...:جـــــسـ التلاقى ـــر:....
جسر الإخاء..جسر التلاقي..جسر الصفاء و النقاء..
جسر يربط الماضي بالحاضر لنصل إلى المستقبل ..
جسر نتخطى بها الماضي..لنستطيع الاستمرار في الحاضر..
جسر نتخطى به ما كان بيننا من خلافات و أحزان و بالأقلام لم ترحم أحد..
جسر ليصل من كان في اليسار إلى جهة اليمين..
جسر يجمعنا جميعاً في نقطة التقاء..
فهل من يد تمد يدها لنلتقي جميعاً ..ننسى الماضي بما فيه من خلافات نجعله صفحات من تجارب الحياة .. و نبدأ صفحه جديدة ..
بإرادة صادقة خارجة من قلب يحب الخير للآخرين..
بإرادة قوية من عقل مفكر متدبر بما يحدث و النتائج التي تترتب عليه ..
لن يستطيع أن يعبر هذا الجسر إلا من يملك قدرة على التسامح .. ويستطيع أن يقلب الصفحة ليستطيع أن يستمر في العيش في صفحة الحاضر بدل من البقاء في صفحة الماضي...
نداء إلى أصحاب العقول و القلوب القوية الرحيمة التي جاءت لهدف سامي يعانق السماء ستتفهم هدف هذا الموضوع وتدخل لتجدد العهد .. لعودة روح الحوار و المناقشة التي اختفت من فترة هنا بسبب أو آخر..لم نأتي لذكر الأسباب بقدر ما فتحنا صفحه بيضا لنلتقي لنرتقي بعيد عن نقاط السوداء في قلوبنا..بل سنحول هذا النقاط أمل ونور يجذب الجميع إلينا من هنا ...
فهل من مجيب ؟!
فهل من عقل وقلب كبير يحوى الجميع ويستطيع أن يبدأ ويجدد العهد!؟؟
الأمل كبير فيكم ..وفي أسلوبكم في التفكير .. بتجديد العهد بجسر أتلاقي..
هذا هو الأساس الأول الحزم والقوة
فقال تعالى: "وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فاصلحوا بينهما فان بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله" [الحجرات:9].
وهذا هو الأساس الثاني وهو العدل والإنصاف.
: "فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين "[الحجرات:9].
وأما الأساس الثالث فهو مبدأ الاخوة الإيمانية ولذلك عقب سبحانه علي هذه الآية مباشرة
بقوله: " إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الله لعلكم ترحمون" [الحجرات:10],
فهل طبق الاساس الثالث لديكم ؟؟؟
وهل سعى أي من الطرفين إلى هذا ؟!
وهل سعى ثالث لتقريب بين الأخوان ؟!
فبدون إخوة الإيمان وبدون العدل والإنصاف في العلاقات بين الفرد والجماعات وبدون الحزم والقوة في حماية مبدأ الاخوة الإيمانية وفي حراسة مبدأ العدل والإنصاف، بدون هذه الأسس الثلاثة لا يمكن أن تستقيم حياة المؤمنين ولا يمكن أن يبقى كيان المجتمع المسلم سليماً معافى، إذا لم يتأدب الجميع بهذه الآداب القرآنية الرفيعة
فإن الذي سيسود على الجميع هو منطق الجاهلية الأولى الذي يجعل الأساس الأول والأخير هو القوة أي سيأكل القوى الضعيف
ولكن نحن نريد من الجميع أن يبدأ صفحه جديدة يكتب عنوانها
**&&** أنا سامحت الجميع **&&**
لا نريد أن نناقش الماضي وما يضم من مشاكل..
بل نريد أن نساعد بعض على زرع بذرة التسامح في قلوب بعض..
فهل هذا صعب على المؤمن !!؟
هل يحتاج إلى مساعده !!؟
إذا نعم فنحن هنا سنساعد بعض حتى يتمكن أن يسامح الآخرين وهو سعيد بهذا القرار الرائع ...
فلا مستحيل ولا يوجد شيء اسمه صعب إذا تعاونا و تولدت في داخلنا الرغبة و القدرة على تطبيق التسامح...
دون كلمة إلا شخص واحد لا أستطيع..فكلمة لا أستطيع لا نريد أن نسمعها من أحد فالجميع يستطيع ..لنتفق على هذا الأمر!؟
لنجدد العد بصفة التسامح و لنسامح بعض ...
لكـ مني أرق تحية وأعذب سلام
في حفظ الرحمن
جسر الإخاء..جسر التلاقي..جسر الصفاء و النقاء..
جسر يربط الماضي بالحاضر لنصل إلى المستقبل ..
جسر نتخطى بها الماضي..لنستطيع الاستمرار في الحاضر..
جسر نتخطى به ما كان بيننا من خلافات و أحزان و بالأقلام لم ترحم أحد..
جسر ليصل من كان في اليسار إلى جهة اليمين..
جسر يجمعنا جميعاً في نقطة التقاء..
فهل من يد تمد يدها لنلتقي جميعاً ..ننسى الماضي بما فيه من خلافات نجعله صفحات من تجارب الحياة .. و نبدأ صفحه جديدة ..
بإرادة صادقة خارجة من قلب يحب الخير للآخرين..
بإرادة قوية من عقل مفكر متدبر بما يحدث و النتائج التي تترتب عليه ..
لن يستطيع أن يعبر هذا الجسر إلا من يملك قدرة على التسامح .. ويستطيع أن يقلب الصفحة ليستطيع أن يستمر في العيش في صفحة الحاضر بدل من البقاء في صفحة الماضي...
نداء إلى أصحاب العقول و القلوب القوية الرحيمة التي جاءت لهدف سامي يعانق السماء ستتفهم هدف هذا الموضوع وتدخل لتجدد العهد .. لعودة روح الحوار و المناقشة التي اختفت من فترة هنا بسبب أو آخر..لم نأتي لذكر الأسباب بقدر ما فتحنا صفحه بيضا لنلتقي لنرتقي بعيد عن نقاط السوداء في قلوبنا..بل سنحول هذا النقاط أمل ونور يجذب الجميع إلينا من هنا ...
فهل من مجيب ؟!
فهل من عقل وقلب كبير يحوى الجميع ويستطيع أن يبدأ ويجدد العهد!؟؟
الأمل كبير فيكم ..وفي أسلوبكم في التفكير .. بتجديد العهد بجسر أتلاقي..
هذا هو الأساس الأول الحزم والقوة
فقال تعالى: "وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فاصلحوا بينهما فان بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله" [الحجرات:9].
وهذا هو الأساس الثاني وهو العدل والإنصاف.
: "فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين "[الحجرات:9].
وأما الأساس الثالث فهو مبدأ الاخوة الإيمانية ولذلك عقب سبحانه علي هذه الآية مباشرة
بقوله: " إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الله لعلكم ترحمون" [الحجرات:10],
فهل طبق الاساس الثالث لديكم ؟؟؟
وهل سعى أي من الطرفين إلى هذا ؟!
وهل سعى ثالث لتقريب بين الأخوان ؟!
فبدون إخوة الإيمان وبدون العدل والإنصاف في العلاقات بين الفرد والجماعات وبدون الحزم والقوة في حماية مبدأ الاخوة الإيمانية وفي حراسة مبدأ العدل والإنصاف، بدون هذه الأسس الثلاثة لا يمكن أن تستقيم حياة المؤمنين ولا يمكن أن يبقى كيان المجتمع المسلم سليماً معافى، إذا لم يتأدب الجميع بهذه الآداب القرآنية الرفيعة
فإن الذي سيسود على الجميع هو منطق الجاهلية الأولى الذي يجعل الأساس الأول والأخير هو القوة أي سيأكل القوى الضعيف
ولكن نحن نريد من الجميع أن يبدأ صفحه جديدة يكتب عنوانها
**&&** أنا سامحت الجميع **&&**
لا نريد أن نناقش الماضي وما يضم من مشاكل..
بل نريد أن نساعد بعض على زرع بذرة التسامح في قلوب بعض..
فهل هذا صعب على المؤمن !!؟
هل يحتاج إلى مساعده !!؟
إذا نعم فنحن هنا سنساعد بعض حتى يتمكن أن يسامح الآخرين وهو سعيد بهذا القرار الرائع ...
فلا مستحيل ولا يوجد شيء اسمه صعب إذا تعاونا و تولدت في داخلنا الرغبة و القدرة على تطبيق التسامح...
دون كلمة إلا شخص واحد لا أستطيع..فكلمة لا أستطيع لا نريد أن نسمعها من أحد فالجميع يستطيع ..لنتفق على هذا الأمر!؟
لنجدد العد بصفة التسامح و لنسامح بعض ...
لكـ مني أرق تحية وأعذب سلام
في حفظ الرحمن