كان رجلا فذا في الجاهلية فارسا لايشق له عباب له حياتين وصورتين: الاولى خطتها يد الجاهلية وأبدع الاسلام في اخراهما من شجاعته سمي في الجاهلية زيد الخيل قال له الرسول بعد اسلامه :الحمدلله الذي جاء بك من سهلك وجبلك ورقق قلبك للاسلام أنت زيد الخير أعجب به الحبيب صلى الله عليه وسلم وقال له:يازيد أي رجل انت ؟؟؟!!!وودعه وقال أي رجل هذا كم سيكون له من الشأن لو سلم من الوباء وكانت المدينة آنذاك موبوءة بالحمى فما إن بارحها
زيد الخير حتى أصابته الحمى وقد كان يتمنى أن يلقى قومه وأن يكتب الله لهم الاسلام على يديه وطفق يسابق المنية وتسابقه لكنها مالبثت ان سبقته فالتحق بالرفيق الاعلى ولم يكن بين اسلامه وموته متسع لأن يقع في ذنب ...اللهم اجعل بيننا مثله
زيد الخير حتى أصابته الحمى وقد كان يتمنى أن يلقى قومه وأن يكتب الله لهم الاسلام على يديه وطفق يسابق المنية وتسابقه لكنها مالبثت ان سبقته فالتحق بالرفيق الاعلى ولم يكن بين اسلامه وموته متسع لأن يقع في ذنب ...اللهم اجعل بيننا مثله