ورد الشام

ورد الشام
عزيزي الزائر
هنالك فرق في التصفح كـ زائر والتصفح كــ صديق مسجل مع أننا أتحنا كل أقسام ورد الشام لكي يستفاد بها الجميع الزائرين
كثيرة المنتديات التي يسجل بها البعض ولكن قد يهمل دخولهم وتسجيلهم
هنا في ورد الشام
جرب أن تهتم وسوف نهتم


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ورد الشام

ورد الشام
عزيزي الزائر
هنالك فرق في التصفح كـ زائر والتصفح كــ صديق مسجل مع أننا أتحنا كل أقسام ورد الشام لكي يستفاد بها الجميع الزائرين
كثيرة المنتديات التي يسجل بها البعض ولكن قد يهمل دخولهم وتسجيلهم
هنا في ورد الشام
جرب أن تهتم وسوف نهتم

ورد الشام

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أجتماعي ثقافي أدبي ترفيهي


3 مشترك

    من الصديق

    طيب955
    طيب955
    صديق مبتدئ
    صديق مبتدئ


    البلد : سوريا
    ذكر
    العمر : 69
    عدد الرسائل : 41
    العمل/الهواية : اعمال حره
    تاريخ التسجيل : 02/05/2010
    مستوى النشاط : 10442
    تم شكره : 20
    الثور

    من الصديق Empty من الصديق

    مُساهمة من طرف طيب955 الثلاثاء 21 ديسمبر 2010 - 16:37





    الصديق الحقيقي : هو الصديق الذي تكون معه, كما تكون وحدك اي

    هو الانسان الذي تعتبره بمثابة النفس

    الصديق الحقيقي : هو الذي يقبل عذرك و يسامحك أذا أخطأت و يسد

    مسدك في غيابك

    الصديق الحقيقي : هو الذي يظن بك الظن الحسن و أذا أخطأت بحقه

    يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد

    الصديق الحقيقي : هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك

    الصديق الحقيقي : هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في

    الفرح و الحزن و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر

    الصديق الحقيقي : هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما

    الصيق الحقيقي : هو الذي ينصحك اذا راى عيبك و يشجعك اذا رأى منك الخير ويعينك على العمل الصالح

    الصديق الحقيقي : هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام اذا لقاك ويسعى في حاجتك اذا احتجت اليه

    الصديق الحقيقي : هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون ان تطلب منه ذلك

    الصديق الحقيقي : هو الذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية او معنوية

    الصديق الحقيقي : هو الذي يفيدك بعمله و صلاحه و أدبه و أخلاقه

    الصديق الحقيقي : هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته و السير معه

    الصديق الحقيقي : هو الذي يفرح اذا احتجت اليه و يسرع لخدمتك دون مقابل

    الصديق الحقيقي : هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه[/b]
    يولا
    يولا
    صديق مبدع
    صديق مبدع


    البلد : سوريا
    انثى
    العمر : 44
    عدد الرسائل : 257
    العمل/الهواية : كتيرة
    تاريخ التسجيل : 29/10/2010
    مستوى النشاط : 10727
    تم شكره : 22
    الحمل

    من الصديق Empty رد: من الصديق

    مُساهمة من طرف يولا الأربعاء 22 ديسمبر 2010 - 10:57


    أخيـ العزيز

    الصديق هو


    الصديق ... أخ لم تلده أمك
    الصديق ... توأم فى الروح
    ومشارك فى الهموم والجروح
    يصدق بشعور... ويشعر بصدق


    الصديق الحقيقى ... هو الذى تحدثك به نفسك...فى كل مكان
    وفى كل زمان
    يقول مصطفى صادق الرفاعى ...
    الصديق الحقيقى: هوالذى غاب إذا غاب عنك أحسست أنك قد فقدت جزءً من

    جسدك وإذا عاد أحسست ذلك الجزء قد عاد إليك



    والصداقه تنشأ بعدة وسائل ... هناك صداقة الطفوله ...وصداقة المدرسه
    وصداقة الحاره ..وصداقة العمل ... وصداقة المصلحه ...وصداقة
    الشات والانترنت


    وكما قالو وفسرو كلمة صداقة


    الصاد: صدق فى التعامل .. صدق فى الشعور
    صدق فى المحبه ... صدق فى النصح صدق فى الإرشاد
    صدق فى الدلاله على الخير ... صدق فى التضحيه ..صدق
    فى التفانى...صدق فى الوفاء ... صدق فى الإخلاص ..صدق فى الصدق


    الدال: دمح للخطأ والزلات ... ودمع يسكب عند الفراق والوداع
    الألف : ارتياح لوجوده ... واشتياق لغيابه
    القاف: قمة العطاء... قمة الوفاء ... قمة الايثار
    التاء : الصداقه الحقيقيه ... تصمد... تستمر ... تدوم ... تتوغل
    إذا قامت على الصدق والثقه



    فتقبل مني مروري وأجمل باقات زهوري



    من الصديق 746420

    طيب955
    طيب955
    صديق مبتدئ
    صديق مبتدئ


    البلد : سوريا
    ذكر
    العمر : 69
    عدد الرسائل : 41
    العمل/الهواية : اعمال حره
    تاريخ التسجيل : 02/05/2010
    مستوى النشاط : 10442
    تم شكره : 20
    الثور

    من الصديق Empty رد: من الصديق

    مُساهمة من طرف طيب955 الأربعاء 22 ديسمبر 2010 - 15:24

    وأجمل باقات زهوري لك سيدتي يولا شكرا لمرورك
    أم التوت
    أم التوت
    مديرة ورد الشام
    مديرة ورد الشام


    البلد : السعوديه
    انثى
    العمر : 39
    صديقة مقربة صديقة مقربة : مينيرفا
    صديقة صديقة : زهرة البراري
    صديقة صديقة : صدى الأشواق
    عم عم : waell
    أخت أخت : سوسكانا
    أخ أخ : Dr.abodi
    عدد الرسائل : 6779
    تاريخ التسجيل : 02/10/2008
    مستوى النشاط : 24658
    تم شكره : 21
    الثور

    من الصديق Empty رد: من الصديق

    مُساهمة من طرف أم التوت الجمعة 31 ديسمبر 2010 - 0:46

    هل يوجد الآن مثل هذا الصديق ؟؟؟



    (( قصة حقيقية ))

    في إحدى المحاضرات وصلت ورقة صغيرة كُتبت بخطٍ غير واضح
    تمكنت من قراءتها بصعوبة بالغة ... مكتوب بها:
    فضيلة الشيخ: هل لديك قصة عن أصحاب أو أخوان .. أثابك الله ؟؟
    كانت صيغة السؤال غير واضحة، والخط غير جيد...
    سألت صديقي: ماذا يقصد بهذا السؤال؟
    وضعتها جانباً، بعد أن قررت عدم قراءتها على الشيخ...
    ومضى الشيخ يتحدث في محاضرته والوقت يمضي ...
    أذن المؤذن لصلاة العشاء ...
    توقفت المحاضرة، وبعد الآذان عاد الشيخ يشرح للحاضرين
    طريقة تغسيل وتكفين الميت عملياً .....
    وبعدها قمنا لأداء صلاة العشاء ....
    وأثناء ذلك أعطيت أوراق الأسئلة للشيخ
    ومنحته تلك الورقة التي قررت أن استبعدها
    ظننت أن المحاضرة قد انتهت ....
    وبعد الصلاة طلب الحضور من الشيخ أن يجيب على الأسئلة ....
    عاد يتحدث وعاد الناس يستمعون ....
    ومضى السؤال الأول والثاني والثالث ..
    هممت بالخروج ، استوقفني صوت الشيخ وهو يقرأ السؤال ....
    قلت: لن يجيب فالسؤال غير واضح ....
    لكن الشيخ صمت لحظة ثم عاد يتحدث:
    جاءني في يوم من الأيام جنازة لشاب لم يبلغ الأربعين
    ومع الشاب مجموعة من أقاربه ، لفت انتباهي ، شاب في مثل سن الميت يبكي بحرقة ،
    شاركني الغسيل ، وهو بين خنين ونشيج وبكاء رهيب يحاول كتمانه
    أما دموعه فكانت تجري بلا انقطاع .....
    وبين لحظةٍ وأخرى أصبره وأذكره بعظم أجر الصبر ...
    ولسانه لا يتوقف عن قول: إنا لله وإنا إليه راجعون ، لا حول ولا قوة إلا بالله ...
    هذه الكلمات كانت تريحني قليلاً ....
    بكاؤه أفقدني التركيز ، هتفت به بالشاب ..
    إن الله أرحم بأخيك منك، وعليك بالصبر
    التفت نحوي وقال : إنه ليس أخي
    ألجمتني المفاجأة، مستحيل ، وهذا البكاء وهذا النحيب
    نعم إنه ليس أخي ، لكنه أغلى وأعز عليّ من أخي ...
    سكت ورحت أنظر إليه بتعجب ، بينما واصل حديثه ..
    إنه صديق الطفولة ، زميل الدراسة ، نجلس معاً في الصف وفي ساحة
    المدرسة ، ونلعب سوياً في الحارة ، تجمعنا براءة الأطفال مرحهم ولهوهم
    كبرنا وكبرت العلاقة بيننا ، أصبحنا لا نفترق إلا دقائق معدودة ، ثم
    نعود لنلتقي ، تخرجنا من المرحلة الثانوية ثم الجامعة معاً ....
    التحقنا بعمل واحد ...
    تزوجنا أختين ، وسكنا في شقتين متقابلتين ..
    رزقني الله بابن وبنت ، وهو أيضاً رُزق ببنت وابن ...
    عشنا معاً أفراحنا وأحزاننا ، يزيد الفرح عندما يجمعنا
    وتنتهي الأحزان عندما نلتقي ...
    اشتركنا في الطعام والشراب والسيارة ...
    نذهب سوياً ونعود سوياً ...
    واليوم ... توقفت الكلمة على شفتيه وأجهش بالبكاء ...
    يا شيخ هل يوجد في الدنيا مثلنا ؟؟ .....
    خنقتني العبرة ، تذكرت أخي البعيد عني ، لا . لا يوجد مثلكما ...
    أخذت أردد ، سبحان الله ، سبحان الله ، وأبكي رثاء لحاله ...
    انتهيت من غسله ، وأقبل ذلك الشاب يقبله ....
    لقد كان المشهد مؤثراً ، فقد كان ينشق من شدة البكاء
    حتى ظننت أنه سيهلك في تلك اللحظة ...
    راح يقبل وجهه ورأسه ، ويبلله بدموعه ...
    أمسك به الحاضرون وأخرجوه لكي نصلي عليه ...
    وبعد الصلاة توجهنا بالجنازة إلى المقبرة ...
    أما الشاب فقد أحاط به أقاربه ...
    فكانت جنازة تحمل على الأكتاف ، وهو جنازة تدب على الأرض دبيباً ...
    وعند القبر وقف باكياً ، يسنده بعض أقاربه ..
    سكن قليلاً ، وقام يدعو ، ويدعو ...
    انصرف الجميع ..
    عدت إلى المنزل وبي من الحزن العظيم ما لا يعلمه إلا الله
    وتقف عنده الكلمات عاجزة عن التعبير ...
    وفي اليوم الثاني وبعد صلاة العصر ، حضرت جنازة لشاب ، أخذت أتأملها ،
    الوجه ليس غريب ، شعرت بأنني أعرفه ، ولكن أين شاهدته ...
    نظرت إلى الأب المكلوم ، هذا الوجه أعرفه ...
    تقاطر الدمع على خديه ، وانطلق الصوت حزيناً ..
    يا شيخ لقد كان بالأمس مع صديقه ....
    يا شيخ بالأمس كان يناول المقص والكفن ، يقلب صديقه ، يمسك بيده ،
    بالأمس كان يبكي فراق صديق طفولته وشبابه ، ثم انخرط في البكاء ....
    انقشع الحجاب ، تذكرته ، تذكرت بكاءه ونحيبه ..
    رددت بصوت مرتفع : كيف مات ؟
    عرضت زوجته عليه الطعام ، فلم يقدر على تناوله ، قرر أن ينام
    وعند صلاة العصر جاءت لتوقظه فوجدته
    وهنا سكت الأب ومسح دمعاً تحدر على خديه
    رحمه الله لم يتحمل الصدمة في وفاة صديقه ،
    وأخذ يردد : إنا لله وإنا إليه راجعون ...إنا لله وإنا إليه راجعون ،
    اصبر واحتسب ، اسأل الله أن يجمعه مع رفيقه في الجنة ،
    يوم أن ينادي الجبار عز وجل:
    أين المتحابين فيِّ اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي ...
    قمت بتغسيله ، وتكفينه ، ثم صلينا عليه ...
    توجهنا بالجنازة إلى القبر ، وهناك كانت المفاجأة ...
    لقد وجدنا القبر المجاور لقبر صديقه فارغاً ..
    قلت في نفسي: مستحيل .. منذ الأمس لم تأت جنازة ، لم يحدث هذا من قبل...
    أنزلناه في القبر الفارغ ، وضعت يدي على الجدار الذي يفصل بينهما ، وأنا أردد،
    يا لها من قصة عجيبة ، اجتمعا في الحياة صغاراً وكباراً
    وجمعت القبور بينهما أمواتاً ...
    خرجت من القبر ووقفت أدعو لهما:
    اللهم اغفر لهما وأرحمهما
    اللهم واجمع بينهما في جنات النعيم على سرر متقابلين
    في مقعد صدق عند مليك مقتدر
    ومسحت دمعة جرت ، ثم انطلقت أعزي أقاربهما ..
    انتهى الشيخ من الحديث ، وأنا واقف قد أصابني الذهول
    وتملكتني الدهشة ، لا إله إلا الله ، سبحان الله
    وحمدت الله أن الورقة وصلت للشيخ وسمعت هذه القصة المثيرة
    والتي لو حدثني بها أحد لما صدقتها ..
    وأخذت أدعو لهما بالرحمة والمغفرة
    قصة ذكرها الشيخ عباس بتاوي مغسل الأموات

    *************

    فلنحتفظ بأصدقائنا المخلصين ولنكن نعم الأصدقاء قولا وعملا...


    = - = - = - = - = - = -=


    ولنضرب أروع الأمثلة في الأخوة والتعاون على الطاعة

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين 20 مايو 2024 - 21:26