عماد فايز مغنية
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى: تصفح, ابحث
عماد مغنية
عماد فايز مغنية، ويلقب ب"الحاج"، قيادي في حزب الله من مواليد 7 ديسمبر 1962 لبناني من اصل فلسطيني وإستنادا إلى وكالة المخابرات الأمريكية فإنه كان أحد الحراس الشخصيين لياسر عرفات وكان له دور رئيسي في التخطيط لحادث تفجير معسكرات القوات الفرنسية في بعلبك و تفجير السفارة الأمريكية في بيروت اثناء غزو لبنان 1982 ، كذلك تفجير السفارة العراقية في بيروت وفي 1985 تم إتهامه في حادثة إختطاف طائرة تي دبليو أي الرحلة 847 التي كان ضحيتها أحد ضباط البحرية الأمريكية روبرت شيتم بالاشتراك مع اثنين آخرين هما حسن عز الدين وعلي عطيوي . لايعرف الكثير عن عماد فايز ولكنه المخابرات الأمريكية تعتقد انه مسؤول أمني رفيع في حزب الله وهناك جائزة لمن يدل عليه والتي ارتفعت من 5 مليون دولار إلى 25 مليون دولار بعد إحداث سبتمبر 2001 ، عندما كان اسمه على رأس قائمة من 22 اسم وزعتها الولايات المتحدة ، وهذه الجائزة دعي إيران لترحيله من الأراضي الإيرانية خوف الانتقام الأمريكي في حينها بعد تفجيرات نيويورك وواشنطن .
عام 1996، نشرت صحيفة "ويب هوستنك راتن" عن علاقة بين تفجيرات مجمع الخبر السعودي والذي أسفر عن قتل 19 أمريكيا وبين عماد مغنية. وفي عام 2002، نشرت صحيفة "دي فيلت" الألمانية عن دور بارز لعماد مغنية في عملية تمويه كبيرة بغية تهريب قيادة منظمة القاعدة من أفغانستان وعلى رأسها أسامة بن لادن وذلك بإشاعة خبر دخول بن لادن إلى باكستان. ومن الجدير بالذكر أن عماد على لائحة المطلوبين للعدالة في دول الإتحاد الأوروبي[1].
استشهد عماد مغنية في حادث تفجير سيارة في دمشق، حي كفرسوسة، بتاريخ 12 شباط 2008. واتهم حزب الله إسرائيل بتنفيذ اغتياله. [2]
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى: تصفح, ابحث
عماد مغنية
عماد فايز مغنية، ويلقب ب"الحاج"، قيادي في حزب الله من مواليد 7 ديسمبر 1962 لبناني من اصل فلسطيني وإستنادا إلى وكالة المخابرات الأمريكية فإنه كان أحد الحراس الشخصيين لياسر عرفات وكان له دور رئيسي في التخطيط لحادث تفجير معسكرات القوات الفرنسية في بعلبك و تفجير السفارة الأمريكية في بيروت اثناء غزو لبنان 1982 ، كذلك تفجير السفارة العراقية في بيروت وفي 1985 تم إتهامه في حادثة إختطاف طائرة تي دبليو أي الرحلة 847 التي كان ضحيتها أحد ضباط البحرية الأمريكية روبرت شيتم بالاشتراك مع اثنين آخرين هما حسن عز الدين وعلي عطيوي . لايعرف الكثير عن عماد فايز ولكنه المخابرات الأمريكية تعتقد انه مسؤول أمني رفيع في حزب الله وهناك جائزة لمن يدل عليه والتي ارتفعت من 5 مليون دولار إلى 25 مليون دولار بعد إحداث سبتمبر 2001 ، عندما كان اسمه على رأس قائمة من 22 اسم وزعتها الولايات المتحدة ، وهذه الجائزة دعي إيران لترحيله من الأراضي الإيرانية خوف الانتقام الأمريكي في حينها بعد تفجيرات نيويورك وواشنطن .
عام 1996، نشرت صحيفة "ويب هوستنك راتن" عن علاقة بين تفجيرات مجمع الخبر السعودي والذي أسفر عن قتل 19 أمريكيا وبين عماد مغنية. وفي عام 2002، نشرت صحيفة "دي فيلت" الألمانية عن دور بارز لعماد مغنية في عملية تمويه كبيرة بغية تهريب قيادة منظمة القاعدة من أفغانستان وعلى رأسها أسامة بن لادن وذلك بإشاعة خبر دخول بن لادن إلى باكستان. ومن الجدير بالذكر أن عماد على لائحة المطلوبين للعدالة في دول الإتحاد الأوروبي[1].
استشهد عماد مغنية في حادث تفجير سيارة في دمشق، حي كفرسوسة، بتاريخ 12 شباط 2008. واتهم حزب الله إسرائيل بتنفيذ اغتياله. [2]