3 مشترك
هل نسیان الماضی عند الرجل والمراة بش?ل واحد
Hayat- صديق جديد
- البلد : ایران
العمر : 49
عدد الرسائل : 1
تاريخ التسجيل : 13/04/2013
مستوى النشاط : 8067
تم شكره : 20
- مساهمة رقم 1
هل نسیان الماضی عند الرجل والمراة بش?ل واحد
مآآآري- المشرفة العامة
- البلد : سوريا
العمر : 41
عدد الرسائل : 8386
العمل/الهواية : مهندسه زراعيه
تاريخ التسجيل : 22/11/2012
مستوى النشاط : 23892
تم شكره : 33
- مساهمة رقم 2
رد: هل نسیان الماضی عند الرجل والمراة بش?ل واحد
طرح الموضوع ليس واضح
نسيان الماضي
اي ماضي
المتعلق بعلاقه ما للمرأه قبل الزواج
ام انه ماضي علاقة وكيفية نسيانها ما بين الرجل والمرأة
ساجيب على الاحتمالين
الرجل يعتقد ان المرأة يجب ان تكون له وحده حتى قبل ان تتعرف عليه.
اذا كان ماضي المرأة يتعلق بالعلاقات العاطفية فمن الصعب ان يغفر ذلك زوجها
لاسيما في مجتمعنا الشرقي وان فعل ذلك يظل هناك هاجس يلاحق الرجل وان اخفاه
وفي الحقيقة يجب ان يقر الرجل بأن المرأة حالها حال الرجل
لا بد ان تكون قدمرت بتجارب عاطفية وبفعلها اكتمل نضجها ووعيها تجاه الرجل
وليس بالضرورة كل امرأة مرت بتجارب عاطفية فقدت توازنها في المجتمع.
او انها اصبحت منبوذه
اهو قدر المرأه ان تحمل ماضيها على كتفيها وقدرها ان يلاحقها كغول قد يستيقظ في أي لحظة ويدمر حياتها..
من هنا يظهر ماضي الرجل شقاوه واحيانا شطاره
وماضي المرأةجريمه لا تغتفر
------------------
اما ان كان نسيان علاقه مشتركه
هنا لا بد ان يكون احد الطرفين هم من يستعصي عليه النسيان
ودائما يكون الطرف الذي بادر بانهاء العلاقه هو من ينسى بشكل اسرع
والاخر يصعب عليه النسيان الا بمرور وقت طويل نسبيا
بغض النظر عن اي منهم رجلا كان او امرأه
نسيان الماضي
اي ماضي
المتعلق بعلاقه ما للمرأه قبل الزواج
ام انه ماضي علاقة وكيفية نسيانها ما بين الرجل والمرأة
ساجيب على الاحتمالين
الرجل يعتقد ان المرأة يجب ان تكون له وحده حتى قبل ان تتعرف عليه.
اذا كان ماضي المرأة يتعلق بالعلاقات العاطفية فمن الصعب ان يغفر ذلك زوجها
لاسيما في مجتمعنا الشرقي وان فعل ذلك يظل هناك هاجس يلاحق الرجل وان اخفاه
وفي الحقيقة يجب ان يقر الرجل بأن المرأة حالها حال الرجل
لا بد ان تكون قدمرت بتجارب عاطفية وبفعلها اكتمل نضجها ووعيها تجاه الرجل
وليس بالضرورة كل امرأة مرت بتجارب عاطفية فقدت توازنها في المجتمع.
او انها اصبحت منبوذه
اهو قدر المرأه ان تحمل ماضيها على كتفيها وقدرها ان يلاحقها كغول قد يستيقظ في أي لحظة ويدمر حياتها..
من هنا يظهر ماضي الرجل شقاوه واحيانا شطاره
وماضي المرأةجريمه لا تغتفر
------------------
اما ان كان نسيان علاقه مشتركه
هنا لا بد ان يكون احد الطرفين هم من يستعصي عليه النسيان
ودائما يكون الطرف الذي بادر بانهاء العلاقه هو من ينسى بشكل اسرع
والاخر يصعب عليه النسيان الا بمرور وقت طويل نسبيا
بغض النظر عن اي منهم رجلا كان او امرأه
waell- مدير الموقع
- البلد : الشام
العمر : 64
صديقة مقربة : بنت القدس
صديقة مقربة : لمووووش
صديقة : مينيرفا
إبن عم : Dr.abdo
إبنة عم : ام التوت
إبنة أخ : سمورة
إبنة أخت : بـ الشام ـــنـت
أخت : yasmin
عدد الرسائل : 29434
العمل/الهواية : بالديكورات واللوحات الشرقية
تاريخ التسجيل : 27/09/2007
مستوى النشاط : 65544
تم شكره : 59
- مساهمة رقم 3
رد: هل نسیان الماضی عند الرجل والمراة بش?ل واحد
الصديقة حياة
والصديقة ماري فتحت شهيتنا لنكتب
مداخلة بسيطة
الصديقة حياة بعنوانها الخجول الصغير
الكبير بنفس الوقت كتبت عنوان مؤرق دائما للطرفين
وأنا أعتبره مؤرق لصغيري العقول
الواقع هو الواقع
والأمور النظرية تبقى نظرية
فلو أعطينا أحدهم ورقة وقلم وقلنا له
نظر وأتنا بما يحمل قلمك
فليملي علينا الدنيا تنظيراً
على كل حال
بطبيعتها المرأة تملكية
لذلك تجدها تقول إبني / زوجي / بيتي
ومن الطبيعة التملكية للمرأة على وجه المثال تجد هذا الخلاف الدائم بين الكنة
والحماية
فالمرأة التملكية يصعب عليها تقبل أن
ولدها الذي ربته وتعبت بتربيته وهو أحد أهم أفراد مملكتها تأتي الكنة لتنافسها
عليه وتقول زوجي لذلك من هذه الطبيعة
التملكية تكون دائما هذه النظرة الخلافية
كذلك الزوجة لا تتقبل فكرة زواج زوجها
من أخرى وتأتي أخرى وتقاسمها زوجها ولو أن ذلك شرع
بينما على العكس وجد الرجل
وبالفطرة وجد الرجل بطبيعته تعددي فالرجل
بطبيعته الفطرية قادر على حب أربعة في آن
واحد وهذا ليس قولاً أو جزافا بل ما قسمه الله له في شرعنا بالزواج من اربعة وهذه
حقيقة مثبتة
كذلك تجد الرجل يحب أن يعدد ويفاخر فيقول
بيوتي / خيولي / سياراتي لذلك الرجل وجد تعددي
أما بخصوص الماضي فنعمة النسان نعمة أنعم الله بها على البشر
سواء الرجل سواء المرأة لافرق بها لكن
تبقى حساسية المرأة الشرقية والرجل
الشرقي من خلال تذكر الماضي أو نسيانه لها
خصوصيتها أكثر من غيرها من المجتمعات
فقد تجد شاب فلنقل شاب أو رجل شرقي
يفاخر بغرامياته وعلاقاته الماضية فقط
يعذه التفكير الضرقي الذكوري
بينما تجدمن الصعب على المرأ ة
الشرقية أن تفاخر بتجاربها حتى لو كانت تجارب لا تتعدى الحب العذري فالمجتمع
الذكوري الشرقي لا يجد لها العذر
بينما في المجتمع الغربي قد لا تجد
حرج الغربية المرأة الغربية في أن تسرد غرامياتها
فمستوى الأخلاقيات بين مجتمع ومجتمع تختلف
لكن أنا أرى أنه من الذاجة بمكان من
بعده يتصور أنه سوف يدق يوماُ باب بنت ((( ماباس تمها إلا أمها ))
وهذا ليس تعميم أو تصوير للكلمة الموجوده بالمثل الشعبي
فنحن نعرف وأن غفلنا أو تغافلنا أنه
في مجتمعاتنا رجال كثيروا الشك والتشكيل
وإناث كذلك كثيرات الغيرة والشك
والذي تنتابه حالات شديدة من الشك
يزداد به الوهم
وتتلاشى لديه حساسية التفكير بإيجابية
دائما النظرة الإيجابية هي سسيدة
الموقف وحسن الظن من طبع التوازن
والصديقة ماري فتحت شهيتنا لنكتب
مداخلة بسيطة
الصديقة حياة بعنوانها الخجول الصغير
الكبير بنفس الوقت كتبت عنوان مؤرق دائما للطرفين
وأنا أعتبره مؤرق لصغيري العقول
الواقع هو الواقع
والأمور النظرية تبقى نظرية
فلو أعطينا أحدهم ورقة وقلم وقلنا له
نظر وأتنا بما يحمل قلمك
فليملي علينا الدنيا تنظيراً
على كل حال
بطبيعتها المرأة تملكية
لذلك تجدها تقول إبني / زوجي / بيتي
ومن الطبيعة التملكية للمرأة على وجه المثال تجد هذا الخلاف الدائم بين الكنة
والحماية
فالمرأة التملكية يصعب عليها تقبل أن
ولدها الذي ربته وتعبت بتربيته وهو أحد أهم أفراد مملكتها تأتي الكنة لتنافسها
عليه وتقول زوجي لذلك من هذه الطبيعة
التملكية تكون دائما هذه النظرة الخلافية
كذلك الزوجة لا تتقبل فكرة زواج زوجها
من أخرى وتأتي أخرى وتقاسمها زوجها ولو أن ذلك شرع
بينما على العكس وجد الرجل
وبالفطرة وجد الرجل بطبيعته تعددي فالرجل
بطبيعته الفطرية قادر على حب أربعة في آن
واحد وهذا ليس قولاً أو جزافا بل ما قسمه الله له في شرعنا بالزواج من اربعة وهذه
حقيقة مثبتة
كذلك تجد الرجل يحب أن يعدد ويفاخر فيقول
بيوتي / خيولي / سياراتي لذلك الرجل وجد تعددي
أما بخصوص الماضي فنعمة النسان نعمة أنعم الله بها على البشر
سواء الرجل سواء المرأة لافرق بها لكن
تبقى حساسية المرأة الشرقية والرجل
الشرقي من خلال تذكر الماضي أو نسيانه لها
خصوصيتها أكثر من غيرها من المجتمعات
فقد تجد شاب فلنقل شاب أو رجل شرقي
يفاخر بغرامياته وعلاقاته الماضية فقط
يعذه التفكير الضرقي الذكوري
بينما تجدمن الصعب على المرأ ة
الشرقية أن تفاخر بتجاربها حتى لو كانت تجارب لا تتعدى الحب العذري فالمجتمع
الذكوري الشرقي لا يجد لها العذر
بينما في المجتمع الغربي قد لا تجد
حرج الغربية المرأة الغربية في أن تسرد غرامياتها
فمستوى الأخلاقيات بين مجتمع ومجتمع تختلف
لكن أنا أرى أنه من الذاجة بمكان من
بعده يتصور أنه سوف يدق يوماُ باب بنت ((( ماباس تمها إلا أمها ))
وهذا ليس تعميم أو تصوير للكلمة الموجوده بالمثل الشعبي
فنحن نعرف وأن غفلنا أو تغافلنا أنه
في مجتمعاتنا رجال كثيروا الشك والتشكيل
وإناث كذلك كثيرات الغيرة والشك
والذي تنتابه حالات شديدة من الشك
يزداد به الوهم
وتتلاشى لديه حساسية التفكير بإيجابية
دائما النظرة الإيجابية هي سسيدة
الموقف وحسن الظن من طبع التوازن