ورد الشام

ورد الشام
عزيزي الزائر
هنالك فرق في التصفح كـ زائر والتصفح كــ صديق مسجل مع أننا أتحنا كل أقسام ورد الشام لكي يستفاد بها الجميع الزائرين
كثيرة المنتديات التي يسجل بها البعض ولكن قد يهمل دخولهم وتسجيلهم
هنا في ورد الشام
جرب أن تهتم وسوف نهتم


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ورد الشام

ورد الشام
عزيزي الزائر
هنالك فرق في التصفح كـ زائر والتصفح كــ صديق مسجل مع أننا أتحنا كل أقسام ورد الشام لكي يستفاد بها الجميع الزائرين
كثيرة المنتديات التي يسجل بها البعض ولكن قد يهمل دخولهم وتسجيلهم
هنا في ورد الشام
جرب أن تهتم وسوف نهتم

ورد الشام

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أجتماعي ثقافي أدبي ترفيهي


2 مشترك

    يا عفيفــة ويا طاهــرة

    نسمه
    نسمه
    صديق مبدع
    صديق مبدع


    البلد : مصر
    انثى
    العمر : 38
    عدد الرسائل : 379
    العمل/الهواية : الإطلاع-الرسم-الديكور- التفصيل
    تاريخ التسجيل : 29/05/2013
    مستوى النشاط : 8728
    تم شكره : 22
    الجدي

    يا عفيفــة  ويا طاهــرة  Empty يا عفيفــة ويا طاهــرة

    مُساهمة من طرف نسمه الجمعة 7 يونيو 2013 - 14:50


    بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على خير المرسلين

    سلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    يا عفيفــة ويا طاهــرة


    نسمع الكثير ممن يريدوا بالإسلام سوءا ً الإستخفاف بالحجاب , ومنهم أيضا ً من يتساءل ، هل الحجاب عادة أتت من تقاليد الشعوب وعاداتها , أم أنها عبادة ؟ ..

    وعليهم نرد ونقول: إن كانت عادة من عادات الشعوب، فنحن أحق وأولى بالبقاء على العادات والتقاليد الموروثة من آبائنا وأجدادنا ..؛ لكن الحجاب ليس من ذاك الموروث ؛

    بل هو تشريع سماوي من رب العالمـــين ،

    فهل تنقاد المسلمة لتقاليد وعادات؟ أم تسر وتفرح بأمر الله عز وجل وطاعته؟.


    قال رسول الله عليه الصلاة والسلام «صنفان من أهل النار لم أرهما، قال: نساء كاسيات عاريات،مميلات مائلات، رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها، وأن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا » رواه مسلم.


    أختي المسلمة يا حفيدة أمهات المؤمنين، إعلمي في الحجاب إغاظة الكفار وأذنابهم، فهم يريدون تمزيق الحجاب حتى تقع المسلمة في مستنقع الرذيلة، وتطوي بساط الفضيلة...


    قال (غلا دستون) رئيس وزراء بريطانيا: "لن يستقيم حالنا في الشرق ما لم يرفع الحجاب عن وجه المرأة ، ويغطى به القرآن " ويقول - أخزاه الله -: "ما دام هذا القرآن موجوداً في أيدي المسلمين ، يتمسكوا به ويسيروا علي نهجة فلن تستطيع أوربا السيطرة على الشرق، ولا أن تكون هي نفسها في أمان "، فلا تدعي أحلامهم وأمانيهم تتحقق.


    يا عفيفة ويا طاهرة يا أختي وحبيبتي في الله المسلمة : قري بحجابك عيناً، فلك أجر الرضا والتسليم ، والامتثال والطاعة لله عز وجل فإن ما تقومين به إنما هو طاعة لله عز وجل ورسوله ، فليهنك القبول والعمل؛ امتثالاً واستجابة لقول الله عز وجل : { وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِيناً } [الأحزاب: 36].




    يا عفيفــة  ويا طاهــرة  KOi01068


    إليكِ أيتها الدرة المكنونة أختي المسلمة:
    هذه خواطر سريعة ذات ثمار يانعة وقطوف دانية، قلائد ناصعة لك في قراءتها زاد ومغنم، وسرور وبشرىَ.


    القلادة الأولى:

    أجمل القلائد وأولها وأنصعها قلادة العبادة، فالحجاب عبادة من العبادات التي تتقربين بها إلى الله عز وجل آية تخالط شغاف القلوب، فالخطاب لأزواج الرسول وبناته ولك أنت: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ} [الأحزاب: 59].

    قال ابن عباس رضي الله عنهما : "أمر الله نساء المؤمنين إذا خرجن من بيوتهن في حاجة أن يغطين وجوههن من فوق رؤوسهن بالجلاليب ". فكلما جعلت الحجاب الشرعي على رأسك وأسدلت الغطاء على وجهك، ولم يظهر منك شيء فاعلمي أنك في طاعة وعبادة، تزيد كلما التزمت أكثر، وتنقص إن فرطت وضيعت، وقد قال الإمام أحمد - رحمه الله -: "ظفر المرأة عورة، فإذا خرجت من بيتها فلا تُبن منه شيئاً ولا خفها".




    القلادة الثانية:

    يا عفيفة: قري بحجابك عيناً، فلك أجر الرضا والتسليم، والامتثال والطاعة لله عز وجل فإن ما تقومين به إنما هو طاعة لله عز وجل ورسوله، فليهنك القبول والعمل؛ امتثالاً واستجابة لقول الله عز وجل : {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِيناً} [الأحزاب: 36].




    القلادة الثالثة:

    قلادة تقربك من مولاك فالحجاب قربة لله عز وجل تمتثل فيه المسلمة لأمر الرسول صلى الله عليه وسلم < والمرأة عورة > [رواه البخاري].

    قال العلماء: " وفي هذا الحديث دلالة على أن جميع أجزاء المرأة عورة في حق الرجال الأجانب ". لذا فهي تطيع، وترضى، ولا تخالف ولا تعصي.




    القلادة الرابعة:

    تهادي بهذه القلادة فرحاً فأنت تنالين أجر الصبر على العبادة وما تلاقينه من تعب ونصب، واستهزاء وسخرية، فلك أجر الصبر والاحتساب. ومن أعظم أنواع الصبر:

    الصبر على أداء الواجبات، والبعد عن المحرمات، قال تعالى:{إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ} [ الزمر:10]. وقال عز وجل : {وَاللّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ} [ آل عمران: 146].




    القلادة الخامسة:

    بحجابك الشرعي تقتدين بأمهات المؤمنين ونساء الصحابة، وهن من هن في الصلاح والتقى والسنا والرفعة، قالت عائشة رضي الله عنها: " إن لنساء قريش لفضلاً، وإني ما رأيت أفضل من نساء الأنصار أشد تصديقاً لكتاب الله، ولا إيماناً بالتنزيل، لقد أنزلت سورة النور {وليضربن بخمرهن على جيوبهن} فانقلب رجالهن إليهن، يتلون عليهن ما أنزل الله إليهن فيها، ويتلو الرجل على امرأته، وابنته، وأخته، وعلى كل ذي قرابته، فما منهن امرأة إلا وقامت إلى مرطها المرحل (أي الذي نقش فيه صور الرحال وهي المساكن) فاعتجرت به (أي سترت به رأسها ووجهها)؛ تصديقاً وإيماناً بما أنزل الله في كتابه، فأصبحن وراء رسول الله - صلى الله عليه وسلم - متعجرات، كأن على رؤوسهن الغربان".




    القلادة السادسة:

    بالحجاب الشرعي يكثر سواد المسلمات، فالحجاب مظهر واضح للمرأة المسلمة، تميزت به عبر الأزمنة والعصور، وقد رأيت ذلك التميز ظاهراً وواضحاً في أفريقيا، وفي لبنان، واليمن، وغيرها من بلاد المسلمين - ولله الحمد - .

    وقد ذكر أحد الدعاة القصة التالية بقوله: " كنت في زيارة لأحد المراكز الإسلامية في ألمانيا، فرأيت فتاة متحجبة حجاباً شرعياً ساتراً قل أن يوجد مثله في ديار الغرب، فحمدت الله على ذلك، فأشار علي أحد الإخوة أن أسمع قصة إسلامها مباشرة من زوجها، فلما جلست مع زوجها قال: زوجتي ألمانية أباً لجد، وهي طبيبة متخصصة في أمراض النساء والولادة، وكان لها عناية خاصة بالأمراض الجنسية التي تصيب النساء، فأجرت عدداً من الأبحاث على كثير من المريضات اللائي كن يأتين إلى عيادتها، ثم أشار عليها أحد الأطباء المتخصصين أن تذهب إلى دولة أخرى لإتمام أبحاثها في بيئة مختلفة نسبياً، فذهبت إلى النرويج، ومكثت فيها ثلاثة أشهر، فلم تجد شيئاً مختلفاً عما رأته في ألمانيا، فقررت السفر للعمل لمدة سنة في السعودية.

    تقول الطبيبة: "فلما عزمت على ذلك أخذت أقرأ عن المنطقة وتاريخها وحضارتها، فشعرت بازدراء شديد للمرأة المسلمة، وعجبت منها كيف ترضي بذل الحجاب وقيوده؟! وكيف تصبر وهي تمتهن كل هذا الامتهان؟!

    ولما وصلت إلى السعودية علمت أنني ملزمة بوضع عباءة سوداء على كتفي، فأحسست بضيق شديد وكأنني أضع إساراً من حديد يقيدني، ويشل حريتي وكرامتي، ولكنني آثرت الاحتمال رغبة في إتمام أبحاثي العلمية.

    لبثت أعمل في العيادة أربعة أشهر متواصلة، ورأيت عدداً كبيراً من النسوة، ولكني لم أقف على مرض جنسي واحد على الإطلاق؛ فبدأت أشعر بالملل والقلق، ثم مضت الأيام حتى أتممت الشهر السابع وأنا على هذه الحالة حتى خرجت ذات يوم من العيادة مغضبة ومتوترة، فسألتني إحدى الممرضات المسلمات عن سبب ذلك فأخبرتها الخبر، فابتسمت وتمتمت بكلام عربي لم أفهمه، فسألتها: ماذا تقولين؟ فقالت: إن ذلك ثمرة الفضيلة، وثمرة الالتزام يقول الله تعالى في القرآن الكريم: {وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ} [الأحزاب: 35].

    هزتني هذه الآية، وعرفتني بحقيقة غائبة عني، وكانت تلك بداية الطريق للتعرف الصحيح على الإسلام، فأخذت أقرأ القرآن العظيم والسنة النبوية، حتى شرح الله صدري للإسلام، أيقينت أن كرامة المرأة وشرفها إنما هو في حجابها وعفتها، وأدركت أن أكثر ما كتب في الغرب عن الحجاب والمرأة المسلمة إنما كتب بروح غربية مستعلية لم تعرف طعم الشرف والحياء.

    إن الفضيلة لا يعدلها شيء، ولا طريق لها إلا الالتزام الجاد بهدي الكتاب والسنة، وما ضاعت الفضيلة إلا عندما استخدمت المرأة ألعوبة بأيدي المستغربين وأباطرة الإعلام.





    القلادة السابعة:

    أبشري يا محجبة بالرفعة في الدنيا والآخرة قال صلى الله عليه وسلم : << إنك لن تخلف فتعمل عملاً تبتغي به وجه الله إلا ازددت به درجة ورفعة... >> [ رواه البخاري].




    القلادة الثامنة:

    إذا النساء جعلن قلائد من ذهب وفضة والماس فدونك قلادة الدعوة، فالحجاب دعوة صامتة إلى هذا الدين بالالتزام بالأوامر، فكم من امرأة أسلمت عندما رأت تمسك المسلمة بالحجاب وتساءلت: ما هو هذا الحجاب؟ وتتبعت حتى هداها الله - عز وجل -.

    وكم من امرأة كافرة سألت وهي ترى التفاوت في أنواع الحجاب: هل هؤلاء مسلمات؟ تلك شعرها يراه الغادي والرائح، والأخرى وجهها مكشوف، والثالثة النحر باد، والرابعة لا يرى منها شيء؛ فلها الحق أن تتساءل أليس كلهن مسلمات؟!.




    القلادة التاسعة:

    قلادة عز وفخر، وفرح وسرور أن تكون لك عقبى الدار، جزاء صبرك على الحجاب والتمسك به؛ ابتغاء وجه الله، قال تعالى: {وَالَّذِينَ صَبَرُواْ ابْتِغَاء وَجْهِ رَبِّهِمْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَأَنفَقُواْ مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرّاً وَعَلاَنِيَةً وَيَدْرَؤُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُوْلَئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ} [ الرعد: 22].




    القلادة العاشرة:

    بالحجاب تنالين الأجر والمثوبة على التعب والمشقة في الحر وعند المشي، التزاماً بما أمر به الله عز وجل، ولك أجر آخر هو أجر الصبر عن معصية الله {وَجَزَاهُم بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيراً} [الإنسان: 12] ؛ قال ابن كثير - رحمه الله -: "أي بسبب صبرهم أعطاهم ونولهم وبوأهم جنة وحريراً، أي منزلاً رحباً وعيشاً رغيداً ولباساً حسناً"




    القلادة الحادية عشر:

    أن في نزع الحجاب مجاهرة عظيمة، وشر المجاهرة خطير قال صلى الله عليه وسلم: << كل أمتي معافى إلا المجاهرون >> [رواه البخاري ومسلم]؛ لأن المجاهر ينشر الفساد، ويظهره في الأمة، ويدعو له ويزينه، ويبارز الله عز وجل بالمعصية.



    القلادة الثانية عشر:

    لك من جواد كريم، ورب رحيم ثواب نصر الإسلام وإظهار شعائره، خاصة في هذا الزمن الذي تفلت فيه الحجاب في أماكن كثيرة قال تعالى : {وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ} [الحج: 40].



    القلادة الثالثة عشر:

    أن تحشري مع من أحببت من الصالحات والعابدات قال صلى الله عليه وسلم: << المرء مع من أحب >> [رواه البخاري]. وهل أغلى وأعظم من أن تحشري مع عائشة، وفاطمة، وصفية، وسمية، فالزمي الحجاب وتمسكي به.




    القلادة الرابعة عشر:

    كثرت عليك القلائد، ومن أحق منك بذلك وأولى؟ من ثمرات الحجاب نشر الفضيلة وقمع الرذيلة، وذلك بإحياء سنة اندثرت أو فجرت أو ضيعت قال صلى الله عليه وسلم : << من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً >> [رواه البخاري].




    القلادة الخامسة عشر:

    من أنصع علامات ارتداء الحجاب التعاون على البر والتقوى، فلك في ذلك نصيب - بإذن الله - قال الله تعالى:{وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى} [ المائدة: 2].




    القلادة السادسة عشر:

    يا نقية: إعفاف نظر الرجل المسلم من الوقوع على المفاتن، ومحبة الخير لهم قال صلى الله عليه وسلم : << لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه >> [رواه البخاري] ؛ ولأن العين تزنى كما قال صلى الله عليه وسلم : <<... فزنا العين النظر >> [رواه البخاري].


    وأذكر أن شاباً تحدث عن سبب انحرافه: بأنه رأى امرأة متبرجة فزين له الشيطان طريق الغواية، ولا زال يدعو على تلك المرأة إلى اليوم؛ بسبب فتنتها له.





    القلادة السابعة عشر:

    الحجاب ستر، قال صلى الله عليه وسلم : << إن الله حيي ستير، يحب الحياء والستر >> فأحبي ما أحبه الله عز وجل، وتأملي في حال من تربت في بيت النبوة، قالت فاطمة بنت محمد صلى الله عليه وسلم لأسماء بنت عميس: "إني استقبح ما يصنع بالنساء، يطرح على المرأة الثوب فيصفها " تقصد إذا ماتت ووضعت بين الناس رضي الله عنها، قالت أسماء: يا بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم، ألا أريك شيئاً رأيته بالحبشة فدعت بجرائد رطبة فحنتها، ثم طرحت عليها ثوباً، فقالت فاطمة: "ما أحسن هذا وأجمله، إذا مت فغسليني أنت وعلي، ولا يدخل علي أحد"،




    القلادة الثامنة عشر:

    قلادة طهارة وعفة.. تتمناها كل امرأة.. وتسعى لها كل فتاة.. الحجاب: داع إلى طهارة القلب للمرأة والرجل، وعمارتها بالتقوى، وتعظيم الحرمات، قال تعالى: {ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب: 53].

    وفي الحجاب الشرعي صيانة لنفسك عن ضعفها، وتسلط الهوى والشيطان عليها، فقد يكون في تبرجك زلة قدم تندمين عليها، فالفتن متلاطمة ومن استشرف لها أخذته.




    القلادة التاسعة عشر:

    حجابك يا عفيفة: يدفع الشرور والمصائب بطاعة الله عز امتثال أمره، فإن المعاصي تزيل النعم وتجلب النقم، قال تعالى: {فَكُلّاً أَخَذْنَا بِذَنبِهِ فَمِنْهُم مَّنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِباً وَمِنْهُم مَّنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُم مَّنْ خَسَفْنَا بِهِ الْأَرْضَ وَمِنْهُم مَّنْ أَغْرَقْنَا وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ} [ العنكبوت: 40].




    القلادة العشرون:

    قلادة إيمانية تكسوها المهابة والعزة.. المسلمة تعلم أن الحجاب إيمان، فقد خاطب الله عز وجل المؤمنات: {وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ} و {نِسَاء الْمُؤْمِنِينَ} فمرحى لك أن يخاطبك الله بهذا الاسم الجميل، وهذه الصفة العظيمة.




    القلادة الحادية والعشرون:

    الحجاب فضيلة، وفي إشاعة اللباس الشرعي في المجتمع إظهار للعزة، ونشر للعفاف، ودحر للرذيلة، دخل نسوة من بني تميم على أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها عليهن ثياب رقاق فقالت: " إن كنتن مؤمنات فليس هذا بلباس المؤمنات، وإن كنتن غير مؤمنات فتمتعن به".




    القلادة الثانية والعشرون :

    لبس الحجاب الطاعة والامتثال والتواضع والبعد عن الخيلاء والكبر؛ لأن في لبس عباءة غير محتشمة خيلاء وكبراً، فكل يوم تبحث عن موضة لتباهي بها صويحباتها وتسعى وراء إرضاء غرورها قال صلى الله عليه وسلم : <<... وما تواضع أحد لله إلا رفعه >> [رواه مسلم] وقال صلى الله عليه وسلم : << لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر >> [رواه مسلم].




    القلادة الثالثة والعشرون:

    أبشري يا عفيفة: بوعد ممن خلقك ورزقك بالحياة الطيبة في الدنيا والآخرة {فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً} [ النحل: 97] ومنها إن الله يرزقها بإذنه زوجاً صالحاً تعيش معه حياة سعيدة؛ لأنها بفعلها تظهر الطهارة والعفة قال تعالى: {والطيبون بالطيبات} [النور: 26]. وامتثالاً لأمر النبي صلى الله عليه وسلم : << عليك بذات الدين تربت يداك >>

    وأذكر أن امرأة أرادت أن تزوج أخاها، فذهبت إلى مصلى الكلية، وقالت: الصفوة هنا، واختارت إحداهن له فنعم بها حالاً وقربها نفساً.




    القلادة الرابعة والعشرون:

    بالحجاب تنالين الحياة الطيبة الهنية التي تقر بها العين، وينشرح بها الفؤاد، ثم أعظم من ذلك الجزاء الأوفى، قال تعالى: {مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ} [النحل: 97] قال الحسن: "الرجل يرى زوجته وولده مطيعين لله عز وجل وأي شيء أقر لعينه من أن يرى زوجته وولده يطيعون الله عز وجل ؟ ".




    القلادة الخامسة والعشرون:

    يا مؤمنة.. بشرك الله بالجنة وجعلك من أهلها!! فالحجاب طاعة لله عز وجل ولذا فهو من أسباب دخول الجنة، قال صلى الله عليه وسلم : << كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى >> قالوا: يا رسول الله: ومن يأبى؟ قال: << من أطاعني دخل الجنة، ومن عصاني فقد أبى >>. [رواه البخاري].




    القلادة السادسة والعشرون:

    البعد عن الفخر والغرور والإعجاب بالنفس؛ فإن اللباس يؤثر على النفس، بل هو حتى في الطفل الصغير يظهر تأثيره، فإذا ألبس الصغير لباس الشرطي مثلاً، تغيرت أخلاقه، وبدأ يأمر وينهى، والمرأة يؤثر فيها لبس تحب إظهاره للناس، وكأنها تنادي هلم انظروا إلى غلاء عباءتي وجمالها، قال صلى الله عليه وسلم : << من ترك اللباس تواضعاً لله وهو يقدر عليه، دعاه الله يوم القيامة على رؤوس الخلائق حتى يخيره من أي حلل الإيمان شاء يلبسها >> [رواه الترمذي]،

    وقال صلى الله عليه وسلم : << بينما رجل يتبختر يمشي في برديه قد أعجبته نفسه، فخسف الله به الأرض، وهو فيها إلى يوم القيامة >> [رواه مسلم].






    القلادة السابعة والعشرون:

    يا تقية: إن من ثمار الحجاب: منع وسائل الزنا ودوافعة من النظر، ثم الكلام، وما يجر وراءه من البلايا والآثام، قال تعالى : {وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى} ولم يقل: لا تزنوا؛ لأن الزنا لا يقع فجأة، بل له مقدمات وأسباب، ومن أهمها وأبرزها نزع الحجاب وزخرفته، وكأن المرأة تنادي أعين الرجال: أن اتبعوني.




    القلادة الثامنة والعشرون:

    من ثمرات الحجاب:البعد عن اللعن والطرد من رحمة الله، وأنه يكون بإذن الله حجاباً عن النار؟ لقوله صلى الله عليه وسلم :<< صنفان من أهل النار لم أرهما، قال: نساء كاسيات عاريات،مميلات مائلات، رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها، وأن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا >> [رواه مسلم]، وفي الحجاب غير الشرعي تظهر المرأة وكأنها كاسية وهي عارية، مميلات غيرهن، مائلات بأنفسهن، والنتيجة من هذه المعصية ما قاله الرسول الله صلى الله عليه وسلم ووصفهن بصنفين من أهل النار.





    القلادة التاسعة والعشرون:

    يا أخيه: تستري بالعفاف سترك الله بالإيمان فإن الحجاب يصون ويحفظ من النظرات المسمومة الصادرة من مرضى القلوب، وكلاب البشر، وسفلة القوم، ويقطع الأطماع المسعورة، فإنما يريد المرجفون في الأرض بالمرأة المسلمة شرا، كما قال تعالى: {وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُواْ مَيْلاً عَظِيماً} [ النساء: 27].




    القلادة الثلاثون:

    التزامك بالحجاب الشرعي فيه محبة الخير للمسلمين " شاب تاه وضاع بسبب نظرة إلى امرأة متبرجة، أترضين أن يكون أخوك ذلك المسكين؟ الذي ضاعت حياته، ولطخ صحائفه بالمعاصي.

    حور حرائر ما هممن بريبة *** كضباء مكـة صيدهن حرام




    القلادة الحادية والثلاثون:

    قلادة لا تعلو إلا صدور الحييات.. فالحجاب حياء وحشمة، والحياء من الإيمان، والإيمان يقود إلى الجنة قال صلى الله عليه وسلم: << الحياء من الإيمان والإيمان في الجنة >> [رواه الترمذي]





    القلادة الثانية والثلاثون:

    يا مؤمنة الحجاب يخلص المرأة من رقدة الغفلة، فإن التبرج يجلب البعد عن الله والدار الآخرة، قال تعالى: {لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ} [ الحجر: 72].





    القلادة الثالثة والثلاثون:

    الحجاب حسنة، قال أنس رضي الله عنه : "وإن للحسنة نوراً في القلب، وزيناً في الوجه، وقوة في البدن، وسعة في الرزق، ومحبة في قلوب الخلق.. وإن للسيئة ظلمة في القلب، وشيناً في الوجه، ووهناً في البدن، ونقصاً فيا لرزق، وبغضة في قلوب الخلق ".




    القلادة الرابعة والثلاثون:

    سلامة المسلمة من النفاق ومشابهة المنافقين، قال صلى الله عليه وسلم: <<.. وشر نسائكم المتبرجات المغيلات، وهن المنافقات، لا يدخلن الجنة إلا مثل الغراب الأعصم >> [رواه البيهقي].


    قال شيخ الإسلام ابن تيمية في اقتضاء الصراط المستقيم: "إن المشابهة في الظاهر تورث نوع مودة ومحبة وموالاة في الباطن، فكما أن المحبة في الباطن تورث المشابهة في الظاهر، وهذا أمر يشهد له الحس والتجربة.. ".




    القلادة الخامسة والثلاثون:

    الحجاب الشرعي تحل بلباس التقوى، قال تعالى : {قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاساً يُوَارِي سَوْءَاتِكُمْ وَرِيشاً وَلِبَاسُ التَّقْوَىَ ذَلِكَ خَيْرٌ} [الأعراف: 26].




    القلادة السادسة والثلاثون:

    أبشري يا مؤمنة بالمنازل العالية الرفيعة ولتهنك العاقبة والجوار الذي يتمناه كل مسلم {وَمَن يُطِعِ اللّهَ وَالرَّسُولَ فَأُوْلَـئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاء وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَـئِكَ رَفِيقاً} [ النساء: 69].





    أختي المسلمة: هذه بعض ثمرات وقلائد لبس الحجاب الشرعي، فلا تضعفي، ولا تسمعي للناعقين، فإنما خلقت للعبادة، ووعدت بجنات عرضها السموات والأرض، فيها مالا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر بلغك الله أعلى منازلها بمنه ورحمته.





    يا عفيفــة  ويا طاهــرة  9PM01068



    ما يجب أن تفعله أختي المسلمة:
    هنيئاً تلك الثمرات، وهنيئاً الوعد بجنة عرضها السموات والأرض.

    وحتى تسعين إليها بعلم وبصيرة، إليك شروط العباءة التي أسقطها البعض وزخرفتها آخريات حتى تتعبدي بلبسها وتنبذي مخالفتها:

    أولاً: أن تكون سميكة لا تظهر ما تحتها، ولا يكون لها خاصية الإلصاق.

    ثانياً: أن تكون ساترة لجميع الجسم، واسعة لا تبدي تقاطيعه.

    ثالثاً: أن تكون مفتوحة من الأمام فقط، وتكون فتحة لأكمام ضيقة.

    رابعاً: ألا يكون فيها زينة تلفت إليها الأنظار، وعليه فلابد أن تخلو من الرسوم والزخارف والكتابات والعلامات.

    خامساً: ألا تكون مشابهة للباس الكافرات أو الرجال.

    سادساً: أن توضع العباءة على هامة الرأس ابتداء.

    أختي المسلمة: أسدلي على وجهك الخمار السميك، ولا تنسي الجوارب والقفازين؛ فإنها - والله - نعمة ومنَّه من الله عز وجل للمسلمات.





    يا عفيفــة  ويا طاهــرة  Mar2a-hegab0001


    قلادة وجوهرة القلائد:

    أختي المسلمة:

    الأصل بقاء المرأة في بيتها، ترى زوجها وتربي أبناءها، وترتب واحتها، وتغرد فيها بأجمل صور الود والمحبة قال عز وجل للمؤمنات: {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ}؛لأنه أعظم ستر وأقوى حصن.

    وقال النبي صلى الله عليه وسلم لنسائه في حجته: << هذه ثم ظهور الحصر >> [رواه أحمد].

    قال ابن كثير - رحمه الله - في التفسير: "يعنى: ثم الزمن الحصر، ولا تخرجن من البيوت"،

    وقد قالت فاطمة رضي الله عنها : "خير للمرأة أن لا ترى الرجال، ولا يرونها"،
    ؛

    ولما سئلت أم المؤمنين سودة رضي الله عنها : لم لا تحجين ولا تعتمرين كما يفعل أخواتك؟ قالت: " قد حججت واعتمرت، وأمرني الله أن أقر في بيتي ". قال الرواي: "فوالله، ما خرجت من باب حجرتها حتى أخرجت جنازتها ".



    أختي المسلمة: نادى منادي الإيمان: {يَا قَوْمَنَا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ وَآمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ} [ الأحقاف: 31]. اسمع والله لو صادف آذاناً واعية، وتبصر لو صادف قلوباً من الفساد خالية، لكن عصفت على القلوب هذه الأهواء فأطفأت مصابيحها، وتمكنت في آراء الرجال فأغلقت وأضاعت مفاتيحها، ران عليها كسبها فلم تجد حقائق القرآن إليها منفذاً، وتحكمت فيها أسقام الجهل فلم تنتفع معها بصالح العمل.





    يا عفيفــة  ويا طاهــرة  48_11188912267



    إشراقة الأمل:
    إلى كل امرأة وفتاة تريد الخلود في جنة عرضها السماوات والأرض.

    إلى كل من يؤرقها الندم، وتعلوها سحابة التوبة، ويخالط شغاف قلبها إيمان بالله ورسوله.. إليك البشارة من فوق سبع سماوات {وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ} [ آل عمران: 135].

    أيتها التائبة... أيتها العائدة.. لتهنأ نفسك، وتقر عينك:{إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً} [ الفرقان: 70].


    أيتها اللؤلؤة المصونة .. أنت داعية، داعية بمظهرك وسلوكك وعملك، سباقة تحثين الخطى إلى جنة عرضها السماوات والأرض، لك أجرك وأجر من تبعك إلى يوم القيامة...


    والأمل في ابنة الإسلام باقٍ إلى قيـــام الســـاعـــة..


    يا عفيفــة  ويا طاهــرة  78550379319281974630


    بعزيزِ إيماني أصونُُ حجابي *** وأصونُ عرضي في حِمى جلبابي

    كذب الذين يتاجرون بقصّتي *** كذبوا وكانوا مثل زيفِ سرابِ

    تجريرَهمْ أبصرتُ لا تحريرَهم*** قد خابَ مَن قد سار خلف غرابِ

    لا لن أكونَ كما أرادوا سلعةً *** ضاعت بسوق نخاسةٍ و بغابِ

    لا لن أحيدَ عن الحجاب وطهرهِ*** رغم الذئاب ورغم نبحِ كلابِ

    ثار البغاةُ وكشّروا أنيابهـــم *** وغداً نحطّمُ صورةَ الأنيـــابِ

    يعوي العبيدُ على صدى أسيادهمْ *** وعواؤُهم ما ضرَّ سيْرَ سحابي

    أنا لستُ وحدي في قرار تحجّبي *** خلفي كثيرٌ يقتفينَ مَتابي

    فمعي النساءُ السائراتُ على الهدى***ومعي الحياءُ وفطرتي وكتابي

    سأظلُّ أرقى للسماوات العُلا *** وأظلُّ أحيا في هدى المحرابِ




    اللهم آمن روعاتنا، واستر عوراتنا، واجعلنا من عبادك الصالحين، واغفر لنا ولوالدينا ولجميع المسلمين ؛ وصلى اللهم وسلم وبارك على رسول الله آمينيا عفيفــة  ويا طاهــرة  3999447650..

    تجميعي بالتصريف

    دمتم بخير ولكم أرق تحية ,,,

    يا عفيفــة  ويا طاهــرة  1998262225
    waell
    waell
    مدير الموقع
    مدير الموقع


    البلد : الشام
    ذكر
    العمر : 64
    صديقة مقربة صديقة مقربة : بنت القدس
    صديقة مقربة صديقة مقربة : لمووووش
    صديقة صديقة : مينيرفا
    إبن عم إبن عم : Dr.abdo
    إبنة عم إبنة عم : ام التوت
    إبنة أخ إبنة أخ : سمورة
    إبنة أخت إبنة أخت : بـ الشام ـــنـت
    أخت أخت : yasmin
    عدد الرسائل : 29437
    العمل/الهواية : بالديكورات واللوحات الشرقية
    تاريخ التسجيل : 27/09/2007
    مستوى النشاط : 65591
    تم شكره : 59
    الجوزاء

    يا عفيفــة  ويا طاهــرة  Empty رد: يا عفيفــة ويا طاهــرة

    مُساهمة من طرف waell الجمعة 7 يونيو 2013 - 16:15

    يا عفيفــة  ويا طاهــرة  KOi01068
    waell
    waell
    مدير الموقع
    مدير الموقع


    البلد : الشام
    ذكر
    العمر : 64
    صديقة مقربة صديقة مقربة : بنت القدس
    صديقة مقربة صديقة مقربة : لمووووش
    صديقة صديقة : مينيرفا
    إبن عم إبن عم : Dr.abdo
    إبنة عم إبنة عم : ام التوت
    إبنة أخ إبنة أخ : سمورة
    إبنة أخت إبنة أخت : بـ الشام ـــنـت
    أخت أخت : yasmin
    عدد الرسائل : 29437
    العمل/الهواية : بالديكورات واللوحات الشرقية
    تاريخ التسجيل : 27/09/2007
    مستوى النشاط : 65591
    تم شكره : 59
    الجوزاء

    يا عفيفــة  ويا طاهــرة  Empty رد: يا عفيفــة ويا طاهــرة

    مُساهمة من طرف waell الجمعة 7 يونيو 2013 - 16:19




    الموضوع متكامل



    وبه جهد تسلم يدك



    نسمة الله يعطيكي ألف عافية ويجعله في
    ميزان حسناتك




    ونتمنى ممن يدخل الموضوع



    سواء شباب أو بنات أن يدعوا لها بمثله
    دائما الخيرات موجوده ودائما الثواب موجود في كل فعل نقوم به الثواب والأجر
    موجودين حتى عندما نأكل لنا ثواب ونأجر على ذلك




    فليكن هذا الموضوع فيه الأجر والثواب
    للصديقة نسمة




      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 17 مايو 2024 - 6:44