
حيرتني وياك وضيعتلي إحساسي
كل اللي طلبته منك كلمة ونظرة وتأمل وأنت صديقي وأعز ناسي
يا سامر بالله عليك ما ظنيتني بتقل عليك نحن بجلسة صراحة نسأل وأنت تجاوب عليك
أنا بسالك اليوم سؤال ثالث وبقلبي غلاك
سألتني عن السعادة وسرها جاوبتك من شواهد جروحي وجروحي فداك
أبي أسالك اليوم يا الغالي
وين السعادة منك وينك من هواك
شرح وبسيط مخفف عن معانيها معاك
كلمات تفهمني يا سامر
وين السعادة وينك أبي أفهم هواك
لاجيت تجاوبني رجيتك تشرح قصتك وقصتي
تعرف هواي واعرف دواك

شيراز كتب:

نعرف: الصداقة أو الصديق بأنه ذلك الشخص

الذي نستريح له و نحب أن نراه و نلجأ إليه في

الشدة، ونسعد عندما يشاركنا لحظات الفرح،

وعندما يسأل عنا إذا غبنا، كما نستطيع أن

نكون معه على طبيعتنا.


_هل من الممكن وجود علاقة صداقة حقيقية بين الشاب و الفتاة بعيدا عن العواطف

_بالنسبة لمجتمع مثل مجتمعنا وعاداتنا وديننا هل ممكن تأييد تلك الظاهرة

sameerelhai كتب:ولكن شيراز غالية علينا جدا , لذلك لازم نجاوب
ومومعقول تسأل شيراز , وما نجاوب

*********
بالنسبة للصداقة ,, مهما كان الطرفان , فإن لها حدودا وضوابط كثيرة
اهم شي ان يكون هناك صدق في المشاعر

والسؤال المطروح
_هل من الممكن وجود علاقة صداقة حقيقية بين الشاب و الفتاة بعيدا عن العواطف

_بالنسبة لمجتمع مثل مجتمعنا وعاداتنا وديننا هل ممكن تأييد تلك الظاهرة


الحقيقة أحببت أن أنقل لك هذا الكلام الذي قرأته في أحد الصفحات , و فيه وجهة نظري

نعرف: الصداقة أو الصديق بأنه ذلك الشخص

الذي نستريح له و نحب أن نراه و نلجأ إليه في

الشدة، ونسعد عندما يشاركنا لحظات الفرح،

وعندما يسأل عنا إذا غبنا، كما نستطيع أن

نكون معه على طبيعتنا.


وبحكم هذا التعريف فإن الصداقة لا تكون إلا

بين طرفين من جنس واحد.. لأنه إذا كانت هناك

صداقة بين طرفين من جنسين مختلفين بينهما

بالطبع الميل الفطري الغريزي بين الفتى والفتاة

أو بين الرجل والمرأة... فإن الأمر هنا يتعدى

الصداقة إلى الحب أو الرغبة حتى لو أنكر طرفا

العلاقة الأمر في البداية أو لم يدركاه، أو حتى

تصورا أنه تحت السيطرة، وبذلك تتحقق

المعادلة..

الصداقة + ميل فطري = حب

و بالتالي يخرج الأمر من طور الصداقة

المعروفة، إلى الحب، حتى ولو لم يعترف

أصحابه بذلك، أو سموه صداقة لأغراض في

أنفسهم.


طبعا عزيزتي شيراز
لاتنسي ديننا
وواقعنا الشرقي
ومجتمعنا
وضوابطنا

صعب نقيس واقعنا على واقع لغرب
أو نطبق تجارب الغرب على مجتمعنا

مابعرف
جاوبت عالسؤال او لا