ويبقى للقاء أصدقاء المدرسة طعم مختلف. فهي صداقة بريئة من نوع مختلف صعب تكرارها.
أحمد الشقيري
صباح الخير أخ أحمد
جعلني كلامك عن أصدقاء المدرسة فضولي لآن أكتب ما بداخلي
فهذا الموضوع عندي موضوع له قيمته الكبيرة في نفسي
كلما مر أمامي ولو بإشارة صغيرة
الموضوع يتعدى ان صداقة المدرسة صداقة بريئة ونقطة إنتهى
فنحن هنا نقف عند ملامسة دواخلنا وذاتنا البشرية التي افقدنا إياها الزمن تدريجيا
عندما يقال أمامك فلان صديقك بالمدرسة
تستيقظ بداخلك تلك المشاعر الجميلة وذاك الحب الذي تتبادله كنت وبإندفاع
لاحظ هنا المكان الوحيد الذي تصح به كلمة إندفاع
فتلك الأيام كان وفقدط في تلك الأيام ((( الإندفاع طهر ))
لا يغيب عن بالي وحتى للمرة المليون أن أقول
أنني درست في مدرسة إبتدائية مختلطة بين ذكور وإناث
أصدقائي الذباب ما زلنا حتى اليوم هم أصدقائي
ليسوا أصدقاء الماضي فقط بل اصدقائي حتى هذا اليوم
لم يفعل الدهر أو يخلخل أو يميت ذاك الإندفاع الطفولي بيننا
أما صديقاتي في المدرسة وفي المدرسة الإبتدائية حصراً
فهنا أشعر دائما عند ذكرهن بأن الحديث عن أخواتي
وكلمة الحديث عن أخواتي هنا في الموضوع ليست كلمة إنشائية ولا خطابية
ولا تزينية كمن يقول للآخر والله مثل أخي أنت
هنا الكلمة شعور حقيقي
حتى أنني أتابع أخبارهن كلما سمحت الفرصة وأسعد لنجاحهن
هي هكذا الطفولة
رغم كل الألوان السوداء التي نضطر لعيشها في زمن صعب
يبقى ذكر صديق المدرسة تلك المساحة البيضاء فينا
فالطفولة
لا تعترف سوى
كبير ______________ صغير
ولـــــــــــــــــد ________________ بنت
شكرا صديقي لأنك أيقظت هذه المساحة الصباحية وجعلتني أكتب
للحديث بقية
waell
أحمد الشقيري
صباح الخير أخ أحمد
جعلني كلامك عن أصدقاء المدرسة فضولي لآن أكتب ما بداخلي
فهذا الموضوع عندي موضوع له قيمته الكبيرة في نفسي
كلما مر أمامي ولو بإشارة صغيرة
الموضوع يتعدى ان صداقة المدرسة صداقة بريئة ونقطة إنتهى
فنحن هنا نقف عند ملامسة دواخلنا وذاتنا البشرية التي افقدنا إياها الزمن تدريجيا
عندما يقال أمامك فلان صديقك بالمدرسة
تستيقظ بداخلك تلك المشاعر الجميلة وذاك الحب الذي تتبادله كنت وبإندفاع
لاحظ هنا المكان الوحيد الذي تصح به كلمة إندفاع
فتلك الأيام كان وفقدط في تلك الأيام ((( الإندفاع طهر ))
لا يغيب عن بالي وحتى للمرة المليون أن أقول
أنني درست في مدرسة إبتدائية مختلطة بين ذكور وإناث
أصدقائي الذباب ما زلنا حتى اليوم هم أصدقائي
ليسوا أصدقاء الماضي فقط بل اصدقائي حتى هذا اليوم
لم يفعل الدهر أو يخلخل أو يميت ذاك الإندفاع الطفولي بيننا
أما صديقاتي في المدرسة وفي المدرسة الإبتدائية حصراً
فهنا أشعر دائما عند ذكرهن بأن الحديث عن أخواتي
وكلمة الحديث عن أخواتي هنا في الموضوع ليست كلمة إنشائية ولا خطابية
ولا تزينية كمن يقول للآخر والله مثل أخي أنت
هنا الكلمة شعور حقيقي
حتى أنني أتابع أخبارهن كلما سمحت الفرصة وأسعد لنجاحهن
هي هكذا الطفولة
رغم كل الألوان السوداء التي نضطر لعيشها في زمن صعب
يبقى ذكر صديق المدرسة تلك المساحة البيضاء فينا
فالطفولة
لا تعترف سوى
كبير ______________ صغير
ولـــــــــــــــــد ________________ بنت
شكرا صديقي لأنك أيقظت هذه المساحة الصباحية وجعلتني أكتب
للحديث بقية
waell