أثبتت دراسة امريكية أن الملك عبد الله هو القائد الأكثر شعبية عربياً وإسلامياً ...
بحق .. يستحقها هذا القائد ... كم أحبه
كشفت الأميرة علياء بنت عبدالله بن عبد العزيز عن الكثير من الجوانب الشخصية في حياة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، فوصفته بأنه عاطفي لا يرضى بالخطأ، ولا بأي تصرف يخرج عن نطاق التربية السوية.
أما عن ألوان الطعام التي يفضلها، فتقول الأميرة علياء :
"يحب أبي تناول الكبسة كوجبة رئيسة، بجانب الأطعمة التراثية لدينا كالمرقوق والجريش وغيرهما من الأطعمة الشعبية. كما يفضل المأكولات اللبنانية، فهو يحب تناول المشوي والتبولة والحمص وغيرها من المأكولات اللبنانية".
وحول نوعية البرامج التلفزيونية التي يفضل متابعتها، نفت الأميرة علياء وجود برنامج معين يتابعه الملك عبدالله،
"فهو يحرص على متابعة أى برنامج يشد انتباهه في إحدى القنوات، ففي كثير من الأحيان يلفت انتباهه عدد من البرنامج الثقافية والحوارية والاجتماعية، لدرجة انه يجلس ليتحاور معنا حول القضية التي ناقشها البرنامج"، مشيرة إلى أن الملك عبدالله كان يهوى سماع أم كلثوم في شبابه.
وفي حوار مطول نشرته صحيفة "الحياة" اللندنية الأربعاء 16-5-2007، قالت الأميرة:
"والدي إنسان عاطفي، فهو يجمع بين الحنية والجدية في الوقت ذاته، لذا فهو لا يرضى بأي تصرف يخرج عن نطاق التربية السوية، ولا يرضى بالخطأ بأي حال من الأحوال". مؤكدة في الوقت ذاته أنه يحمل داخله الكثير من الأحاسيس المليئة بمعاني الأبوة،
وقالت:
"هو قريب منا جميعاً بشكل كبير، ويشاركنا همومنا ويستمع لمشكلاتنا ويناقش أفكارنا".
وعن حبه للصحراء، أشارت إلى أن الملك حفظه الله:
"شديد التعلق بالصحراء وحياة البدو، وهي المتنفس الوحيد الذي يحب ويفضل الذهاب إليه باستمرار لراحته واستجمامه". وكشفت أنه "شفاف وواضح وصريح، ويحب الحياة البسيطة، فهو إنسان متواضع وواقعي، وعندما يكون في الصحراء ينتابه الشعور بالسعادة، وعندما يتأمل مناظرها ويمارس هوايته التي يحبها، فهو يستمتع بطبيعة الصحراء والمقناص وركوب الخيل والصيد بالصقور".
ورغم مشاغله، تؤكد الأميرة علياء حرصه الدائم عليهم كأبناء.
وقالت:
"يحرص الوالد على السؤال عنا بشكل دائم على رغم مشاغله الكثيرة، ولم نشعر قط انه مشغول
عنا، فهو على اتصال دائم بنا".
وأضافت:
"هذه العلاقة أسهمت في إعطائنا نوعاً من الحميمية في العلاقة بيننا، إذ نتقبل جميع طلباته وتوجيهاته من دون تفكير أو تردد حتى وان كانت غير منسجمة مع أفكارنا".
وأشارت إلى أن الملك عبدالله كان حريصاً على تربية أبنائه على مبدأ الاعتماد على النفس بالدرجة الأولى،
وقالت:
"أحمد الله على تربية والدنا ووالدتنا لنا بهذه الطريقة، خصوصاً أننا نستطيع القيام بجميع أمورنا بمفردنا ونلبي طلباتنا من دون الحاجة لمن يخدمنا".
وأضافت:
"حرصت كما حرص جميع أبناء الملك عبد الله على تربية أبنائنا بذات النهج الذي تربينا عليه".
وتؤكد أن أسلوب الملك كان صارماً وحازماً في العديد من الأمور الخاصة بهم، خصوصاً الجانب التعليمي،
وقالت:
"كان حريصاً على تعليمنا ومتابعة مستوانا التعليمي أولاً بأول، ومعرفة نتائج اختباراتنا، إذ كان يُصر على أن نحصل على أعلى الدرجات".
وأضافت:
"في إحدى السنوات أخفقت في علامات بعض المواد، ولم تكن بالمستوى الذي يرغب به، وكانت نتيجة ذلك أن حرمني من الدراجة الهوائية التي كنت أريدها ولم يشترها لي".
"عن موقع العربية نت"
ونعم المليك أفتخر به وأعتز والله يطول في عمره ..
أمجاد، التي لم يتجاوز عمرها الثماني سنوات، أثارت مشاعر الملك عبد الله، بقصيدتها التي قالتها بكل براءة ففاضت عيناه بالدموع عندما استمع إليها، وهي تقول:
«مشكور يا اللي خصّنا باهتمامه
عمرك طويل وجعل ربّي يخليك
قد قالوا الطيب يبيّن كلامه
وأنت فعلك واهتمامك مزكّيك
مثلك غصب يفرض علينا احترامه
طيبك وعطفك اجبر الناس تغليك».
أذكر بـ أني بكيت عندما بكى ...!!
دموعه غااااليه ... فديته...
تمنيت أكون مكانها !!!! :oops:
فديت القناص...
الله يتقبل منك و يسخر شعبك لخدمة الدين ثم الوطن ...
فديتك ملك الإنسانية ...
دمت لنا صقر العروبه...