ورد الشام

ورد الشام
عزيزي الزائر
هنالك فرق في التصفح كـ زائر والتصفح كــ صديق مسجل مع أننا أتحنا كل أقسام ورد الشام لكي يستفاد بها الجميع الزائرين
كثيرة المنتديات التي يسجل بها البعض ولكن قد يهمل دخولهم وتسجيلهم
هنا في ورد الشام
جرب أن تهتم وسوف نهتم


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ورد الشام

ورد الشام
عزيزي الزائر
هنالك فرق في التصفح كـ زائر والتصفح كــ صديق مسجل مع أننا أتحنا كل أقسام ورد الشام لكي يستفاد بها الجميع الزائرين
كثيرة المنتديات التي يسجل بها البعض ولكن قد يهمل دخولهم وتسجيلهم
هنا في ورد الشام
جرب أن تهتم وسوف نهتم

ورد الشام

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أجتماعي ثقافي أدبي ترفيهي


2 مشترك

    خطاب اوباما دعوة للتعايش او الخضوع

    نجد دوس
    نجد دوس
    أسرة ورد الشام
    أسرة ورد الشام


    البلد : سوريا حاليا بالدمام
    ذكر
    العمر : 43
    عدد الرسائل : 726
    العمل/الهواية : احب القراءة خصوصاالشعرقراءة وكتابة
    تاريخ التسجيل : 15/04/2008
    مستوى النشاط : 11993
    تم شكره : 0
    الاسد

    خطاب اوباما دعوة للتعايش او الخضوع Empty خطاب اوباما دعوة للتعايش او الخضوع

    مُساهمة من طرف نجد دوس الأحد 7 يونيو 2009 - 5:21

    خطاب اوباما دعوة للتعايش او الخضوع
    أسأل نفسي لما يصفق المصريون 41 مرة بسذاجة مع 5300 كلمة أمام شخص كأوباما الذي يساوي في الحقوق
    بين الفلسطينيين واليهود المغتصبين المحتلين الصهاينة العنصريين قتلة الانبياء .........الخ
    يساوي بينهم في الحق بالارض ويريدهم ضعافا بلا سلاح ولا يريد لسوريا ان لا تمتلك انظمة دفاعية ولا يعترف بحزب الله ولا يريد من ايران ان تحصل على تكنلوجيانا نووية سلمية ........الخ واخترت لكم هذا الموضوع من صحيفة مصرية مستقلة
    اتمنى الفائدة



    خطاب أوباما والتعايش وفق التفسير الأمريكي للإسلام
    أثناء خطاب الرئيس الأمريكي باراك أوباما صفق الحضور 41 مرة بعد كل كلمة غازل فيها أوباما المسلمين بألفاظ ذات دلالات عقدية في الإسلام، وهذه المهمة المكلف بها أوباما والتي تدور حول شعار "دعوة للتعايش" لا تخرج عن كونها إستراتيجية أمريكية هدفها احتواء الإسلام بدعم فريق من يصفهم الأمريكان بالمعتدلين في العالم الإسلامي قبالة كل مسلم لا تنطبق عليه مواصفات الاعتدال التي وضعها الأمريكان ويفسرون في ضوئها نصوص الإسلام. وبالتالي فإن المواجهة عندهم لا تقف عند حدود القاعدة وحدها.
    ما تم إعداده لأوباما كي يقرأه عبر الشاشات الالكترونية المعدة سلفاً في قاعة جامعة القاهرة مسطور كاستراتيجية أمريكية في تقريرين لمؤسسة راند الأمريكية المقربة جداً من دائرة صنع القرار الأمريكي، وبالمناسبة فقد صدر التقريرين في عهد بوش، والتقرير الأول حمل عنوان " الإسلام المدني الديمقراطي"، أما الثاني فد سمي بـ " بناء شكبات مسلمة معتدلة"، ويمكن للقارئ العودة للتقريرين لملاحظة أوجه التطابق بين ما جاء فيهما وبين ما جاء في خطاب أوباما.
    لكن الآن هناك مجموعة من التساؤلات المرتبطة بخطاب أوباما والتي تستلزم إعادة تأمل الخطاب مرة أخرى وهذه التساؤلات هي:
    1- ما هو مفهوم التطرف المقصود في خطاب أوباما؟ وإذا كان التطرف مقتصراً على القاعدة فقط فلماذا تم تضمين مسألة العراق في محور التطرف والعنف ولم يفرد لها محور خاص؟ ولماذا اختار كلمة "العنف" التي يستنهض الجميع لمواجهته وذلك عندما وجه نداء للفلسطينيين بأن يتخلوا عن العنف قائلاً " يجب على الفلسطينيين أن يتخلوا عن العنف فإن المقاومة عبر العنف والقتل أسلوب خاطئ ولا يؤدي إلى النجاح؟ فهل المقاومة العراقية المشروعة والمقاومة الفلسطينية المشروعة ضد الاحتلال تعد تطرفاً يستلزم التعاون بين أمريكا والمعتدلون الجدد من المسلمين لمواجهته؟.
    2- أوضح أوباما أنه لابد من البحث عن أرضية مشتركة بين أمريكا والإسلام وأن هناك قواسم مشتركة مثل التسامح والعدالة والكرامة؟ فإذا قامت هذه الأرضية فلمن سيكون الأصل المرجعي عند المتعاونون من المسلمين للإسلام أم للمنظور الأمريكي؟.
    3- أوضح أوباما أن الشراكة بين أمريكا والإسلام يجب أن تستند إلى "حقيقة الإسلام وليس ما هو غير إسلامي" فهل ذلك له علاقة بتوصيات تقارير راند والخبراء الأمريكان بأن المشكلة ليست في الإسلام ولكن في علماء السنة الذين فسروا نصوص الإسلام على مدار التاريخ؟ وعليه هل يسعى الأمريكان لتجريد النصوص من تفسيرات علماء الأمة الثقات وإعادة فهمها وتفسيرها وفق الرؤية الأمريكية للتعايش والتسامح والمطالبة السلمية للحقوق؟.
    4- هل هناك وجه للمقارنة بين مذابح المسلمين في البوسنة على يد الصرب وبين الادعاءات المزيفة بوجود مذابح في دارفور ليضعهم أوباما في قارب واحد يسبب وصمة في الضمير كما قال أوباما؟.
    5- لماذا اختزل أوباما معاناة الفلسطينيين في " تحمل آلام النزوح على مدى 60 عاماً" بينما وصف ما أسماه معاناة اليهود في العداء المستمر والاعتداءات التي يتعرضون لها داخل حدود إسرائيل وخارج الحدود على مدى التاريخ؟.
    6- لماذا استخدم أوباما لفظة " إسرائيل لن تختفي" بينما استخدم " دولة فلسطينية أمر ضروري"؟ .
    7- هل هناك وجه للمقارنة بين قضية السود في أمريكا وقضية الفلسطينيين أصحاب الأرض في فلسطين؟
    8- لماذا ركز أوباما على المحرقة في ألمانيا ونوه ثم قام بزيارة المعسكر النازي ولم يتحدث من قريب أو بعيد عن محرقة الصهاينة في غزة فضلاً عن زيارتها؟.
    9- هل لمفهوم الحرية الدينية الذي أفرد له أوباما محور خاص علاقة بحماية المرتدين في العالم الإسلامي خاصة مع دعوة ممثل البهائية في مصر لحضور الخطاب؟.
    10- هل دعوة أوباما لإصلاح ما أسماه خطوط الانفصال والانقسام بين السنة والشيعة ضوء أخضر لتشييع أهل السنة خاصة مع دعوة ممثل البعثة الدبلوماسية الإيرانية في مصر لحضور الخطاب؟ ومجئ عنصر السنة والشيعة في محور الحرية الدينية والتي عرفها أوباما "بحرية كل فرد في اختيار العقيدة وأسلوب الحياة بحسب ما تمليه عليهم عقولهم وقلوبهم وأرواحهم" ؟ وأيضاً في ظل مغازلة أوباما لإيران في محور النووي السلمي؟.
    11- لماذا اختزل أوباما الحجاب الإسلامي في غطاء الشعر فقط؟.
    12- لماذا وصف أوباما إقرار المرأة في بيتها بلفظة منبوذة ومحاربة في أدبيات الحركة النسوية وهي "الدور التقليدي"؟.
    تساؤلات ينبغي وضعها في الحسبان عند إعادة مشاهدة أوسماع أوقراءة خطاب الأمريكان الذي تلاه باراك أوباما.
    الهيثم زعفان (المصريون) : بتاريخ 5 - 6 - 2009
    waell
    waell
    مدير الموقع
    مدير الموقع


    البلد : الشام
    ذكر
    العمر : 64
    صديقة مقربة صديقة مقربة : بنت القدس
    صديقة مقربة صديقة مقربة : لمووووش
    صديقة صديقة : مينيرفا
    إبن عم إبن عم : Dr.abdo
    إبنة عم إبنة عم : ام التوت
    إبنة أخ إبنة أخ : سمورة
    إبنة أخت إبنة أخت : بـ الشام ـــنـت
    أخت أخت : yasmin
    عدد الرسائل : 29437
    العمل/الهواية : بالديكورات واللوحات الشرقية
    تاريخ التسجيل : 27/09/2007
    مستوى النشاط : 65569
    تم شكره : 59
    الجوزاء

    خطاب اوباما دعوة للتعايش او الخضوع Empty رد: خطاب اوباما دعوة للتعايش او الخضوع

    مُساهمة من طرف waell الأحد 7 يونيو 2009 - 7:39

    يا سيدي تحدث أوباما بخطاب فتح صفحة جديدة مع العالم العربي والإسلامي

    هذا من الناحية المعلنة

    فسواء كانت النية هي هذه أم عكس ذلك

    الموضوع يعتمد على اللغة التي نجيد السماع بها

    وليس اللغة التي تكلم بها أوباما

    ولو كنا قوم لا نجيد سوى لغة الانبطاح

    سوف يبقى الوضع على ما هو عليه

    ولو كنا قوما نجيد استثمار بعض وليس بشرط كل السياسة كذلك علينا أن نستفيد من ذلك

    فكلاهما حرباً السياسة والحرب

    لقد أتى الكثيرين على خطاب أوباما

    بمعنى لقد تهجم الكثيرون عليه

    وكأننا نطالبه بكل شيء مرة واحده بل

    نتحدث بنفس لغة بوش اليوم نحن

    أو يكون خطابه كما هي تصوراتنا أو يكون ضدنا

    أوباما وغيره لن يجدي نفعاً ولن يغير العالم كله بخطاب واحد

    حتى بكل فترة ولايته سوف لا يغير شيء

    إن لم نكن نجيد لغة الاستماع

    ولغة الاستماع بالسياسة

    هي أن نجيد المحاورة

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين 6 مايو 2024 - 17:56