الشام .~♥ ♥ وقت تقول الشام لازم تعرف أنه .~♥ ♥

فندق فيكتوريا | Victoria Hotel

اسس هذا الفندق (وهو أول فندق بهذه الفخامة) في نهاية القرن التاسع عشر من قبل الوجيه الدمشقي أحمد عزت باشا العابد أحد مستشاري السلطان عبد الحميد الثاني

Victoria was the first A-class hotel in Damascus, established in the late 19th century by the notable Ahmad Izzat al-Abed, whose son Mohammad Ali became the first president of Syria in 1932

أول فتاة تنال لقب "دكتور" وتصبح أول طبيبة في سورية ( 1930 )

الصورة التي ننشرها اليوم هي منظر عام للاجتماع الكبير الذي أقامته الجامعة السورية في دمشق في أوائل شهر حزيران 1930 احتفالا بتوزيع الدبلومات على متخرجيها من أقسام الحقوق والطب والصيدلية ومدرسة القابلات وقد بلغ عددهم 110 بين شابات وشبان.

وفي هذه الدفعة تخرجت أول فتاة سورية وحصلت على لقب دكتور وهي لوريس ماهر ، وهي أول سورية تنال هذه المرتبة .

حضر الاحتفال جمع غفير من الكبراء ورجال "الدولة السورية" والتي كانت تحت "الانتداب الفرنسي" ، وكان بينهم تاج الدين الحسيني رئيس الدولة آنذاك ، والذي يمكن تميزه في صدر الصورة جالسا على المنبر وعن يساره رضا سعيد مدير الجامعة السورية ومؤسسها ومن حولهما الوزراء ورجال البعثة الفرنسوية وكبار الأساتذة في الجامعة.

بقي ان نقول بان جامعة دمشق تأسست في العام 1923 وكان اسمها " الجامعة السورية"، وضمت في البداية مدرسة الحقوق التي تم تأسيسها في العام 1913 ( في العهد العثماني ) ، وتحولت الى كلية بانضمامها للجامعة ، شأنها شأن المعهد الطبي الذي تأسس عام 1903 وتحول الى كلية الطب البشري ، بالاضافة الى الى المجمع العربي ودار الآثار العربية الذي فصل فيما بعد عم الجامعة

احجار دمشق .. زواريب دمشق .. أزقه و حارات دمشق .. ياسمين دمشق وفله .. دمشق ارضا و حجرا و بشرا تصرخ شيخ رسلان يا شيخ رسلان يا حامي البر والشام

كمان من حارتي حدا عندو شك انو هي احلا حارة بحارات الشام ؟

وزير المعارف في عهد الملك فيصل الأول العلامة ساطع الحصري عام 1920
ساهم العلامة ساطع الحصري بتعريب المناهج السورية بعد إنتهاء العهد العثماني عام 1918


The Education Minister under King Faysal, Sati al-Husari in 1920
Husari is accredited for translating all school textbooks from Ottoman Turkish into Arabic

الإتحاد النسائي في سورية عام 1956
تجلس رئيسة الإتحاد عادلة بيهم الجزائري في الصف الأول وخلفها تقف رئيسة الهلال الأحمر قمر قزعون شورى - السابعة من اليمين

The Syrian Women's Union in 1956
Adila Bayhum al-Jazairi, the Union President, is seated in the front row and standing in the back row is Qamar Shora, the President of the Syrian Red Crescent -

عادلة بيهم" .. أميرة الرائدات العربيات في القرن العشرين
من يقرأ سيرتها الذاتية يدرك سريعاً لماذا أدرج اسمها كأحد الرائدات العربيات في بدايات القرن العشرين، فإنجازاتها بدأت باكراً منذ أن كانت في سنوات الصبا، وآثار أعمالها بقيت حتى بعد رحيلها.

إنها "عادلة بيهم الجزائري" التي تطوعت في خدمة المحتاجين، وكتبت للمثقفين، وقادت المتنورات فكانت رائدة لنضالهن في سبيل الحصول على كامل حقوقهن في مجتمعٍ يميل ...

إلى الذكور على حساب الإناث، الأميرة السيدة "بديعة الحسني الجزائري العجلاني" بتاريخ "8/12/2011" والتي تحدثت عن السيدة "عادلة بيهم الجزائري" بالقول:

«تاريخ "عادلة بيهم" النضالي بدأ باكراً جداً، عندما اندفعت هذه الصبية ذات الستة عشرعاماً كمتطوعة لخدمة المنكوبين تقدم لهم الغذاء والدواء والكساء، وانخرطت في مجتمع أنهكه الانحطاط والاستبداد، عبر الجمعيات السرية لتنادي بالعروبة والاستقلال؛ كان منهجها في الحياة والتفكير في سنّ مبكرة، الشعور العربي القومي التحرري، وذلك استجابة تلقائية لعوامل تفاعلت في نفسها وانفعلت لها انفعال البيئة التي تكتنفها والمجتمع الذي تعيش فيه.





\

رائد المسرح السوري عبد اللطيف فتحي على خشبة المسرح القومي مع الفنانة منى واصف عام 1961 Syrian pioneer stage actor Abdul Latif Fathi performing on stage opposite Syrian actress Muna Wasif in Shakespeare's "King Lear" - Damascus 1961



1. الفنانة منى واصف في بروفات مسرحية رقصة التانغو مع الممثل الكوميدي عصام عبه جي في الستينيات
Syrian actors Issam Abaji and Muna Wasif rehearsing for the play "Tango Dance" in Damascus in the 1960s

الفنانة مني واصف يصرف بروفات مسرحية رقصة التانغو عاطفية الممثل الكوميدي عصام عبة جي في الستينيات الفاعلين السوريين عصام أبيي ومنى واصف التمرين للمسرحية "رقصة التانغو" في دمشق في الستينات








المخرج العالمي مصطفى العقاد والنجم أنطوني كوين خلال تصوير فيلم "الرسالة" عام 1975

The Hollywood-based Syrian director Mustapha al-Akkad with Anthony Quinn during the filming of "Mohammad: Messenger of God" - 1975

وطني..
ما انهمرت منك دمعة الا وغرست في قلبي سهماً.
ما سُمعَت منك صرخة الا وخطفت من عُمري يوماً.
ما أفادني البكاء حزناً عليك.
ولا شفاني النواحُ شوقاً اليك.

من فندق أرميتاج دمشق والاطلالة على ساحة عرنوس




صباح الخير يا شام
يا بنت حلوة مفرعة..............نخلة صبية مشرعة
عنك حكا قلب الصباح.................قال لي ونصح
قال لي اقطفا، ضج البلح....................لا تفرفط وراقه الرياح
يا حلوتي، قلبي على خطوك كرج.............يطلع درج
...

...يقطف زهر ليمون...........يجمع غنى حسون
يفرش على دربك نغم!.......... يا حلوتي يا ريت انك تقبلي
بديار بيتي تفتلي.................. وبحلف قسم
الديار من خطوك حلي..........الليوان للخصر ابتسم
والخصر عم يغزل إلي