ورد الشام

ورد الشام
عزيزي الزائر
هنالك فرق في التصفح كـ زائر والتصفح كــ صديق مسجل مع أننا أتحنا كل أقسام ورد الشام لكي يستفاد بها الجميع الزائرين
كثيرة المنتديات التي يسجل بها البعض ولكن قد يهمل دخولهم وتسجيلهم
هنا في ورد الشام
جرب أن تهتم وسوف نهتم


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ورد الشام

ورد الشام
عزيزي الزائر
هنالك فرق في التصفح كـ زائر والتصفح كــ صديق مسجل مع أننا أتحنا كل أقسام ورد الشام لكي يستفاد بها الجميع الزائرين
كثيرة المنتديات التي يسجل بها البعض ولكن قد يهمل دخولهم وتسجيلهم
هنا في ورد الشام
جرب أن تهتم وسوف نهتم

ورد الشام

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أجتماعي ثقافي أدبي ترفيهي


2 مشترك

    بعد طعن قلب المقاومة بدمشق ،حماس تسعى

    مآآآري
    مآآآري
    المشرفة العامة
    المشرفة العامة


    البلد : سوريا
    انثى
    العمر : 41
    عدد الرسائل : 8386
    العمل/الهواية : مهندسه زراعيه
    تاريخ التسجيل : 22/11/2012
    مستوى النشاط : 23912
    تم شكره : 33
    الاسد

    بعد طعن قلب المقاومة بدمشق ،حماس تسعى Empty بعد طعن قلب المقاومة بدمشق ،حماس تسعى

    مُساهمة من طرف مآآآري الثلاثاء 30 يوليو 2013 - 18:23


     
    بعد طعن قلب المقاومة بدمشق ،حماس تسعى إلى تفاهم مع إيران وحزب الله..ناهض حتر




    أعلن قيادي في حركة "حماس" عن لقاءات تفاهم مع مسؤولين من إيران و"حزب الله "لاستئناف العلاقات والدعم الخ. ومنذ أكثر من سنتين، هذه هي المرة الأولى التي تتقصّد "حماس" فيها، الحديث عن فحوى لقاءات مع محور المقاومة، وتتباهى بالقول إنه تم إبلاغها أن طهران ما تزال تعتبرها عضواً في ذلك المحور.
    هل إيران هي التي تحدّد ما إذا كانت حركة ما هي حركة مقاومةالحركة، وطبيعة تخندّقها ... أم نهج هذه في لوحة الصراع الوطني الاجتماعي المحتدم في بلاد العرب؟بعد طعن قلب المقاومة بدمشق ،حماس تسعى 99_23
    بعد كل ما حدث منذ ربيع 2011، لم يعد الانتماء الفلسطيني وامتشاق السلاح، ولا حتى ماضي الصدام مع العدو الإسرائيلي، تشكل شروطاً كافية للقول إن هذه حركة مقاومة أم لا؛ فالطعنة التي وجّهتها حركة "حماس" إلى قلب محور المقاومة في دمشق، كانت جوهرية وعميقة وسامّة، ولا تعكس خطأ أفراد وإنما أيديولوجيا تنظيم وسيكولوجيا قيادة، ولا تعبّر عن خلافات في توصيف حدث أو تقييّمه، وإنما عن خيانة صريحة لخندق المقاومة، كما للخبز والملح.
    ليس معروفا عن "حماس" ـــ التي تحكم بالقوة الانقلابية وتصادر أبسط الحريات الشخصية في غزة ـــ تعلّقها بالقيم الديموقراطية، لتتخذ موقفاً من النظام السوري الذي كان "دكتاتورياً" أيضا طوال تلك السنوات التي استضاف فيها "الحمساويين"، وقدّم لهم أعلى أشكال الدعم ـــ وأهمها الدعم السياسي ـــ مما حوّل "حماس" إلى قوة أساسية في الشأن الفلسطيني.
    في الواقع، طعنت "حماس" دمشق، غدراً، واختارت، بصورة منهجية، خندق الحَمَدين القَطريين ـــ وهو مجرد واجهة للخندق الإسرائيلي ـــ والرجعية الخليجية والإرهاب التكفيري ورعاته الامبرياليين، في مشروع تدمير سورية والجيش العربي السوري. وهل من يسعى إلى تدمير هذا الجيش يُعدّ أو يمكن أن يُعَدّ مقاوماً؟ واختارت "حماس"، من دون التباس، السلطان العثماني الطامع في الأرض السورية، وبايعته على احتلال أرض عربية، وتلفّعت بعلم الانتداب الفرنسي على سورية.
    هل قاتلت "حماس"، بالسلاح، ضد الجيش العربي السوري؟ ليس للإجابة على هذا السؤال، أي أهمية؛ فلقد غدرت في الموقف، واصطفت في السياسة ـــ وهذا هو الأهم ـــ وأساءت وحرّضت ـــ مع المحرّضين ـــ على الولوغ في الدم السوري. وهي فعلت ذلك، ليس، فقط، انطلاقا من روح مذهبية متعصّبة مريضة، وإنما، بالأساس، انطلاقا من موقف أيديولوجي رجعي إخونجي، ولد وترعرع في أحضان الاستعمار والرجعية، على أساس العداء لحركة التحرر العربية.
    "حماس"، اليوم، في ورطة ماحقة؛ فهي راهنت على سقوط النظام السوري، وخاب رهانها، وراهنت على النظام الإخواني في مصر، وتوّرطت إلى جانبه ضد الشعب المصري، فسقط ذلك النظام، وتحوّلت فلوله إلى العنف والإرهاب، وراهنت على السلطان رجب أردوغان، فترنّح تحت ضغوط العزلة والمعارضة والأكراد، وراهنت على سياق إقليمي ودولي يسمح لها بنقل ثقلها إلى الأردن، ولكن اجماعاً وطنياً أردنياً نشأ على صدّها، خوفاً من مشروع الكونفدرالية والوطن البديل.
    بالمعنى الاستراتيجي، "حماس" انتهت؛ ربطت مصيرها بمصير المشروع القطري التركي الاخواني، وسقطت بسقوطه. ولم يعد لها سوى شبكة انقاذ واحدة تتمثل في الإيرانيين وحزب الله.
    إيران قوة إقليمية رئيسية أثبتت عداءها للإمبريالية والصهيونية والرجعية، كما أثبتت وفاءها للتحالف مع أصدقائها العرب، من خلال وقفتها الشجاعة والثابتة مع الجمهورية العربية السورية. وهذه الوقفة، وحدها، تمثّل أساساً متيناً لإعادة تقييم الدور الإيراني في المنطقة، وإطاراً ودياً لبحث الخلافات معها.
    إيران، اليوم، حليف مركزي لحركة التحرر العربية، ولكن ذلك لا يمنحها الحق في إعادة تعويم حركة الإخوان المسلمين التي لفظتها الشعوب العربية. وطهران، بالطبع، لن تستطيع ذلك، إلا عبر حليفيها العربيين، حزب الله والنظام السوري؛ فيقوم الأول بالضغط على الثاني.
    آن الأوان للكف عن سياسات تملّق قوى الاسلام السياسي السنّي؛ فالجماهير العربية السنيّة المؤمنة تتجه، اليوم، إلى موجة مدنية عروبية علمانية ـــ وليس هناك تناقض بين الإيمان الشعبي والصحوة المدنية العلمانية ــــ يكفي، لكي تدركوا ذلك ـــ أن تنظروا إلى صور الزعيم الراحل جمال عبدالناصر في المظاهرات المصرية المليونية، بل أنظروا إلى المفاجأة: صور الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ميادين القاهرة! وأعلام سوريا في ميادين تونس... ومصر وتونس، للتذكير، بلدان «سنيّان».
    العلاقة مع "حماس"، اليوم، أصبحت تسيء إلى صورة "حزب الله"، القادر على كسر ما يظنه "عزلة مذهبية"، فقط، بتظهير علاقاته مع الوطنيين والقوميين واليساريين، وتأكيد انفصاله عن الإخوان والسلفية.

    المصدر: جريدة "الأخبار" اللبنانية

     
    waell
    waell
    مدير الموقع
    مدير الموقع


    البلد : الشام
    ذكر
    العمر : 64
    صديقة مقربة صديقة مقربة : بنت القدس
    صديقة مقربة صديقة مقربة : لمووووش
    صديقة صديقة : مينيرفا
    إبن عم إبن عم : Dr.abdo
    إبنة عم إبنة عم : ام التوت
    إبنة أخ إبنة أخ : سمورة
    إبنة أخت إبنة أخت : بـ الشام ـــنـت
    أخت أخت : yasmin
    عدد الرسائل : 29437
    العمل/الهواية : بالديكورات واللوحات الشرقية
    تاريخ التسجيل : 27/09/2007
    مستوى النشاط : 65571
    تم شكره : 59
    الجوزاء

    بعد طعن قلب المقاومة بدمشق ،حماس تسعى Empty رد: بعد طعن قلب المقاومة بدمشق ،حماس تسعى

    مُساهمة من طرف waell الثلاثاء 30 يوليو 2013 - 18:32

    آن الأوان للكف عن سياسات تملّق قوى الاسلام السياسي السنّي؛ فالجماهير العربية السنيّة المؤمنة تتجه، اليوم، إلى موجة مدنية عروبية علمانية ـــ وليس هناك تناقض بين الإيمان الشعبي والصحوة المدنية العلمانية ــــ يكفي، لكي تدركوا ذلك ـــ أن تنظروا إلى صور الزعيم الراحل جمال عبدالناصر في المظاهرات المصرية المليونية، بل أنظروا إلى المفاجأة: صور الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ميادين القاهرة! وأعلام سوريا في ميادين تونس... ومصر وتونس،
    مآآآري
    مآآآري
    المشرفة العامة
    المشرفة العامة


    البلد : سوريا
    انثى
    العمر : 41
    عدد الرسائل : 8386
    العمل/الهواية : مهندسه زراعيه
    تاريخ التسجيل : 22/11/2012
    مستوى النشاط : 23912
    تم شكره : 33
    الاسد

    بعد طعن قلب المقاومة بدمشق ،حماس تسعى Empty رد: بعد طعن قلب المقاومة بدمشق ،حماس تسعى

    مُساهمة من طرف مآآآري الأربعاء 31 يوليو 2013 - 1:23

    a5 a5 a5
    waell
    waell
    مدير الموقع
    مدير الموقع


    البلد : الشام
    ذكر
    العمر : 64
    صديقة مقربة صديقة مقربة : بنت القدس
    صديقة مقربة صديقة مقربة : لمووووش
    صديقة صديقة : مينيرفا
    إبن عم إبن عم : Dr.abdo
    إبنة عم إبنة عم : ام التوت
    إبنة أخ إبنة أخ : سمورة
    إبنة أخت إبنة أخت : بـ الشام ـــنـت
    أخت أخت : yasmin
    عدد الرسائل : 29437
    العمل/الهواية : بالديكورات واللوحات الشرقية
    تاريخ التسجيل : 27/09/2007
    مستوى النشاط : 65571
    تم شكره : 59
    الجوزاء

    بعد طعن قلب المقاومة بدمشق ،حماس تسعى Empty رد: بعد طعن قلب المقاومة بدمشق ،حماس تسعى

    مُساهمة من طرف waell الأربعاء 31 يوليو 2013 - 5:20

    عندما ياتيك مولود وتتعب في تربيته وترعاه حتى يكبر ويصبح ساعده قوي

    تحبه كثيراً وتأسف عليه لو اصابه وهن أو مكروه

    فكيف لا تزعل وتعتب عليه لو بيديه راح للوهن والمكروه

    أو أنه باع تربيتك له

    الفلسطينين كل الفلسطينين أهلنا وأحبابنا والفصل بين الفلسطيني وبين بعض المواقف 

    لا يعني أبدا التعرض لفلسطيني

    في سوريا فقط

    يستطيع الفلسطيني أن يكون موظف حكومي

    في سوريا فقط

    على كل المدارس السورية أن تقبل بالطفل الطالب الفلسطيني (( والعراقي ))في مدارسها بدون سلم علامات ليختار هذه المدرسة من تلك

    بينما ولدي وولدك السوري لا يستطيع ذلك

    في سوريا وحدها سوريا على قائمة الدول التي تحتضن الإرهاب وذلك لإحتضانها طيلة هذه السنوات مكاتب حماس

    كثيرة هي الأمور التي تحملتها سوريا من أجل حماس

     

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء 7 مايو 2024 - 13:36