من نعم الله علينا ان جعل بين المؤمنين المودة والرحمة كما في قول الرسول صلي الله علية و سلم
( مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد اذا اشتكي منه عضوا تداعي لة سائر الجسد بالسهر والحمى )
فجميل ان يكون المسلم يسأل عن أخيه المسلم ويبين له مدى حرصه وأهتمامه
ولكن بدون تعمق او السؤال عن أسئلة قد تكون محرجة او يكون المسئول لا يريد الجواب عليها وهي اصلا لاتفيد السائل
ولا تصنع له مكانة عند المسئول كما يظن هو بل بالعكس فقد يصبح المسئول يتحاشا لقائه ليسلم من اسئلته
باختصار ايها الاحبة فأني اردت ان افتح موضعا نناقش فية قضية مزعجة ألا وهي التدخل في شؤون الاخرين
فانا في نظري
ان التدخل في شؤون الناس يفرق بين الاهل والجيران والاصدقاء اكثرمن ان يجمعهم فأنا اعرف شخص وبدون مبالغة
نقل من حارته لأ سباب كثيرة أولها جيرانه الذين يسألون عن كل صغيرة وكبيرة وكأنهم من أصحاب البيت
ايضا بين الازواج فكم من علاقة زوجية انتهت والسبب التدخلات المزعجة من بعض الأقارب
والسؤال هنا :
لماذا لا يكون المجتمع اكثر تحضرا ً ورقي ويترك عنه هذه العادة المزعجة ؟
وأخيرا اذا كنت اخي العزيز تتميز بهذه العادة فتذكر:
قول الرسول صلى الله عليةوسلم ( من حسن أسلام المرء تركه مالا يعنيه)
( مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد اذا اشتكي منه عضوا تداعي لة سائر الجسد بالسهر والحمى )
فجميل ان يكون المسلم يسأل عن أخيه المسلم ويبين له مدى حرصه وأهتمامه
ولكن بدون تعمق او السؤال عن أسئلة قد تكون محرجة او يكون المسئول لا يريد الجواب عليها وهي اصلا لاتفيد السائل
ولا تصنع له مكانة عند المسئول كما يظن هو بل بالعكس فقد يصبح المسئول يتحاشا لقائه ليسلم من اسئلته
باختصار ايها الاحبة فأني اردت ان افتح موضعا نناقش فية قضية مزعجة ألا وهي التدخل في شؤون الاخرين
فانا في نظري
ان التدخل في شؤون الناس يفرق بين الاهل والجيران والاصدقاء اكثرمن ان يجمعهم فأنا اعرف شخص وبدون مبالغة
نقل من حارته لأ سباب كثيرة أولها جيرانه الذين يسألون عن كل صغيرة وكبيرة وكأنهم من أصحاب البيت
ايضا بين الازواج فكم من علاقة زوجية انتهت والسبب التدخلات المزعجة من بعض الأقارب
والسؤال هنا :
لماذا لا يكون المجتمع اكثر تحضرا ً ورقي ويترك عنه هذه العادة المزعجة ؟
وأخيرا اذا كنت اخي العزيز تتميز بهذه العادة فتذكر:
قول الرسول صلى الله عليةوسلم ( من حسن أسلام المرء تركه مالا يعنيه)