ورد الشام

ورد الشام
عزيزي الزائر
هنالك فرق في التصفح كـ زائر والتصفح كــ صديق مسجل مع أننا أتحنا كل أقسام ورد الشام لكي يستفاد بها الجميع الزائرين
كثيرة المنتديات التي يسجل بها البعض ولكن قد يهمل دخولهم وتسجيلهم
هنا في ورد الشام
جرب أن تهتم وسوف نهتم


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ورد الشام

ورد الشام
عزيزي الزائر
هنالك فرق في التصفح كـ زائر والتصفح كــ صديق مسجل مع أننا أتحنا كل أقسام ورد الشام لكي يستفاد بها الجميع الزائرين
كثيرة المنتديات التي يسجل بها البعض ولكن قد يهمل دخولهم وتسجيلهم
هنا في ورد الشام
جرب أن تهتم وسوف نهتم

ورد الشام

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أجتماعي ثقافي أدبي ترفيهي


2 مشترك

    أطفال اليمن -لغز مجهول، جريمة مباحة .. ؟؟

    avatar
    بوغالب
    صديق مبدع
    صديق مبدع


    البلد : المغرب * تطوان *
    ذكر
    العمر : 43
    عدد الرسائل : 460
    العمل/الهواية : أكاديمي
    تاريخ التسجيل : 30/10/2010
    مستوى النشاط : 12140
    تم شكره : 24
    الجدي

    أطفال اليمن -لغز مجهول، جريمة مباحة .. ؟؟ Empty أطفال اليمن -لغز مجهول، جريمة مباحة .. ؟؟

    مُساهمة من طرف بوغالب السبت 20 نوفمبر 2010 - 8:29

    أطفال اليمن -لغز مجهول، جريمة مباحة .. ؟؟





    قصة اختفاء الأطفال اليمنيون . التي تعتبر صفحة سوداء في تاريخ الكيان الصهيونية
    حدثت هذه القصة في السنوات الأولى من وجود دولة "الكيان الصهيوني"، حينما نفرت أمواج القادمين اليمنيين الجدد.
    معظم العائلات القادمة من اليمن في الفترة بين العامين 1948- 1954، كانت كثيرة الأفراد، و قد تم توريعهم عملياً في تمجعات من الخيم ،حيث ظروف الحياة كانت أقسى ما يمكن. حيث انتشرت الأمراض بين الأطفال ، و زادت بينهم نسبة الوفالة،كما لو أن الشيطان قد لعب لعبته، في الوقت الغير مناسب،حيث انتشر وباء شلل الأطفال في هذه الفترة بالذات، و لم يتوصل الطب بعد إلى مرحلة علاج مثل هذه الأمراض.
    و للحقيقة ، فإنه قد تم إيقاف انتشار الوباء ، و ذلك بفضل أمصال الدم المضادة لشلل الأطفال الواردة من الخارج.إلا أن أطفال كثيرون كانوا قد أصيبوا بهذا الوباء.
    و بما أن شلل الأكفال كان مرضاً معدياً، فقد تم عزل الأطفال الذين كانت ترتفع درجة حرارتهم ، أو كانت تبدو عليهم بوادر أخرى تميز مرضى هذا الوباء، حيث إقيمت لهم أماكن عزل خاصة في المستشفيات. و بما أن المستشفيات كانت قليلة في ذلك الوقت في "الكيان الصهيوني" فقد تم تخضيض أماكن عزل في أي مكان ممكن. و بالطبع وقع في هذه الأماكن أكفال الأسر القادمة من اليمن. و هناك- أولاً كانوا تحت عناية خاصة ،و ثانياً وصلت إحتمالات عدوى أخوانهم و أخواتهم الأصحاء إلى أقل ما يمكن.و لكن ، للاسف، لم يكن بالإمكان إنقاذ جميع الأطفال المصابين ، ويجب القول أن الأطفال اليمنييون كانوا ضمن أخطر المجموعات.
    غالباً ما ماكان الآباء و الأمهات في جهل تام عن موقع أطفالهم و في أي مشفى أو معزل هو يوجدون.كان عليهم أن يعملوا ليلاً و نهاراً من أجل تأمين حياة ما تبقى لديهم من أفراد الاسرة ، أما فيما يتعلق بمصير أطفالهم الذين أودعوا في المعزل ، فقد كانت الأخبار تأتيهم بعد أسابيع أو حتى شهور ، و قد اختفى عن وجه الأرض العشرات بل المئات من الأطفال اليمنيون ، وهطذا فقد تكون لدى الأسر اليمنية تصوراً لحقيقة هوأن أطفالهم قد سرقوا أواختطفوا و بيعوا لعائلات أخرى غريبة.
    في بداية الأمر،كان القادمون اليمنيون يعملون بصمت تام، إلا أن غضبهم المكبوت قد بدأ يطفو في أواسط الخمسينيات ، و انتشر ما بداخلهم ليصل إلى التجمعات الأخرى ، خرج هؤلاء عن صمتهم وأعلنوا أن أطفالهم قد اختطفوا ليتم منحهم لعائلات اليهود-الأشكناز التي لم يكن لديها أطفال،و لم تكن هذه الإدعاءات دون أسس، إن أنهم لم بستطيعوا خلال مل ذلك الوقت و بالرغم من الإلحاح المستمر ، أن يروا حتى قبور أطفالهم، أو حتى موقع هذه القبور. حيث أخبرتهم السلطات بوفاة أولئك الأكفال، و لكن حتى في بعض القبور التي تم البحث عنها و الوصل إليها بالطرق الخاصة، لم يكن فيها أي أثر ، بل كانت خالية تماماً. كان في هذا الأمر أكثر مايمكن تصوره من غرابة.
    في هذا الوقت، كونت بعض الأسر التي فقدت أطفالها، جمعيات إجتماعية ،و شكلت اللجان التي انشغلت بالبحث في هذه القضة الغريبة و المحزنة. و مع دراسة المعطيات المحصول عليها، أصبح واضحاً ، ان الحديث بجري ليس عن العشرات، بل عن المئات من الأطفال الذين فقدتهم دون أثر الأسر القادمة من اليمن.
    كما اختفى عدد كبير من الأطفال القادمين من شمال إفر يقيا و العراق، كانت حتمية واضحة تبدو كعامل مشترك بين جميع هذه الحوادث: كل الإطفال الذين اختفوا كانوا من عائلات كثيرة الأفراد.
    في أحد الأيام ، قرر الدكتور موشي ناحوم- و هو الشخص الذي تزعم بعد عدة أعوام الإتحاد العالمي لليهود اليمنيين - البحث بالتفاصيل في حوادث اختفاء الأطفال اليمنيين، و قد شرح الدكتور موشي ناعوم لأول لجنة حكومية كانت قد شكلت تحت ضغط اللجنة التي تزعمها، تفاصيل مخيفة و قصص مرعبة عن الأطفال اليمنيين ، الذين وجدهم في بيوت العائلات الأشكنازية ، فعلى شبيل المثال ، تحدث كيف أنه بعد بحث طويل و مضني ، وجد في رامات-خينيه طفلة يمنية كانت قد اختفت من روضة الأطفال في القيدرية في الفترة المعنية، و قد آلمه ذالك المنظر ،حينما كان يمنتظرها مع والدها الحقيقي بعد انتهاء الدوام المدرسي، فقد رفضت تلك الطفلة حتى الحديث إلى والدها ،معلنة- أنها سعيدة جداً مع والديها الجديدين و هي لا ترغب بالإبتعاد عنهم أو إبدالهم.
    كان لدى الدكتور ناحوم حقيبة واسغة من هذه القصص الحقيقية المفزعة، و معظمها كانت تنتهي بنهاية سعيدة،، إذْ كان في معظك الحالات يتمكن من إيجاد و إعادة الأطفال لأسرهم الحقيقية .و قد أكد قصصه هذه في قائمة من أسماء الأطفال الذين تمت إعادتهم إلى ذويهم.و عدا عم ذلك فقد أتى ببراهين و أدلة ، منها طفلة كامت تبحث بنفسها عن والديها و أخوتها. هذه الطفلة قد وقعت في بيت العائلة الجديدة في أعوامها الأولى.و بعد عدة سنين حيتنا تمكنت من الحديث ، و بعد أن لاحظت الفرق في المظهر الخارجي و القسمات المختلفة بينها و بين والدتها ، بدأت بالبحث عن أمها الحقيقة و تمكنت من القيام بفحص مكلف
    لل د ن ك (dnk) في الولايات المتحدة الأمريكية ، و هو الفحص الذي أعطى نتائج إيجابية لصالح ماكانت تعتقد به، ألا وهو
    اختلافها عن مربيتها"أمها " الجديدة ، إلا أن المدير العام لمعهد التحاليل الطبية الجنائية البروفيسور -يهودا خيس- لم يقبله.
    و فيما قدمه الدكتور ناحوم ، كان اعتراف إحدى الممرضات العاملات في إحدى مشافي الأطفال.
    و حسب اعترافات الممرضة، فإنها و الكثيرين من زملائها الأطباء، كانوا في أواسط الخمسينات قد أعطوا و بناءاً على طلب من منظمة إتحاد النساء الصهيونات العالمي (fitso) ومنظمة "أداسسا" بعض المواليد الجدد الذين إختفوا فيما بعد إلى غير رجعة،
    شهادة أخرى حصل عليها الدكتور ناحوم من أحد الأحبار اليهود واسمه – أفيغدور أكوين- تحدث فيها الحبر اليهودي ، كبف انه في العام 1955 قدم إلى نيويورك و فوجيء بمشاهدة أبوين ابيضين إلى جانب أطفالهم الذين لم يكن من الشبه فيهم في هذين الوالدين أي أثر لقد كانوا أطفال من اللون الأسمر،
    و مندهشا بذلك النمظر ، فقد سأل الحبر كبير القائمين على الكنس اليهودي عن ذلك، فكان الجواب: أن هؤلاء الأطفال كانوا قد أُحضِروا إلى الولايات المتحدة من الكيان الصهيوني من أجل تبنيهم في العائلات اليهودية .

    لايوجد معطيات دقيقة عن عدد الأطفال اليمنيين ، و لكن في كل الأحوال فإن الحديث لايدور عن العشرات بل عن المئات كانت مجلة "آ-أولام آ-زي " قد نشرت مجموعة كاملة من التقارير الخاصة بهذه القضية.
    وقد ذكر في أحد هذه التقارير، أن الأطفال كانوا قد نقلوا إلى الولايات المتحدة وبيعوا إلى عائلات غنية . بخمسة آلاف دولار للفرد ، و كبرهان على هذا الحديث أتت المجلة بحادثة القبض على أثنين من اليهود المتطرفين في مطار مونريال ، كانوا يحاولون نقل حقائب أودع فيها 3 ملايين دولار نقدي ، وقد توصل المحققون الكنديون إلى ان هذه النقود كان هؤلاء المتطرفون
    قد حصلوا عليها لقاء بعد بيعهم 600 (!) طفل في الولايات المتحدة الأمريكية و كندا،و أن النسبة الأكبر من المشترين كانت من اليهود الناجون من المحرقة ، االغير قادرون على الإنجاب.
    في بدايات الستينات من القرن الماضي،كانت قصة الأطفال اليمنين قد اقتربت من الإختفاء النهائي و بدا و كأن سيرتها قد غابت. إلا أن العام 1966 كان مغايراً ، إذا عادت الأحاديث حولها ( قصة أطفال اليمن) – و كان لذلك أسباب أكثر من منطقية.
    لقد نما هؤلاء الأطفال و شبوا و أصبحوا ضمن القوائم المعدة للإستدعاء للخدمة العسكرية.
    في البيانات التي يملؤها الشباب المدعوون للخدمة العسكرية ، يوجد خانة خاصة بأرقام هويات المستدعون.و قد ظهر أن في بعض هذه البيانات أن بعض هذه الأرقام تخص شباباً كانوا قد توفوا في سنين الرضاعة.( من المعروف أن وزراة الداخلية تمحو هذه الأرقام من قوائمها بعد صدور وثائق وفاة الأشخاص، و هو ما لو يحدث في حلتنا هذه).
    بدأ الشعور بالإحباط و فقدان الأطفال يطفو من جديد لدى أهالي الأطفال اليمنيين، و بدأ قلقهم يتزايد، و تحت ضغطهم المتصاعد، و بطلب من الدكتور موشيه ناخوم ، تشكلت لجنة أخرى لتقصي الحقائق،ذلك ان اللجنة السابقة لم تتوصل إلى براهين على الإبعاد القسري بين الأطفال و أهاليهم .
    ترأس اللجنة الجديدة القاضي شيلغي.
    بعد عدة شهور ، و حينما طلب منه تقديم النتائج الأولية للتحقيقات ، أعلن القاضي أن اللجنة حتى هذه اللحظة لم تحرك ساكناً.
    بحجة أنها لم تستلم الميزانية اللازمة لهذا الغرض.
    و في النهاية تم الحصول على الأموال، إلا أن عمل اللجنة لم يبدأ ، و في هذه المرة أخلن القاضي شيلغي، أن الشرطة لم تقم حتى بإجراءات تسليم المواد الخاصة بقضية إختفاء الأطفال اليمنيين للجنة.
    لم يهدأ الدكتور ناخوم، و استمر بنشاطة الذي أدى إلى إنضمام ثلاث نواب من الكنيست و هم –تسفي غيندل، ماير كلييانير، و ناومي بلومينتال، و هو ما أدى إلى تشكيل لجنة جديدة للتحقيق في الأمر.
    قانت هذه اللجنة في العام 2002 بالإستماع إلى 850 شاهد. وقد تم البحث عنهم و إيجادهم جميعا ماعدا 27 منهم و ذلك في 21 نيسان من نفس العام.
    خلال تلك الفترة ، و نقلاً عن لسان رئيس اللجنة تسفي غيندل، فإنه و أعضاء اللجنة الآخرين، قد وجدو صعوبات و حواجز جدية ، حينما كانوا يحاولون التحقيقي في حوادث ذات أهمية خاصة و دلائل واضحة، أن هذه الصعوبات و الحواجز قد أعاقت عمل اللجنة و منعتها من الخروج بنتيجة واضحة ومقنعة.
    و من بين الذين تمت مسائلتهم كان الدكتور المذكور –هيس- ، و عن سؤاله حوول تقييمه لوقائع مثل تلك التي توصلوا عليها أثناء فتح القبور التي شيع أنها كانت لأطفال يهود يمنيين ماتوا، بينما هي كانت خالية، فإن –هيس- الذي لم تبدو عليه حتى عوامل التأثر يكلماته الهرائية ، قال:" من غير المستحيل ان تكون الأمطار قد سحبت بقايا هؤلاء الأطفال في تلك القبور".

    هل هناك داع للقول،أن تقرير اللجنة الثالثة قد بدا هزلياً و بلا معنى،كما مانت عليه تقارير اللجنتين السابقتين.
    لقد أدى ذلك إلى هجوم واسع من قبل وسائل الإعلام و الجمعبات الحقوقية على غيندل و لجنته.

    بطل آخر من ابطال هذه الرواية كان راف أوزي ميشولام ، المستوطن القادم من اليمن في العام 1994،فعلى أبواب عيد الفصح اليهودي أصدر راف ميشولام مجموعة من الأعاني الشعبية ، التي قارن فيها بين اعمطاف الأطفال اليمنيين و ماقام به النازييون في (المحرقة)، يؤكد ميشولام أن العمل واحد و بلا أية فوارق.إذا أن ألاف الأطفال من اليهود اليمنين قد تم بيعهم في الولايات المتحدة و أجريت عليهم تفس التجارب التي أجراها الدكتور (الألماني) مينغيل على أسرى السجون الهتلرية،
    لقد أثر هذا الكتيب على أسر الأطفال اليمنيين ، الذين فقدوا أغلى مالديهم كما تؤثر ضربة السوط في الجسد، مما دفعهم إلى بيت راف ميشولام من كل ناحية راجينه مساعدتهم في تشكيل لجنة جديدة يمكنها الوصول إلى الحقيقة .
    في ظل هذا التشجيع ،قام راف و بمشاركة بعض الطلاب بالإضراب في منزلة و حاصروا ذلك المنزل بأكياس الرمل من جميع الجهات، و تسلحوا بالحجارة.و قد وجد عند البعض منهم أسلحة نارية . وباختصار فإن راف و طلابه قد جهزوا أنفسهم لمعركة حقيقية.
    لدى شعور راف بوضعه القيادي لهذه القوة الصغيرة العدد و لكن الشديدة الفعل ، لم يضع أية فرصة و خاض كل مايمكن من المعارك،
    لقد تحدث كثيراً، و يصوت عال دفع الشرطة للشعور بالخطر الحقيقي ، و حالما حصلت على قرار من القاضي يسمح لها بتوقيف الحاخام راف الذي اتهم بالتحريض على الإخلال بالنظام ، اقتربت الشرطة من بيته و قد استوعبت سريعا أن قوة من دورية واحدة لن تفيد في مثل هذا العصيان. لقد انهالت على رجال الشرطة القارورات المليئة بالمحروقات.
    لقد اضطرت"تسيتاديل-الشرطة" لاقتحام المنزل بعد ثلاثة أيام من حصاره . و اثناء تبادل إطلاق النار قتل أحد مؤيدي راف ميشولام ،بينما حصل 11 مستوطناً من مشجعيه على أحكام بين 4،5 و 15 شهراً بعد الحكم عليهم بتهمة مقاومة الأجهزة الأمنية. أما متشولي فقد حكم عليه بالسحن لمدة 8 أعوام . في العام 2000 تم الإعفاء عنه بسبب سوء الصحة.
    ولكن شرطاً هاماً كان تحقيقة صرورياً من أجل إخراج متشولي من السجن ألا و هو امتناعه عن التحدث إلى الإعلام أو القيام بأي اتصال معها.
    إلا أن لغز اختفاء الأطفال اليمنيين مازال مجهولا ًو من عام لآخر، تختفي إمكانيات تحقيق أمل تلك العائلات و أطفالها بمعرفة الحقيقة.
    waell
    waell
    مدير الموقع
    مدير الموقع


    البلد : الشام
    ذكر
    العمر : 64
    صديقة مقربة صديقة مقربة : بنت القدس
    صديقة مقربة صديقة مقربة : لمووووش
    صديقة صديقة : مينيرفا
    إبن عم إبن عم : Dr.abdo
    إبنة عم إبنة عم : ام التوت
    إبنة أخ إبنة أخ : سمورة
    إبنة أخت إبنة أخت : بـ الشام ـــنـت
    أخت أخت : yasmin
    عدد الرسائل : 29437
    العمل/الهواية : بالديكورات واللوحات الشرقية
    تاريخ التسجيل : 27/09/2007
    مستوى النشاط : 65563
    تم شكره : 59
    الجوزاء

    أطفال اليمن -لغز مجهول، جريمة مباحة .. ؟؟ Empty رد: أطفال اليمن -لغز مجهول، جريمة مباحة .. ؟؟

    مُساهمة من طرف waell السبت 28 أبريل 2012 - 0:39

    أطفال اليمن -لغز مجهول، جريمة مباحة .. ؟؟ Raaae3

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 3 مايو 2024 - 3:59