تقدير الذات
الأغلب فينا لا يعي ماهو تقدير الذات . كيف نقدر ذاتنا . وهل تقدير الذات هو الغرور نفسة . ام الأكثار من تقدير الذات هو الغرور ؟
من الأفضل لنا تعلم كيف ماهو الفرق بين تقدير وحب الذات وبين الغرور ( عقدة الأنا ) . فأنا تقدير الذات هو الأتزان في حياتنا اليومية والمستقبلية ويكون لنا مستقبل سعيد وناجح بسبب تقدير ذاتنا .
مع العلم تقريبا بحسب تفكيري أنا طبعا ان 90% من مجتمعنا لايكون محباً لذاتة ولا مقدراً لذاتة وهذا سبب تخلفنا وتراجعنا الى الخلف وهو سبب كل مانحن علية الأن .
والحروب التي نعيشها الان هي بسبب عدم تقديرنا لذاتنا . يقول د . جون جراي . "انا مايحتاجة العالم الان ليعيش بسلام هو حب الذات" .
كيف نقدر ذاتنا ؟
هل لاحظت من قبل أنك عندما تكون سعيدا وراضيا مع نفسك تجد جميع من حولك لطفاء معك ويحبونك ! وهل لاحظت عندما تكون في كارهاً لنفسك عاقدا حاجبيك تجد من حولك ليس لطفاء معاك وترى الامور تزداد تعقيداً . فهذا الشي غريب بعض الشي كيف يتغيرون الناس بتغير حالتنا ؟
أن مايجول حولنا من أمور في حياتنا اليومية ماهي الا كالمرآة التي تعكس أفكارنا . فإن كنا كارهين لأنفسنا . فإننا نجد من حولنا يكروهوننا .
هل يوم سألك أحد الأشخاص وقال لك كيف الحال ؟ وأجبته قائلا :ً ماشي الحال . وهل يوم سألك أحد الأشخاص كيف حالك مع العمل ؟ فأجبتة قائلا : يلا يمشي الحال منه ناكل خبزنا ونعيش يومنا . هنا تقدير الذات لدينا ضعيف جداً ونعيش في أجواء توازي أفكارنا .
ينما لو سألك شخص وقال لك كيف الحال : وقلت له بأفضل حال والحمدلله . وإن سألت كيف الحال مع عملك : فأجبته قائلا : عملي جميل جدا وأنا مرتاح جدا منه .
هنا تقديرنا لذاتنا جيد جدا وهنا نعيش أجواء توازي أفكارنا .
يقول الدكتور " ماكسويل مالتز " (( إن الهدف من وراء العلاج النفسي هو تغيير الصورة التي كونها الفرد لذاتة )) .
أن الضروف التي نخلقها في تفكيرنا هي مانتعايش معها . مثلا لو قلت لنفسك إني أكره مادة الرياضيات . فأنك سوف تعيش في فشل تام مع هذة المادة . ويتكرر فشلك حتى تغير نظرتك لهذه المادة وتقدم لها حب المسائل الحسابية .
ان الفروقات بين الحب وتقدير الذات وبين الغرور فرق شاسع فلا نخالط بينهما . فأنت لست مجبوراً بأن تمدح نفسك للأخرين . ولست مجبورا بأن تغير نضرت الناس فيك بفعل بعض الأشياء . كنت واثقا من نفسك . وأمدح نفسك أمام ذاتك . وكن اأنت الذكي والجميل والوسيم والناجح في ذاتك وسيعرفة الناس من دون أن توصلة اليهم . فإذا نجحت في شيء لا تقول هذه صدفة بل قل نعم انا حققت هذا وانا أستطيع ان احققه .حاول أن تعيش بالمجاملة فإذا أهداك شخص ما هدية فقل له : شكرا . لا تتردد في قولها فإنك تخاطب الأثنين الناس وذاتك .
الأغلب فينا لا يعي ماهو تقدير الذات . كيف نقدر ذاتنا . وهل تقدير الذات هو الغرور نفسة . ام الأكثار من تقدير الذات هو الغرور ؟
من الأفضل لنا تعلم كيف ماهو الفرق بين تقدير وحب الذات وبين الغرور ( عقدة الأنا ) . فأنا تقدير الذات هو الأتزان في حياتنا اليومية والمستقبلية ويكون لنا مستقبل سعيد وناجح بسبب تقدير ذاتنا .
مع العلم تقريبا بحسب تفكيري أنا طبعا ان 90% من مجتمعنا لايكون محباً لذاتة ولا مقدراً لذاتة وهذا سبب تخلفنا وتراجعنا الى الخلف وهو سبب كل مانحن علية الأن .
والحروب التي نعيشها الان هي بسبب عدم تقديرنا لذاتنا . يقول د . جون جراي . "انا مايحتاجة العالم الان ليعيش بسلام هو حب الذات" .
كيف نقدر ذاتنا ؟
هل لاحظت من قبل أنك عندما تكون سعيدا وراضيا مع نفسك تجد جميع من حولك لطفاء معك ويحبونك ! وهل لاحظت عندما تكون في كارهاً لنفسك عاقدا حاجبيك تجد من حولك ليس لطفاء معاك وترى الامور تزداد تعقيداً . فهذا الشي غريب بعض الشي كيف يتغيرون الناس بتغير حالتنا ؟
أن مايجول حولنا من أمور في حياتنا اليومية ماهي الا كالمرآة التي تعكس أفكارنا . فإن كنا كارهين لأنفسنا . فإننا نجد من حولنا يكروهوننا .
هل يوم سألك أحد الأشخاص وقال لك كيف الحال ؟ وأجبته قائلا :ً ماشي الحال . وهل يوم سألك أحد الأشخاص كيف حالك مع العمل ؟ فأجبتة قائلا : يلا يمشي الحال منه ناكل خبزنا ونعيش يومنا . هنا تقدير الذات لدينا ضعيف جداً ونعيش في أجواء توازي أفكارنا .
ينما لو سألك شخص وقال لك كيف الحال : وقلت له بأفضل حال والحمدلله . وإن سألت كيف الحال مع عملك : فأجبته قائلا : عملي جميل جدا وأنا مرتاح جدا منه .
هنا تقديرنا لذاتنا جيد جدا وهنا نعيش أجواء توازي أفكارنا .
يقول الدكتور " ماكسويل مالتز " (( إن الهدف من وراء العلاج النفسي هو تغيير الصورة التي كونها الفرد لذاتة )) .
أن الضروف التي نخلقها في تفكيرنا هي مانتعايش معها . مثلا لو قلت لنفسك إني أكره مادة الرياضيات . فأنك سوف تعيش في فشل تام مع هذة المادة . ويتكرر فشلك حتى تغير نظرتك لهذه المادة وتقدم لها حب المسائل الحسابية .
ان الفروقات بين الحب وتقدير الذات وبين الغرور فرق شاسع فلا نخالط بينهما . فأنت لست مجبوراً بأن تمدح نفسك للأخرين . ولست مجبورا بأن تغير نضرت الناس فيك بفعل بعض الأشياء . كنت واثقا من نفسك . وأمدح نفسك أمام ذاتك . وكن اأنت الذكي والجميل والوسيم والناجح في ذاتك وسيعرفة الناس من دون أن توصلة اليهم . فإذا نجحت في شيء لا تقول هذه صدفة بل قل نعم انا حققت هذا وانا أستطيع ان احققه .حاول أن تعيش بالمجاملة فإذا أهداك شخص ما هدية فقل له : شكرا . لا تتردد في قولها فإنك تخاطب الأثنين الناس وذاتك .
صديق مقرب
