يقال أن المرأة نصف المجتمع حسب المقولة المتداولة بين أغلبية طبقاة المجتمع.
ولكن أنا لي رأي آخر لهذه المقولة أو إن صح القول بأن أقوم ببعض التغيير لهذه المقولة و هي "المرأة هي المجتمع"
إذا تحدثنا عن المرأة فإننا نتحدث عن مخلوق ذو ماهية ليست من السهولة تفسيرها فهي عبارة عن كتلة متفجرة من الأحاسيس و المشاعر و العطاء الذي لا حدود له من لحظة بزوغ وجهها المنير على الدنيا و حتى لحظة توديع الحياة لها حيث إنطفاء الشموع و تخييم الظلام الدامس على الدنيا.
فالمرأة هي العطف هي الحنان هي الحب هي الإخلاص هي الأم هي الأخت هي الزوجة هي الصديقة ولكن تستأخذني هنا وقفة بسيطة ولكنها قاتلة, إنه لـ شيء جميل أن ننظر إلى الدنيا بمنظار ذو ألوان زاهية ولا يلفت نظرنا الشيء الأسود أو الحزين بينما هناك بعض الأشياء التي تفرض نفسها علينا و تدخل في حياتنا سواء رضينا أمـ أبينا المرأة قد تكون أم قاسية و ليسة عادلة أو ممكن أن تكون أخت بأنانيتها تجعلك تكره الدنيا بمن عليها من بشر أو حتى الزوجة قد تكون هي من يجعلك أن تفقد الثقة بكل من يحيط بك من بشر سواء أقارب أو أصحاب فالزوجة هي النصف الذي يتوقعة الكل بأنه هوه النصف الذي يفيض بالحب و الحنان و المشاعر الجياشة التي تجعل الحياة وردية ذاة ألوان طبيعية زاهية فتكون هذه التوقعات كلها مجرد أحلام وردية وهي في حقيقة الأمر ليس لها صلة بأي من هذه التعبيرات الجميلة التي مجرد التفكير بها تجعلك تتخيل بأنك في الجنة.
أخواني و اخواتي أنا ليس ضد المرأة ولكن أحاول بأن أكون واقعياً بعض الشيء فـ وجود الواقعية ضروري في هذه الحياة الصعبة. و أعلم بأن أصابع المرأ ليسة سوية في طبيعة خلقها و هي خلقة بأحسن تصوير.
أرجو التعليق و تأكدوا سوف أستقبل النقد بصدرٍ رحب و روح رياضية "على حسب رأي زوجتي الحبيبة" ههههههـ
ولكم مني جزيل الشكر .....
ولكن أنا لي رأي آخر لهذه المقولة أو إن صح القول بأن أقوم ببعض التغيير لهذه المقولة و هي "المرأة هي المجتمع"
إذا تحدثنا عن المرأة فإننا نتحدث عن مخلوق ذو ماهية ليست من السهولة تفسيرها فهي عبارة عن كتلة متفجرة من الأحاسيس و المشاعر و العطاء الذي لا حدود له من لحظة بزوغ وجهها المنير على الدنيا و حتى لحظة توديع الحياة لها حيث إنطفاء الشموع و تخييم الظلام الدامس على الدنيا.
فالمرأة هي العطف هي الحنان هي الحب هي الإخلاص هي الأم هي الأخت هي الزوجة هي الصديقة ولكن تستأخذني هنا وقفة بسيطة ولكنها قاتلة, إنه لـ شيء جميل أن ننظر إلى الدنيا بمنظار ذو ألوان زاهية ولا يلفت نظرنا الشيء الأسود أو الحزين بينما هناك بعض الأشياء التي تفرض نفسها علينا و تدخل في حياتنا سواء رضينا أمـ أبينا المرأة قد تكون أم قاسية و ليسة عادلة أو ممكن أن تكون أخت بأنانيتها تجعلك تكره الدنيا بمن عليها من بشر أو حتى الزوجة قد تكون هي من يجعلك أن تفقد الثقة بكل من يحيط بك من بشر سواء أقارب أو أصحاب فالزوجة هي النصف الذي يتوقعة الكل بأنه هوه النصف الذي يفيض بالحب و الحنان و المشاعر الجياشة التي تجعل الحياة وردية ذاة ألوان طبيعية زاهية فتكون هذه التوقعات كلها مجرد أحلام وردية وهي في حقيقة الأمر ليس لها صلة بأي من هذه التعبيرات الجميلة التي مجرد التفكير بها تجعلك تتخيل بأنك في الجنة.
أخواني و اخواتي أنا ليس ضد المرأة ولكن أحاول بأن أكون واقعياً بعض الشيء فـ وجود الواقعية ضروري في هذه الحياة الصعبة. و أعلم بأن أصابع المرأ ليسة سوية في طبيعة خلقها و هي خلقة بأحسن تصوير.
أرجو التعليق و تأكدوا سوف أستقبل النقد بصدرٍ رحب و روح رياضية "على حسب رأي زوجتي الحبيبة" ههههههـ
ولكم مني جزيل الشكر .....