ورد الشام

ورد الشام
عزيزي الزائر
هنالك فرق في التصفح كـ زائر والتصفح كــ صديق مسجل مع أننا أتحنا كل أقسام ورد الشام لكي يستفاد بها الجميع الزائرين
كثيرة المنتديات التي يسجل بها البعض ولكن قد يهمل دخولهم وتسجيلهم
هنا في ورد الشام
جرب أن تهتم وسوف نهتم


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ورد الشام

ورد الشام
عزيزي الزائر
هنالك فرق في التصفح كـ زائر والتصفح كــ صديق مسجل مع أننا أتحنا كل أقسام ورد الشام لكي يستفاد بها الجميع الزائرين
كثيرة المنتديات التي يسجل بها البعض ولكن قد يهمل دخولهم وتسجيلهم
هنا في ورد الشام
جرب أن تهتم وسوف نهتم

ورد الشام

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أجتماعي ثقافي أدبي ترفيهي


2 مشترك

    دمشق ...عشقي

    ايزيس
    ايزيس
    الأم الفخرية للمنتدى أمنا كلنا
    الأم الفخرية للمنتدى أمنا كلنا


    البلد : سوريه
    انثى
    العمر : 63
    عدد الرسائل : 2650
    تاريخ التسجيل : 05/11/2007
    مستوى النشاط : 12600
    تم شكره : 2
    الاسد

    دمشق ...عشقي Empty دمشق ...عشقي

    مُساهمة من طرف ايزيس الجمعة 15 فبراير 2008 - 20:35

    بسم الله الرحمن الرحيم



    دمشق عشقي و عشق السنين ...
    فلا تستغربوا إن كتبت دوماً لها ..
    من شفاهي يسقط الياسمين ..
    حين أذكر يوماً اسمها ...
    دمشق مرسومة على كل جبين
    انحنى على تراب أرضها ...
    دمشقي ,, فلٌ ورياحين ..
    والنارنج يعبق في جدرانها ..
    معشوقتي .. ومعشوقة الملايين ..
    وكل العصور عصورها ...
    تجري دمشق بأوردتي والشرايين ..
    فلا تسألوني إن سالت دمائي بلونها
    رباه إننا في عشقها مساجين ..
    فدع سجني المؤبد سجنها ...
    هنا دمشقُ مأوى صلاح الدين
    وفرسان العرب كلهم فرسانها
    تنادي إلينا فاتحة اليدين ..
    رجال الله ..هم رجالها ,,,
    من هنا سنعيد فلسطين ..
    وغزة الأسيرة نفك أسرها

    *****************
    أيا شام إني من دونك غريب
    فالقلب لغيركِ ما خفق ...
    بسماكِ غناء عندليب ...
    وبحواريكِ ياسمينٌ وحبق ..
    ما مللت اكتبُ إليكِ المكاتيب ...
    من شوقهِ قد نطق الورق ..




    عذراً فقد بدأت بكلماتي لكنني لم استطع منع قلمي من أن يكتب ...
    عن دمشق .........
    و أن تكون البداية بكلماتي ...



    عاصمة الدولة العربية بـ العصر الأموي ..
    وعاصمة الجمهورية العربية السورية
    بعصرنا الحاضر
    و أقدم عاصمة عربية مأهولة بالعالم
    و أجمل مدينة رأتها عيني

    قال فيها نزار :

    سلاماتٌ..
    سلاماتٌ..
    إلى بيتٍ سقانا الحبَّ والرحمة
    إلى أزهاركِ البيضاءِ.. فرحةِ "ساحةِ النجمة"
    إلى تحتي..
    إلى كتبي..
    إلى أطفالِ حارتنا..
    وحيطانٍ ملأناها..
    بفوضى من كتابتنا..
    إلى قططٍ كسولاتٍ
    تنامُ على مشارقنا
    وليلكةٍ معرشةٍ
    على شبّاكِ جارتنا
    مضى عامانِ.. يا أمي
    ووجهُ دمشقَ،
    عصفورٌ يخربشُ في جوانحنا
    يعضُّ على ستائرنا..
    وينقرنا..
    برفقٍ من أصابعنا..

    مضى عامانِ يا أمي
    وليلُ دمشقَ
    فلُّ دمشقَ
    دورُ دمشقَ
    تسكنُ في خواطرنا
    مآذنها.. تضيءُ على مراكبنا
    كأنَّ مآذنَ الأمويِّ..
    قد زُرعت بداخلنا..
    كأنَّ مشاتلَ التفاحِ..
    تعبقُ في ضمائرنا
    كأنَّ الضوءَ، والأحجارَ
    جاءت كلّها معنا..




    و قال أيضاً :

    دمشق قارورة عطر..
    وهي الرحم الذي علمني الشعر وعلمني الإبداع وأهداني أبجديه الياسمين

    و قال :

    لا أستطيع أن أكتب عن دمشق، دون أن يعرش الياسمين علي أصابعي ولا أستطيع أن
    أنطق اسمها، دون أن يكتظ فمي بعصير المشمش، والرمان، والتوت، والسفرجل ولا
    أستطيع أن أتذكرها، دون أن تحط علي جدار ذاكرتي ألف حمامة.. وتطير ألف حمامة

    كل أطفال العالم، يقطعون لهم حبل مشيمتهم عندما يولدون إلا انا.. فإن حبل
    مشيمتي لم يزل مشدوداً إلي رحم دمشق إنها معجزة طبية، أن يبقي طفل من الأطفال
    يبحث عن ثدي أمه سبعين عاما

    أنا مسكون بدمشق، حتي حين لا أسكنها، أولياؤها مدفونون في داخلي، حاراتها
    تتقاطع فوق جسدي، قططها تعشق.. وتتزوج.. وتترك أطفالها عندي.
    دمشق ليست صورة منقولة عن الجنة إنها الجنة وليست نسخة ثانية للقصيدة.. إنها
    القصيدة وليست سيفاً أموياً علي جدار العروبة.. إنها العروبة .

    وحين بدأ الموت يتسلل لجسد الشاعر كانت كل العواصم العربية تتضرع لله أن
    يعافي قلب الشاعر، وكانت دمشق الأم تدري أن القدر شاء وان الشاعر مودعنا إلي
    أعالي السماء.. وماذا يمكن للام أن تقدم لابنها البار في آخر لقاء..؟
    وأوعز الرئيس حافظ الاسد بتسمية أهم شوارع دمشق باسم الشاعر نزار قباني، وكان حينها
    يعيش سكرات الموت، ففتح عينيه علي رسالة من شقيقه الدكتور صباح ينبئه بأن
    الرئيس الأسد أوعز بإطلاق اسمه علي أهم شوارع دمشق، وأرفق له مجموعة صور لهذا
    الشارع، فاستفاق الشاعر من سكرات الموت وكتب إلي صحيفة الحياة اللندنية
    بتاريخ 26/3/1998
    دمشق تهديني شارعا وقال:

    (1)
    ... وأخيرا شرفتني مدينة دمشق، بوضع اسمي علي شارع من أكثر شوارعها جمالاً،
    ونضارةً، وخضرةً.
    ... هذا الشارع الذي أهدتهُ دمشق إليّ، هو هدية العمر، وهو أجمل بيت أمتلكه
    علي تراب الجنة..
    (2)
    السكنى في الجنة..
    والسكنى في دمشق...
    شيء واحد...
    الأولي تجري من تحتها الأنهار...
    والثانية تجري من تحتها القصائد والأشعار...
    الرسم الجميل يرسمه رسامون دمشقيون...
    والورد الدمشقي، يزرعه مزارعون دمشقيون...
    والقومية العربية.. تصنعها السيوف الدمشقية...
    دمشق هي الرحم الذي علمني الشعر وعلمني الإبداع وأهداني أبجديه الياسمين .



    وقال :

    الفل يــبدأ من دمشـــق بياضــه
    وبعطرها تتطيب الأطياب
    والخيل يبدأ من دمشق مسارها
    وتشــد للفتح الكبيـر ركــاب
    والدهر يبدأ من دمشق وعندها
    تبقى اللغات وتحفظ الأنساب
    ودمشق تعطي للعروبة شكلها
    وبأرضها تتشكل الأحقـاب


    و ناجاها قائلاً :

    آه ياشامُ كيفَ أشرحُ مابي
    وأنا فيكِ دائماً مَسكونُ
    سامحيني إن لم أكاشِفكِ بالعشقِ
    فأحلى مَافي الهَوى التضمينُ
    نحنُ أسرَى مَعاً .. وفي قَفَصِ الحُبَّ
    يُعاني السَّجَّانُ والمسجُونُ
    ياإلهي جَعلتَ عِشقِيَ بَحراً
    أحَرامٌ على البحَّارِ السُّكونُ
    رضي اللهُ والرسولُ عن الشامِ
    فنصرٌ آتٍ وفتحٌ مبينُ ..




    و قال بقصيدته الدمشقية :


    هذي دمشقُ.. وهذي الكأسُ والرّاحُ
    إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحـبِّ ذبّاحُ

    أنا الدمشقيُّ.. لو شرحتمُ جسدي
    لسـالَ منهُ عناقيـدٌ.. وتفـّاحُ

    و لو فتحـتُم شراييني بمديتكـم
    سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا

    زراعةُ القلبِ.. تشفي بعضَ من عشقوا
    وما لقلـبي –إذا أحببـتُ- جـرّاحُ

    مآذنُ الشّـامِ تبكـي إذ تعانقـني
    و للمـآذنِ.. كالأشجارِ.. أرواحُ

    للياسمـينِ حقـوقٌ في منازلنـا..
    وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتـاحُ

    طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنـا
    فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِ فوّاحُ

    هذا مكانُ "أبي المعتزِّ".. منتظرٌ
    ووجهُ "فائزةٍ" حلوٌ و لمـاحُ

    هنا جذوري.. هنا قلبي... هنا لغـتي
    فكيفَ أوضحُ؟ هل في العشقِ إيضاحُ؟


    و قال أيضاً بمفكرته :

    فرشتُ فوقَ ثراكِ الطاهـرِ الهدبـا
    فيا دمشـقُ... لماذا نبـدأ العتبـا؟

    حبيبتي أنـتِ... فاستلقي كأغنيـةٍ
    على ذراعي، ولا تستوضحي السببا

    أنتِ النساءُ جميعاً.. ما من امـرأةٍ
    أحببتُ بعدك..ِ إلا خلتُها كـذبا

    يا شامُ، إنَّ جراحي لا ضفافَ لها
    فمسّحي عن جبيني الحزنَ والتعبا

    وأرجعيني إلى أسـوارِ مدرسـتي
    وأرجعيني الحبرَ والطبشورَ والكتبا

    تلكَ الزواريبُ كم كنزٍ طمرتُ بها
    وكم تركتُ عليها ذكرياتِ صـبا

    وكم رسمتُ على جدرانِها صـوراً
    وكم كسرتُ على أدراجـها لُعبا

    أتيتُ من رحمِ الأحزانِ... يا وطني
    أقبّلُ الأرضَ والأبـوابَ والشُّـهبا

    أنا قبيلـةُ عشّـاقٍ بكامـلـها
    ومن دموعي سقيتُ البحرَ والسّحُبا

    فكـلُّ صفصافـةٍ حّولتُها امـرأةً
    و كـلُّ مئذنـةٍ رصّـعتُها ذهـبا

    هـذي البساتـينُ كانت بينَ أمتعتي
    لما ارتحلـتُ عـن الفيحـاءِ مغتربا

    فلا قميصَ من القمصـانِ ألبسـهُ
    إلا وجـدتُ على خيطانـهِ عنبا

    كـم مبحـرٍ.. وهمومُ البرِّ تسكنهُ
    وهاربٍ من قضاءِ الحبِّ ما هـربا

    يا شـامُ، أيـنَ هما عـينا معاويةٍ
    وأيـنَ من زحموا بالمنكـبِ الشُّهبا

    فلا خيـولُ بني حمـدانَ راقصـةٌ
    زُهــواً... ولا المتنبّي مالئٌ حَـلبا

    وقبـرُ خالدَ في حـمصٍ نلامسـهُ
    فـيرجفُ القبـرُ من زوّارهِ غـضبا

    يا رُبَّ حـيٍّ.. رخامُ القبرِ مسكنـهُ
    ورُبَّ ميّتٍ.. على أقدامـهِ انتصـبا

    يا ابنَ الوليـدِ.. ألا سيـفٌ تؤجّرهُ؟
    فكلُّ أسيافنا قد أصبحـت خشـبا

    دمشـقُ، يا كنزَ أحلامي ومروحتي
    أشكو العروبةَ أم أشكو لكِ العربا؟

    أدمـت سياطُ حزيرانَ ظهورهم
    فأدمنوها.. وباسوا كفَّ من ضربا

    وطالعوا كتبَ التاريخِ.. واقتنعوا
    متى البنادقُ كانت تسكنُ الكتبا؟

    سقـوا فلسطـينَ أحلاماً ملوّنةً
    وأطعموها سخيفَ القولِ والخطبا

    وخلّفوا القدسَ فوقَ الوحلِ عاريةً
    تبيحُ عـزّةَ نهديها لمـن رغِبـا..

    هل من فلسطينَ مكتوبٌ يطمئنني
    عمّن كتبتُ إليهِ.. وهوَ ما كتبا؟

    وعن بساتينَ ليمونٍ، وعن حلمٍ
    يزدادُ عنّي ابتعاداً.. كلّما اقتربا

    أيا فلسطينُ.. من يهديكِ زنبقةً؟
    ومن يعيدُ لكِ البيتَ الذي خربا؟

    شردتِ فوقَ رصيفِ الدمعِ باحثةً
    عن الحنانِ، ولكن ما وجدتِ أبا..

    تلفّـتي... تجـدينا في مَـباذلنا..
    من يعبدُ الجنسَ، أو من يعبدُ الذهبا

    فواحـدٌ أعمـتِ النُعمى بصيرتَهُ
    فللخنى والغـواني كـلُّ ما وهبا

    وواحدٌ ببحـارِ النفـطِ مغتسـلٌ
    قد ضاقَ بالخيشِ ثوباً فارتدى القصبا

    وواحـدٌ نرجسـيٌّ في سـريرتهِ
    وواحـدٌ من دمِ الأحرارِ قد شربا

    إن كانَ من ذبحوا التاريخَ هم نسبي
    على العصـورِ.. فإنّي أرفضُ النسبا

    يا شامُ، يا شامُ، ما في جعبتي طربٌ
    أستغفرُ الشـعرَ أن يستجديَ الطربا

    ماذا سأقرأُ مـن شعري ومن أدبي؟
    حوافرُ الخيلِ داسـت عندنا الأدبا

    وحاصرتنا.. وآذتنـا.. فلا قلـمٌ
    قالَ الحقيقةَ إلا اغتيـلَ أو صُـلبا

    يا من يعاتبُ مذبوحـاً على دمـهِ
    ونزفِ شريانهِ، ما أسهـلَ العـتبا

    من جرّبَ الكيَّ لا ينسـى مواجعهُ
    ومن رأى السمَّ لا يشقى كمن شربا

    حبلُ الفجيعةِ ملتفٌّ عـلى عنقي
    من ذا يعاتبُ مشنوقاً إذا اضطربا؟

    الشعرُ ليـسَ حمامـاتٍ نـطيّرها
    نحوَ السماءِ، ولا ناياً.. وريحَ صَبا

    لكنّهُ غضـبٌ طـالت أظـافـرهُ
    ما أجبنَ الشعرَ إن لم يركبِ الغضبا
    و قال بمواله الدمشقي :

    لقـدْ كَتَبْنـا .. وأرسَـلْنـا المَرَاسـيلا
    وقـدْ بَـكَيْنـا .. وبَلَّلْنـا المَـنـاديلا
    قُـل للّذيـنَ بأرضِ الشّـامِ قد نزلـوا
    قتيلُكُـم لمْ يَـزَلْ بالعشـقِ مـقتـولا
    يا شـامُ ، يا شـامَةَ الدُّنيا ، ووَردَتَها
    يا مَـنْ بحُسـنِكِ أوجعـتِ الأزاميلا
    ودَدْتُ لو زَرَعُـوني فيـكِ مِئـذَنَـةً
    أو علَّقـونـي على الأبـوابِ قِنديـلا
    يا بلْدَةَ السَّـبْعَةِ الأنهـارِ .. يا بَلَـدي
    ويا قميصاً بزهـرِ الخـوخِ مشـغولا
    ويـا حِصـاناً تَخلَّـى عَـن أعِنَّتِـهِ
    وراحَ يفـتـحُ معلـوماً ومـجهـولا
    هـواكَ يا بَـرَدَى كالسَّـيْفِ يسكُنُني
    ومـا مَلكْـتُ لأمـرِ الحـبِّ تَبديـلا
    أيّـامَ في دُمَّـرٍ كُنّا .. وكـانَ فَمـي
    على ضفائرِها .. حَفْـراً .. وتَنزيـلا
    والنهـرُ يُسـمِعُنا أحلـى قـصائـدِه
    والسَّـرْوُ يلبسُ بالسّـاقِ الخَـلاخيلا
    يا مَنْ على ورقِ الصّفصَفاتِ يكتِبُني
    شعراً ... وينقشُني في الأرضِ أيلولا
    يا مَنْ يعيدُ كراريسي .. ومَدرَسَـتي
    والقمحَ ، واللّوزَ ، والزُّرقَ المواويلا
    يا شـامُ إنْ كنتُ أُخفـي ما أُكابِـدُهُ
    فأجمَـلُ الحبِّ حـبٌّ ـ بعدَ ما قيلا

    حبيبتي دمشق ومابعدك حب ابدا تحياتي لجميع عاشقين دمشق


    عدل سابقا من قبل في السبت 16 فبراير 2008 - 0:31 عدل 1 مرات
    ايزيس
    ايزيس
    الأم الفخرية للمنتدى أمنا كلنا
    الأم الفخرية للمنتدى أمنا كلنا


    البلد : سوريه
    انثى
    العمر : 63
    عدد الرسائل : 2650
    تاريخ التسجيل : 05/11/2007
    مستوى النشاط : 12600
    تم شكره : 2
    الاسد

    دمشق ...عشقي Empty رد: دمشق ...عشقي

    مُساهمة من طرف ايزيس الجمعة 15 فبراير 2008 - 20:43

    اريد من الجميع تحيه واكبار لدمشق ....فهي عشقي وحبي وعطشي
    فكم احبك يابلدي ...وفخري بك الى ابعد الحدود وما له حدود
    waell
    waell
    مدير الموقع
    مدير الموقع


    البلد : الشام
    ذكر
    العمر : 64
    صديقة مقربة صديقة مقربة : بنت القدس
    صديقة مقربة صديقة مقربة : لمووووش
    صديقة صديقة : مينيرفا
    إبن عم إبن عم : Dr.abdo
    إبنة عم إبنة عم : ام التوت
    إبنة أخ إبنة أخ : سمورة
    إبنة أخت إبنة أخت : بـ الشام ـــنـت
    أخت أخت : yasmin
    عدد الرسائل : 29437
    العمل/الهواية : بالديكورات واللوحات الشرقية
    تاريخ التسجيل : 27/09/2007
    مستوى النشاط : 65595
    تم شكره : 59
    الجوزاء

    دمشق ...عشقي Empty رد: دمشق ...عشقي

    مُساهمة من طرف waell السبت 16 فبراير 2008 - 4:49

    دمشق ...عشقي 933710-Dr_Firas_and_the_Sous_Seller-Damascus

    شَـامُ عَادَ الصّـيفُ متّئِدَاً وَعَادَ بِيَ الجَنَاحُ
    صَـرَخَ الحَنينُ إليكِ بِي: أقلِعْ، وَنَادَتْني الرّياحُ
    أصـواتُ أصحابي وعَينَاها وَوَعـدُ غَـدٌ يُتَاحُ
    كلُّ الذينَ أحبِّهُـمْ نَهَبُـوا رُقَادِيَ وَ اسـتَرَاحوا
    فأنا هُنَا جُرحُ الهَوَى، وَهُنَاكَ في وَطَني جراحُ
    وعليكِ عَينِي يا دِمَشـقُ، فمِنكِ ينهَمِرُ الصّبَاحُ
    يا حُـبُّ تَمْنَعُني وتَسـألُني متى الزمَنُ المُباحُ
    وأنا إليكَ الدربُ والطيـرُ المُشَـرَّدُ والأقَـاحُ
    في الشَّامِ أنتَ هَوَىً وفي بَيْرُوتَ أغنيةٌ و رَاحُ
    أهـلي وأهلُكَ وَالحَضَارَةُ وَحَّـدَتْنا وَالسَّـمَاحُ
    وَصُمُودُنَا وَقَوَافِلُ الأبطَالِ، مَنْ ضَحّوا وَرَاحوا
    يا شَـامُ، يا بَوّابَةَ التّارِيخِ، تَحرُسُـكِ الرِّمَاحُ

    دمشق ...عشقي DSCN3022


    http://www.damascus-online.com/48/Music/ram/qaraatu_majdaki.ram
    ايزيس
    ايزيس
    الأم الفخرية للمنتدى أمنا كلنا
    الأم الفخرية للمنتدى أمنا كلنا


    البلد : سوريه
    انثى
    العمر : 63
    عدد الرسائل : 2650
    تاريخ التسجيل : 05/11/2007
    مستوى النشاط : 12600
    تم شكره : 2
    الاسد

    دمشق ...عشقي Empty رد: دمشق ...عشقي

    مُساهمة من طرف ايزيس السبت 16 فبراير 2008 - 4:52

    اللله الله بحب اتغزل بدمشق وبموت عليها كمان وماشفت اجمل منك ياااااااااااسوريه اقسم بالله

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 19 مايو 2024 - 7:10