صديقة مقربة
مسلسل قلبي معكم
مسلسل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الحق
هذا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يعاني من الشعور بالوحدة ويكون أحياناً قاسياً وأحياناً لا مبالياً وأحياناً نقول في
نفسنا لا تفعل هذا ونتمنى أن يتصرف بطريقة أخرى وذلك ليس لأنه ليس مثالياً بل لأن
حتى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]المثالي هو إنسان في نهاية الأمر ولا يمكن أن يكون تماماً كما نحلم.
الدكتور بشر هو اسم طبيبنا
الذي يخطئ ولكنه يجد في نفسه من الشجاعة ما يكفي ليعترف بخطأه، يغضب ولكنه
يستطيع أن يمسك نفسه قبل أن يتمادى في غضبه، قد يكون عنيداً لا يتراجع عن
قراراته ولكننا نضطر للاعتراف بأنه على حق...
وحكاية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]تدور حول بشر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الجراح الذي يمتلك مستشفى خاص ورثه عن أبيه وطوره لاحقاً ليشمل أقساماً عدة، وهو الآن
بصدد بناء قسم جديد يختص بالجراحة التجميلية هذه الجراحة الواعدة والتي ستدر عليه
أرباحاً كبيرة يحتاجها من أجل تحقيق حلمه ومشروع حياته ألا وهو تأسيس مشفى مجاني.
وبشر لا يعالج الأمراض فقط بل هو في كثير من الأحيان يرى نفسه مسؤولاً ليس
فقط عن صحة مرضاه بل وعن حياتهم أيضاً لأنه ذلك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الذي لا يستطيع أن يقف مكتوف اليدين أمام مشاكل الناس الذين يلتقي بهم بحكم مهنته.
فها هو يساعد مريض لم يعد يريد العيش عالة في بيت ابن لا مبال في البحث له
عن مأوى للعجزة يلتجئ إليه، ومرة أخرى يترك مشفاه ويندفع لإنقاذ فتاة حاولت الانتحار
لأنها لم تستطع أن تجابه ظلم الحياة، وها هو يرفض الاستسلام أمام حالة مستعصيه
فيبحث ويستقصي ويفعل المستحيل لينقذ حياة مريضه بالرغم من أن هذا سيعرضه لنقمة الأطباء
الآخرين الذين قرروا أن شفاءه مستحيل وهم لا يريدون أن يغامروا بسمعتهم من
أجل مريض قد يموت تحت يدهم وسيتهمون بشر بأنه يخون أصول المهنة!!!.
باختصار بشر طبيب يتصرف دائماً كإنسان طبيب وليس طبيب فقط.
ومن خلال مستشفى بشر نتعرف
على شخصيات متنوعة من أطباء وممرضات وعاملين بالإضافة إلى المرضى قادمين للعلاج
ومن خلالهم سنستعرض مشاكل عديدة يعيشها مجتمعنا في فئات اجتماعية مختلقة.
يتزوج بشر مع بداية أحداث المسلسل من (حنان) وهي فتاة صبية تصغره بأعوام كثيرة،
يعجب ببراءتها وأنوثتها ولكنه يدرك بعد زواجه بفترة قصيرة جداً أن البراءة والشباب
وحدهما لا يكفيان لملء حياته العاطفية وذلك بعد أن تعرف بعد زواجه بفترة قصيرة
إلى (أمل) المرأة المتزوجة والأم، والتي يرى فيها المرأة التي يحتاج إليها.
وأمل على الرغم من أنها معجبة ببشر إلا أنها ترفض الطلاق من زوجها (سامي)
الزوج المتفاني في حب زوجته والأب المثالي، وترفض أن تخرب حياة زوجها وأولادها بيدها.
بينما بشر يضطر لقبول صداقتها فهي لن تعطيه أكثر من ذلك، أما بالنسبة لـ
(حنان) فهي تشعر بأن بشر معجب بأمل، وتشعر بغريزتها وليس بعقلها بخيبة أمل فارس
بزواجه منها، تتألم وتعاني وتصبح على وشك الانهيار وبشر لا يستطيع أن يطلقها بعد أن
أحبته كل هذا الحب، كما أنها لم يبق لها مكان تذهب إليه بعد أن انهارت حياة أمها وأبيها
وحل الخلاف بينهما وتحولت الحياة إلى إدانات واتهامات مستمرة، وبشر لا يستطيع أن
يطلق حنان ولا يستطيع أن يمنحها الحب الذي تطلب وهكذا يعيشان معاً ينجبان ولدين
(هاني) و(سهير)، وحنان لن تحظى بحبه يوماً وهو لن يحصل على أمل أيضاً...
أما بالنسبة لـ (هاني) الابن البكر لبشر وحنان يدرس الطب ويضع بشر فيه كل أمله ليتمم
مشروعه وليتابع عمل العائلة وما بناه بشر ولكن هاني يكتشف أن الطب ليس مهنته
وإنه كان مسيراً دائماً في حياته وأنه الآن يرفض أن يكون ما صنع منه والداه
ويريد أن يقرر حياته بنفسه... وهذه مشكلة بالنسبة لبشر فهو لا يريد أن يضيع كل ما
بناه والده ثم تابع بناءه هو فكيف سيتعامل مع هذا الموضوع!؟
معظم أبطال العمل سيتطوعون لمساعدة بشر في مشفاه المجاني هذا المشفى الذي ربما كان يعني بالنسبة
لكل منهم رغبة في التكفير عن الذنوب التي لم يرتكبوها أو ارتكبوها دون قصد، أو
محاولة لفعل شيء ما إيجابي ومن أجل الغير في هذه الحياة المليئة بخيبات الأمل، والمليئة
بالكثير من القلق والقليل من السعادة، التي هي الآخرون الذين يقفون معنا في
أوقاتنا الصعبة، وفي أوقاتنا الحلوة...
بطاقة العمل
تأليف: أمل حنا
إخراج: سامر برقاوي
بطولة: عباس النوري, عبد
المنعم عمايري, ضحى الدبس, ريم علي, نادين تحسين بك, نضال سيجري, حسن عويتي, تاج حيدر,
أيمن رضا, جرجس جبارة, والعديد من نجوم الدراما السورية.
إنتاج شركة سورية الدولية
للإنتاج الفني
مسلسل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الحق
هذا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يعاني من الشعور بالوحدة ويكون أحياناً قاسياً وأحياناً لا مبالياً وأحياناً نقول في
نفسنا لا تفعل هذا ونتمنى أن يتصرف بطريقة أخرى وذلك ليس لأنه ليس مثالياً بل لأن
حتى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]المثالي هو إنسان في نهاية الأمر ولا يمكن أن يكون تماماً كما نحلم.
الدكتور بشر هو اسم طبيبنا
الذي يخطئ ولكنه يجد في نفسه من الشجاعة ما يكفي ليعترف بخطأه، يغضب ولكنه
يستطيع أن يمسك نفسه قبل أن يتمادى في غضبه، قد يكون عنيداً لا يتراجع عن
قراراته ولكننا نضطر للاعتراف بأنه على حق...
وحكاية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]تدور حول بشر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الجراح الذي يمتلك مستشفى خاص ورثه عن أبيه وطوره لاحقاً ليشمل أقساماً عدة، وهو الآن
بصدد بناء قسم جديد يختص بالجراحة التجميلية هذه الجراحة الواعدة والتي ستدر عليه
أرباحاً كبيرة يحتاجها من أجل تحقيق حلمه ومشروع حياته ألا وهو تأسيس مشفى مجاني.
وبشر لا يعالج الأمراض فقط بل هو في كثير من الأحيان يرى نفسه مسؤولاً ليس
فقط عن صحة مرضاه بل وعن حياتهم أيضاً لأنه ذلك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الذي لا يستطيع أن يقف مكتوف اليدين أمام مشاكل الناس الذين يلتقي بهم بحكم مهنته.
فها هو يساعد مريض لم يعد يريد العيش عالة في بيت ابن لا مبال في البحث له
عن مأوى للعجزة يلتجئ إليه، ومرة أخرى يترك مشفاه ويندفع لإنقاذ فتاة حاولت الانتحار
لأنها لم تستطع أن تجابه ظلم الحياة، وها هو يرفض الاستسلام أمام حالة مستعصيه
فيبحث ويستقصي ويفعل المستحيل لينقذ حياة مريضه بالرغم من أن هذا سيعرضه لنقمة الأطباء
الآخرين الذين قرروا أن شفاءه مستحيل وهم لا يريدون أن يغامروا بسمعتهم من
أجل مريض قد يموت تحت يدهم وسيتهمون بشر بأنه يخون أصول المهنة!!!.
باختصار بشر طبيب يتصرف دائماً كإنسان طبيب وليس طبيب فقط.
ومن خلال مستشفى بشر نتعرف
على شخصيات متنوعة من أطباء وممرضات وعاملين بالإضافة إلى المرضى قادمين للعلاج
ومن خلالهم سنستعرض مشاكل عديدة يعيشها مجتمعنا في فئات اجتماعية مختلقة.
يتزوج بشر مع بداية أحداث المسلسل من (حنان) وهي فتاة صبية تصغره بأعوام كثيرة،
يعجب ببراءتها وأنوثتها ولكنه يدرك بعد زواجه بفترة قصيرة جداً أن البراءة والشباب
وحدهما لا يكفيان لملء حياته العاطفية وذلك بعد أن تعرف بعد زواجه بفترة قصيرة
إلى (أمل) المرأة المتزوجة والأم، والتي يرى فيها المرأة التي يحتاج إليها.
وأمل على الرغم من أنها معجبة ببشر إلا أنها ترفض الطلاق من زوجها (سامي)
الزوج المتفاني في حب زوجته والأب المثالي، وترفض أن تخرب حياة زوجها وأولادها بيدها.
بينما بشر يضطر لقبول صداقتها فهي لن تعطيه أكثر من ذلك، أما بالنسبة لـ
(حنان) فهي تشعر بأن بشر معجب بأمل، وتشعر بغريزتها وليس بعقلها بخيبة أمل فارس
بزواجه منها، تتألم وتعاني وتصبح على وشك الانهيار وبشر لا يستطيع أن يطلقها بعد أن
أحبته كل هذا الحب، كما أنها لم يبق لها مكان تذهب إليه بعد أن انهارت حياة أمها وأبيها
وحل الخلاف بينهما وتحولت الحياة إلى إدانات واتهامات مستمرة، وبشر لا يستطيع أن
يطلق حنان ولا يستطيع أن يمنحها الحب الذي تطلب وهكذا يعيشان معاً ينجبان ولدين
(هاني) و(سهير)، وحنان لن تحظى بحبه يوماً وهو لن يحصل على أمل أيضاً...
أما بالنسبة لـ (هاني) الابن البكر لبشر وحنان يدرس الطب ويضع بشر فيه كل أمله ليتمم
مشروعه وليتابع عمل العائلة وما بناه بشر ولكن هاني يكتشف أن الطب ليس مهنته
وإنه كان مسيراً دائماً في حياته وأنه الآن يرفض أن يكون ما صنع منه والداه
ويريد أن يقرر حياته بنفسه... وهذه مشكلة بالنسبة لبشر فهو لا يريد أن يضيع كل ما
بناه والده ثم تابع بناءه هو فكيف سيتعامل مع هذا الموضوع!؟
معظم أبطال العمل سيتطوعون لمساعدة بشر في مشفاه المجاني هذا المشفى الذي ربما كان يعني بالنسبة
لكل منهم رغبة في التكفير عن الذنوب التي لم يرتكبوها أو ارتكبوها دون قصد، أو
محاولة لفعل شيء ما إيجابي ومن أجل الغير في هذه الحياة المليئة بخيبات الأمل، والمليئة
بالكثير من القلق والقليل من السعادة، التي هي الآخرون الذين يقفون معنا في
أوقاتنا الصعبة، وفي أوقاتنا الحلوة...
بطاقة العمل
تأليف: أمل حنا
إخراج: سامر برقاوي
بطولة: عباس النوري, عبد
المنعم عمايري, ضحى الدبس, ريم علي, نادين تحسين بك, نضال سيجري, حسن عويتي, تاج حيدر,
أيمن رضا, جرجس جبارة, والعديد من نجوم الدراما السورية.
إنتاج شركة سورية الدولية
للإنتاج الفني
