ورد الشام

ورد الشام
عزيزي الزائر
هنالك فرق في التصفح كـ زائر والتصفح كــ صديق مسجل مع أننا أتحنا كل أقسام ورد الشام لكي يستفاد بها الجميع الزائرين
كثيرة المنتديات التي يسجل بها البعض ولكن قد يهمل دخولهم وتسجيلهم
هنا في ورد الشام
جرب أن تهتم وسوف نهتم


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ورد الشام

ورد الشام
عزيزي الزائر
هنالك فرق في التصفح كـ زائر والتصفح كــ صديق مسجل مع أننا أتحنا كل أقسام ورد الشام لكي يستفاد بها الجميع الزائرين
كثيرة المنتديات التي يسجل بها البعض ولكن قد يهمل دخولهم وتسجيلهم
هنا في ورد الشام
جرب أن تهتم وسوف نهتم

ورد الشام

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أجتماعي ثقافي أدبي ترفيهي


2 مشترك

    من بيت أهلها لبيت زوجها

    waell
    waell
    مدير الموقع
    مدير الموقع


    البلد : الشام
    ذكر
    العمر : 64
    صديقة مقربة صديقة مقربة : بنت القدس
    صديقة مقربة صديقة مقربة : لمووووش
    صديقة صديقة : مينيرفا
    إبن عم إبن عم : Dr.abdo
    إبنة عم إبنة عم : ام التوت
    إبنة أخ إبنة أخ : سمورة
    إبنة أخت إبنة أخت : بـ الشام ـــنـت
    أخت أخت : yasmin
    عدد الرسائل : 29434
    العمل/الهواية : بالديكورات واللوحات الشرقية
    تاريخ التسجيل : 27/09/2007
    مستوى النشاط : 65546
    تم شكره : 59
    الجوزاء

    من بيت أهلها لبيت زوجها Empty من بيت أهلها لبيت زوجها

    مُساهمة من طرف waell الأربعاء 9 يونيو 2010 - 3:44



    هناك نموذج أو حكم مسبق الصنع يولد مع كلّ فتاة، فالمنطق القائل: «من بيت أهلها إلى بيت زوجها» يصعّب عليها غالباً أيّ إتخاذ قرار مختلف عن هذا السياق، كما أنّه يستحيل على الأهل تخيّل تحليق ابنتهم وتغريدها «خارج السرب»، وبعيداً عن «القطيع»، فإلى أيّ حدّ يمكن أن يكون نزوع الفتاة إلى الاستقلالية بمثابة رغبة غير مشروعة بالنسبة إلى الأهل أو المجتمع؟






    إثبات الذات



    تنفي علياء ذلك بقولها: إنّ الشبهة التي تتأتّى من الاستقلالية هي تهمة ملصقة بالفتاة حتى تستطيع إقناع الناس وإثبات العكس، وتضيف: إقامتي في دمشق للدراسة والعمل أكسبني وما زال يكسبني في كلّ يوم إحساساً لا يضاهيه إحساس آخر، فبالإضافة إلى تحمّل كلّ المسؤوليات أصبحت لدي قدرة على اتخاذ القرارات، ومواجهة الصعوبات والأزمات وحلّها بقدر كبير من الوعي، وهو ما لن أتعلّمه فيما لو بقيت مع أهلي؛ أي في الوسط الذي يتيح لي ـ كما يفترض ـ كلّ أسباب الراحة.
    وإذا كان على الفتاة أن تتحمّل الكثير من المضايقات والضغوطات التي تتعرّض لها من قبل المحيطين بها في بيئتها الأساسية ومحيطها الأصلي، فماذا لو كانت هذه الفتاة بعيدة عن أهلها، بالإضافة إلى ما يرافق الجو الجديد من صعوبة التأقلم مع الظروف الاجتماعية والاقتصادية والمعيشية، وهي إحدى أهمّ العوامل المؤثرة في حياة الفتاة، والدافعة نحو الاستقلال المادي، أمّا عن طريقة التأقلم فهي ـ في رأي علياء ـ تكون في التكيّف والتعامل مع الأشخاص والأشياء دون المساس أو تغيير المسلمات والعادات والتقاليد التي تؤمن بها، لذا فكفّة الإيجابيات التي تحصدها الفتاة في فترة بعدها عن أهلها للعمل هي التي ترجح، وتحكي عمّا تعرضت له في الفترة الأولى من استقرارها في دمشق: «على الرغم من تعرّضي للاختطاف من قبل سائق التاكسي إلا أنّني تداركت الموقف بسرعة، انطلاقاً من أنّ مثل هذه الحوادث قد تتعرّض لها الفتاة في أيّ مكان، واستطعت التغلّب على الموقف، مضيفة: «من أهمّ المشاكل التي أتعرّض لها دائماً هي الضغط الاقتصادي والمادي».
    وبما أنّ لدى أهلي فكرة مسبقة عن أني عندما أصل إلى نصف الطريق أعود أدراجي، حاولت أن أثبت لهم ولنفسي عكس ذلك، ما شجّعهم على متابعة دعمي وتأييدي، للوصول إلى تحقيق ما أبتغيه، على الأخص بعد قلة فرص العمل المناسبة للشباب




    سلطة الأهل والمجتمع



    كثيراً ما يقف المجتمع ولا سيّما الأهل في طريق مستقبل الفتاة، بسبب مجموعة العادات والتقاليد البالية التي لم نستطع التخلّص منها إلى الآن، دينا تقول حصلت على فرصة للعمل في إحدى الدول العربية بمنصب وظيفي مميّز، وبراتب ممتاز، إلا أنّني واجهت معارضة شديدة من أهلي، والكثير من المحيطين بي، حتّى وصلت إلى مرحلة كنت فيها أمام احتمال وحيد، وهو أني لو سافرت للعمل سأجد نفسي خارجة على كلّ العادات والتقاليد، فتراجعت عن الفكرة مع مرور الوقت، وكنت أضعف من قوة وسلطة المجتمع، على الرغم من عدم وجود مبرّر واضح للرفض، أمّا حياة وهي طالبة جامعية مقيمة في السكن الجامعي فغصّت لدى سؤالنا إياها عن شعورها وهي في المدينة الجامعية، واختصرت لنا معاناتها بالمثل الشعبي القائل: «الثمرة الفاسدة تفسد كلّ ثمار الصندوق»، والذي يطلقه الناس على كلّ القاطنات في المدينة الجامعية، وبالتالي مهما حاولت لن تستطيع إقناع المجتمع بخلاف ذلك!! .



    استقلال بكل المقاييس



    في بعض الأحيان، ونتيجة الرغبة في الاستقلال، تستقلّ الفتاة في منزل آخر غير منزل العائلة الذي نشأت فيه، في نفس المدينة، تيما ابنة الخمسة والعشرين عاماً، بعد دراستها للفنون الجميلة دخلت مجال العمل من بابه الواسع، خاصة في إدارة المشاريع الثقافية، وإدارة أعمال الفنانين والممثلين، فهي ـ على حد قولها ـ عاشت في ظروف ميسّرة، وتربطها علاقة ممتازة مع أهلها، وتضيف: «لم أخطّط لحياتي التي أعيشها حالياً، لكني، ومثل كلّ الشباب، أضع موضوع الاستقلال الاجتماعي والمادي على رأس الأولويات والأحلام، بغض النظر عن مبرر ذلك أو الحاجة إليه أو الضغط الدافع إلى ذلك، وترى تيما أنّ ظاهرة ترك الفتاة منزلها الذي ولدت فيه ليست محبّذة، لكنّها طبيعية، ومن الغريب سؤال الفتاة في عام 2009 عن رغبتها في الاستقلال، خاصة أنّ 30% من المجتمع السوري يعيش أفراده بمفردهم، وبحالات متفاوتة، ولأسباب مختلفة، وتعقّب: ليس للتربية علاقة بالاستقلال، والأساس في الموضوع محاولة الإنسان الاعتماد على نفسه، وشعوره بأهله حين كانوا يصرفون عليه، وبالنسبة إلى الفتاة الاستقلال يؤهّلها لتكون زوجة متكاملة وأمّاً واعية.




    مضايقات دائمة



    علياء ليست الوحيدة التي سكنت وحيدة، فكثيرات هنّ اللواتي سكنّ بعيداً عن أهلهنّ وعن كلّ العلاقات الاجتماعية لحاجة ما، في منازل إن لم تضِق نوافذها في وجههنّ فقد ضاقت نظرات الناس وأقاويلهم وأسلوبهم في كثير من الأحيان، التي تتراوح بين الاتهام والتلفيق والاستفزاز، والألفاظ المجرحة والتحرشات التي تسمعها بأذنيها، كيف لا وهي فتاة تسكن وحدها، وقد تنال منها كلّ أصابع الاتهام والإهانات بتهمة تحقيقها طموحها، وبناء شخصيتها، وهي رغبات ـ على حدّ قول رغد ـ لا يقتنع المجتمع بها، مع بعدها كلّ البعد عن أذيّة الآخرين أو الإساءة إليهم، فما حدث لرغد خلال أشهر قليلة اختصرته بقولها: «المعاناة»، مضاعفة ذلك: لأنّي ما إن أستقرّ في أحد المنازل حتى تظهر مشكلة أو إزعاج من الجوار يضطرني إلى التنقل من منزل إلى آخر، ما ينعكس على شخصيّتي وحياتي التي غدت متوترة ومتذبذبة، وتضيف: «كثيراً ما تفقد الثقة بالآخرين في الوقت الذي تكون بحاجة إلى مساعدتهم ما يؤدّي إلى التفكير مراراً في إنهاء هذة الأزمة، والعودة إلى الديار حتى ولو كان ذلك على حساب مستقبلي ومصيري الذي أرغب في صنعه»، وبالمقابل فإنّ والديّ، وبدافع الحب والحرص الشديد عليّ، تردّدا كثيراً في البداية في تقبّل عملي خارج محافظتي، ووقعا في حيرة بين ما يرضيني ويرضي المجتمع، وما يبرّر تقبّلهم القليل لذلك هو قلة أو انعدام فرص العمل المناسبة لدراستي في مدينتي.



    الشكل لا يعكس المضمون



    الحياة العامة توحي بأنّ الفتيات السوريات بإمكانهنّ أن يعشن بمنأى عن أهلهن، وكذلك بعيداً عن النبذ الاجتماعي الذي يتعرضن له، لكن ماذا لو تعمّقنا في هذه النظرة، هل سنكتشف مجتمعاً متقبّلاً انسلاخ الفتاة عن أهلها، مثلها مثل أيّ شاب؟ تجاربهنّ المختلفة هي أكبر دليل حيّ على ما يحصل في أوساط هذه المجتمعات، زينة هي إحدى الفتيات اللواتي تخرّجن في جامعة ليست في مدينتها، وقلّة فرص العمل فيها دفعتها إلى البقاء في العاصمة، وعن تجربتها تقول: «في بداية دراستي كان صعباً عليّ تحمل المسؤولية والأعباء الإضافيّة، وانتابني الخوف في كلّ مكان جديد كنت أذهب إليه، وبما أنّي أكملت دراستي الجامعية في الماجستير، فقد كان من الأفضل لي ولأهلي أن أعمل أثناء دراستي، وعلى الرغم من أنّ بعضاً من أقاربي يسكنون في دمشق، إلا أنّي لم أحتج يوماً إلى أيّ مساعدة، والنظرة الوحيدة التي ألقاها دائماً من الناس هي نظرات الاستغراب، سواء في مدينتي أم في المدينة التي استقرّيت فيها، كما أنّ وجود أصدقائي معي منذ البداية ساعدني كثيراً على تجاوز مشكلة الوحدة وآثارها السلبية، في حين تتفاءل لورا بمستقبلها، وتستبشر خيراً بخطوتها التي خطتها منذ سنتين بمجيئها إلى دمشق للعمل واكتساب الخبرة، وتقول: «لا شيء يجعلني أنظر إلى الوراء، طالما أني أكسب الكثير، ولا أخسر سوى القليل من العلاقات الاجتماعية التي تربطني بأقاربي وأصدقائي في مدينتي، فليس ضرورياً أن تنقل الفتاة أهلها وأقاربها إلى مكان عملها، بل على العكس أن يتقبّل المجتمع فكرة أن تعمل الفتاة وتستقلّ، كما هو الحال في أيّ بلد متحضّر، وعندما تريد الفتاة أن تلتفت إلى كلّ أقاويل الناس وأكاذيبهم فهي لن تفعل شيئاً في حياتها، لذا حاولت منذ البداية، وبعد موافقة أهلي، مستندة إلى ثقتي بنفسي، وقوة شخصيتي، أن أضع حداً لكلّ المضايقات والإزعاجات، وتضيف مازحة: صحيح أنّي ما زلت إلى الآن أحنّ إلى طبخ أمي، خاصة بعد أن أصبت بوعكة شديدة نتيجة تناول الوجبات السريعة، ولكن لا بأس ..




    علم النفس: البحث عن الحرية



    الدكتور محمد دندل، الاختصاصي في علم النفس يرجع تفكير الفتاة في السفر إلى أماكن بعيدة عن مقرّ إقامتها إلى العديد من الأسباب الاجتماعية، ومنها الضغوط الأسريّة التي يسيطر عليها الطابع الذكوري، لا سيّما في الأرياف, وتكون الفتاة في هذه الحالة مطالبة بأعباء إضافيّة دون أيّ اعتبارات مادية أو معنوية، وأضاف دندل: «من الأمور التي تسهم في هجرة الفتيات صلة العمل بالتعليم، فأغلب الفتيات يتّجهن نحو العاصمة كون فرص العمل الموجودة فيها أكبر بكثير من المحافظات الأخرى، وبالتالي نقص الإمكانات والوعي من الأسباب المهمة أيضاً»، وأكّد دندل أنّ المحيط الاجتماعي الجديد الذي تعيش فيه الفتاة يمنحها حرية أكبر من السابق، بحيث تصبح قادرة على التصرّف بشكل مناسب وبحسب وجهة نظرها دون التأثيرعليها من قبل أحد, وعن الوضع النفسي الذي تعيشه الفتيات جرّاء هجرتهنّ إلى مناطق أخرى يقول دندل: «هناك قسم كبير من الفتيات اللواتي يعشن حالة إحباط، خاصة في المراحل الأولى، لأنّها تعدُّ مرحلة اكتشاف, ومن خلالها يتعرضن إلى الكثير من الاستغلال، ما يسبّب ضغطاً نفسياً كبيراً عليهنّ, ومنهنّ من ضاقت عليهن الحال وفكرن في ممارسة أعمال غير مشروعة وغير مقبولة اجتماعياً، والمشكلة أنهنّ في كلّ الأحوال هنّ المتهمات والمستغلات, ففي حال وجدن الفرصة المناسبة بالتأكيد لن يلجأن إلى مثل هذه الأعمال. على العموم لا توجد دراسات توضح نسبة الأمراض النفسية التي تعاني منها المهاجرات، ولكن بالتأكيد هي نسبة لا يُستهان بها.




    علم الإجتماع: نظرة المجتمع تتغيّر



    الدكتورة سوسن عدوان، الاختصاصية في علم الاجتماع رأت أنّ النظرة الحالية للمجتمع فيما يخصّ عمل الفتاة خارج مدينتها باتت مختلفة عن النظرة السابقة التي كانت تعدّه غير مقبول, فالضغوطات الاقتصادية الكبيرة جعلت المرأة قادرة على الحركة والتصرّف بحرية أكثر من السابق, علماً بأنّ الكثير من الأشخاص ما زالوا ينظرون إلى الموضوع بنوع من التعصب.
    وأضافت عدوان: في حال كانت الفتاة واثقة من نفسها وملتزمة بالمجتمع الذي تسكن فيه، فالمجتمع بأكمله سينظر إليها نظرة احترام، ويساعدها في تجاوز الكثير من المصاعب، التي من الممكن أن تواجهها كفتاة، وهذا يعود أيضاً إلى طبيعة المنطقة التي تقطن فيها، وإلى اختلاف العادات والتقاليد، وفي كلّ الأحوال الفتاة وحدها هي القادرة على منع الآخرين من التحرّش بها.




    دوافع اقتصادية أيضاً:



    فرق هشام خياط، مستشار تطوير الأعمال الرئيسي في مركز الأعمال والمؤسسات السورية، بين نوعين من هجرة الفتيات، أوّلها عندما يكون مكان العمل بعيداً عن مقرّ إقامة الفتاة أو في حال تخصّصت الفتاة في مجال لا يمكن ممارسته إلا في العاصمة، أمّا الهجرة الثانية فتكون للفتيات اللواتي لا يمتلكن كفاءات معينة، وبالتالي يبحثنَ عن عمل غير محدّد الاختصاص، وغالباً ما يأتين إلى دمشق، لأنّ فرص العمل فيها أكثر بكثير من غيرها. وأشار خياط إلى أنّ الضغوطات تبقى كبيرة جداً في المدن الكبرى على خلاف المدن الصغرى، بحيث تكون فيها الفتاة مقيّدة أكثر من الشاب، ويدعم هذا التقييد الثقافة الشرقية.



    كلمة ورأي



    العنوسة, القلق النفسي, الفقر, ماذا سينتظر الفتاة المهاجرة أيضاً؟
    تعيش الفتاة بين نارين، نار البيئة الجديدة التي ترميها بسهام الشك والاتهام، ونار بيئتها الأصلية التي ترميها هي الأخرى بنفس السهام التي تصيب أهلها هذه المرة .. فهل سنصل إلى اليوم الذي يكون فيه حقّ الفتاة في اختيار طريقة حياتها متاحاً بسهولة أم ستبقى الثقافة المجتمعية السائدة بين سكان الأحياء الفقيرة والمتوسطة هي المسيطرة والجاثمة فوق صدر كلّ فتاة تحلم في صنع حياتها ومستقبلها، بعيداً عن الوصايات من أيّ نوع كانت ؟. والسؤال الذي يجب أن يطرحه الجميع ما الذي يجبر الفتاة على ترك أهلها في الحالة الطبيعية سوى التحصيل العلمي أو العمل؟ علماً بأنّ أغلب التجارب والمشاهدات أكّدت لنا أنّ من أنهينَ الدراسة ولم يتزوّجن إنما تزوّجن الوحدة، وأدرن ظهورهنّ لبيت الأسرة، بسبب الحاجة قبل كلّ شيء، وتبقى الصورة العامة مخيفة مع ازدياد أعداد الفتيات اللواتي وجدن أنفسهن قسراً في مواجهة مع مجتمع لا يرحم ولا يعترف بحقهنّ في تقرير مصير حياتهنّ !!




    وعد زينية - عتاب حسن
    بلدنا
    من بيت أهلها لبيت زوجها Osra

    منقول
    waell
    waell
    مدير الموقع
    مدير الموقع


    البلد : الشام
    ذكر
    العمر : 64
    صديقة مقربة صديقة مقربة : بنت القدس
    صديقة مقربة صديقة مقربة : لمووووش
    صديقة صديقة : مينيرفا
    إبن عم إبن عم : Dr.abdo
    إبنة عم إبنة عم : ام التوت
    إبنة أخ إبنة أخ : سمورة
    إبنة أخت إبنة أخت : بـ الشام ـــنـت
    أخت أخت : yasmin
    عدد الرسائل : 29434
    العمل/الهواية : بالديكورات واللوحات الشرقية
    تاريخ التسجيل : 27/09/2007
    مستوى النشاط : 65546
    تم شكره : 59
    الجوزاء

    من بيت أهلها لبيت زوجها Empty رد: من بيت أهلها لبيت زوجها

    مُساهمة من طرف waell الثلاثاء 29 يونيو 2010 - 13:04

    من بيت أهلها لبيت زوجها Lolمن بيت أهلها لبيت زوجها Lol
    سمورة
    سمورة
    أسرة ورد الشام
    أسرة ورد الشام


    البلد : سورية
    انثى
    العمر : 41
    إبنة عم إبنة عم : سوسكانا
    عم عم : waell
    عدد الرسائل : 803
    العمل/الهواية : تحدي الدنيا
    تاريخ التسجيل : 10/01/2010
    مستوى النشاط : 12124
    تم شكره : 20
    السمك

    من بيت أهلها لبيت زوجها Empty رد: من بيت أهلها لبيت زوجها

    مُساهمة من طرف سمورة الجمعة 1 أكتوبر 2010 - 4:12

    دومآ تبدع في طرح المواضيع المثالية والواقعية وشكرآ لك استاذنا الكريم على تقديمك لنا شئ من مواضيعك الشيقة إنه موضوع رائع وفعلا يصف الوقت الراهن بكل دقة وكم هو جميل ان تعتمد الفتاة على نفسها في كل مجالات الحياة لتتمكن من ممارسة حياتها بكل مصاعبها ومتطلباتها لتكون في المستقبل ربة منزل محافظة ومقدرة مصاعب المعيشة ومساند ة لشريكها ماديآكان أومعنويآ وامآواعية وحريصة

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 28 أبريل 2024 - 19:33