هل أنت مرتاح البال؟ سؤال لم تفكر به على الأغلب من قبل. وهذا هو السبب في أنك لا تشعر براحة البال. لا عليك أنت لست وحدك من يعاني من هذه المشكلة. معظم الناس يقضون عمرهم وهم يفكرون كيف يمكن أن يحسنوا أوضاعهم العائلية، العملية، المادية. ولكن لا أحد يفكر كيف يمكن أن يريح باله. إليك بعض الأمورالتي يمكن أن تساعدك في هذا الموضوع:
- استمتع بالحياة دون أن تحاول أن تحل ألغازها
- كن معتدلاً وسوف تحصل دوماً على جائزة ترضية
- الحياة صعبة حقاً. ولكن بالمقارنة مع ماذا؟
- الطريق الذي تختاره للوصول للسعادة ليس له أهمية.
- إذا تنبأت بالفشل الذي يمكن أن يصيبك على الأغلب سوف يأتيك الوحي.
- الاحتياط الزائد هو أكبر خطر يحدق بك
- أنت أكثر شخص يسبب لك المتاعب
- النظر إلى التلفاز لا يحسن حياتك أما النظر إلى أهدافك فيجعلها أفضل حياة
- إذا كنت تخشى الفشل لا تقضي وقتك مع فاشلين
- الحياة الطويلة لا تعني حياة جيدة. فالجودة بالنوع وليس بالكم.
- كن معتدلاً وسوف تحصل دوماً على جائزة ترضية
- الحياة صعبة حقاً. ولكن بالمقارنة مع ماذا؟
- الطريق الذي تختاره للوصول للسعادة ليس له أهمية.
- إذا تنبأت بالفشل الذي يمكن أن يصيبك على الأغلب سوف يأتيك الوحي.
- الاحتياط الزائد هو أكبر خطر يحدق بك
- أنت أكثر شخص يسبب لك المتاعب
- النظر إلى التلفاز لا يحسن حياتك أما النظر إلى أهدافك فيجعلها أفضل حياة
- إذا كنت تخشى الفشل لا تقضي وقتك مع فاشلين
- الحياة الطويلة لا تعني حياة جيدة. فالجودة بالنوع وليس بالكم.
وأخيراً تذكر أن أسهل طريقة لقيادة الحصان هي جعله يذهب أينما يريد. ولكن أسهل طريقة لقيادة الحصان لا تعني أفضل طريق للوصول إلى مقصدك
الموضوع منقول من مجلة صباح الخير