ورد الشام

ورد الشام
عزيزي الزائر
هنالك فرق في التصفح كـ زائر والتصفح كــ صديق مسجل مع أننا أتحنا كل أقسام ورد الشام لكي يستفاد بها الجميع الزائرين
كثيرة المنتديات التي يسجل بها البعض ولكن قد يهمل دخولهم وتسجيلهم
هنا في ورد الشام
جرب أن تهتم وسوف نهتم


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ورد الشام

ورد الشام
عزيزي الزائر
هنالك فرق في التصفح كـ زائر والتصفح كــ صديق مسجل مع أننا أتحنا كل أقسام ورد الشام لكي يستفاد بها الجميع الزائرين
كثيرة المنتديات التي يسجل بها البعض ولكن قد يهمل دخولهم وتسجيلهم
هنا في ورد الشام
جرب أن تهتم وسوف نهتم

ورد الشام

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أجتماعي ثقافي أدبي ترفيهي


2 مشترك

    اليوم كلاسيكو الكرة المصرية علي ساحل البحر الأحمر

    محمد منسى
    محمد منسى
    أسرة ورد الشام
    أسرة ورد الشام


    البلد : مصــــــــــــــــر
    ذكر
    العمر : 45
    صديقة مقربة صديقة مقربة : مــآآآري
    صديقة مقربة صديقة مقربة : سما فكري
    عدد الرسائل : 5243
    العمل/الهواية : الشعر * الشطرنج * كرة القدم
    تاريخ التسجيل : 09/06/2009
    مستوى النشاط : 23533
    تم شكره : 24
    القوس

    اليوم كلاسيكو الكرة المصرية علي ساحل البحر الأحمر Empty اليوم كلاسيكو الكرة المصرية علي ساحل البحر الأحمر

    مُساهمة من طرف محمد منسى الأربعاء 24 يوليو 2013 - 10:40

    تتجه أنظار الجماهير الكروية في مصر والعالم العربي وإفريقيا‏,‏ في الساعة الرابعة والنصف عصر اليوم‏,‏ نحو ستاد الجونة بالغردقة‏,‏ حيث يقام الكلاسيكو المصري المرتقب بين فريقي الزمالك والأهلي

     في الجولة الأولي من المجموعة الأولي بدور المجموعات بدوري أبطال إفريقيا.
    وهو اللقاء الذي سيديره الحكم الدولي الجزائري جمال حيمودي, ومعه كل من المغربي رضوان العاشق والجزائري عبد الحق اتشالي والجزائري مختار أمالو حكما رابعا.
    وقد شاءت الظروف أن يقع قطبا الكرة المصرية في مجموعة واحدة بجوار كل من أورلاندو بيرتس الجنوب إفريقي وليوبارد الكونجولي حيث انتهت مباراتهما بالتعادل السلبي, لتدخل الكرة المصرية منافسات المعترك الإفريقي, وبدلا من أن تصبح القمة بين الأهلي والزمالك مصرية خالصة, ازدادت سخونة لتصبح مصرية إفريقية, وتزداد المواجهة صعوبة بين القطبين,.
    لذلك نجد أن مباراة اليوم ستكون مواجهة جديدة بينهما وتحديا جديدا لكل منهما واختبارا صعبا للكرة المصرية,
    وبنظرة للقاء, نجد أن مباراة اليوم تختلف كثيرا عن مواجهاتهما السابقة, سواء في الدوري الممتاز أو دوري الأبطال الإفريقي, لأن كلا منهما سيخوض اللقاء وسط ظروف صعبة, ربما لم تتكرر من قبل.
    فالمبارة لم تعرف الاستقرار إلا مؤخرا, بتأرجح إقامتها بين هنا وهناك ثم رفض من الأمن, ليستقر بها المطاف في النهاية بإقامتها علي ساحل مدينة الغردقة عروس البحر الأحمر عصرا قبل الإفطار, حيث الطقس الحار والصيام, إلي جانب إلغاء مسابقة الدوري بقرار من إتحاد الكرة بسبب الظروف الأمنية التي تمر بها البلاد حاليا, والتي أثرت كثيرا علي استعدادات الفريقين لهذه المواجهة الصعبة, حيث إن الفرصة لم تكن متاحة أمام أي منهما لإعداد قوي, ولكن علي كل حال فالظروف متشابهة للفريقين باعتماد كل منهما علي التدريبات مع ندرة المباريات الودية, وهذا بالطبع سيؤثر علي الفريقين فنيا وبدنيا, وبالتالي علي المستوي العام لهذه المباراة التي ينتظرها عشاق الكرة ليروا ماذا سيقدم خلالها نجوم الفريقين ومدربهما حلمي طولان ومحمد يوسف.
    وبعيدا عن الظروف والموقف الأمني في مصر وموقف الألتراس الزمالكاوي والأهلاوي, والذي قد يلقي بظلاله السلبية علي هذا المواجهة, والتي لا نعلم إلي أي مدي ستصل هذه الظلال الكثيفة في ظل إصرار ألتراس الفريقين علي اقتحام المباراة رغم مسافة الـ600 كيلو متر وقرار إقامتها بدون جمهور, والعقوبات التي تقع علي الفريقين في حالة اقتحام جماهير الفريقين للقاء, رغم ذلك فإن المباراة ذات أهمية كبيرة لقطبي الكرة المصرية.
    فبخلاف الزعامة علي الكرة المصرية, فإنها تمثل الانطلاقة القوية المطلوبة لكل منهما في بداية مشواره في دور الثمانية الإفريقي, لذلك سيدخلها الفريقان بشعار الفوز المطلوب الذي سيسعي كل منهما لتحقيقه في صراع قد يكون متكافئا داخل المستطيل الأخضر بين اللاعبين, ولكنه سيكون خارجه, غير ذلك لأن هناك خبرة حلمي طولان المدير الفني للزمالك رغم توليه المهمة من فترة قصيرة, والتي ستواجه طموح محمد يوسف المدير الفني الصاعد للأهلي.
    وإذ لم يتحقق الفوز, أو لم يستطع أي فريق إدراكه, فعلي الأقل سيتغير الشعار وسيرفع كل منهما رفض الهزيمة المؤلمة, ليكون الموقف في النهاية هو التعادل المطلوب والمريح لكل منهما في هذه الظروف الصعبة.
    وإذا انتقلنا للأوراق الرابحة للفريقين, فسنجد أن العائدين من الخارج, سواء أبوتريكة وشيكابالا هما القوة الضاربة لفريقه, وسيعتمد عليهما المدربان اعتمادا كبيرا.
    في الزمالك صاحب المباراة, سنجد أن خط الوسط سيكون مفتاح اللعب, وسيعتمد خلاله طولان علي كل من أحمد حسن ونور السيد في إيقاف هجمات الأهلي وسرعة الارتداد من الدفاع للهجوم, واستغلال سرعة ومهارة شيكابالا ومحمد إبراهيم وأحمد جعفر, وذلك مع تأمين دفاعي لمحمود فتح الله وصلاح سليمان ومن خلفهما الحارس المخضرم عبد الواحد السيد مع استغلال انطلاقات الظهيرين أحمد سمير و محمد عبد الشافي.
    ونفس الموقف مكرر في الأهلي حيث سيعتمد محمد يوسف علي قوة خط الوسط بوجود حسام عاشور وعبد الله السعيد وشهاب الدين أحمد, في إيقاف هجمات الزمالك والنقل المرتد السريع للهجمات, مع انطلاقات أبو تريكة وأحمد عبد الظاهر وعبد الله السعيد, وسيبرز هنا دور المخضرم وائل جمعة وزميله محمد نجيب في تأمين الدفاعات لتحصين ومساندة الحارس الشاب شريف إكرامي, مع التركيز علي انطلاقات ظهيري الفريق.
    تتبقي طموح وآمال الجماهير المصرية في الخروج الآمن لهذه المواجهة الصعبة كرويا وجماهيريا مع آمال وطموح الملايين في مشاهدة مباراة كروية دون مشكلات كروية.
    محمد منسى
    محمد منسى
    أسرة ورد الشام
    أسرة ورد الشام


    البلد : مصــــــــــــــــر
    ذكر
    العمر : 45
    صديقة مقربة صديقة مقربة : مــآآآري
    صديقة مقربة صديقة مقربة : سما فكري
    عدد الرسائل : 5243
    العمل/الهواية : الشعر * الشطرنج * كرة القدم
    تاريخ التسجيل : 09/06/2009
    مستوى النشاط : 23533
    تم شكره : 24
    القوس

    اليوم كلاسيكو الكرة المصرية علي ساحل البحر الأحمر Empty رد: اليوم كلاسيكو الكرة المصرية علي ساحل البحر الأحمر

    مُساهمة من طرف محمد منسى الأربعاء 24 يوليو 2013 - 10:50

    تأتي اليوم ـ وتحديدا في الرابعة والنصف عصرا ـ مباراة الزمالك والأهلي والملقبة بـ القمة الإفريقية‏,‏ وذلك بعد تأخرها عن موعدها ثلاثة أيام كاملة‏,‏ كانت حائرة قبلها تبحث عن ملعب يقبل تأمينها لتقام عليه حتي استقر

    بها الأمر في الجونة, ثم اختلف الحال ليبدأ فاصل آخر من الحيرة في الاتفاق علي موعد لا يتضارب مع أشياء تسويقية خاصة بالكاف, وتم الاتفاق في النهاية علي إقامتها اليوم بدون جماهير.. وهو أمر محير آخر يثير القلق والمخاوف من أن تسهم مقدمات الإصرار الجماهيري علي حضورها في نتائج لا نتمناها.
    مباراة اليوم التي يديرها الحكم الجزائري جمال حيمودي, تأتي في بداية دور الثمانية بدوري أبطال إفريقيا, وقد يري البعض أنها مجرد مباراة يمكن للزمالك أو الأهلي تعويض ما يحدث فيها فيما بعد باعتبار أنهما يلعبان بطريقة دوري المجموعات وليس يقينا أن تعبر بدايته عما قد يحدث في نهايته, كما أن وجودهما في المجموعة الأولي مع أورلاندو بيراتس الجنوب إفريقي وليوبارد الكونغولي اللذين تعادلا سلبيا في مباراتهما معا يمنح من يتعثر اليوم فرصة للتعويض فيما بعد, ولكن ـ رغم كل ذلك ـ لعب الأهلي مع الزمالك له طبيعة خاصة في حد ذاته, مهما كانت الظروف المحيطة بكل منهما من حيث طبيعة المسابقة التي تجمعهما سواء كانت محلية أو إفريقية, أو تحمل منافسة علي لقب أو مجرد بداية في منافسة داخل مجموعة, أو حتي تحصيل حاصل لأحدهما أو كليهما معا, ولهذا يطلق عليها دائما مباراة قمة, لأنهما في كل الأحوال قطبان كبيران, ومن هنا يتم النظر إلي مباراة اليوم التي يتصادف توقيتها ـ أيضا ـ مع ظروف غير عادية في البلاد بصفة عامة وفي كرة القدم المصرية بصفة خاصة, ولعل القدر أتي بها اليوم ليخفف بها علي البعض, ولو قليلا, من ألام السياسة.. فماذا نتوقع من الفريقين ؟
    من المهم قبل النواحي الفنية والنتيجة أن يعتبرها الطرفان وجماهيرهما مباراة في حب مصر بالفعل, أي أنها قد تسهم في نقل صورة ـ من خلال الرياضة تساعد علي تغيير آراء الخارج المتذبذبة عما يحدث علي أرض المحروسة, ولكن هذا لايمنع من التعمق في النواحي الفنية التي ستكمل اللوحة بالأداء الجيد, ولهذا كان إهتمام الزمالك( صاحب الارض) والاهلي بالتجهيز قدر المستطاع للظهور الجيد اليوم, رغم أنهما يمران بظروف متشابهة من عدم وجود دوري محلي يجهز اللاعبين بشكل جدي, وكذلك صعبت الظروف من إقامة مباريات ودية بالشكل الحقيقي, وبالتالي فكلاهما يعتمد علي مهارة وخبرة لاعبيه, وهذه هي الحقيقة التي ستكشفها الدقائق الأولي من المباراة مهما تحدثنا عن فكر المديرين الفنيين حلمي طولان ومحمد يوسف, ولهذا يجب التوقف عند نقاط مهمة خاصة بالفريقين وهي:
    1) سيعتمد المديران الفنيان علي الصورة الذهنية عند اختيارهما التشكيل المتوقع للمباراة, ولذلك يدور فلك الاختيارات في الفريقين حول13 لاعبا هنا ومثلهم هناك, من بينهم المحتفظ بمكانه بلا جدال, في حين تتأرجح الكفة حتي اللحظات الأخيرة بين المفاضلة في مركزين فقط, هكذا تبدو الصورة, فالزمالك قد يكون حائرا في خطي الدفاع والهجوم, والاهلي حيرته في الهجوم.. والهجوم, أي أن حلمي طولان قد يكون مازال يفكر فيمن سيلعب بجوار فتح الله أهو صلاح سليمان أم هاني سعيد, بالرغم أن كفة الأول قد تبدو الأرجح, وأيضا يفاضل بين المثلث الهجومي ومن الثنائي الذي يختار من بين محمد إبراهيم وشيكابالا وعيد عبد الملك ليلعب خلف أحمد جعفر, أما الوضع في الأهلي قد يبدو مختلفا بعض الشيء, لأن المفاضلة لا تبتعد عن نطاق التفكير في الاعتماد علي رأسي حربة هما السيد حمدي وأحمد عبد الظاهر, أو الإستعانة بمهاجم واحد فقط مثل الزمالك, وفي هذه الحالة من سيلعب بجوار وليد سليمان وعبدالله السعيد, دومينيك أم أبو تريكة ؟
    2) الرغبة في البداية المتوازنة قد تطغي علي تفكير الإدارة الفنية في الفريقين, وذلك بالأتجاه نحو التكثيف في وسط الملعب أكثر من الإهتمام برؤوس الحربة, وهو ما يشير إلي الإعتماد علي طريقة4-2-3-1, وهو أيضا ما يرجح كفة إسلام عوض للعب بجوار نور السيد عن اللجوء لخبرة أحمد حسن, و قد يكون من الخطأ أن يبدأ طولان بشيكابالا ومحمد إبراهيم معا لأنهما لن يربطا مع جعفر بالشكل المطلوب ووقتها سيكون بالفريق ثلاثة مهاجمين كل منهم يبحث عن تسجيل هدف و اللعب بثلاثة مهاجمين سيفقد الفريق دفاعاته المتقدمة,أما الاهلي فسيتجه لعاشور وبجواره شهاب الدين أحمد مادام لم يعد هناك حسام غالي, كما أن محمد يوسف قد تكون لديه مفاجأة, بعيدا عن دومينيك وأبوتريكة, اسمها رامي ربيعة, ووقتها سيباغت الزمالك بطريقة4-3-2-1 وسيلعب بثلاثة لاعبين في الخط التالي لأصحاب الهوايات الهجومية ليفتح الباب للقادمين من الخلف.
    3) الزمالك يفطن إلي أن خطر الأهلي يأتي من العمق الهجومي المتمثل في سليمان والسعيد ومن معهما وأمامهما, في حين أن الأهلي علي يقين بأن مفاتيح الزمالك في الجناحين أحمد سمير وعبد الشافي, ومن هنا ستفرض الأسلحة المضادة رونقها علي التخطيط في كل جهة للتغلب علي الأخري, تخوفا من تعطيل فتحي ومعوض لنظرائهما في الزمالك, سيحاول طولان في جعل جناحيه مركبين لتخطي المعوقات المنافسة, بوجود عيد أو شيكابالا مساندا لسمير يمينا, وهناك في الجهة الأخري يميل محمد إبراهيم لتكوين ثنائي مع عبد الشافي حتي تتكشف الصورة ويخلو الطريق للعرضيات, والتعليمات المضادة ليوسف قد لا تخرج عن نفس الإطار المركب لخفض الضغط الذي قد يعطل فتحي ومعوض دفاعيا طوال الوقت, حتي يسهما في نجاح خطة الاختراق من بين أقدام المدافعين.
    عموما.. فإن قمة الليلة تحيط بها كثيرا من التكهنات والحيرة الناتجة عن الظروف المحيطة بالفريقين وفقا للمعطيات النظرية, إلا أن شيئا ما يبقي وهو الواقع العملي وقراءة المباراة وأحداثها ومجرياتها التي ستوضح تفوق مدير فني علي الآخر, مع الوضع في الاعتبار الدوافع النفسية للاعبين, ولاسيما أن لاعبي الفريقين يبحثون بنفس الرغبة عن لحظة يشعرون فيها بالانتصار ـ ولو معنويا ـ أمام جماهيرهم, بعد أن أصبحت الفرحة نادرة في مصر!!
    مآآآري
    مآآآري
    المشرفة العامة
    المشرفة العامة


    البلد : سوريا
    انثى
    العمر : 41
    عدد الرسائل : 8386
    العمل/الهواية : مهندسه زراعيه
    تاريخ التسجيل : 22/11/2012
    مستوى النشاط : 23938
    تم شكره : 33
    الاسد

    اليوم كلاسيكو الكرة المصرية علي ساحل البحر الأحمر Empty رد: اليوم كلاسيكو الكرة المصرية علي ساحل البحر الأحمر

    مُساهمة من طرف مآآآري الأربعاء 24 يوليو 2013 - 18:14



     شكرا محمد
    مع اني والله ما فهمت شي
    بعيد عنك انا ما بفهم بالكره ابدا
    حتى ما بعرف كرة اليد من السله من القدم
    اقول للكل طابه

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء 21 مايو 2024 - 0:24