لقد جاء الرئيس باراك اوباما في وقت حساس فلبنان تشهد اختيار هاما لاحزاب هي تقرر مصيراسرائيل
فجاء بخطة او بخدعة من مصر ليقول كلاما يستلطف فيه قلوب الناخبين ويقول لهم نحن نريد السلام
ولا نريد ان تختارو او تنتخبو الذي لا يريدنا وايضا ليقول للشعب الايراني انتخب الذي معنا
كي يعمل مع المعتدلين او العملاء وقال انه يتفائل بالتغيير في انتخابات ايران ان التغيير هو اجدر بامريكا
فهي التي يجب ان تغير من كل ما فيها كي تكسب وجها غير الوجه الاسودوقلبا غير القلب الاسود
يريد من ايران التغيير اي التنازل عن الحقوق وعن المبادئ لكانه لم يستطع اقناع الشعب الايراني
بل استطاع هو واسرائيل نخويف اللبنانيين من حزب الله سبحان الله
فاختار اللبنانيون الخضوع واختار الايرانيون الحريــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة
نجد دوس