صديقة مقربة
بصراحة قبل شوي كنت واقف على المجلى بالمطبخ
وقفتي على المجلى هيه اللي خلتني أفتح الكمبوتير واكتب ها الموضوع
طبعا اليوم جمعة متل مو عارفين كلكم
نزلت لصلات الجمعة والحمد لله المسجد قريب من البيت
وبطبيعة الحال اشتريت شوية خضرة وفواكه للبيت وأنا راجع
طبعا طلعت للبيت والكل نايم
يعني هات للغدا للساعة اربعه وربك اعلم اليوم شبه يوم كسل
نوعا ما مو قاعده
المهم
دخلت الخضرة للبيت وحبيت اغسل صحن عنب وبرده شوي بعد الغسيل
يمكن كم حبة تبرد على القلب
جبت جاط /// بالشامي جاط يعني صحن كبير للفواكه ///
وحطيته بالمجلى وحطيت العنب فيه
وتلف الذاكرة تلف وتدور تلف وتدور وتاخدني لذكرى الوقفة على المجلى ببيتي بالشام
اللي بتذكره أنه حتى المجلى كنت منقيه ومختاره بايدي وحتى تصميمه من تصميمي
وكانت الوقفه عليه متعه لأنه مقابله الشباك
وكانت حنفية الماي لمن أفتحها على الخضرة سواء او الفواكه وقت اغسل شي
كانت منظر المي وتدفق الماء شي ما بينكتب كتابة
لا تدفق الماء ولا البروده ولا كل شي
كان ما بيحتاج تكون الفواكه طالعه من التلاجة بيكفي بس انك تغسلها بالماء حتى تلج وتصير بارده
وكان تدفق الماء بيدفعكك لتسرف وتسرف بالماء وتضل تكب الماء وتغسل وتغسل
وتحط المشمشم فوق العنب فوق الدراق فوق الخوخ
يمكن ما تكون المتعة بانك تاكل الفواكه بس متل هون
كانت المتعه متل صيد العصافير متعة صيدها وشويها وتحضيرا اطيب من اكلها مع أنه اكلها طيب
-----------
على كل حال دقيقية لروح جيب العنب من البراد لأني حطيتهم بالفريزا شوي من يبردوا من بين ما كون معكم
ثواني راجع
رجعتلكم
وهاي الأفندي جنبي
بس لا طيبين يعني باردين
بصراحة ذكرايات الشام ما بيعرف ليش الواحد بتمي بدمه مشي
ما بيقدر بين وقت والتاني غير يتذكر مواقف بتكون بسيطة وعادية وبتصير كل يوم
لكن بتضل
شـــــــــــــــــــــــــــــــــــام
وسلا متكم
وقفتي على المجلى هيه اللي خلتني أفتح الكمبوتير واكتب ها الموضوع
طبعا اليوم جمعة متل مو عارفين كلكم
نزلت لصلات الجمعة والحمد لله المسجد قريب من البيت
وبطبيعة الحال اشتريت شوية خضرة وفواكه للبيت وأنا راجع
طبعا طلعت للبيت والكل نايم
يعني هات للغدا للساعة اربعه وربك اعلم اليوم شبه يوم كسل
نوعا ما مو قاعده
المهم
دخلت الخضرة للبيت وحبيت اغسل صحن عنب وبرده شوي بعد الغسيل
يمكن كم حبة تبرد على القلب
جبت جاط /// بالشامي جاط يعني صحن كبير للفواكه ///
وحطيته بالمجلى وحطيت العنب فيه
وتلف الذاكرة تلف وتدور تلف وتدور وتاخدني لذكرى الوقفة على المجلى ببيتي بالشام
اللي بتذكره أنه حتى المجلى كنت منقيه ومختاره بايدي وحتى تصميمه من تصميمي
وكانت الوقفه عليه متعه لأنه مقابله الشباك
وكانت حنفية الماي لمن أفتحها على الخضرة سواء او الفواكه وقت اغسل شي
كانت منظر المي وتدفق الماء شي ما بينكتب كتابة
لا تدفق الماء ولا البروده ولا كل شي
كان ما بيحتاج تكون الفواكه طالعه من التلاجة بيكفي بس انك تغسلها بالماء حتى تلج وتصير بارده
وكان تدفق الماء بيدفعكك لتسرف وتسرف بالماء وتضل تكب الماء وتغسل وتغسل
وتحط المشمشم فوق العنب فوق الدراق فوق الخوخ
يمكن ما تكون المتعة بانك تاكل الفواكه بس متل هون
كانت المتعه متل صيد العصافير متعة صيدها وشويها وتحضيرا اطيب من اكلها مع أنه اكلها طيب
-----------
على كل حال دقيقية لروح جيب العنب من البراد لأني حطيتهم بالفريزا شوي من يبردوا من بين ما كون معكم
ثواني راجع
رجعتلكم
وهاي الأفندي جنبي
بس لا طيبين يعني باردين
بصراحة ذكرايات الشام ما بيعرف ليش الواحد بتمي بدمه مشي
ما بيقدر بين وقت والتاني غير يتذكر مواقف بتكون بسيطة وعادية وبتصير كل يوم
لكن بتضل
شـــــــــــــــــــــــــــــــــــام
وسلا متكم
